ملخص كتاب ❞ حياة المسيح❝ 💬 أقوال عباس محمود العقاد 📖 كتاب حياة المسيح

- 📖 من ❞ كتاب حياة المسيح ❝ عباس محمود العقاد 📖

█ ملخص كتاب ❞ حياة المسيح❝ المسيح مجاناً PDF اونلاين 2024 عيسى بن مريم ويُعرف أيضاً بيشوع بالعبرية وبيسوع العهد الجديد هو رسول الله والمسيح الإسلام ويعتبر من أولي العزم الرسل أُرسل ليقود بني إسرائيل إلى مقدس جديد وهو الإنجيل ويُفضل المسلمون إضافة عبارة «عليه السلام» بعد اسمه ككل الأنبياء توقيراً لهم الإيمان بعيسى (وكل والرسل) ركن أركان ولا يصح إسلام شخص بدونه ذكر باسمه القرآن 25 مرة بينما ذكر محمد 4 مرات يذكر أن ولدته بنت عمران وتعتبر ولادته معجزة حيث أنها حملت به وهي عذراء دون تدخل إنسان بأمر ليؤيد رسالته كانت لدى القدرة فعل بعض المعجزات كإحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص بإذن وبحسب فإن لم يُصلب ولم يقتل بأي طريقة أخرى بل رفعه إليه كذلك مسلمٌ مثل كل أي خضع لأمر ونصح متبعيه يختاروا الصراط المستقيم يرفض فكرة الثالوث إله متجسد أو ابن أنه صُلب قيامة يسوع ويذكر نفسه يدّعي هذه الأشياء وأيضاً يشير سينفي إدعاءه الألوهية يوم القيامة ويشدد بشر فانٍ والرسل وأنه اختير لينشر رسالة وتحرم النصوص الإلهية إشراك مع غيره وأن توحيد السبيل الوحيد للنجاة يُؤمن بأن لبني فقط ليحل الذي حرم عليهم وقد آمن برسالته الحواريين طائفة وكفرت اعطاءه انه يكلم الناس رضيع ويحيي ويشفي ويصنع الطين شكل الطير وينفخ فيكون طير يؤمن اليهود بالمسيح (المخلص) اخر الزمان غير يؤمن بالمسيحيين وكذلك طوائف المسلمين الشيعة يؤمنون بالمهدي وتتشابة المخلص المهدي ويعتقدون سيعود للأرض عندما وتكون مهمته الكبرى قتال الدجال (أو المسيخ الدجال) في الاعتقاد اليهودي يؤمن الماشيح نبي وملك مستقبلي ذرية النبي داوُود وانه سيحكم لكنهم لا يعتبرون (يشوع يسوع) الديانة اليهودية كمسيح وشخصية مرسلة قبل أغلب الطوائف ليس حتى بوصفه يتمم النبؤات الكتابية حوله وتعطي الكتب الدينية معلومات كثيرة عن وعن صفاته ويرفض عودة الارض سيأتي واحدة وسيقوم باعادة بناء معبد سليمان (מקדש שלמה) وترفض عقيدة المسيحية يتجسد صورة انسان ذلك فجذور تأتي التي تتشارك معها بكتاب المقدس «التوراة» والإيمان وجود خالق واحد كلمة والصلاة والقراءة المسيحي في واعتمادًا فعيسى انتظره وفيه تحققت نبؤات القديم وله عدد وافر الألقاب معصوم وكامل والوحيد يرتكب خطيئة ولد بطريقة إعجازيّة واجترح عجائب ومعجزات عديدة وقدم تعاليمًا صالحة لكل آن لتمثّل حياته "إنجيل عمل" مُلهم لأتباعه وأسس الكنيسة ومات الصليب تكفيرًا خطايا العالم فكان مُحرر البشرية وبُشراها السارّة ثم قام بين الأموات ورفع السماء وعد المؤمنين آخر الزمان؛ ليكون بذلك كمال الإعتلان الإلهي للبشر وختام رسالات مفتتحًا عهدًا جديدًا سلسلة العهود السابقة ليغدو طريقه الوسيط والإنسان؛ مرحلة طويلة الإعداد بدأت منذ آدم وإبراهيم حسب النظرة اللاهوتيّة للمسيح فإنه يمثل فهو الأزليّة تدرعت بجسد وبالتالي مستحق العبادة الإسلامي وُصف بأسماء وأكثر اسم ظهر له وأحياناً كنبي المصطلحات وجيه ومبارك وعبد كلها استخدمت للإشارة هناك تكرر وهذا لايطابق المفهوم المسيحي يعتبر جميع ضمنهم فانون يشارك بالألوهية يشرح بأنه ممسوح بالزيت لأنه يمسح أعين العميان فيشفيهم الآيات القرآنية تستعمل مصطلح «كلمة الله» والذي خلق بكلمة ملفوظة منه (كن فيكون) اللحظة الكتاب يتكلم الوضع العالمى فى عصر ميلاد السيد وكيف كان مستعدا ومتشوقا لرسالة تنجيه الضلالات التى يرفل بها لمن يقرأ التاريخ المسيحى واليهودى سيكون ثقيلا لكم الفرق والمذاهب الموجودة أوردها العقاد هذا الحجم أعتقد يفترض تكون قرأت عبقرية أولا لخصت جاء ثائرا الجمود والتصلب تفسير وتطبيق احتكار الحقيقة لطائفة أواحتكار الأفضلية لعرق معين, الكهنوت والتقاليد البالية المحسوبة الدين تطهر القلب تحقق السعادة ومع الأسف أتباعه سقطوا المفاسد وقت ببعي الكتاب يوضح سنة السنن المستقرة التغيير بتغيير الفرد المجتمع بالتركيز فئة قليلة يتم التوسع تدريجيا بالابتعاد مواجهة السلطة البناء وبحقيقة العداء للرسالات قائم العلماء والجهال حد سواء الكتاب أهمية الانفتاح مكان النشأة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

