❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ لارا نادر
محافظتك/ الجيزة
موهبتك/ القراءة و الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ أنا لارا بحب القراءة و شغوفة بالكتابة جدا...بحب اطور من نفسي كل يوم و أتعلم حاجه جديدة ف يومي...بحب أن كلماتي تكون سبب في سعادة الناس.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ بدأت أكتب وأنا عندي ١٣ سنة، كنت بكتب قصص صغيرة من خيالي، بعدين بقيت أكتب خواطر فيها مشاعري الحقيقية، لحد ما دخلت وسط مجموعة رائعة شجعتني أكتشف أكتر جوايا… ومن ساعتها بقت الكتابة هي الحياة.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ ماما وبابا كانوا أول ناس شافوا فيا الموهبة، وشجعوني أكمل.
ومس هبة هي حد جميل جدا كانت بتخليني أكتب وأصدّق نفسي. وكمان كان في مجموعة أدبية جميلة ...كانوا دايمًا بيخلّوني اتطور و اتحسن في الكتابة.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ أيوه، عندي عملين ورقيين نُشروا ضمن إصدارات \"أحرفنا المنيرة\"، ودي من أجمل الحاجات اللي حصلتلي، لأن المؤسسة دي فعلًا بتضم مواهب كتير جدا و بتشجعهم على الكتابة و الابداع.
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ إنه يكتب من قلبه… من حقيقته.
الكاتب الحقيقي مش بيكتب علشان الناس تحبه، هو بيكتب علشان نفسه، علشان يلاقي صوته. واللي بيكتب من جوّاه، كلمته دايمًا بتوصّل للقلوب
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ كنت أوقات كتير بحس إن كتابتي مش حلوة، أو مش كفاية.
كنت أحس إن الحروف ضعيفة مش قادرة توصل اللي جوايا. بس فضلت أكتب… حتى وأنا مش واثقة. ومع الوقت، الحروف بقت صوتي، وأنا بقيت الحرف اللي ما بيخافش يبان.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ \"اللي بيزرع حرف من قلبه… بيطرح نور في قلب حد تاني.\"
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ ناس كتير جدًا، من مصر واليمن والعراق… كل واحد منهم كان ليه بصمة، وكل حد منهم كان ليه دور مهم ف التطور اللي حصلي.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ كتبت خواطر ونصوص كتير أوي، واتعلمت أكتب شعر .
بس بالنسبالي الإنجاز الحقيقي هو لما حد يقرأ كلماتي، ويحس إنها بتتكلم عنه أو خفّفت عنه...ده أكبر انجاز.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ هي في الأول بتبقى شئ بسيط جواك، حاجة بتتولد فيك.
وبعد كده، لو حبّيتها، بتتحوّل لهواية بتغذي روحك… أو تبقى جزء من حياتك مينفعش يتفصل عنك.
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ أي حد قدر يحوّل كسره لقوة… وقدر بكلمة ينقذ نفسه وينوّر لحد تاني الطريق.
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/بحب الرسم جدًا، وبحب الرياضة، جربت حاجات كتير زي السلة والسباحة وكرة السرعة، ودلوقتي بلعب تنس طاولة.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ شغالة على كتاب هيكون عن الحياة والذات والثقة بالنفس.
هيكون فيه كلام عن حب الذات من غير غرور، عن إنك تبقى مؤمن بنفسك مهما الدنيا قالت العكس… فيه أفكار كتير، وإن شاء الله يعجبكم.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ إني أبقى دكتورة أسنان ناجحة، وكمان أديبة كبيرة…
حابة أعيش بين الطب والكتب، أداوي الوجع الجسدي… وأداوي الأرواح بالكلمة.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ابدأ… حتى لو خايف، حتى لو مش شايف في نفسك حاجة مميزة.
اختار مصدر واحد تتعلم منه، وخلّي خطواتك ثابتة، واكتب...
كل حاجة صغيرة بتعملها هتبني بيها حاجة كبيرة، وكل كلمة هتسيب أثر، حتى لو بسيط…
خليك دايمًا النور اللي ينقذ نفسك الأول… وبعدها هتقدر تنوّر لغيرك.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ لارا نادر
محافظتك/ الجيزة
موهبتك/ القراءة و الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ أنا لارا بحب القراءة و شغوفة بالكتابة جدا..بحب اطور من نفسي كل يوم و أتعلم حاجه جديدة ف يومي..بحب أن كلماتي تكون سبب في سعادة الناس.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ بدأت أكتب وأنا عندي ١٣ سنة، كنت بكتب قصص صغيرة من خيالي، بعدين بقيت أكتب خواطر فيها مشاعري الحقيقية، لحد ما دخلت وسط مجموعة رائعة شجعتني أكتشف أكتر جوايا… ومن ساعتها بقت الكتابة هي الحياة.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ ماما وبابا كانوا أول ناس شافوا فيا الموهبة، وشجعوني أكمل.
