📘 ❞ الموطأ لإمام دار الهجرة يحي بن يحي الليثي ❝ كتاب ــ مالك بن أنس اصدار 1997

كتب مسانيد الأئمة - 📖 ❞ كتاب الموطأ لإمام دار الهجرة يحي بن يحي الليثي ❝ ــ مالك بن أنس 📖

█ _ مالك بن أنس 1997 حصريا كتاب الموطأ لإمام دار الهجرة يحي الليثي عن الغرب الإسلامي 2024 الليثي: رواية الليثي المؤلف: أنس المحقق: بشار عواد معروف الناشر: الإسلامي سنة النشر: 1417 1997 نبذة الكتاب : إنّ أهمية « روايته للموطأ » لصاحبه محمد حسن شرحبيلي لتقاس بأهمية نفسه باعتبار أنّ مباحثه تدور حول صاحب أشهر الإطلاق وحول وما امتازت هذه الرواية من مميزات أخذ عليها مآخذ * وقد بلغ ما وصل إلينا واشتهر روايات "موطأ الإمام مالك" ست عشرة ذكرها المؤلف مع ترجمة موجزة لأصحابها الفصل الأول الباب الثاني وأشهر هي الفقيه الأندلسي القرطبي: (152_ 234هـ) فهي المتداولة المشتهرة شرقا وغربا وهي المقصودة عند اطلاق لفظ غير تقييد وفي ذلك يقول الناظم رحمه الله: وحيثما موطأ قد أطلقا *** لها انصرافه لديهم حققا * موضوع له جانبان: جانب الترجمة لصاحب وهو " يحيى كثير وِسْلاس المصمودي القرطبي أمّا الجانب فخصصه لدراسة كتب مسانيد الأئمة مجاناً PDF اونلاين المسائيد: جمع مستد بفتح النون عدة إطلاقات فيطلق المستد ويراد به يأتي أولا: الحديث الذي اتصل للتدد ظاهرا راويه إلى منتهاد فيدخل فيه المرفوع والموقوف والمقطوع أن الحاكم جعل هذا خاصا بالمرفوع لذلك أطلق البخاري كتابة الصحيح أنه مصنف الأبواب الفقهية بأنه حيث سماه: (الجامع المسند المختصر أمور رسول الله صلى عليه وسلم وسننه وأيامه) فوصفه مستد؛ لأن الأحاديث التي مسندة قائلها كما اشتهر الدارمي أبواب الفقه بمسند انتقد بعض تسميته بالمستد ولكن وصفه ملند مستدة وكذلك سمى ناصر المروزي كتابه أيضا الي ثانيا: يطلق الإسناد فيكون مصدرا ك (مسند الشهاب) و(مسند الفردوس) ثالثا: مرويات كل صحابي حدة بغض النظر فأرى حديثا موضوعه الصلاة بجوار حديث الحج الطلاق وبغض درجة الصحة أو الحين الضعف كمسند أحمد حنبل وإنما النوع المصنفات أنها فيها والمراد هنا هو الثالث قال الحافظ الكتاني يتحدث السنة: "ومنها ليست ولكنها المسانيد الكتب موضوعها صحيذا كان حسنا ضعيفا مرتين حروف الهجاء أسماء الصحابة فعله واحد أسهل تناوله القبائل السابقة الإسلام ذلك" يقتصر بعضها أحاديث أبي بكر الصديق جماعة منهم الأربعة أي: الخلفاء الراشدين العثورة المبشرين بالجنة طائفة مخصوصة جمعها وصف الفاين ومسند الذين نزلوا مصر والمسانيد كثيرة جدا منها مسند أعلاها المراد وإذا أريد غيره بعد ذكر عددا المسانيد: "قالوا: أول صنف مسئذا أبو داود سليمان الجارود الطيالسي البصري الثقة ولد لسنة إحدى وثلاثين ومائة وتوفي بالبصرة ثلاث أربع ومائتين اثنتين وسبعين قيل: وزد بأن صحيح لو الجامع لتقدمه لكن حفاظ خراسان رواد يونس حبيب عنه خاصة وله لم تدخل قدرد أكثر وقيل: إنه يحفظ أربعين ألف قال الذهبي تعالى الطيالسي: "الحافظ الكبير سمع مجالس