█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ غسان كنفانى ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 كنفاني روائي وقاص وصحفي فلسطيني تم اغتياله يد جهاز المخابرات الإسرائيلية (الموساد) 8 يوليو 1972 عندما كان عمره 36 عاما بتفجير سيارته منطقة الحازمية قرب بيروت كتب بشكل أساسي بمواضيع التحرر الفلسطيني وهو عضو المكتب السياسي الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 1948 أجبر وعائلته النزوح فعاش سوريا كلاجئ ثم لبنان حيث حصل الجنسية اللبنانية أكمل دراسته الثانوية دمشق وحصل شهادة البكالوريا السورية 1952 ذات العام تسجّل كلية الأدب العربي جامعة ولكنه انقطع عن الدراسة نهاية السنة الثانية انضم إلى حركة القوميين العرب التي ضمه إليها جورج حبش لدى لقائهما 1953 ذهب الكويت عمل التدريس الابتدائي انتقل للعمل مجلة الحرية (1961) كانت تنطق باسم الحركة مسؤولا القسم الثقافي فيها أصبح رئيس تحرير جريدة (المحرر) وأصدر فيها(ملحق فلسطين) الأنوار وحين تأسست 1967 قام بتأسيس ناطقة باسمها حملت اسم "مجلة الهدف" وترأس تحريرها كما ناطقا رسميا تزوج سيدة دانماركية (آن) ورزق منها ولدان هما فايز وليلى أصيب مبكرا بمرض السكري بعد استشهاده استلم بسام أبو شريف المجلة ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها عائد حيفا رجال الشمس أرض البرتقال الحزين موت سرير رقم 12 الشئ الأخر العاشق القميص المسروق وقصص أخرى المقاوم تحت الاحتلال الناشرين : الحقوق محفوظة للمؤلف المركز منشورات الرمال مؤسسة الابحاث العربية الثقافية ❱
غسان كنفاني (عكا 9 أبريل 1936 - بيروت 8 يوليو 1972) هو روائي وقاص وصحفي فلسطيني، ويعتبر غسان كنفاني أحد أشهر الكتاب والصحافيين العرب في القرن العشرين. فقد كانت أعماله الأدبية من روايات وقصص قصيرة متجذرة في عمق الثقافة العربية والفلسطينية.
ولد في عكا، شمال فلسطين، في التاسع من نيسان عام 1936م، وعاش في يافا حتى أيار 1948 حين أجبر على اللجوء مع عائلته في بادئ الأمر إلى لبنان ثم إلى سوريا. عاش وعمل في دمشق ثم في الكويت وبعد ذلك في بيروت منذ 1960 وفي تموز 1972، استشهد في بيروت مع ابنة أخته لميس في انفجار سيارة مفخخة على أيدي عملاء إسرائيليين.
أصدر غسان كنفاني حتى تاريخ وفاته المبكّر ثمانية عشر كتاباً، وكتب مئات المقالات والدراسات في الثقافة والسياسة وكفاح الشعب الفلسطيني. في أعقاب اغتياله تمّت إعادة نشر جميع مؤلفاته بالعربية، في طبعات عديدة. وجمعت رواياته وقصصه القصيرة ومسرحياته ومقالاته ونشرت في أربعة مجلدات. وتُرجمت معظم أعمال غسان الأدبية إلى سبع عشرة لغة ونُشرت في أكثر من 20 بلداً، وتمّ إخراج بعضها في أعمال مسرحية وبرامج إذاعية في بلدان عربية وأجنبية عدة. اثنتان من رواياته تحولتا إلى فيلمين سينمائيين. وما زالت أعماله الأدبية التي كتبها بين عامي 1956 و1972 تحظى اليوم بأهمية متزايدة. [6]
على الرغم من أن روايات غسان وقصصه القصيرة ومعظم أعماله الأدبية الأخرى قد كتبت في إطار قضية فلسطين وشعبها فإن مواهبه الأدبية الفريدة أعطتها جاذبية عالمية شاملة.
كتب بشكل أساسي بمواضيع التحرر الفلسطيني، وهو عضو المكتب السياسي والناطق الرسمي باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. في عام 1948 أجبر وعائلته على النزوح فعاش في لبنان ثم في سوريا. أكمل دراسته الثانوية في دمشق وحصل على شهادة البكالوريا السورية عام 1952. في ذات العام سجّل في كلية الأدب العربي في جامعة دمشق ولكنه انقطع عن الدراسة في نهاية السنة الثانية، انضم إلى حركة القوميين العرب التي ضمه إليها جورج حبش لدى لقائهما عام 1953. ذهب إلى الكويت حيث عمل في التدريس الابتدائي، ثم انتقل إلى بيروت للعمل في مجلة الحرية (1961)، التي كانت تنطق باسم الحركة، مسؤولا عن القسم الثقافي فيها، ثم أصبح رئيس تحرير جريدة (المحرر) اللبنانية، وأصدر فيها (ملحق فلسطين) ثم انتقل للعمل في جريدة الأنوار اللبنانية وحين تأسست الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 1967 قام بتأسيس مجلة ناطقة باسمها حملت اسم "مجلة الهدف" وترأس غسان تحريرها، كما أصبح ناطقا رسميا باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. تزوج من سيدة دانماركية (آن) ورزق منها بولدين هما فايز وليلى.
وأصيب مبكرا بمرض السكري، وبعد استشهاده، استلم بسام أبو شريف رئيس تحرير المجلة، رثاه صديقه الشاعر الفلسطيني (عز الدين المناصرة) بقصيدة اشتهرت في السبعينات بعنوان (تقبل التعازي في أي منفى).