ملخص كتاب ❞ حياة المسيح❝

منقول من engzketab.com ، مساهمة من: MrMr
يدل علم مقارنة الأديان على شيوع الإيمان بالخلاص وظهور الرسول المخلص في زمن مُقبل. وظهر على عقائد القبائل الحُمر في القارّة الأمريكية أن القبائل التي تؤمن بهذه العقيدة غير قليلة في الأمريكتين، وليس في هذا عجب؛ لأن الرجاء في الخير أصل في كل الديانات، والأمل في الصلاح مادة من مواد الحياة الإنسانية يضعها الخالق في ضمير خلقه، ويفتح لهم سبيل الاجتهاد في طلب الكمال والخلاص من العيوب.

1- النبوّة بين بني إسرائيل

كانت أحوال النبوّة في بني إسرائيل تختلف عن غيرها من العصور؛ فمن المعهود أن الله يُرسل كل فترة من الزمن نبيًا، وأن الفترة بين (إبراهيم) و (موسى)، وبين (موسى) و (عيسى)، وبين (عيسى) و (محمد) – صلوات الله عليهم جميعًا - قد طالت حتى حُسبت بمئات السنين. ففي اعتقادنا على الدوام أن ظهور الأنبياء حادثٌ جلل لا يتكرر في كل جيل ولا يراه الإنسان في عمره مرتين.

أما في (بني إسرائيل)، كان الأمر مختلفًا؛ فإرسال الأنبياء لم يكن شيئًا نادرًا، ولم يكن بينهم فترة طويلة أو لم يكن بينهم زمن من الأساس؛ فقد يوجد منهم في العصر الواحد حوالي أربعمائة نبي. وخير ما ورد في وصف مكان الأنبياء بين بني إسرائيل: قول النبي – صلى الله عليه وسلم - : "علماء أمّتي كأنبياء بني إسرائيل" فقد كان عمل النبي في شعب إسرائيل كعمل العالم الفقيه في الأمة الإسلامية.

ولعلّنا نصف الحالة حق وصفها عندما نقول أن القوم كانوا يبحثون عن الأنبياء، ويترقبونهم، ولا يتعجّبون من خروج النبي إليهم، وأن الإنسان الذي وكّله الله بتبليغ رسالته كان يخشى أن يتكاسل عن الانصياع للأمر؛ فكان يخرج وينذر ويبشر الناس كما أمره الله، وعلى الله بعد ذلك أن يثبت نبوته وأن يهديه، ويهدي الناس إليه كما يشاء.

2- الطوائف اليهودية في عصر الميلاد

كان العالم اليهودي في العصر الذي وُلد فيه السيد المسيح يشتمل على طوائف مختلفة، لكلٍ منها مذهبٌ في انتظار المسيح (المخلص) الموعود. والتعريف بهذه الطوائف ضروري؛ لتقرير مكان العقيدة الجديدة بين العقائد التي سبقتها في بيئات بني إسرائيل. نكتفي من الطوائف الدينية التي كانت معروفة آنذاك بأربعٍ منها، وهي طوائف (الصدوقيين- الفريسيين- الآسين- السامريين).

