باحثون من بلد الفرص والتنوع، حيث يتجسد الإبداع في كل زاوية. عرض قائمة بجميع المؤلفين وأصحاب الكتب والكتاب والمترجمين والمراجعين وتفاصيلهم في الولايات المتحدة الأمريكية
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
إدورد بيرنيز ولد سنة 1891 وتوفي سنة 1995نمساوي أمريكي يعتبر منشئ ما يسمى العلاقات العامة والبروباغاندا وهو ابن أخت سيغموند فرويد، زوج عمّته. عمل إدوارد على تطبيق الاكتشافات التي وصلت إليها علم النفس وعلم الاجتماع في ميدان الحقل العام. وقد كان من زبائنه.
إرنست هولمز 1887 – 1960 م) فيلسوف، وكاتب، وعالم أمريكي، ولد في لينكولن، بدأ مشواره المهني سنة 1887، توفي في لوس أنجلوس، عن عمر يناهز 73 عاماً ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ العقل الإبداعي ❝ ❞ العقل المبدع ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ أولد بوك ❝ ❱.
دكتور جوهر مشتاق الحرفة : بروفيسور في امراض القلب، الكيمياء الحيوية , فسيولوجيا.. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ القلب الذكي، القلب النقي: دراسة في القلب على أساس القرآن والسنة والأبحاث العلمية الحديثة ❝ ❞ الموسيقى جعلتني أفعل ذلك ❝ ❞ لماذا إعفاء اللحية؟ ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❱.
{هي شخصية ثقافية ومؤلفة أمريكية معروفة بأعمالها غير الروائية وكتاباتها النقدية} ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ Notes from an Incomplete Revolution Real Life Since Feminism ❝ ❞ My Lie A True Story of False Memory ❝ ❞ Class Dismissed A Year in the Life of an American High School A Glimpse into the Heart of a Nation ❝ ❞ A Theory of Small Earthquakes ❝ ❞ Why We Write About Ourselves ❝ ❞ The New Old Me My Late Life Reinvention ❝ ❞ Why We Write 20 Acclaimed Authors on How and Why They Do What They Do ❝ ❞ لماذا نكتب ❝ ❞ What It's Like to Live Now ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ الدار العربية للعلوم ناشرون ❝ ❱.
هاري ميلز هو المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Aha! Advantage ، شركة استشارات وتدريبات دولية تشمل عملائها شركة Unilever و IBM و Toyota و Oracle و Astra Zeneca. متحدث مطلوب ، وهو خبير إقناع في برنامج Manage / Mentor في Harvard Business Review ومؤلف كتاب Artful Persuasion و The Rainmaker Toolkit وكتب أخرى بارزة. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ فن الاقناع ❝ ❞ خبايا البيع ❝ الناشرين : ❞ مكتبة جرير ❝ ❱.
ستيفن م. نادلر أكاديمي وفيلسوف أمريكي متخصص في الفلسفة الحديثة المبكرة. وهو أستاذ باحث في Vilas وأستاذ William H. Hay II للفلسفة ، وأستاذ Max and Freda Weinstein-Bascom للدراسات اليهودية في جامعة ويسكونسن - ماديسون. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ فكر أقل في الموت ❝ ❞ HERETlCS ❝ الناشرين : ❞ دار التنوير للطباعة والنشر ❝ ❞ الجامعة الامريكية المفتوحة ❝ ❱.
روبرت بينو سيالديني (من مواليد 27 أبريل 1945) عالم نفس وأكاديمي أمريكي. وهو أستاذ ريجنت الفخري لعلم النفس والتسويق في جامعة ولاية أريزونا وكان أستاذًا زائرًا للتسويق والأعمال وعلم النفس في جامعة ستانفورد وُلِدّ ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ التأثير-علم نفس الاقتناع ❝ ❞ influence ❝ الناشرين : ❞ العبيكان للنشر ❝ ❞ هاربر كولينز المحدودة للنشر ❝ ❱.
Suzanne Jill Levine is a leading translator of Latin American literature, and professor at the University of California in Santa Barbara where she directs a Translation Studies doctoral program. ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ Three Trapped Tigers ❝ ❱.
