غازي عبد الرحمن القصيبي، (2 مارس 1940 - 15 أغسطس 2010) شاعر وأديب وسفير دبلوماسي ووزير سعودي، قضى سنوات عمره الأولى في" الأحساء " ثم انتقل بعدها إلى المنامة بالبحرين ليدرس فيها مراحل التعليم، حصل على درجة البكالوريوس من كلية الحقوق في جامعة القاهرة، ثم حصل على درجة الماجستير في العلاقات الدولية من جامعة جنوب كاليفورنيا التي لم يكن يريد الدراسة بها، بل كان يريد دراسة القانون الدولي في جامعات أخرى من جامعات أمريكا، وبالفعل حصل على عدد من القبولات في جامعات عدة ولكن لمرض أخيه نبيل اضطر إلى الانتقال إلى جواره والدراسة في جنوب كاليفورنيا وبالتحديد في لوس أنجلوس ولم يجد التخصص المطلوب فيها فاضطر إلى دراسة العلاقات الدولية أما الدكتوراه ففي العلاقات الدولية من جامعة لندن والتي كانت رسالتها فيها حول اليمن كما أوضح ذلك في كتابه حياة في الإدارة. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ حياة في الإدارة ❝ ❞ استراحة الخميس ❝ ❞ التنمية ...الأسئلة الكبري ❝ ❞ الأسطورة ❝ ❞ مع ناجي ومعها ❝ ❞ استجوابات ❝ ❞ سبعة 7 ❝ ❞ حديقة الغروب ❝ ❞ الأشج ❝ الناشرين : ❞ المؤسسة العربية للدراسات والنشر ❝ ❞ الدار العربية للعلوم ناشرون ❝ ❞ دار الفكر العربي بمصر ❝ ❞ دار الساقي للطباعة والنشر ❝ ❞ دار الفارس للنشر و التوزيع ❝ ❞ تهامة _جدة ❝ ❞ دار الندوة الجديدة، بيروت - لبنان ❝ ❞ سكون الفكر للنشر والتوزيع ❝ ❱.
إمام مسجد عائشة رضي الله عنها | عضو مكتب الدعوة والإرشاد | مفسر أحلام | مؤلف إسـلامي | باحث في الرقية الشرعية . ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أسرار سورة البقرة ❝ ❞ أسرار الدعاء ❝ الناشرين : ❞ دار ملهمون للنشر والتوزيع ❝ ❱.
استشاري ودكتور في علم النفس ومحاضر أكاديمي ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ العلاج بالتفكير ❝ ❞ اليقظة الذهنية ❝ ❞ الحرية النفسية ❝ ❞ العلاج المعرفي الإيحائي - المبني على اليقظة العقلية ❝ ❞ ربط المعدة بالتنويم الإيحائي ❝ ❞ مذكرة الحرية النفسية ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ دار تشكيل للنشر والتوزيع ❝ ❞ مكتبة الملك فهد الوطنية ❝ ❱.
خبير في الموارد البشرية ويقدم استشارات للموظفين والخريجين مختص في المقابلات الشخصية ومدرب معتمد ومهتم بالذكاء الوظيفي ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الذكاء الوظيفي ❝ الناشرين : ❞ دار ريادة للنشر والتوزيع ❝ ❱.
غيثان بن علي بن عبد الله بن جريس الجبيري الشهري (1959م) كاتب وأكاديمي ومؤرخ سعودي، له العديد من المؤلفات والبحوث والدراسات العلمية، يطلق عليه لقب مؤرخ تهامة والسراة. من موليد العام 1379هـ في قرية آل مقبول في بلاد بني عمرو التابعة لمنطقة عسير. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ غيثان بن جريس في رسائل معاصريه ❝ ❞ غيثان بن جريس في رسائل معاصريه2 ❝ الناشرين : ❞ ديوان العرب للنشر و التوزيع ❝ ❱.
عبد الرحمن الشقير مؤرخ وباحث اجتماع سعودي، مهتم برصد تحولات المجتمع وتوثيق تاريخ الجزيرة العربية وقبائلها، إضافة إلى جهوده في تحقيق كتب التراث وكتابة سير عدد من الأعلام في المملكة العربية السعودية. صدر له مجموعة من المؤلفات من بينها (النخب النسائية الإسلامية في السعودية 1744 - 2017)، وكتاب (طباعة الكتب ووقفها عند الملك عبد العزيزحاصل على درجة الدكتوراه في علم الاجتماع (علم اجتماع المعرفة) من جامعة الملك سعود. وعنوان البحث «تمثلات رأس المال الثقافي وممارساته في الحياة اليومية الجامعية». حاصل على درجة الماجستير في علم الاجتماع من جامعة الملك سعود. وعنوان بحثه للماجستير «موقف الشباب السعودي من قيم التحديث» أعمال أخرى للكاتب الذاكرة الشعبية تاريخ الانسان العادي في... ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الذاكرة الشعبية ❝ الناشرين : ❞ دار الروافد الثقافية ❝ ❱.
