🏛 أهم كتب الادب مكتبة تحميل مجاني 2024 PDF 📖 الأدب هو أحد أشكال التعبير الإنساني عن مجمل عواطف الإنسان وأفكاره وخواطره وهواجسه بأرقى الأساليب الكتابية التي تتنوع من النثر إلى المنظوم الشعر الموزون لتفتح للإنسان أبواب القدرة للتعبير عما لا يمكن أن يعبر عنه بأسلوب آخر يرتبط ارتباطا وثيقا باللغة فالنتاج الحقيقي للغة المدونة والثقافة بهذه اللغة يكون محفوظا ضمن وتجلياته والتي باختلاف المناطق والعصور وتشهد دومًا تنوعات وتطورات مع مر العصور والأزمنة وثمة العديد الأقوال تناولت ومنها ما قاله وليم هازلت (إن أدب أي أمة الصورة الصادقة تنعكس عليها أفكارها ) محتويات 1 تعريف الأدب 1 1 فن القول 1 2 التعريف العربي 1 3 التعريف الغربي 2 النثر 3 الآداب العربية 4 الآداب الغربية 5 أدب البلدان 6 انظر أيضًا 7 مراجع 8 وصلات خارجية تعريف الأدب الكلمة مختلفٌة أصولها وتطورها قيل إنها بمعنى الدعوة الولائم أو مفرد الآداب – جمع دأب بعد قلبها آداب وتدل رياضة النفس يستحسن سيرة وخلق وعلى التعليم برواية والقصص والأخبار والأنساب الكلام الجيد النظم والنثر وما اتصل بهما ليفسرهما وينقدهما فكانت العلوم اللغوية تندرج تحت الاسم ثم أخذت تستقل بنضج كل منها فابن الأنباري[؟] في ((نزهة الألبا طبقات الأدبا)) يترجم للنحاة وللغويين والشعراء والكتاب وأطلق بعضهم التأليف عامة فترجم ياقوت الحموي ((معجم الأدباء)) للمؤلفين جميع أنواع المعرفة وأطلقه والثقافات الضرورية لفئة المجتمع كما الكتاب والوزراء والقضاة وغيرها وأدخل فيه المهارات الخاصة كالبراعة اللعب بالشطرنج والعزف العود وللأدب الآن معنيان: عام يدل الإنتاج العقلي مدونًا وخاص الذي يحدث لمتلقيه لذة فنية جانب المعنى الخلقي وكان الجاهلية شعرًا وخطبًا وانضم إليهما أواخر العصر الأموي الكتابة الفنية القدماء يصنفون تبعًا لموضوعاته فخر وغزل ومدح وهجاء والكتابة رسائل ديوانية وإخوانية ومقامات واختلفوا القصص وخضعت هذه التقسيمات كلها لتغيرات كبيرة للاتصال العربي بالأدب الغربي واتخاذ المفاهيم الغربية أساسًا للتصنيف فن القول فن القول فنُّ بالكلمة الساحرة وثمرتُهُ آثارٌ نثرية شعرية تتميز بجمال الشكل وتنطوي غالبًا مضمون ذي بُعْد إنساني يُضفي قيمةً باقية ويُطلق لفظ أيضًا مجموع الآثار المُنْتَجة بلد لغة كالأدب والأدب الإنكليزي الفرنسي المنتجة عهد معيّن العباسي الأليصاباتي Elizabethan literature (نسبةً الملكة أليصابات أليزابيث الأولى) وعُدَّة الأديب موهبةٌ أصيلة وثقافة رفيعة وتفكير حصيف وحسّ مرهف وخيال مبدع ولغة سليمة وعبارة رشيقة وأسلوب طليّ وهنا ينشأ السؤال: لماذا نقرأ الأدب؟ إننا للمتعة المقام الأول والمتعة قد تتخذ أشكالًا مختلفة فمن الناس يقرأ لتزجية أوقات الفراغ ومنهم يُقبل عليه ابتغاءَ الفرار عالمه الذاتي وولوج عوالم الآخرين كثيرًا طلبًا للمعرفة والاطِّلاع؛ فنحن نجد متعة التعرف حياة منطقة معينة؛ أكثرَ الحلول لمشاكلنا الشخصية حين نلتقي صفحات الكتب أناسًا تشبه مشاكلهم مشاكلنا حد قريب بعيد يساعدنا فهم مواقفَ عَجزْنا فهمها الحياة الواقعية ولكن ينشئ أدبه؟ إن الأدباء يفعل ذلك لمجرد عواطفه الرغبة إنتاج أثر فني كثرة اليوم وسيلةً لتحليل البشرية منبرًا للنقد الاجتماعي والدعوة الإصلاح الثورة ويُقسم تقليديًا «نثر» و«شعر» والنقاد الغربيون يقسمونه «تخييل» «أدب تخييليّ» fiction و«لاتخييل» nonfiction ويشمل الأدبُ التخييليّ الروايةَ novel والأقصوصة القصة القصيرة short story المسرحي drama والشعر poetry اللاتخييليّ المقالةَ essay والسِّيرة biography الذاتية autobiography والنقد الأدبي literary criticism التعريف العربي لدى العرب: يكاد الباحث يجد نص الجاهلي يستخدم