❞ تُعد نوعية عادات الفرد اليومية مقياس هام لأنفسنا نحو ممارسة الإيجابية بتلقائية وعفوية دون مقاومة أو معاناة، يشير \"وليم جميس\" إلى أن حياتنا كلها عبارة عن كتلة من العادات التي من خلالها نصل إلى الإنجازات الكبيرة والشخصية المتوازنة، والعلاقات الطيبة والرضا عن الذات، فعندما تكون العادات متوافقة مع معتقداتنا نشعر بالانسجام، والعادة ببساطة: هي سلوك يتم تَكراره بطريقة أتوماتيكية وتلقائية في أحوال معينة، وبأقل قدر من التفكير والجهد، ومن هنا يتحول السلوك مع التكرار إلى عادة، والعادات مع الاستمرارية تحدِّد مستوى صحتنا الجسدية، أو النفسية، أو الاجتماعية، أو الدينية، فعندما تكون معظم عاداتنا اليومية سلبية، من هنا نحصد نتائج وخيمة، ونشعر بعدم الرضا عن الذات والحياة، وعندما تكون عاداتنا إيجابية نحصد نتائج مُرضية. هنا يثار تساؤل: ما الفرق بين تكوين العادات السلبية وتكوين العادات الإيجابية؟ العادة السلبية: لا تحتاج إلى إرادة لكي نفعلها، فنحن نمارسها بتلقائية، بل نحتاج إلى إرادة لكي نقاومها ونتوقَّف عنها، ومثال على ذلك: الذي يريد أن يتوقف عن التدخين سوف يجد أنه يدخن دون احتياج إلى إرادة، ولكن حتى يتوقف ويبتعد عن هذه العادة يحتاج إلى إرادة وعزيمة قوية، لذلك العادة السلبية سهلة التكوين بينما صعبة في التخلص منها. بينما العادة الإيجابية تحتاج إلى إرادة لكي نفعلها ونستمر عليها، ولكن عندما نريد التوقف عنها لا نحتاج إلى إرادة، فقط عندما نتوقف عن الممارسة ستتلاشى، مثال على ذلك: الذي يريد الالتزام على الصلاة يحتاج إلى إرادة قوية لكي يُصلي ويلتزم بشكل يومي على الصلاة، ولكن إذا أراد التوقف عن الصلاة لا يحتاج إلى إرادة، فقط سيتوقف عن الصلاة. لذلك جودة صحتنا مرتبطة بنوعية العادات من طعام، ونظام غذائي، وحركة وتعامل جيد مع الجسد، وجودة علاقتنا مع الله مرتبطة بالالتزام على العبادات القلبية والسلوكية، وجودة صحتنا النفسية مرتبطة بنوعية العادات العقلية والانفعالية والسلوكية التي نُمارسها بشكل يومي، وجودة علاقاتنا الاجتماعية مرتبطة بالعادات التي نسلكها ونستمر عليها في التعامل مع الآخرين، وهكذا نوعية عاداتنا تجعلنا سعداءَ أو تُعساءَ؛ يقول \"نابليون هيل\": ضَعْ يدك على عجلة قيادة حياتك، ولا تنظر للخلف، عليك بالوعي والإدراك إلى جميع روتين يومك؛ لكي تدرك عواقب عاداتك، لذلك نحتاج إلى الوعي للعادات المتكررة. عندما تكون عادات إيجابية روحانية؛ كالصلاة، والاستغفار، والصيام، والعطاء والمساعدة لمن حولك، وقراءة القرآن، ستقودك هذه العادات إلى علاقة روحانية أفضل، وعندما تكون عادات إيجابية صحية؛ كالرياضة، والتنفس الصحيح، والغذاء الصحي وشرب المياه بكثرة، ستقودك هذه العادات إلى حالة جسدية صحية أفضل، وعندما تكون عادات إيجابية اجتماعية؛ كالابتسامة، والمسامحة، والمصافحة، والكرم، والمساندة، ستقودك هذه العادات إلى علاقات اجتماعية أفضل، وعندما تكون عادات إيجابية؛ كالقراءة، ومتابعة العلماء، ومشاهدة الأفلام الوثائقية، والتعلم الذاتي المستمر، ستقودك هذه العادات إلى مستوى من الوعي والثقافة والعلم. ما التوصيات العلمية التي تساعدنا بإذن الله على تكوين عادات إيجابية في جميع أبعاد حياتنا لنمارس الحياة الإيجابية بسجية؟ 