مفرقة وقع النا" وقال الذهبي: "قال الخطيب: لنا نعيم: مسعود الرازي ليونس ويونس بشر العجلي مولاهم الأصبهاني الذهي: "المحدث الحجة روى مجلدكبير" ابن حاتم: "كتبت أي حبيب" ثقة توفي السنة للبيع وستين ومائتين" والأولى يضبط بالبلد فيقال: ببلد كذا فلان فأول مسندا بمكة المكرمة عبد الزبير الحميدي القرشي المكي لشيخ البخاری المتوفى تسع عنه: "الإمام شيخ الحرم المسند" وأول منذا بمصر أسد موسی إبراهيم الوليد الأموي المصري المعروف بأسد اثنتي بالكوفة عبيد موسى المختار بادام العباسي الكوفي الحاكم: "أول تراجم الرجال العبسي وأبو عدي: "يقال: إن الحميد الحمائي ثمان وعشرين قسداد مسجد مسرهد ماربل الأسدي مجلد لطيف آخر قذرة مرات وفيه الموقوفات والمقطوع" وقال الدارقطني: "إنه مستذ" "وقد أكبر منه سنا وأقدم سماعا فيحتمل يكون نعيم لسبقه حدائتة" الغرض التأليف طريق تجريد غيرد قام أصحاب بجمع مجرذا الآثار الموقوفة التابعين يعلقوا إلا نادرا فيجمعون سبق وبالتالي خلت وتراجم طريقة ترتيب داخل المسانيد: رتب الحسانيد مسنده حسب أسبقيتهم فقدم العشرة فعل وسيأتي الكلام مفصلا وسار الطريقة ملندم فبدأ بمسانيد ترتيبهم ثم بقية يذكر مستدا لطلحة لأنه يخرج أصلا مسنده ثم سار نظام واضح ويبدو راعي الأسبقية الترتيب والله أعلم أحد عشر جزغا وعدد خرج لهم مائة وثمانون صحابيا والكثير ليس واحدا وثلاثمائة الستار الب المؤلفين مسندم الهجائي الأسماء وهؤلاء قليلون اقلب المصنفين مسندد نفس الوقت منهم: الرحمن بقي مخلد القرطي فهو مصنف: رتبه ومصنف رتب صحابى ورتب بحسب روايتهم كثرة وقلة بالمكثرين المكثرين ترتينا تنازليا حتى رووا عليهم الؤخذان حزم: "مسند لقي روي ونيف الرتبة لأحد قبله ثقته وضبطه وإتقانه فقط خاص بهم ومسانيد التقلين جعل الصحابي الواحد بهذا هريرة رضي للإمام الطبراني العشائر يتسبب إليها الأمطار عاشوا كمسانيد المدنيين البصريين الشاميين) واحدة حجر: "بعض التقى فأخرج أصح وجد حديثه روينا إسحاق راهويه وجده ألا يجد المتن تلك الطريق فإنه يخرجه ونحي نحو وكذا صنع البزار قريتا صرح ببعض مواضع فتخرج مقال ويذكر علته ويعتذر تخريجه يعرفه الوجه وأما فقد المديني جزءا كبيرا أدلة تقتضي التقي وأنه كله عنده وأن أخرجه الضعفاء إنما المتابعات وإن ينازع لكنه لا يشك منصف أنقى وأتقن رجالا ومن المسانيد: • 241هـ • (أبي عبدالله الحميدي) 219هـ الطيالسي) 204هـ يعلي المصولي (أحمد علي المثنى الموصلي) 307هـ حميد 249هـ المصنفات: هي رتبها أصحابها واشتملت المرفوعة والموقوفة والمقطوعة[8] تقتصر النبوية بل ذكرت أقوال وفتاوى أتباع أحياناً ومن المصنفات: • المصنف لأبي عبدالرزاق همام الصنعاني 211هـ شيبة 235هـ لبقي 276هـ سفيان وكيع الجراح 196هـ سلمة حماد 167هـ الفرق بين الأنواع إجمالاً: مما تقدم تعاريف الحديثية فإن: • الجوامع تشتمل جميع الدين مقتصرة السنن: مرتبة فجمعوا مكان المصنفات: وتشتمل وأقوال وتابعيهم هذا الركن يحمل أُلف يتعلق بها