🏛 أهم كتب الادب العربي مكتبة تحميل مجاني 2024 PDF 📖 الأدب هو مجموع الأعمال المكتوبة باللغة العربية ويشمل الأدب النثر والشعر المكتوبين بالعربية وكذلك يشمل القصصي والرواية والمسرح والنقد ازدهر خلال العصر الذهبي للإسلام وظل نابضا بالحياة حتى يومنا هذا أغراض الشعر العربي أغراض كثيرة نجد من بينها غرض الهجاء المدح الفخر الغزل الرثاء الهِجاء كان شائعًا بين الأعداء والأضداد الناس وبين الشعراء وبعضهم البعض حيث يذكرون مساوئ بعض وهنا أقدم يديك هذه الأبيات الجاهلي وهي لأوس بن حجر: فإن يأتكُمْ منِّي هجاءٌ فإنّما حَبَاكُمْ بهِ مني جميلُ بنُ أرْقما تجلّلَ غدراً حرملاءَ وأقلعتْ سحائبُهُ لمّا رأى أهلَ ملهَمَا فهلْ لكُمُ فيهَا أليّ فإنّني طبيبٌ بما أعيَا النّطاسيُّ حذيمَا فَأُخرِجَكُم ثوْبِ شَمطاءَ عارِكٍ مُشَهَّرَة ٍ بَلّتْ أسافِلَهُ دَما وَلَوْ كانَ جارٌ مِنْكُمُ عَشيرتي إذا لرَأوا للجار حقّاً ومحرمَا وَلَوْ حَوْلي تميمٍ عِصَابة لمَا مَالي فِيكُمُ مُتَقَسَّما ألا تَتّقُونَ الله إذْ تَعْلِفُونَها رضيخَ النَّوى والعُضِّ حولاً مجرَّما وأعجبَكُمْ أغرُّ مشهَّرٌ تلادٌ إذا نامَ الرّبيضُ تغمغما المديح كان المديح للحكام والكبار والأعيان وكان يمنح الشاعر المال قدر جودة شعره وإعجاب الممدوح به قـم للمعلـم وفّـه التبـجيــلا كـاد المعلم أن يـكون رســولا أحمد شوقي أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي وأسمعتْ كلمـاتـي بـه صمـمً أبو الطيب المتنبي رأيت نيـوب الليث بـارزة فـلا تظنن يـبتـســم مـا أبـعد الغايـات إلا أننـي أجد الثبـات لكـم بـهن كفيـلا وإنمـا الأمـم الأخلاق بقيـت فإن هم ذهبت أخلاقـهم ذهبــوا ولد الـهدى فالكائنـات ضيـاء فم الزمــان تبسـم وثنــاءُ أيـا مـن بالوفـا قد عودونـي بـحق المصـطفـى لا تـهـجرونـي موال لرشيد غلام الأم مـدرسـة أعـددتـهــا أعددت شـعـبــا طيـب الأعـراق حافظ إبراهيم ولا خيـر فـي ودّ امرئ متلـوّن الريح مالت مال تميل الإمام الشافعي ألذ الحب ما كان استراقا وأعذبه شئت القليل منصر فلاح عرف واتخذه وسيلة للتكسُّب للغساسنة الشاموالمناذرة الحيرة دور كبير حفز مديح أمرائهم ومن أشهر المداحين شعراء الجاهلية:النابغة الذبياني اشتهر بمدح النعمان المنذر كما يقول عمرو العلاء: (وكان النابغة يأكل ويشرب آنية الفضة والذهب عطايا وأبيه وجدّه ) وقد مدح بفضائل ثابتة كالشجاعة والكرم والحلم ورجاحة العقل ورفعة النسب وكلها ترسم الصورة الخلقية المثلى للإنسان رؤياه يتخذ المبالغ فيه ـ باستثناء زهير أبي سُلمى مثلا حافزًا للممدوح المزيد العطاء يقدّم لقصائده بوصف الرحلة ومشاق الطريق وما أصاب ناقته الجهد ليضمن مزيدًا بذل ممدوحه وفي عصر صدر الإسلام ظهر تيار جديد النبي محمد (صلى عليه وسلم) أوضح نماذجه لاميّة كعب "بانت سعاد" التي أنشدها عند عفو الكريم عنه وصارت عصور متأخرة نموذجًا يُحتذى زخرت قصائد حسّان بمديحه للنبي أيضًا وبذلك تحوّل التكسّب التدين