1- المراقبة والانتباه: بمعنى مراقبة عاداتك بشكل واعي تأملي مع تحديد العادات السلبية التي تمارسها، ثم ضَعْ بديل عادات إيجابية، راجع يومك، واكتُب ما تمارسه من عادات وتعرَّف عليها، مثال ذلك: استبدال التدخين بالسواك، استبدال المشروبات الغازية بالأعشاب، استبدال كثرة الكلام بالاستغفار والذكر، استبدال التصفح على السوشيال ميديا بالقراءة، استبدال الطعام غير الصحي بطعام صحي، استبدال الكلمة السلبية بغيرها إيجابية، عاداتنا تقودنا إلى نتائج إما سلبية أو إيجابية. القرار الحاسم: اتخاذ القرار الصادق نحو استبدال العادات التي تَم تحديدها، ولكي يكون القرار قويًّا اكتُب لنفسك أسبابًا قوية على تغيير عاداتك، مثل: سأكون أقرب إلى الله عندما أكتسب عادات الصلاة والاستغفار والدعاء، سأكون أكثر صحة عندما أكتسب عادات الطعام الصحي، والتنفس الصحيح، وشرب الأعشاب، والمشي المستمر، سأكون أفضل في عملي، أو دراستي، عندما أكتسب عادات إنهاء المهام في الموعد المناسب، تطوير مهاراتي ومتابعة مجالي وهكذا. 3- أخبر من حولك: بمعنى عرِّف مَن حولك من أقارب وأصدقاء بعاداتك الإيجابية الجديدة حتى تساعد نفسك على الالتزام، بجانب لا يقاومك الآخرين في الرجوع إلى عاداتك القديمة. 4- الممارسة: ابدأ بالممارسة اليومية بالتدريج، بمعنى لا تبدأ في تحديد عادات كثيرة من البداية؛ حتى لا تصاب بالإحباط، بل غيِّر عاداتك بالتدريج، ومن خلال الممارسة اليومية تترسخ هذه العادة وتصبح جزءًا من روتينك، ومن خلالها تقودك للأفضل. 5- شجِّع نفسك: بمعنى أعطِ لنفسك مكافئة أو هدية كل فترة حتى تصل بالعادة الجديدة إلى مرحلة السجية والتلقائية، ولكن هنا ستكون تلقائية مع عادات إيجابية تقود لحياة أفضل.. ❝ ⏤أسامة سيد محمد
❞ تُعد نوعية عادات الفرد اليومية مقياس هام لأنفسنا نحو ممارسة الإيجابية بتلقائية وعفوية دون مقاومة أو معاناة، يشير ˝وليم جميس˝ إلى أن حياتنا كلها عبارة عن كتلة من العادات التي من خلالها نصل إلى الإنجازات الكبيرة والشخصية المتوازنة، والعلاقات الطيبة والرضا عن الذات، فعندما تكون العادات متوافقة مع معتقداتنا نشعر بالانسجام، والعادة ببساطة: هي سلوك يتم تَكراره بطريقة أتوماتيكية وتلقائية في أحوال معينة، وبأقل قدر من التفكير والجهد، ومن هنا يتحول السلوك مع التكرار إلى عادة، والعادات مع الاستمرارية تحدِّد مستوى صحتنا الجسدية، أو النفسية، أو الاجتماعية، أو الدينية، فعندما تكون معظم عاداتنا اليومية سلبية، من هنا نحصد نتائج وخيمة، ونشعر بعدم الرضا عن الذات والحياة، وعندما تكون عاداتنا إيجابية نحصد نتائج مُرضية.
هنا يثار تساؤل: ما الفرق بين تكوين العادات السلبية وتكوين العادات الإيجابية؟
العادة السلبية: لا تحتاج إلى إرادة لكي نفعلها، فنحن نمارسها بتلقائية، بل نحتاج إلى إرادة لكي نقاومها ونتوقَّف عنها، ومثال على ذلك: الذي يريد أن يتوقف عن التدخين سوف يجد أنه يدخن دون احتياج إلى إرادة، ولكن حتى يتوقف ويبتعد عن هذه العادة يحتاج إلى إرادة وعزيمة قوية، لذلك العادة السلبية سهلة التكوين بينما صعبة في التخلص منها.
بينما العادة الإيجابية تحتاج إلى إرادة لكي نفعلها ونستمر عليها، ولكن عندما نريد التوقف عنها لا نحتاج إلى إرادة، فقط عندما نتوقف عن الممارسة ستتلاشى، مثال على ذلك: الذي يريد الالتزام على الصلاة يحتاج إلى إرادة قوية لكي يُصلي ويلتزم بشكل يومي على الصلاة، ولكن إذا أراد التوقف عن الصلاة لا يحتاج إلى إرادة، فقط سيتوقف عن الصلاة.