ومس هبة هي حد جميل جدا كانت بتخليني أكتب وأصدّق نفسي. وكمان كان في مجموعة أدبية جميلة ..كانوا دايمًا بيخلّوني اتطور و اتحسن في الكتابة.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ أيوه، عندي عملين ورقيين نُشروا ضمن إصدارات ˝أحرفنا المنيرة˝، ودي من أجمل الحاجات اللي حصلتلي، لأن المؤسسة دي فعلًا بتضم مواهب كتير جدا و بتشجعهم على الكتابة و الابداع.
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ إنه يكتب من قلبه… من حقيقته.
الكاتب الحقيقي مش بيكتب علشان الناس تحبه، هو بيكتب علشان نفسه، علشان يلاقي صوته. واللي بيكتب من جوّاه، كلمته دايمًا بتوصّل للقلوب
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ كنت أوقات كتير بحس إن كتابتي مش حلوة، أو مش كفاية.
كنت أحس إن الحروف ضعيفة مش قادرة توصل اللي جوايا. بس فضلت أكتب… حتى وأنا مش واثقة. ومع الوقت، الحروف بقت صوتي، وأنا بقيت الحرف اللي ما بيخافش يبان.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ ˝اللي بيزرع حرف من قلبه… بيطرح نور في قلب حد تاني.˝
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ ناس كتير جدًا، من مصر واليمن والعراق… كل واحد منهم كان ليه بصمة، وكل حد منهم كان ليه دور مهم ف التطور اللي حصلي.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ كتبت خواطر ونصوص كتير أوي، واتعلمت أكتب شعر .
بس بالنسبالي الإنجاز الحقيقي هو لما حد يقرأ كلماتي، ويحس إنها بتتكلم عنه أو خفّفت عنه..ده أكبر انجاز.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ هي في الأول بتبقى شئ بسيط جواك، حاجة بتتولد فيك.
وبعد كده، لو حبّيتها، بتتحوّل لهواية بتغذي روحك… أو تبقى جزء من حياتك مينفعش يتفصل عنك.
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ أي حد قدر يحوّل كسره لقوة… وقدر بكلمة ينقذ نفسه وينوّر لحد تاني الطريق.
ج/ شغالة على كتاب هيكون عن الحياة والذات والثقة بالنفس.
هيكون فيه كلام عن حب الذات من غير غرور، عن إنك تبقى مؤمن بنفسك مهما الدنيا قالت العكس… فيه أفكار كتير، وإن شاء الله يعجبكم.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ إني أبقى دكتورة أسنان ناجحة، وكمان أديبة كبيرة…
حابة أعيش بين الطب والكتب، أداوي الوجع الجسدي… وأداوي الأرواح بالكلمة.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ابدأ… حتى لو خايف، حتى لو مش شايف في نفسك حاجة مميزة.
اختار مصدر واحد تتعلم منه، وخلّي خطواتك ثابتة، واكتب..
كل حاجة صغيرة بتعملها هتبني بيها حاجة كبيرة، وكل كلمة هتسيب أثر، حتى لو بسيط…
خليك دايمًا النور اللي ينقذ نفسك الأول… وبعدها هتقدر تنوّر لغيرك.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
❞ ملخص كتاب "ادارة الاولويات الاهم أولا"
هل شعرت يومًا بأنك منشغل طوال الوقت، لكنك لا تحقق تقدمًا حقيقيًا في حياتك؟ قد تكون غارقًا في مهامك اليومية، ولكنك تفوت على نفسك الفرص الحقيقية لتحقيق أهدافك الكبرى. كتاب "إدارة الأولويات: الأهم أولاً" لـ ستيفن كوفي يقدم لك خارطة طريق لتغيير هذا النمط. إنه ليس مجرد كتاب عن إدارة الوقت، بل هو دليل لكيفية إعادة ترتيب حياتك لتعيش وفقًا لما هو مهم حقًا.
إذا كنت تبحث عن طريقة لتحويل حياتك من مجرد الاستجابة للأمور العاجلة إلى بناء حياة متكاملة تعتمد على القيم والمبادئ التي تهمك، فهذا الكتاب هو دليلك لتحقيق ذلك. الفصل 1: إدارة الوقت التقليدية
:
في هذا الفصل، يتناول ستيفن كوفي الأساليب التقليدية في إدارة الوقت، مثل إعداد الجداول والقوائم، ويشير إلى محدوديتها. بينما تساعد هذه الأدوات في تنظيم المهام اليومية، فإنها غالبًا ما تفشل في توجيهنا نحو تحقيق أهدافنا الكبرى.
كوفي يوضح أن التركيز على "المهم" بدلاً من "العاجل" هو السبيل لتجاوز هذا القصور. على سبيل المثال، قد تجد نفسك تقضي ساعات طويلة في معالجة رسائل البريد الإلكتروني العاجلة، ولكنك في النهاية تتجاهل مهمة مثل التخطيط لمستقبلك المهني، وهي مهمة أكثر أهمية على المدى الطويل.. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
ملخص كتاب "ادارة الاولويات الاهم أولا"
هل شعرت يومًا بأنك منشغل طوال الوقت، لكنك لا تحقق تقدمًا حقيقيًا في حياتك؟
قد تكون غارقًا في مهامك اليومية، ولكنك تفوت على نفسك الفرص الحقيقية لتحقيق أهدافك الكبرى. كتاب "إدارة الأولويات: الأهم أولاً" لـ ستيفن كوفي يقدم لك خارطة طريق لتغيير هذا النمط. إنه ليس مجرد كتاب عن إدارة الوقت، بل هو دليل لكيفية إعادة ترتيب حياتك لتعيش وفقًا لما هو مهم حقًا.