واكتسب فيما عبر الأوصاف التجرد والصدق بعيدًا عن فضلاً رسم الإسلامية للفضائل والقيم الأموي امتزج بالتيارات السياسية بعضها يمالئ الأمويين وبعضها الآخر يشايع فرقًا مختلفة مداحو يتكسبون بمدائحهم بينما تجرد الفرق المختلفة التكسب بل اتخذوا مدائحهم للانتصار للمذهب ومحاربة خصومه عبيدالله قيس الرقيات لمصعب الزُّبير يجسّد بشكل واضحٍ نظرية الزبيريين الحكم وأما العباسي المتأخِّر أجلى صور تتمثّل مدائح المتنبيلسيف الدولة؛ إذ هي صادرة حب صادق تام ببطولة سيف الدولة يجسد حلم بالبطل المخلِّص اعتداءات الروم هنا جاءت مدائحه تلك أشبه بملاحم رائعة تمام للمعتصم وبائيته نذكرها (السيف أصدق إنباء الكتب) نشير حقيقة مهمة وإن يكن للتكسب لم كل الأحوال يعني التملق والبحث النفع كثير الأحيان تجسيد للود الخالص والإعجاب العميق والممدوح وهذا مايتضح لسيف فهي حي لهذا المعنى أشرنا إليه فقد شديد الإعجاب بسيف ويرى البطل طالما تاقت نفسه بقدر عميق التقدير لأبي الفذ تطلعت الذواقة للشعر التواقة أبدًا للشاعر يخلّد بطولاته مضى سائر العصور نحو أوضحنا تفاوتت عناصر القوة والضعف سجل لنا لبني أيوب والمماليك وبخاصة بطولات هؤلاء الرجال مقاومتهم للصليبيينوالتتاروالمغول يعد الحديث صورته القديمة رأينا يرسم صورة بطل قديم ليضعه أمامنا للبطولة ولم نديمًا لذوي السلطان وأنيسًا مجالسهم واقفًا وولاءه عليهم صارت الأنشودة الوطنية العاشقة للوطن بديلاً جديدًا للمدح التقليدي الرثاء كان فنون انه يتصدرها بصدق الإحساس وعمق الشعور وحرارة التعبير شعراءه الخنساء أجمل قالت فيه: قذًى بعينك أم بالعين عوار أم ذرَفت خلت أهلها الدار كأن دمعي لذكراه إِذا خطرت فيض يسيل الخدين مدرارُ تبكي خناس العبرى ولهت ودونه الأرض أستار تبكي صخر وحُقَّ لها إِذ رابها الدهر إنَّ الدهر تبكي فما تنفك عمرت لها رنين مقتار بكاء والهة ضلت أليفتها لها حنينان: إِصغار وإِكبار ترعى نسيت ادكرت فإِنما إِقبال وإِدبار وإِن صخرًا لتأتم الهداة به كأنه علم رأسه نار الاعتذار وزعيمه المنشئ لأساسه أثارته ظروف مع الملك ومنه قوله له: أتاني أبيتَ اللعنَ أنكَ لمتني وتلكَ أهتمّ منها وأنصبُ فبتُّ كأنّ العائداتِ فرشن لي هراساً يُعلى فِراشي ويُقْشَبُ حَلَفْتُ فلم أترُكْ لنَفسِكَ ريبَة وليسَ وراءَ اللَّهِ للمَرْءِ مَذهَبُ لئنْ كنتَ بُلغتَ عني وشايةً لَمُبْلغُكَ الواشي أغَشُّ وأكذَبُ و لكنني كنتُ امرأً ليَ جانبٌ منَ الأرضِ مسترادٌ ومطلب مُلوكٌ وإخوانٌ أتَيتُهُمْ أحكمُ أموالهمْ وأقربْ كفعلكَ قومٍ أراكَ اصطفيتهم فلم ترَهُمْ شكر ذلك أذْنَبُوا فلا تتركني بالوعيدِ كأنني إلى النّاسِ مَطليٌّ القارُ أجْرَبُ ألمْ ترَ أنّ اللهَ أعطاكَ سورة ً ترى كلّ مَلْكٍ دونَها يتذَبذَبُ فإنكَ شمسٌ والملوكُ كواكبٌ إذا طلعتْ يبدُ منهنّ كوكبُ و لستَ بمستبقٍ أخاً تلمهُ على شَعَثٍ أيُّ الّرجال المُهَذَّبُ؟ فإنْ أكُ مظلوماً ؛ فعبدٌ ظلمتهُ وإنْ تكُ ذا عُتَبى فمثلُكَ يُعتِبُ الغزل كان شعر مقبولاً ومحبوباً التشبيب (أي ذكر اسم المحبوبة) غير مقبول القديم يتغنى بمحاسن محبوبته شكلاً وموضوعا ويذكر لوعته وشوقه إليها قيل قول ابن عبدربه الأندلسي : يا لؤلؤا يسبي العقول أنيقا و رشا بتعذيب القلوب رفيقا ما سمعت ولارأيت بمثله در يعود الحياء عقيقا و نظرت محاسن وجهه أدركت وجهك سناه غريقا يا توجع خصره رقة ما بال قلبك يكون رقيقا الفخر عادة أصيلة عادات العرب وهو بالأنساب والأحساب والأصل والمنبت رغم أنها محرمة دينياً أبيات الفخرالعربي بيت بشار برد يفخر بمضر أنه المولدين : إذا غضبنا غضبة مضرية هتكنا حجاب الشمس أو قطرت دما إذا أعرنا سيدا قبيلة ذرى منبر صلى علينا وسلما الأدب القديم هو أدب ترجع نشأته أكثر ستة عشر قرناً نشأ بادية "نجد" شعراً غنائياً شكل سمي "القصيدة" ويعد امرؤ القيس وصل بهذا الفن ذروة شامخة تلاميذ مدرسة وظلت القصيدة الجاهلية النجدية شكلها العام مثلاً أعلى يحتذى نعرف الصور تصور المحاولات الأولى ولكن ماقبل القرن 4 6 انتشر وقلد أنحاء الجزيرة وحمل خصائص محلية سلطان المثل النجدي يضعف بظهور يختلف القصائد المعروف الآداب الأخرى وتمتاز بأن موضوعها وهوالمديح يمهد له ويقدم للرحلة بشعر النسيب يشكو فراق الأحبة يتاح يصف جواده والطبيعة حوله وحياة الحيوان وصراعه غيره الحيوانات الطبيعة والمدح الصحراء ويصف حياة ضيافته وشربه وحروبه وأبيات عادة 60 100 تلتزم بحراً واحداً وقافية واحدة والمعلقات سبع خير مثال ولاشك ضاع شعرهم سبقوا ساهم بلاط المناذرة وبلاط الغساسنة تطوير ولكنهما يخلقا نوعاً جديداً جوار القصيد ولما كانت تجمع موضوعات عدة فإنها امتحاناً طيباً لقدرة امتاز قصيد جانب الشكل والموضوعات المعينة بخصائص ذاعت وقلدت مثل التركيز وتعميم الفكرة بحيث تصبح يسر حكمة وبينما وصف المرأة عاماً مبهماً والصحراء واقعياً دقيقاً ولأن يلجأ المركزة أصبح محور النقد البيت الواحد لفترة طويلة مكتوب يعتمد السماع الرواية يستطع يركب يسرح بالخيال اعتماداً تذكر السامعين لأبياته السابقة تحدد الموضوعات والصور وأخذ يجول حول والمسلم واتخذ مكانة ممتازة لأنه المجال الأكبر للتجديد والتنويع وصلنا الفترة مقطوعات ورجز الحروب والرثاء ثم حماسيات بها الصعاليك مثل: الشنفرى وتأبط شرا وهجاء يمثل سلطة شيطان تركز اهتمام الألفاظ فاكتسب جمالاً وسحراً توجد خالصة لموضوع واحد مقطعات قليلة الخمر أما الطرديات فمنعدمة لأن الصيد جزءاً العامة الحضر اختلف قليلاً الموضوع والمعالجة بقي منه قليل أشهره عدي زيد وشعر أمية الصلت الديني وليس هناك يقطع بعدم احتمال كتابته قبل الواضح يصلنا شيء يشير الفرزدق ديوان للبيد تدوين بدأ 8 أي بعد تأليفه بأكثر 200 300 سنة يفتح باباً كبيراً صحة حجة النص ونسبته شاعر معين والنثر الناحية أوسع مجالاً للشك صحته أدلة تجويد معروفا فلقد وصلت حكم وأمثال فن الإيجاز المتجلى صناعة وهناك إشارات صحف مكتوبة وربما الأحكام القضائية تكتب للاطمئنان تنفيذها وهناك نماذج