❞قيس جواد العزاوي❝ الكاتب والنَّاقِدُ والأكاديمي والباحِث العراقي - المكتبة
- ❞قيس جواد العزاوي❝ الكاتب والنَّاقِدُ والأكاديمي والباحِث العراقي - المكتبة
█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال الكاتب والنَّاقِدُ والأكاديمي والباحِث ❞ قيس جواد العزاوي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 {دكتوراه التاريخ الحديث وعلم الاجتماع العسكري بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف الأولى جامعة السربون بباريس} ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الجيش والسلطة العثماني (بحث علم العسكري) الأحزاب السياسية الدولة المفترضة الوطن العربي الدستور والأحرار العثمانية: الخلافة إلى الانقلابات 1908 1913 رايش والتحليل النفسي قراءة جديدة لعوامل الانحطاط التباسات الكتابات العربية حول الثقافة والحريات الإعلامية الناشرين : الدار للعلوم ناشرون المركز القومي للترجمة دار الفارابي بدائل للنشر والتوزيع آفاق ❱
قيس جواد العزاوي قيس جواد العزاوي 
عمل سفيرًا للعراق في جامعة الدول العربية، وأسس، مع كوكبة مرموقة من المثقفين العرب، الصالون الثقافي العربي في القاهرة.
له مؤلفات عديدة منها:
- "الدولة العثمانية: قراءة جديدة لعوامل الانحطاط"،
- "من الخلافة إلى الانقلابات العسكرية" (باللغة الفرنسية) وترجم للعربية
- التباسات الكتابات العربية عن التاريخ العثماني
- الأحزاب السياسية نشأتها وتطورها وأثرها في تطور الفنون الأدبية
- الدولة المفترضة في الوطن العربي "في الوطنية والقومية والدولة المدنية".
- دراسة وتحقيق حول كتاب "الدستور والأحرار" للكاتب الفلسطيني "سليم قبعين".
- "الجيش والسلطة في التاريخ العثماني"
- "الفكر الإسلامي المعاصر
- "العرب والغرب على مشارف القرن الحادي والعشرين"
- "رايش والتحليل النفسي"
- "في الثقافة والحريات الإعلامية"
- "في الاختلاف والتنوير"
#1K
389 مشاهدة هذا اليوم#2K
194 مشاهدة هذا الشهر#6K
12K إجمالي المشاهدات
2 
2 
8 
3 
0 
0 
0 
0 
0 
0 
0 
منشورات من أعمال ❞قيس جواد العزاوي❝:
- ❞ يبحث كتاب الأديب الفلسطيني سليم قبعين “الدستور والأحرار” الصادر عام 1908م بالقاهرة، الأحداث المرتبطة ببداية وتطور الحياة الدستورية العثمانية منذ اعتلاء السلطان عبد الحميد الثاني العرش عام 1876م وإقراره دستور مدحت باشا، ومن ثم انقلابه على الدستور وعلى مدحت باشا.. واضطراره بعد ثلاثة عقود لإعادة العمل بالدستور مرغمًا عندما فرضه الانقلاب العسكري عام 1908م بتدبير من “جمعية الاتحاد والترقي”.. ❝ ⏤قيس جواد العزاوي❞ يبحث كتاب الأديب الفلسطيني سليم قبعين “الدستور والأحرار” الصادر عام 1908م بالقاهرة، الأحداث المرتبطة ببداية وتطور الحياة الدستورية العثمانية منذ اعتلاء السلطان عبد الحميد الثاني العرش عام 1876م وإقراره دستور مدحت باشا، ومن ثم انقلابه على الدستور وعلى مدحت باشا. واضطراره بعد ثلاثة عقود لإعادة العمل بالدستور مرغمًا عندما فرضه الانقلاب العسكري عام 1908م بتدبير من “جمعية الاتحاد والترقي”. ❝
⏤ قيس جواد العزاوي
- ❞ وضع عددًا من الكتب منها: \"الدولة العثمانية قراءة جديدة لعوامل الانحطاط\"، و\"من الخلافة إلى الانقلابات العسكرية\"، و\"التباسات الكتابات العربية عن التاريخ العثماني\"، و\"الجيش والسلطة\"، و\"الدستور والأحرار\"، و\"العرب والغرب على مشارف القرن الحادي والعشرين\"، و\"في الثقافة والحريات الإعلامية\"، و\"في الاختلاف والتنوير\"، و\"الفكر الإسلامي المعاصر\"، \"رايش والتحليل النفسي\". الكتاب: يتطرق هذا الكتاب إلى تأصيل مفاهيم سياسية متداولة مثل الدولة الوطنية والدولة القومية وصولا إلى الدولة المدنية. ويحاول الإجابة عن أسئلة تتعلق بهذه المفاهيم التي تأسست وفقها دول العالم. فالدولة الوطنية مرحلة من مراحل نشأة الدول، جاءت بعد الثورة الفرنسية 1789 وارتبطت بالحرية والثورة ضد الاستبداد، والدولة القومية هي الأخرى مرحلة تاريخية جاءت على حساب الدولة الدينية، فتجاوزتها وأقامت صرح العلمانية. لقد ودعت الديمقراطيات الدولة القومية وتجاوزتها فقامت الدولة المدنية دولة المواطنة، فأين دولنا العربية من كل هذه السياقات التاريخية للدولة؟ ويرى الكاتب أن الدولة باعتبارها إدارة سياسية مقوماتها: الأرض، والشعب، والسلطة، تتخذ موقعها بين دول العالم متى ما امتلكت السيادة على أرضها وشعبها واحتكرت سلطة الإجبار الشرعي. لكن الدولة في أغلب بلداننا مفترضة، لكونها لا تمتلك البنى القانونية المؤسسة لقيامها، ولا مستلزمات الدولة المدنية.. ❝ ⏤قيس جواد العزاوي❞ وضع عددًا من الكتب منها:
˝الدولة العثمانية قراءة جديدة لعوامل الانحطاط˝، و˝من الخلافة إلى الانقلابات العسكرية˝، و˝التباسات الكتابات العربية عن التاريخ العثماني˝، و˝الجيش والسلطة˝، و˝الدستور والأحرار˝، و˝العرب والغرب على مشارف القرن الحادي والعشرين˝، و˝في الثقافة والحريات الإعلامية˝، و˝في الاختلاف والتنوير˝، و˝الفكر الإسلامي المعاصر˝، ˝رايش والتحليل النفسي˝. الكتاب: يتطرق هذا الكتاب إلى تأصيل مفاهيم سياسية متداولة مثل الدولة الوطنية والدولة القومية وصولا إلى الدولة المدنية. ويحاول الإجابة عن أسئلة تتعلق بهذه المفاهيم التي تأسست وفقها دول العالم. فالدولة الوطنية مرحلة من مراحل نشأة الدول، جاءت بعد الثورة الفرنسية 1789 وارتبطت بالحرية والثورة ضد الاستبداد، والدولة القومية هي الأخرى مرحلة تاريخية جاءت على حساب الدولة الدينية، فتجاوزتها وأقامت صرح العلمانية. لقد ودعت الديمقراطيات الدولة القومية وتجاوزتها فقامت الدولة المدنية دولة المواطنة، فأين دولنا العربية من كل هذه السياقات التاريخية للدولة؟ ويرى الكاتب أن الدولة باعتبارها إدارة سياسية مقوماتها: الأرض، والشعب، والسلطة، تتخذ موقعها بين دول العالم متى ما امتلكت السيادة على أرضها وشعبها واحتكرت سلطة الإجبار الشرعي. لكن الدولة في أغلب بلداننا مفترضة، لكونها لا تمتلك البنى القانونية المؤسسة لقيامها، ولا مستلزمات الدولة المدنية. ❝
⏤ قيس جواد العزاوي