إذا كنت تبحث عن طريقة لتحويل حياتك من مجرد الاستجابة للأمور العاجلة إلى بناء حياة متكاملة تعتمد على القيم والمبادئ التي تهمك، فهذا الكتاب هو دليلك لتحقيق ذلك.
في هذا الفصل، يتناول ستيفن كوفي الأساليب التقليدية في إدارة الوقت، مثل إعداد الجداول والقوائم، ويشير إلى محدوديتها. بينما تساعد هذه الأدوات في تنظيم المهام اليومية، فإنها غالبًا ما تفشل في توجيهنا نحو تحقيق أهدافنا الكبرى.
كوفي يوضح أن التركيز على "المهم" بدلاً من "العاجل" هو السبيل لتجاوز هذا القصور. على سبيل المثال، قد تجد نفسك تقضي ساعات طويلة في معالجة رسائل البريد الإلكتروني العاجلة، ولكنك في النهاية تتجاهل مهمة مثل التخطيط لمستقبلك المهني، وهي مهمة أكثر أهمية على المدى الطويل.
يعرض كوفي في هذا الفصل مفهوم "البوصلة" و"الساعة"، حيث تمثل البوصلة القيم والمبادئ التي توجه حياتنا، في حين تمثل الساعة الأنشطة اليومية التي نقوم بها. يؤكد كوفي أن الإنتاجية الحقيقية تتحقق عندما نستخدم "البوصلة" لتوجيه "الساعة".
بمعنى آخر، يجب أن تنسجم أنشطتنا اليومية مع أهدافنا وقيمنا الأعمق. فمثلاً، إذا كان تطوير علاقتك مع عائلتك من قيمك الأساسية، فعليك تخصيص وقت يومي لقضاءه مع أفراد العائلة، حتى لو كانت هناك أمور عاجلة أخرى تتنافس على انتباهك.
في هذا الفصل، يدعونا كوفي لتحديد الأدوار المختلفة التي نلعبها في حياتنا، مثل دور الأب أو الموظف أو الصديق، وتحديد الأهداف المرتبطة بكل دور. يوضح كوفي أنه من خلال التعرف على هذه الأدوار، يمكننا تحقيق توازن أفضل وتخصيص وقت مناسب لكل دور بما يتماشى مع أهدافنا.
على سبيل المثال، إذا كنت تلعب دور القائد في عملك، فقد يكون هدفك تطوير فريقك وتحفيزه على تحقيق الأهداف المشتركة، وهذا يتطلب منك تخصيص وقت أسبوعي للتواصل مع أعضاء الفريق ومتابعة تقدمهم.
يؤكد كوفي في هذا الفصل على أهمية التخطيط الأسبوعي كوسيلة فعالة لتحقيق أهدافنا. بخلاف التخطيط اليومي، يمنحك التخطيط الأسبوعي نظرة أوسع وأوضح على أولوياتك، مما يسمح لك بالتعامل مع المهام المهمة بدلاً من الانشغال بالأمور العاجلة.
كوفي يقترح تحديد "الضفادع الكبرى" في بداية الأسبوع، وهي المهام الأكثر أهمية التي يجب عليك إنجازها. على سبيل المثال، إذا كان أحد أهدافك تحسين صحتك، فقد تكون إحدى الضفادع الكبرى هي تخصيص وقت لممارسة الرياضة بانتظام طوال الأسبوع.
في هذا الفصل، يتحدث كوفي عن كيفية تحويل المفاهيم التي تعلمناها إلى أسلوب حياة. يدعو كوفي إلى العيش وفقًا للأولويات، وهو ما يعني تحقيق التوازن بين مختلف الأدوار التي نلعبها في حياتنا وضمان أن الأنشطة اليومية تعكس قيمنا ومبادئنا.
على سبيل المثال، إذا كانت القيمة الأساسية لديك هي النمو الشخصي، فقد تختار تخصيص وقت يومي للقراءة والتعلم، حتى لو كان ذلك يعني تقليل وقت الترفيه.
الإرث الحقيقي :
في الخاتمة، يركز كوفي على مفهوم "الإرث"، وهو الأثر الذي نتركه في حياة الآخرين. يؤكد أن إدارة الأولويات بشكل صحيح يمكن أن يسهم في ترك إرث إيجابي ومستدام. فمثلاً، قد يكون الإرث الذي تتركه هو تربيتك لأطفالك على القيم الصحيحة، أو بناء فريق عمل ناجح في مجال عملك.
هذا الكتاب يقدم لك الأدوات والمفاهيم التي تحتاجها لإدارة حياتك بطريقة تضمن لك النجاح الحقيقي، النجاح الذي ينبع من العيش وفقًا لما هو مهم بالنسبة لك.