الخطابة وضلتنا تمتاز بالإطناب والسجع والمقابلة الفقرات المتساوية طولاً وإذا أوردها الجاحظ كتابه "البيان " تدل مستوى فإنه العسير تطمئن اطمئناناً كاملاً نصوص الخطب يصح فقراتها ليس الأحق بلهجة القبيلة المحلية لطبيعة وظيفته الاطمئنان لفظه أعسر أيضاً أحاجي وقصص حيوان أيام نشك نصها ونطمئن وقائعها وإلى فنية التركيب والبناء نطمئن يحليها والاطمئنان القبائل الجنوبية يمكن الجزم النصوص خضعت لتغيرات التدوين وجاء القرآن بالفصحى لغة قريش سادت قبيل مشبهاً لأي نثر قبله يخرج الإطار للذوق استعمل طريقة جديدة القصص بالحجج يألفها خطاباتهم قصصهم ولأول مرة يرى نثراً يخضع لمتطلبات المضمون والمعنى ألفوا بيانهم يستعمل السجع بفن ساحر يكسب قدرة التأثير بذاتها دون ترتكز الأسلوب بإعجازه يتحدى محاولات التقليد فكان أثره "خارج نطاق القصيدة" الأدبي يدور أيقظ أفكار أشاع لاحول بالمعنى الدقيق للقرآن الفضل تخلص الخطباء عدا علي طالب والخوارج والأولين منهم سجع واتجاههم الاهتمام بالموضوع والفكرة كذلك أثر اتجاهات الحكام والخلفاء واتجاهات الكتاب والوزراء سائلهم وتوقيعاتهم حين نشأت الكتابة سليمان عبد وعمر العزيز في الإسلامي يصور التغير الاقتصادي والاجتماعي انتشار الدعوة المحمدية وتكوين ففقد مركزه المناقضة طوائف والحماسة تكتسي بالوان الاستشهاد وخاصة الخوارج والغزل ينفرد بقصائد كاملة المدن الزاهرة الحجاز فيرق أسلوبه باللهجة الحجازية وبسبب شيوع الغناء وتأليف الغزلي يقصد التغني وغزل نوعان: نوع قصصي واقعي مرح يمثله عمر ربيعة مكة وآخر عذري رمزي حزين محروم العذريين المدينة جميل والأحوص والمجنون يظهر السياسي ويتطور الرجز – مجرد حماسي لاستثارة المحاربين ميدان استعراض البراعة اللغوية "العجاج" ويصبح يفقد رونقه فنيته التصاقاً بحياة الجماعة مؤدياً لوظيفته الاجتماعية يتوافق وتعود توقف قصير المدى أثناء الفتوح قوتها تخلصت جمود نمت العراق والجزيرة لواء المنطقة جرير والفرزدق والأخطل وذو الرمة الأخطل أكثرهم تمثيلاً وتنفيذاً للشكل ومدح وصور وجرير فجاجة الحياة البدوية واستعملا للوصول الثراء وطورا موضوع وأدخلا فيها تفصيلات الخلافات والقبلية وانتعشت النقائض أيديهما وأساسها المفاخرة والهجاء وركزا مقدرتهما إبراز معارفهما لإثارة إعجاب النقادر اللغويين تكونت جامعي اللغة ذو أمعن وأجمل تلهب صوره أحياناً العاطفية والمحدودية والمستوى الخلقي السامي تضارب القوى وتصارع الجديدة وخلافات الأحزاب الخلافة والحكم وفيما ظل مستواه المثالي تنزل اليومية وبالرغم التمثل بكثير آيات الاتجاه غص يعجب الجماهير المحتشدة لمشاهدة مباريات جمعت دواوين إما حياتهم مباشرة مماتهم نسبته تبدأ خصائصه الظهور منذ أواخر (منتصف 8) يمتاز بأنه حضري وبأنه لأول ليسوا عرباً خلصاء فحوله الموالي أثرت الظاهرة الأخيرة الوزن والشكل تغيير وحصر بحور الخليل (791) فتجمدت ذاك لكن رقت البادية احتفاظ بالمستوى الفصيح أوى الخلفاء الذين رعوا والشعراء