كلمة «أدب» وكل يجده لفظة «آدِِب» الداعي الطعام قال طرفة: نحن المشتاة ندعو الجفلى لا تــــرى الآدب فينــــا يَنْتَقِـــرْ وفي الإسلامي يرد فعل «أدّب» «هذَّب» حديث النبي صلى اللّه وسلم «أَدّبني ربي فأحسن تأديبي» ويرى معنىً تهذيبيًا خلقيًا كهذا ربما كان شائعًا ليس ثمة نصوص تؤيد هذا الرأي ويبدو المجاز ساعد انتقال دلالة الكلمة الحسي وهو الذهني المكارم ويُداخل معنى جديد معناها التهذيبي التعليمي فتستخدم الإشارة «المؤدِّبين» وهم نفر المعلمين كانوا يلقنون أولاد الخلفاء والخُطب واللغة وأخبار العرب وأنسابهم وأيامهم والإسلام وقد استمر الجمع بين معنيي التهذيب والتعليم يلاحظ كتاب «الأدب الكبير الصغير» لابن المقفع و«باب الأدب» «ديوان الحماسة» لأبي تمام و«كتاب المعتز وبوجه كانت تطلق القرنين الثاني والثالث الهجريين تلاهما قرون معرفة أشعار وأخبارهم المؤلفون كتبًا ينعتونها بأنها مثل «البيان والتبيين» للجاحظ (ت255هـ) و«عيون الأخبار» قتيبة (ت276هـ) و«الكامل والأدب» للمبرِّد (ت285هـ) و«العقد الفريد» عبد ربه (ت328هـ) و«زهر الآداب» للحصري (ت453هـ) والواقع أنه «لم تقف عند الخاص بصناعتي يتصل الملح والنوادر فقد اتسعت أحيانًا لتشمل المعارف غير الدينية ترقى بالإنسان جانبيه والثقافي» وبهذا الواسع يجدها لدى إخوان الصفا القرن الرابع الهجري عندما استخدموها رسائلهم للدلالة علوم السحر والكيمياء والحساب والمعاملات والتجارة فضلًا القرآن والبيان والتاريخ ويبدو الأساس استند إليه ابن خلدون (ت808هـ) إطلاق سواء أكانت دينية أم دنيوية فالأدب فيما يراه «لا موضوع له ينظر إثبات عوارضه نفيها وإنما المقصود به أهل اللسان ثمرته وهي الإجادة والمنثور أساليب ومناحيهم إنهم إذا أراد الفن قالوا حفظ وأخبارها والأخذ علم بطرف» ومما يجدر ذكره استخدمت منذ الثالث دلالتها المعاني تقدمت إليها السنن يجب تراعى فئة اجتماعية معينة كالكتّاب الندماء الوزراء القضاة وغير ويمكن للمرء يشير الموضع الكاتب» و«أدب النديم» لكشاجم (نحو 350هـ) وسواهما القاضي وأدب الوزير الحديث وآداب السفر ومنذ بداية المواجهة العربيةـ الأوربية الشاملة بُعيد الحملة الفرنسية مصر أصبحت تُستخدم العربية الحديثة يقابل «literature « الإنكليزية و«Littérature» تشير «الأدب» بوصفه واحدًا الفنون الجميلة الستة السبعة اختلاف التعريفات ووجهات النظر والتوكيدات يلاحظها المرء النقاد ومؤرخي ودارسيه المحدثين الغربي استخدمت «Litteratura» «ليتراتورا» اللاتينية المشتقة «Littera» «الحرف» أول ترجمة لكلمة «grammatiké» «غرامّتيكي» اليونانية القراءة لبثت بعدها التبحر الأدبية فشيشرون ينعت قيصر يذكر لديه أدبًا وحسًا جيدًا وذاكرة وتأملًا ودأبًا وفي للميلاد «مجموع الكتابة» إذ كلًا تيرتوليان Tertullian وكاسيان Cassian الزمنية الوثنية litteratura المقدس Scriptura القديمة تستخدم اليوناني وتاريخ ودراسته بذلك معارف وتختفي بهذا الوسطى ليقتصر استخدام «ليتراتوس» «litteratus» يعرف ويلحق بالنحو والبلاغة بوصفهما يؤلفان المنطق بالفنون الحرة الثلاثة تلبث تعود عصر النهضة الظهور «لتراي litterae» «آداب» مقترنة بالصفة «humanae» تمييزًا لها الكتابات المقدسة «bonac» نعت مديح وترد كتابات إراسموس Erasmus ورابليه Rabelais ودي بيليه Du Bellay ومونتيني Montaigne وآخرين درايدن Drydenالكلمة للحديث «الآداب الجيدة» good letters وفي السابع عشر ينبثق مصطلح «Belles Lettres» فنًا جميلًا» فيقترح شارل بيرو Charles Perrault كولبير Colbert إنشاء أكاديمية تضم قسمًا خاصًا لـ يشمل النحو والفصاحة المصطلح مطابقًا دلالته لمصطلح الإنسانية» humanies معجم تريفو Dictionnaire de Trevoux يعود 1704م ولا ينطوي