فوزية أبو خالد . كاتبة ومؤلفة من أهم الاعمال التي صدرت اليها ( ليس للأحلام أن ترحم أصحابها) شاعرة وكاتبة سعودية، تعد رائدة قصيدة النثر في السعودية. وهي أكاديمية وباحثة في القضايا الاجتماعية والسياسية مع تركيزها على أطروحات الرأي والتحليل العلمي الاجتماعي في. أعمال للكاتب سيرة الأمهات ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ كمين الأمكنة ❝ الناشرين : ❞ مسعى للنشر والتوزيع ❝ ❱.
عبدالرحمن بن أحمد آل عبدالقادر الأنصاري الخزرجي. باحث مهتم بالنقد الحداثي للفقه الإسلامي وأصوله ورموزه، عاشق للكتب والقراءة، شافعي المذهب. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ جناية زكريا أوزون على الإمام الشافعي ❝ الناشرين : ❞ مركز رواسخ ❝ ❱.
❞ من دمشق .. هنا القاهرة.. ومن الخرطوم ... إلى غزة : تاريخ لا ينفى بضجيج.
بقلم / فتحى عبدالحميد
عندما يخرج علينا البعض مطالباً بترحيل السوريين أو السودانيين من مصر بزعم أو حتى بثبوت إرتكاب بعضهم لمخالفات أو جرائم مرفوضة تستحق العقاب.. فإن أول ما يجب أن نذكره ونتمسك به هو أن العقوبة لابد أن تكون شخصية. هذا مبدأ شرعي قبل أن يكون قانونياً. فلا تزر وازرة وزر أخرى. وكل نفس بما كسبت رهينة. ولا يجوز شرعا ولا عدلا ولا منطقا أن نحمل بريئا وزر مذنب. أو نعاقب شعبا كاملا بخطأ فرد. أو نجعل من جرم عابر ذريعة لخلق فتنة عابرة للقلوب والحدود.
الشريعة الإسلامية واضحة حاسمة في فردية المسؤولية. والقانون يؤكد القاعدة ذاتها. فلا يحاسب الأبناء بذنوب الآباء ولا الأوطان بخطيئة وافد منها .
كما أن الشعوب لا تؤخذ بذنوب حكامها. والسياسة متقلبة. وأصدقاء اليوم قد يصبحون أعداء الغد وأعداء الأمس قد يصبحون حلفاء اليوم. أما الشعوب فتبقى على حقيقتها. الناس للناس. والرحمة للرحمة. والإنسانية لا ينبغي لها أن تسقط أمام موجة تحريض إعلامي أو توجهات خفية تريد زرع الشقاق بين من جمعهم الدين والتاريخ والمصير.
كيف ننسى أن الإسلام علمنا أن نجير المشرك فكيف لا نجير المسلم. وكيف نقبل أن نحارب ضيفا دخل بلادنا بحق واحتياج. ونحن الذين كان أجدادنا يقولون إن المصري الحقيقي يفتح بيته قبل أن يفتح كلامه ..بالترحاب .
ولا ينبغي لنا أن نتناسى ما قدمه الشعب السوري لمصر. فمن أرض الشام كان الإذاعي السوري صبري بكار يعلن بصوت يجلجل في السماء.. من دمشق هنا القاهرة دعما لصمود مصر بعد عدوان 1956. وكانت سوريا من الدول العربية التي شاركت في جبهة المواجهة مع اسرائيل عام 1967 ثم خاضت الحرب جنبا الى جنب مع مصر في اكتوبر 1973 على جبهتين متوازيتين في معركة عربية واحدة من اجل الكرامة واسترداد الارض. كما شارك الكثير من السوريين في نهضة مصر التعليمية والثقافية منذ ستينيات القرن العشرين من أطباء ومعلمين وفنانين واكاديميين اصبحوا جزءا من النسيج الوطني المصري .
وكذلك الشعب السوداني الكريم الذي جمعته بمصر وحدة الدم قبل وحدة الجغرافيا. فقد شاركت قوات سودانية رسميا في حرب اكتوبر 1973 دعما للجيش المصري وظل السودان حاضنا للمصريين في كل فترات التنقل والعمل بين البلدين دون قيود حقيقية. ولم يكن ذلك يوما مبادرة حكومية فقط بل كان موقفا شعبياً أصيلاً تجلى في علاقات إنسانية ممتدة عبر التاريخ وفي تمازج إجتماعي وثقافي لا يعرف حدوداً.
هذه ليست شعارات عاطفية بل حقائق تؤكد أن مصر لم تكن يوما وحدها وان ما بين شعبها وبين الشعبين السوري والسوداني روابط تكتبها المواقف الصادقة قبل أن تسجلها كتب التاريخ.
ثم يخرج علينا من لا يقرأ التاريخ ولا يعرف حقيقة الجار ليقول نطرد السوري أو نرحل السوداني. وكأننا لم نتقاسم الرغيف والعرق والمصير عبر آلاف السنين.
بل إننا اليوم نرى بعض الأصوات تطال حتى الشعب الفلسطيني. ذلك الشعب الذي يجب أن تكون له خصوصية استثنائية. فهو ليس ضيفا عابرا. فلسطين كانت وستظل جزءا من وعينا وهويتنا وعقيدتنا. المصريون لا ينسون أن فلسطين كانت بوابة دمهم في ٤٨ و٥٦ و٦٧ و٧٣ وأن أبناء مصر قضوا على ترابها شهداء قبل أن يولد كثير ممن يتكلمون اليوم على مواقع التواصل الاجتماعي.
إن مصر لم تغلق أبوابها يوما في وجه أشقائها. ولن تغلق. المصريون الحقيقيون يرحبون بكل عربي شريف. ولا يحملون إلا الخير للجميع. مصر ليست صفحات الفيسبوك. فهؤلاء الذين يتفرغون للضجيج الإلكتروني هم في غالبهم جيل لم يعرف معنى التضحية ولا درس الوطنية. جيل ينقصه الخبرة والحكمة والثقافة. إلا ما رحم ربى. أما مصر الحقيقية فهي في آبائنا وأمهاتنا وإخواننا الكبار الذين لم تتلوث عقولهم بإعلام موجه ولا بأجندات خفية ولا بسموم فضائيات ممولة.
مصر الحقيقية كانت وستظل قبلة لكل محتاج إلى الأمان. تمد يدها بالخير بينما تضبط أمنها بالعدل. ترحب بالجميع كما كانت دائما. لكنها في الوقت نفسه تضرب بيد من حديد على كل مخالف لنظامها. منتهك لحقوقها. عابث بأمنها. أيا كانت جنسيته. فمثل هذا مرفوض ومعاقب بحكم القانون والعدل.
إن كلمة الحق التي يجب أن تقال اليوم أن الشعوب العربية جسد واحد. وأن الخطأ يُحاسب مرتكبه لا أمته. وأن مصر التي احتضنت وقدمت الخير للسوري والفلسطيني والسوداني والسعودي والخليجى عامة والمغربي واليمني والليبي ....الخ ، ستظل كما كانت بيت العرب جميعا. لا تعادي أحدا ولا تظلم أحدا. لكنها لا تقبل أن يعبث فيها أحد.
هذه هي مصر التي نعرفها وننتمي إليها. وهذه هي الأخوة التي يجب أن تبقى. وهذه هي الرسالة التي ينبغي أن تُقال في زمن كثرت فيه الأصوات وقلت فيه الحكمة.. ❝ ⏤فتحى عبدالحميد
❞ من دمشق . هنا القاهرة. ومن الخرطوم .. إلى غزة : تاريخ لا ينفى بضجيج.
بقلم / فتحى عبدالحميد
عندما يخرج علينا البعض مطالباً بترحيل السوريين أو السودانيين من مصر بزعم أو حتى بثبوت إرتكاب بعضهم لمخالفات أو جرائم مرفوضة تستحق العقاب. فإن أول ما يجب أن نذكره ونتمسك به هو أن العقوبة لابد أن تكون شخصية. هذا مبدأ شرعي قبل أن يكون قانونياً. فلا تزر وازرة وزر أخرى. وكل نفس بما كسبت رهينة. ولا يجوز شرعا ولا عدلا ولا منطقا أن نحمل بريئا وزر مذنب. أو نعاقب شعبا كاملا بخطأ فرد. أو نجعل من جرم عابر ذريعة لخلق فتنة عابرة للقلوب والحدود.
الشريعة الإسلامية واضحة حاسمة في فردية المسؤولية. والقانون يؤكد القاعدة ذاتها. فلا يحاسب الأبناء بذنوب الآباء ولا الأوطان بخطيئة وافد منها .
كما أن الشعوب لا تؤخذ بذنوب حكامها. والسياسة متقلبة. وأصدقاء اليوم قد يصبحون أعداء الغد وأعداء الأمس قد يصبحون حلفاء اليوم. أما الشعوب فتبقى على حقيقتها. الناس للناس. والرحمة للرحمة. والإنسانية لا ينبغي لها أن تسقط أمام موجة تحريض إعلامي أو توجهات خفية تريد زرع الشقاق بين من جمعهم الدين والتاريخ والمصير.