اتخذت رسمياً مسجلاً وأصبح وحده مجال تنافس بسبب تمسك بثقافتهم ميل فطري عامة المحافظة ولهذا التجديد نسبياً بالرغم صرامة والموضوع حدث المعالجة التفصيلية للموضوعات التقليدية تغيرات تنوع أطوع حمل آثار الرقة والغنائية سوريا تطور يد الخليفة الوليد يزيد (744) وعندما اختلط ووصف مجالس الشراب جاء مطيع اياس ليجد مجالات للتطور المجون البصرة وبغداد قصور وذخر بالصور والروح الماجن الساخر والحوادث الوقعية البعيدة عما ألف باحتكاك الثقافة بتراث الفرس والآراميين الحضاري جو فكري حديث فصورا أفكاراً جريئة وواقعاً طلقاً متحرراً متحللاً خلقياً الشيعي تقليدياً وأخرج بفضل ميله والتعليمي بشر المعتم وأبا العتاهية العباس الأحنف (807) بغزل الفروسية القصير فجدد والصورة أدخل أبان اللاحقي (815)م المزدوج بشعره التعليمي والقصصي شعر غزير مجدد داخل التقليدي الثابت دخلت الصنعة الحضري يعوض بداوة العاطفة وصدقها وسموها فبدأ يبذل انتقاء التشبيهات وتوليدها والتأنق فظهر المذهب البديعي فشا البديع وبدأ الحركة أول فحل عربي خالص وينسب مسلم (من الجيل اللاحق لبشار) أفسد بالبديع امتدح النقاد مذهبه والواقع ملحوظ استعمال المحسنات البديعية أصبحت أبرز سمات والعجيب معاصره أبا نواس (803) أغزر إنتاجاً وحيوية وتنوعاً يتجه الإسراف مثله وأحيا وروج للخمريات وتغزل فحش الغلمان والنساء وأخذت لدى تجني والذوق فهبط المستوى الفني وبعد والعاطفة وعمت بالرغم أهمل عدم حاجة عملية جمع واعتبارهم موثوق بسلامة لغته لحداثته توقيعات الوزراء بذور المقالات الأدبية وأول طوع أسلوب ليدل حاجات الحميد الكاتب (750) يكمل التطويع طريق الترجمة يحدث اللغات وبفضل المقفع (757) ترجم البهلوي المزدهر الساسانيين جاؤوا بعده ذلل يقلل التغيير شيئاً الحقيقة المترجم تعليمياً وعظياً يبين للطوائف الحاكمة دورها المجتمع وآداب مهنتها قصار وسمي كله "أدباً" فنجد وأدب الملوك إلخ الأخبار وسير الغزوات فعل إسحاق سيرة قصص العشاق فني تأثر الكلامي (الفلسفي) منطق اليونان وأثر نشاط دأبوا مادة الفصحى السليمة بدافع ديني وقومي ليحموها تحريف انحدارهم أداة للتعبير شؤون الإدارة والقضاء نشط التراث ليصبح أساساً لكل العلوم الإنسانية تأليف ضبط وقواعدها فألف "العين" وألف سيبويه (796) "الكتاب" عبيدة (825) والأصمعي (831) التاريخ الفقه الحنفي (أبو يوسف 898) والمالكي "موطأ" مالك أنس (795) بعدهما "الأم" أساس تشريع السنة فجر 3 الدراسات التاريخية والدينية ينافس لكتاب الدواوين (769) برسائله ومؤلفاته العديدة شتى أبواب المعرفة ليصل بهذه المعلومات بنثره الممتاز وشخصيته القوية المثقفين تحل مشكلة المواءمة ونثر ونتج استقلال بالميدان الخيالي البحت وبعده واقع وفقد روائه ورونقه يعبر المكتبة دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة اقتباسات مقتطفات أقوال المؤلفين ومقاطع مصنّفة حسب التخصص نصيّة وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات
