█ حصرياً جميع أعمال ❞ دار يوريكا للنشر ❝ أقوال ومأثورات 2024 ترجع لفظة “يوريكا” اللغة اليونانية إلى أرخميدس (أرشميدس) العالم اليوناني الشهير حيث صرخ “يوريكا! يوريكا!” أي لقد وجدتها بعد اكتشافه لقانون الطفو لذلك اتخذنا من اسمًا لكيان كبير نلتف حوله كيان يستطيع منح الكتّاب الشباب فرصة حقيقية لنشر أعمالهم الجادة والقيمة والعمل تسويق هذه الأعمال بشكل احترافي يجعلها متناول القرّاء مهما باعدت بيننا المسافات نريد لكل كاتب شاب يرى حلمه يتجسّد أن يقول قارئ قرأ أحد إصداراتنا ونحن حين نرى كل بيت وفي يد سوف نقول يوريكا هي نشر وتوزيع تم تأسيسها عام 2019 إلا أنها استطاعت تترك بصمة قوية عالم النشر كانت الدار الرائدة التواجد كافة منصات الرقمية العالمية والعربية لإيماننا العميق بأهمية مواكبة لمقتضيات العصر التكنولوجية وكذلك إيجاد حلول تسويقية مبتكرة تعتمد فكرة ال “Branding” نعمل يكون له بصمته المميزة التي يتابعها قراءه كذلك تقدّم خدمات للعديد المؤسسات والكتّاب المستقلّين الذين يرغبون ذاتيًا دون الارتباط بدار محددة فنقدّم لهم مثل التدقيق اللغوي والتنسيق الفني وتصميم الغلاف والترجمة وغيرها ❰ ناشرين لمجموعة المؤلفات أبرزها القوانين اليومية التفوق الشيطان البروباغندا ارجوك لا تحترق وظيفيا سماء هادئة زيدارتا البرج المهجور القواعد الذهبية فكر وكن ثريًا الطيف الخفي ❱
❞ تتجه الحكومة غير المرئية إلى التمركز في أيدي القلة القليلة بسبب تكلفة التلاعب بالآلية الاجتماعية التي تتحكم في آراء وعادات الجماهير. فإذا كان الترويج يصل إلى نطاق خمسين مليون شخص فإنه يكون مكلفا. إن الوصول إلى قادة المجموعة الذين يُملون أفكار الجمهور وأفعالهم لإقناعهم أمر مكلف أيضا. لهذا السبب هناك ميل متزايد لتركيز وظائف البروباغندا في أيدي متخصصي البروباغندا. يتولى هذا المختص أكثر الأماكن والوظائف المتميزة في حياتنا الوطنية لكي يختصر الطرق. تتطلب الأنشطة الجديدة تسميات جديدة. أصبح هو الداعي المتخصص لتفسير المشاريع والأفكار للجمهور، تُفَسِّرُ الجماهير مُصدري المشاريع والأفكار الجديدة باسم ˝مستشاري البروباغندا˝. نمت مهنة البروباغندا الجديدة بسبب التعقيد المتزايد للحياة الحديثة وما يترتب على ذلك من ضرورة جعل التصرفات جزءا من الجمهور، وتُفَهّم القطاعات الأخرى حولهم. ويعود ذلك إلى الاعتماد المتزايد بالسلطة المنظمة بجميع أنواعها على الرأي العام . ❝
❞ ولعل التسليم بالأمر عند وقوع الأحداث المزعجة هو حجر الأساس فى هذه الطريقة، فأول خطوة للشعور بالاطمئنان هو القبول كما فى قول الفيلسوف الصينى ˝إن طمأنينة الذهن لا تأتى إلا مع التسليم بأسوأ الفروض . ❝
❞ إنني أتفق مع سدهارتا صديقنا الحكيم من الشرق، الذي قال مرة: ˝الكلمات لا تعبر عن الأفكار جيدًا. فكل شيء يصبح بغتة مختلفًا قليلًا، ومشوشًا قليلًا، وأحمق قليلًا. إلا أن ما يريحني ويبدو لي صحيحًا هو أن ما يراه إنسان ما قيّمًا وحكيمًا يراه آخر هراء . ❝
❞ أن الحب تجاه أي شخص أو أي شئ كان ، يمكن أن يصبح ضارا؛ حيث أن الحب ما هو إلا حالة عقلية تضلل المنطق وتضعف قوة الإرادة وتعمي البشر عن الحقائق،، . ❝