لذلك جودة صحتنا مرتبطة بنوعية العادات من طعام، ونظام غذائي، وحركة وتعامل جيد مع الجسد، وجودة علاقتنا مع الله مرتبطة بالالتزام على العبادات القلبية والسلوكية، وجودة صحتنا النفسية مرتبطة بنوعية العادات العقلية والانفعالية والسلوكية التي نُمارسها بشكل يومي، وجودة علاقاتنا الاجتماعية مرتبطة بالعادات التي نسلكها ونستمر عليها في التعامل مع الآخرين، وهكذا نوعية عاداتنا تجعلنا سعداءَ أو تُعساءَ؛ يقول ˝نابليون هيل˝: ضَعْ يدك على عجلة قيادة حياتك، ولا تنظر للخلف، عليك بالوعي والإدراك إلى جميع روتين يومك؛ لكي تدرك عواقب عاداتك، لذلك نحتاج إلى الوعي للعادات المتكررة.
عندما تكون عادات إيجابية روحانية؛ كالصلاة، والاستغفار، والصيام، والعطاء والمساعدة لمن حولك، وقراءة القرآن، ستقودك هذه العادات إلى علاقة روحانية أفضل، وعندما تكون عادات إيجابية صحية؛ كالرياضة، والتنفس الصحيح، والغذاء الصحي وشرب المياه بكثرة، ستقودك هذه العادات إلى حالة جسدية صحية أفضل، وعندما تكون عادات إيجابية اجتماعية؛ كالابتسامة، والمسامحة، والمصافحة، والكرم، والمساندة، ستقودك هذه العادات إلى علاقات اجتماعية أفضل، وعندما تكون عادات إيجابية؛ كالقراءة، ومتابعة العلماء، ومشاهدة الأفلام الوثائقية، والتعلم الذاتي المستمر، ستقودك هذه العادات إلى مستوى من الوعي والثقافة والعلم.
ما التوصيات العلمية التي تساعدنا بإذن الله على تكوين عادات إيجابية في جميع أبعاد حياتنا لنمارس الحياة الإيجابية بسجية؟
1- المراقبة والانتباه:
بمعنى مراقبة عاداتك بشكل واعي تأملي مع تحديد العادات السلبية التي تمارسها، ثم ضَعْ بديل عادات إيجابية، راجع يومك، واكتُب ما تمارسه من عادات وتعرَّف عليها، مثال ذلك: استبدال التدخين بالسواك، استبدال المشروبات الغازية بالأعشاب، استبدال كثرة الكلام بالاستغفار والذكر، استبدال التصفح على السوشيال ميديا بالقراءة، استبدال الطعام غير الصحي بطعام صحي، استبدال الكلمة السلبية بغيرها إيجابية، عاداتنا تقودنا إلى نتائج إما سلبية أو إيجابية.
القرار الحاسم:
اتخاذ القرار الصادق نحو استبدال العادات التي تَم تحديدها، ولكي يكون القرار قويًّا اكتُب لنفسك أسبابًا قوية على تغيير عاداتك، مثل: سأكون أقرب إلى الله عندما أكتسب عادات الصلاة والاستغفار والدعاء، سأكون أكثر صحة عندما أكتسب عادات الطعام الصحي، والتنفس الصحيح، وشرب الأعشاب، والمشي المستمر، سأكون أفضل في عملي، أو دراستي، عندما أكتسب عادات إنهاء المهام في الموعد المناسب، تطوير مهاراتي ومتابعة مجالي وهكذا.
3- أخبر من حولك:
بمعنى عرِّف مَن حولك من أقارب وأصدقاء بعاداتك الإيجابية الجديدة حتى تساعد نفسك على الالتزام، بجانب لا يقاومك الآخرين في الرجوع إلى عاداتك القديمة.
4- الممارسة:
ابدأ بالممارسة اليومية بالتدريج، بمعنى لا تبدأ في تحديد عادات كثيرة من البداية؛ حتى لا تصاب بالإحباط، بل غيِّر عاداتك بالتدريج، ومن خلال الممارسة اليومية تترسخ هذه العادة وتصبح جزءًا من روتينك، ومن خلالها تقودك للأفضل.
5- شجِّع نفسك:
بمعنى أعطِ لنفسك مكافئة أو هدية كل فترة حتى تصل بالعادة الجديدة إلى مرحلة السجية والتلقائية، ولكن هنا ستكون تلقائية مع عادات إيجابية تقود لحياة أفضل. ❝
❞ السلوك الإنساني متأصل من أبعاد نفسية وفلسفية تؤثر عليه في جدلية الحياة، تجد الإنسان يقف بين معضلة الشك واليقين في المسائل الدنيوية من حيثيات التطبيق المادي مع وجود ازمة وجودية تؤدي الى اتساع الهوة بين الواقع الذي يؤمن فيه والمُبحر في الفلسفة المادية للأفكار والقيم والعادات الباطلة التي انتجت انسان مشوهة الفكر والعقيدة، لذلكّ فقد جاء حكم الله تعالى عزوجل في القرآن الكريم والسنة النبوية بهدف بيان دلالات الوعيد، يُمثل الترهيبّ للعباد الذيّن يشركون بالله ويجعلوا لله اندادًا. ❝ ⏤عماد علي حمد
❞ السلوك الإنساني متأصل من أبعاد نفسية وفلسفية تؤثر عليه في جدلية الحياة، تجد الإنسان يقف بين معضلة الشك واليقين في المسائل الدنيوية من حيثيات التطبيق المادي مع وجود ازمة وجودية تؤدي الى اتساع الهوة بين الواقع الذي يؤمن فيه والمُبحر في الفلسفة المادية للأفكار والقيم والعادات الباطلة التي انتجت انسان مشوهة الفكر والعقيدة، لذلكّ فقد جاء حكم الله تعالى عزوجل في القرآن الكريم والسنة النبوية بهدف بيان دلالات الوعيد، يُمثل الترهيبّ للعباد الذيّن يشركون بالله ويجعلوا لله اندادًا. ❝
❞ الأمل هو الشعور الذي يعطينا الدافع والاتجاه نحو الحياة، ويمنحنا الشعور بالمعنى والقيمة. عندما نفتقد الأمل، يزداد القلق والهواجس والشؤم والاكتئاب وعدم الرضا. الأمل يختلف عن التفاؤل، فالثاني يتعلق بالتوقعات الإيجابية نحو المستقبل، بينما الأمل يتعلق بالشعور بالمعنى والغرض في الحياة. في عصر التكنولوجيا والتقدم، قد يبدو من الغريب أن نفتقد الأمل، لكنه يمكن أن يكون نتيجة للضغوط النفسية والاجتماعية التي نواجهها في حياتنا اليومية. الأمل هو ما يساعدنا على تجاوز التحديات والصعوبات، وبدونه قد نشعر بالضياع واليأس. لذا، من المهم أن نجد طرقًا لتعزيز الأمل في حياتنا، سواء من خلال العلاقات الاجتماعية، أو العمل التطوعي، أو ممارسة الأنشطة التي تمنحنا الشعور بالمعنى والغرض.. ❝ ⏤أسامة سيد محمد زكى
❞ الأمل هو الشعور الذي يعطينا الدافع والاتجاه نحو الحياة، ويمنحنا الشعور بالمعنى والقيمة. عندما نفتقد الأمل، يزداد القلق والهواجس والشؤم والاكتئاب وعدم الرضا. الأمل يختلف عن التفاؤل، فالثاني يتعلق بالتوقعات الإيجابية نحو المستقبل، بينما الأمل يتعلق بالشعور بالمعنى والغرض في الحياة.
في عصر التكنولوجيا والتقدم، قد يبدو من الغريب أن نفتقد الأمل، لكنه يمكن أن يكون نتيجة للضغوط النفسية والاجتماعية التي نواجهها في حياتنا اليومية. الأمل هو ما يساعدنا على تجاوز التحديات والصعوبات، وبدونه قد نشعر بالضياع واليأس.
لذا، من المهم أن نجد طرقًا لتعزيز الأمل في حياتنا، سواء من خلال العلاقات الاجتماعية، أو العمل التطوعي، أو ممارسة الأنشطة التي تمنحنا الشعور بالمعنى والغرض. ❝
❞ هل تتفق. عندما نعتمد بشكل كبير على شخص آخر للحصول على الأمل والإجابات أو الحلول، قد نشعر بالراحة المؤقتة، لكننا نخاطر بفقدان استقلاليتنا العقلية، بدلاً من تطوير مهاراتنا النقدية والتفكيرية الخاصة. من المهم أن نجد توازنًا بين الاستفادة من خبرات وآراء الآخرين، والاحتفاظ باستقلاليتنا العقلية، ذلك يساعدنا على النضوج بشكل مستقل، واتخاذ قرارات مدروسة ومستنيرة.. ❝ ⏤أسامة سيد محمد زكى
❞ هل تتفق. عندما نعتمد بشكل كبير على شخص آخر للحصول على الأمل والإجابات أو الحلول، قد نشعر بالراحة المؤقتة، لكننا نخاطر بفقدان استقلاليتنا العقلية، بدلاً من تطوير مهاراتنا النقدية والتفكيرية الخاصة.
من المهم أن نجد توازنًا بين الاستفادة من خبرات وآراء الآخرين، والاحتفاظ باستقلاليتنا العقلية، ذلك يساعدنا على النضوج بشكل مستقل، واتخاذ قرارات مدروسة ومستنيرة. ❝