كيف ننسى أن الإسلام علمنا أن نجير المشرك فكيف لا نجير المسلم. وكيف نقبل أن نحارب ضيفا دخل بلادنا بحق واحتياج. ونحن الذين كان أجدادنا يقولون إن المصري الحقيقي يفتح بيته قبل أن يفتح كلامه .بالترحاب .
ولا ينبغي لنا أن نتناسى ما قدمه الشعب السوري لمصر. فمن أرض الشام كان الإذاعي السوري صبري بكار يعلن بصوت يجلجل في السماء. من دمشق هنا القاهرة دعما لصمود مصر بعد عدوان 1956. وكانت سوريا من الدول العربية التي شاركت في جبهة المواجهة مع اسرائيل عام 1967 ثم خاضت الحرب جنبا الى جنب مع مصر في اكتوبر 1973 على جبهتين متوازيتين في معركة عربية واحدة من اجل الكرامة واسترداد الارض. كما شارك الكثير من السوريين في نهضة مصر التعليمية والثقافية منذ ستينيات القرن العشرين من أطباء ومعلمين وفنانين واكاديميين اصبحوا جزءا من النسيج الوطني المصري .
وكذلك الشعب السوداني الكريم الذي جمعته بمصر وحدة الدم قبل وحدة الجغرافيا. فقد شاركت قوات سودانية رسميا في حرب اكتوبر 1973 دعما للجيش المصري وظل السودان حاضنا للمصريين في كل فترات التنقل والعمل بين البلدين دون قيود حقيقية. ولم يكن ذلك يوما مبادرة حكومية فقط بل كان موقفا شعبياً أصيلاً تجلى في علاقات إنسانية ممتدة عبر التاريخ وفي تمازج إجتماعي وثقافي لا يعرف حدوداً.
هذه ليست شعارات عاطفية بل حقائق تؤكد أن مصر لم تكن يوما وحدها وان ما بين شعبها وبين الشعبين السوري والسوداني روابط تكتبها المواقف الصادقة قبل أن تسجلها كتب التاريخ.
ثم يخرج علينا من لا يقرأ التاريخ ولا يعرف حقيقة الجار ليقول نطرد السوري أو نرحل السوداني. وكأننا لم نتقاسم الرغيف والعرق والمصير عبر آلاف السنين.
بل إننا اليوم نرى بعض الأصوات تطال حتى الشعب الفلسطيني. ذلك الشعب الذي يجب أن تكون له خصوصية استثنائية. فهو ليس ضيفا عابرا. فلسطين كانت وستظل جزءا من وعينا وهويتنا وعقيدتنا. المصريون لا ينسون أن فلسطين كانت بوابة دمهم في ٤٨ و٥٦ و٦٧ و٧٣ وأن أبناء مصر قضوا على ترابها شهداء قبل أن يولد كثير ممن يتكلمون اليوم على مواقع التواصل الاجتماعي.
إن مصر لم تغلق أبوابها يوما في وجه أشقائها. ولن تغلق. المصريون الحقيقيون يرحبون بكل عربي شريف. ولا يحملون إلا الخير للجميع. مصر ليست صفحات الفيسبوك. فهؤلاء الذين يتفرغون للضجيج الإلكتروني هم في غالبهم جيل لم يعرف معنى التضحية ولا درس الوطنية. جيل ينقصه الخبرة والحكمة والثقافة. إلا ما رحم ربى. أما مصر الحقيقية فهي في آبائنا وأمهاتنا وإخواننا الكبار الذين لم تتلوث عقولهم بإعلام موجه ولا بأجندات خفية ولا بسموم فضائيات ممولة.
مصر الحقيقية كانت وستظل قبلة لكل محتاج إلى الأمان. تمد يدها بالخير بينما تضبط أمنها بالعدل. ترحب بالجميع كما كانت دائما. لكنها في الوقت نفسه تضرب بيد من حديد على كل مخالف لنظامها. منتهك لحقوقها. عابث بأمنها. أيا كانت جنسيته. فمثل هذا مرفوض ومعاقب بحكم القانون والعدل.
إن كلمة الحق التي يجب أن تقال اليوم أن الشعوب العربية جسد واحد. وأن الخطأ يُحاسب مرتكبه لا أمته. وأن مصر التي احتضنت وقدمت الخير للسوري والفلسطيني والسوداني والسعودي والخليجى عامة والمغربي واليمني والليبي ..الخ ، ستظل كما كانت بيت العرب جميعا. لا تعادي أحدا ولا تظلم أحدا. لكنها لا تقبل أن يعبث فيها أحد.
هذه هي مصر التي نعرفها وننتمي إليها. وهذه هي الأخوة التي يجب أن تبقى. وهذه هي الرسالة التي ينبغي أن تُقال في زمن كثرت فيه الأصوات وقلت فيه الحكمة. ❝