الصدوقيون هم أتباع (صدوق )، الذين تواترت الروايات بأنهم كانوا يتولون الكهانة في عهد (داوود وسليمان). وقد كانوا متشددين في إنكار البدع والتفسيرات، متمسكين بالقديم. لا يقبلون سوى أقدم الكتب التي احتوتها التوراة، وهي كتب (موسى) -عليه السلام-، ويرفضون غيرها، ولا سيّما التعديلات التي نزلت على الديانة القديمة والتي جاء بها الأنبياء الذين أرسلهم الله بعد موسى. وقد كانت الحملة على السيد المسيح بقيادة اثنين من كبارهم، ولا عجب في هذا؛ لأنهم جميعًا يحافظون على النظام القائم، ولا يستريحون إلى الثورة والانقلاب.

تقابل طائفة أخرى طائفة الصدوقيين، هي طائفة الفريسيين ، وهي أقوى من الطائفة (الصدوقية)؛ بكثرة العدد وشيوع المبادئ والآراء، وحُسن السمعة بين سواد الشعب. واسم (الفريسيين) مأخوذٌ من كلمة عبرانية تقارب كلمة (الفرز) في العربية، فهم المفروزون أو المتميزون.

كانوا يثورون على السلطان الرسمي أيًا كانت صفته. كانوا ينكرون على الكُهّان استبدادهم بالشعائر والمراسم، وينكرون في الوقت نفسه عادات الأجانب عنهم والمتشبهين بهم. كانوا هم الأقرب إلى الروحانية والتأمل والتفكير، وقد كان إنكار البعث والحياة الروحية أشد ما ينكرونه على خصومهم (الصدوقيين)؛ ومن أجل ذلك سبقوهم بمراحل إلى الخلاص وانتظار المسيح المخلّص في عالم الروح.

والطائفة الثالثة -التي تقل عن هاتين الطائفتين في العدد، وتساويهما، أو تزيد عليهما في القوة والتأثير -هي طائفة (الآسين)، ومصدر قوتهم صرامة العقيدة وتنظيم الخطة. وقد تكون دلالتهم أعظم من قوتهم؛ لأنهم طائفة من صميم الأمّة الإسرائيلية، قد استقلت بشعائرها وعبادتها وآرائها، وأوشكت أن تستقل عن (الهيكل) كله في علاقتها بالدين والقوميّة.

كان حرام على أبناء هذه الطائفة أن يملك أحدهم ثوبين، أو زوجين من النعال، أو يدخر الأمتعة والأقوات. وكانت الرهبانية غالبة عليهم، إلا من أُذن له بالزواج، ويُعفَي من قيود النسك والبتولة. وليس بينهم رئاسة ولا سيادة، والرِّق عندهم حرام، وعملهم المفضل الصناعة اليدوية والزراعة، أما التجارة فهي في مذهبهم عمل خبيث وغير لائق، وأخبث منها حمل السلاح للقتال.
أما الطائفة (السامرية) فقد كانت خليطًا من اليهود والآشوريين، وكانوا يقيمون في مملكة إسرائيل القديمة. يُقال أنهم قبائل آشورية أرسلها ملوك بابل إلى فلسطين ليسكنوها في أماكن القبائل اليهودية التي نُفيت إلى ما بين النهرين، ويُقال أنهم اختلطوا باليهود الذين بقوا في بلادهم ولم تحملهم الدولة البابلية إلى بلادها مع القبائل المأسورة، ونتج تقاربٌ في العادات والعبادات عن هذا الاختلاط، وعاد اليهود الذين كانوا قد أُرسلوا إلى بين النهرين بعد سقوط بابل؛ فأنكروا من (السامريين) شعائرهم المخالفة لهم، واتهموهم بعبادة الأوثان، ورفضوا مشاركتهم في بناء (الهيكل) الجديد؛ فعمد (السامريون ) إلى بناء هيكل خاص لهم، وكانوا يتعمّدون أن يدنسوا هيكل (بيت المقدس) ويحصروا القبلة في هيكلهم. وقد بقي (هيكل السامريين) منافسًا لهيكل بيت المقدس قرابة المائتي عام.

3- الحالة السياسية والاجتماعية في عصر قبل الميلاد
4- الحياة الدينية والفكرية في عصر الميلاد
5- تاريخ الميلاد
6- صورة وصفية
7- الدعوة
8- قدرة المُعَلِّم
9- إخلاص التلاميذ

عباس محمود العقاد

منذ 1 سنة ، مساهمة من: MrMr
8
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث