❞ في الليل كان هناك يوجد شخص اسمه أرجو كان ذلك الشخص يتعب كثيرا يطعمه أولاده فمرته حضرت في ولدا جديدا اسمه شيمو فشيمة كان يدافع عن البلد لانه كان يوجد الوحوش المروح عندما كان ينقذ هما فإن صابه في صدره وبعدها الوحشي وصارت تدمر يتربون على الناس ويقتلو ايه في حشية تقام البطل وقت لهما في يد وعندما أتى العملاق أكل أبيه فعند هو عصبت تعصب وقام وأخذ السيف وتعلم قتله في الصحيح وقولها لأحد يأتي يساعدني فقام الصمت ولم أحد يرد فقام لوحده نصفين انتهت الحكاية. ❝ ⏤
❞ في الليل كان هناك يوجد شخص اسمه أرجو كان ذلك الشخص يتعب كثيرا يطعمه أولاده فمرته حضرت في ولدا جديدا اسمه شيمو فشيمة كان يدافع عن البلد لانه كان يوجد الوحوش المروح عندما كان ينقذ هما فإن صابه في صدره وبعدها الوحشي وصارت تدمر يتربون على الناس ويقتلو ايه في حشية تقام البطل وقت لهما في يد وعندما أتى العملاق أكل أبيه فعند هو عصبت تعصب وقام وأخذ السيف وتعلم قتله في الصحيح وقولها لأحد يأتي يساعدني فقام الصمت ولم أحد يرد فقام لوحده نصفين انتهت الحكاية. ❝
❞ الوعي هو المسافة بينك وبين القطيع
الوعي ليس رفاهية فكرية، بل هو الفارق الجوهري بين أن تعيش وفق ما يُملى عليك، وبين أن تختار طريقك بنفسك. حين تستيقظ على أسئلة لا يسألها من حولك، وتبدأ في الشك بما يُعتبر من المسلّمات، فأنت تخطو الخطوة الأولى خارج القطيع.
القطيع يمشي في خط مستقيم، يخشى الانحراف، لا يسأل عن الوجهة، ولا يعرف لماذا يتحرك. أما الوعي، فهو التوقف في منتصف الزحام لتسأل: إلى أين؟ ولماذا؟ ومن قال إن هذا هو الطريق الصحيح؟
الوعي مؤلم أحيانًا، لأنه يعريك من الوهم، ويفصلك عن الجماعة التي تمنحك الدفء، لكنه يمنحك شيئًا أعمق: الحرية. حين تعي، لا تعود بحاجة لأن تُشبه أحدًا، ولا أن تتبنى ما لا تؤمن به، ولا أن تردد ما لا تفهمه.
في النهاية، الوعي لا يعني الكِبر ولا العزلة، بل هو أن تمتلك عينين تبصر بهما الحقيقة، حتى وإن أغمض الجميع أعينهم.
#بقلم #الكاتب #محمود #عمر. ❝ ⏤محمود عمر جمعة
❞ الوعي هو المسافة بينك وبين القطيع
الوعي ليس رفاهية فكرية، بل هو الفارق الجوهري بين أن تعيش وفق ما يُملى عليك، وبين أن تختار طريقك بنفسك. حين تستيقظ على أسئلة لا يسألها من حولك، وتبدأ في الشك بما يُعتبر من المسلّمات، فأنت تخطو الخطوة الأولى خارج القطيع.
القطيع يمشي في خط مستقيم، يخشى الانحراف، لا يسأل عن الوجهة، ولا يعرف لماذا يتحرك. أما الوعي، فهو التوقف في منتصف الزحام لتسأل: إلى أين؟ ولماذا؟ ومن قال إن هذا هو الطريق الصحيح؟
الوعي مؤلم أحيانًا، لأنه يعريك من الوهم، ويفصلك عن الجماعة التي تمنحك الدفء، لكنه يمنحك شيئًا أعمق: الحرية. حين تعي، لا تعود بحاجة لأن تُشبه أحدًا، ولا أن تتبنى ما لا تؤمن به، ولا أن تردد ما لا تفهمه.
في النهاية، الوعي لا يعني الكِبر ولا العزلة، بل هو أن تمتلك عينين تبصر بهما الحقيقة، حتى وإن أغمض الجميع أعينهم.