الدلالات المستحبة تتضمنها صفة «belletistic» المغالاة تذوق لذاته استنادًا ذاتية المتلقي دون أخذ المعايير النقدية الأغراض الأخلاقية القيم الجمالية والفنية بالحسبان وسرعان انتشر خارج فرنسة استخدمه توماس رايمر Thomas Rymer إنكلترة 1692 ويغدو هيو بلير Hugh Blair 1762 أستاذ للبلاغة جميلًا Belles Lettres جامعة أدنبره ويطالع الحقيقة الثقافة ببساطة اللغات الكلاسيكية العقود الأولى للقرن الثامن فعلى سبيل المثال طبعة 1721 لمعجم بأنه «مذهب معمقة للآداب» «الموسوعة العظيمة» مقالة بتوقيع J D Jaucourt Le chevalier تعرف «يعني ومعرفة وقد بالطريقة نفسها فجون سيلدن John Selden عالم يوصف «شخص ذو حدود له» وبوزويل Boswell يصف الإيطالي جوسيبي باريتي Giuseppe Baretti «إيطالي مرموق» وظل الاستعمال سائدًا حتى التاسع بثرام Pethram يؤلف عام1840م كتابًا بعنوان «تخطيط لتقدم الأنكلوـ سكسوني وضعه الحاضر إنكلترة» دراسة معرفته وهكذا يتبين استخدم مطلع أوربة body of writing الرغم يصعب إيجاد تفريق واضح الاستخدام المتزامن «الثقافة الأدبية» و«التبحر» شاع والإيطالية والألمانية والإنكليزية أمثلة عديدة لمؤلفات وجميعها «أنواع بما فيها تلك الأنواع المتسمة بطبيعة كالتاريخ واللاهوت والفلسفة وحتى الطبيعية» ولم تُضَيّقْ لتشير ندعوه الخيالي imaginative (القصيدة الحكاية المسرحية) بوجه خاص إلا ببطء شديد وباختصار «literature» «الآداب» letters» النوعية تدعي الخلود المفكحة القائل بأن هناك للأدب يضم بمقدار كونه «تلفيقًا خياليًا» ويستبعد المعلومات الإقناع البلاغي والمحاجة التعليمية السرد التاريخي عززت المفهوم المناقشات المتصلة بفكرة الذوق ودور المتذوق واختراع بومغارتن Baumgarten الجمال aesthetics وجهوده «كنت» سيما كتابه الأخير «نقد الحكم» التمييز الجميل والجيد والحقيقي والمفيد النهوض البطيء لمكانة الرواية الأوربي وقاد نهاية المطاف ظهور مفهوم مواز لمفهومي التشكيلية والموسيقى وغيرهما المعروفة وغدا يتبوأ أقرانه مكانة بارزة النثر يتكون تلتزم بأية هياكل رسمية خاصة (غير القواعد النحوية) كتابة شيء المحاولة بالضرورة بطريقة جميلة باستخدام الكلمات بالطبع شكلًا بفضل الميزات البلاغية التجميلية للكلمات (القوافي الجناس) بدلا النمط والتنسيب إدراج الرسومات واحدة التداخل هي "شعر النثر" والذي يحاول ينقل المعلومة والفكرة فقط إثراء النموذجية للشعر الآداب العربية النثر الخطب المقامات قصة قصة قصيرة رواية الرواية العربية أدب رعب أدب خيالي أدب طبي رواية قوطية المقالة الشعر[؟] الشعر الموزون الشعر العمودي قصيدة النثر القصيدة العامية مدارس الشعر: شعر جاهلي شعر الإسلامي شعر أموي شعر عباسي شعر أندلسي قائمة الشعراء العرب آداب حسب العصور: آداب قبل الإسلام آداب العصرالأموي آداب العصرالعباسي آداب المماليك آداب العثماني آداب الحديث آداب المعاصر مواقع للاطلاع المزيد: المشروع السوري الأدب الأدب العربي الآداب الغربية أدب ألماني أدب أوكراني أدب فرنسي أدب إنجليزي أدب أمريكي أدب روسي أدب إسباني شعراء إسبانيا ليوبولدو ماريا بانيرو أدب ياباني أدب أمريكا اللاتينية أدباء اللاتينية أدب البلدان أدب عربي أدب أفريقي أدب نورمان أنجلوسكسوني أدب ويلزي أدب بريطاني أدب صيني أدب تاميلي أدب دانماركي أدب هولندي أدب كرواتي أدب تشيكي (بوهيمي) أدب إسبيرانتو أدب فلندي أدب فرانكوفوني أدب فريسي أدب يوناني أدب تركي أدب هندي أدب فارسي أدب سنسكريتي أدب إسكتلندي أدب برازيلي أدب كولومبي المكتبة دليل والمؤلفين النشر والفعاليات الثقافيّة اقتباسات مقتطفات أقوال المؤلفين ومقاطع مصنّفة التخصص نصيّة وصور وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات