❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/انا نوره عبدالله الفقيه، فتاة في الخامسة عشر من عمري كاتبة عظيمة بعين نفسي،كما أنني أحب القراءة كثيرًا.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ منذ طفولتي، تقريبًا من عمر الحادية عشر، تمتعت بالكتابة فقد كانت لعبتي ولاتزال، كتبت على سطور حياتي،تميزت وتألقت في تعبيري، رغم صغر سني إلا أنني إستطعت ملئ اوراقي بالحروف.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ لم يكن لي سوى أختي الكبيرة روى والتي رافقتني طوال حياتي،كُنت القلم وكانت اوراقي، كُنت الكاتبة وكانت قلمي، زرعت فيني فتاة طموحة وحصدت نجاحاتي، دفعتني لتسلق سلم الحياة بحب صعدتُ معها كل درجة حتى وصلت ،ذوقتني طعم الحياة والأمل.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/نعم لقد شاركت في كتابين جماعية\"اجنحة من ورق\"
و\"رُكام من مشاعر\" كما أنني ممتنة حقًا.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن يكون كاتب حقيقي بمشاعره وكتاباته،ليكتب كل مالديه ليعطي ولا يبخل على اوراقه، ليكن بخير لأجل اوراقه ومن يقرائها.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/كنت لا اعطي الاوراق حقها،حتى الاقلام تجمد الحبر بداخلها،
لم اعطي كتاباتي مكانها الحقيقي ولكن ها انا بدأت افعلها، وكما أنني واجهت شيًء يسمى عادات وتقاليد لاقيمة لها.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ هناك حكمة كتبتها انا وهي لايمكن أن يكون للأوراق وجود دون القلم.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب\"اسامه المسلم\"الذي لازال يعطي كل مالديه لنا، فكل كتاباته تصل لنا بمشاعرها المختلفه،ابدع وتألق، حاول وواصل حتى وصل.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/انجازي العظيم هو أنني منحت نفسي فرصة ان تكون بهذا المكان، جعلتها تسعى وتحقق ماتريده، اخبرتها بأنها حقًا تستحق ان تكون كاتبة، يُقرأ لها الجميع بلهفة ويتشوقون لكل جديد ستطلقة.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ اظن بأنها هواية.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ كاتبة علمتني أن التوقف خطأ، وأن نمنح انفسنا حقها بكل شيء، وإن الحياة لاتتوقف على أحد، وإن الموهبة لاتنتهي فقط تريد الشغف،وإن الإنجازات لاتزال تنتظرني ، وبأنها سندي واليدين التي ستصفق لي بعد كل نجاح ،إنها أختي روى الفقيه.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ استطيع إقناع البشر ب أرائي.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ لا أستطيع ذكرها ولكن إن شاءالله أعمال قوية.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون أعظم كاتبة، وإن تنشر كتبي في انحاء العالم، أن أُصبح كاتبة يتحدث الجميع عن نجاحاتها ، أن تصل مشاعري للقارئ كما أشعر بها .
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/لا تترك اي ورقة تراها امامك فارغة لتملأها بحروفك.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/انا نوره عبدالله الفقيه، فتاة في الخامسة عشر من عمري كاتبة عظيمة بعين نفسي،كما أنني أحب القراءة كثيرًا.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ منذ طفولتي، تقريبًا من عمر الحادية عشر، تمتعت بالكتابة فقد كانت لعبتي ولاتزال، كتبت على سطور حياتي،تميزت وتألقت في تعبيري، رغم صغر سني إلا أنني إستطعت ملئ اوراقي بالحروف.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ لم يكن لي سوى أختي الكبيرة روى والتي رافقتني طوال حياتي،كُنت القلم وكانت اوراقي، كُنت الكاتبة وكانت قلمي، زرعت فيني فتاة طموحة وحصدت نجاحاتي، دفعتني لتسلق سلم الحياة بحب صعدتُ معها كل درجة حتى وصلت ،ذوقتني طعم الحياة والأمل.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/نعم لقد شاركت في كتابين جماعية˝اجنحة من ورق˝
و˝رُكام من مشاعر˝ كما أنني ممتنة حقًا.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن يكون كاتب حقيقي بمشاعره وكتاباته،ليكتب كل مالديه ليعطي ولا يبخل على اوراقه، ليكن بخير لأجل اوراقه ومن يقرائها.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/كنت لا اعطي الاوراق حقها،حتى الاقلام تجمد الحبر بداخلها،
لم اعطي كتاباتي مكانها الحقيقي ولكن ها انا بدأت افعلها، وكما أنني واجهت شيًء يسمى عادات وتقاليد لاقيمة لها.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ هناك حكمة كتبتها انا وهي لايمكن أن يكون للأوراق وجود دون القلم.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب˝اسامه المسلم˝الذي لازال يعطي كل مالديه لنا، فكل كتاباته تصل لنا بمشاعرها المختلفه،ابدع وتألق، حاول وواصل حتى وصل.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/انجازي العظيم هو أنني منحت نفسي فرصة ان تكون بهذا المكان، جعلتها تسعى وتحقق ماتريده، اخبرتها بأنها حقًا تستحق ان تكون كاتبة، يُقرأ لها الجميع بلهفة ويتشوقون لكل جديد ستطلقة.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ اظن بأنها هواية.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ كاتبة علمتني أن التوقف خطأ، وأن نمنح انفسنا حقها بكل شيء، وإن الحياة لاتتوقف على أحد، وإن الموهبة لاتنتهي فقط تريد الشغف،وإن الإنجازات لاتزال تنتظرني ، وبأنها سندي واليدين التي ستصفق لي بعد كل نجاح ،إنها أختي روى الفقيه.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ استطيع إقناع البشر ب أرائي.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ لا أستطيع ذكرها ولكن إن شاءالله أعمال قوية.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون أعظم كاتبة، وإن تنشر كتبي في انحاء العالم، أن أُصبح كاتبة يتحدث الجميع عن نجاحاتها ، أن تصل مشاعري للقارئ كما أشعر بها .
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/لا تترك اي ورقة تراها امامك فارغة لتملأها بحروفك.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ الدكتور مصطفى محمود فلفسته هي الأكثر أقنعًا، والأكثر دهشةً، ربما لأنه عاش حياته يبحث عن أدلة، ويجمع معلومات، ويبحث عن حقيقية خالق هذا الكون العظيم، لقد كان صادقًا في بحثه حتى هداه اللهُ إليه دون دليل أوبرهان، وبعد أن دخل برد الإيمان إلى قلبه، وأنطفئت نار الشك نظر إلى الكون بنظرة مُختلفة، فوجد كل مافي الكون يحكي عن خالقهِ العظيم، ويُسبّح له، لقد ابتلاه الله بذلك الشك الذي أخرجه عن دينه، ثم هداه برحمته، لكن الندم وحرقة الذنب لازمته ربما العمر كله، وكله كان إبتلاء من الله عز وجل لعبد واحد، كان رحمة لأُمة كاملة، أغدق عليها بعلمة وفلسفته التي أسكتت كل مُلحد فيها
، فلو لم يكن في بدايتهِ مُلحدًا لما عرف المُلحدون أجوبة على أسألتهم بكل ذلك التفصيل، والدّقة.
هكذا هم العظماء حتى وإن كانت ذنوبهم عظيمة، لكنهم يمحونها بحسنات أعظم.
وكل شخصية عظيمة تولد من اللاشيء فتصبح كل شيء.. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ الدكتور مصطفى محمود فلفسته هي الأكثر أقنعًا، والأكثر دهشةً، ربما لأنه عاش حياته يبحث عن أدلة، ويجمع معلومات، ويبحث عن حقيقية خالق هذا الكون العظيم، لقد كان صادقًا في بحثه حتى هداه اللهُ إليه دون دليل أوبرهان، وبعد أن دخل برد الإيمان إلى قلبه، وأنطفئت نار الشك نظر إلى الكون بنظرة مُختلفة، فوجد كل مافي الكون يحكي عن خالقهِ العظيم، ويُسبّح له، لقد ابتلاه الله بذلك الشك الذي أخرجه عن دينه، ثم هداه برحمته، لكن الندم وحرقة الذنب لازمته ربما العمر كله، وكله كان إبتلاء من الله عز وجل لعبد واحد، كان رحمة لأُمة كاملة، أغدق عليها بعلمة وفلسفته التي أسكتت كل مُلحد فيها
، فلو لم يكن في بدايتهِ مُلحدًا لما عرف المُلحدون أجوبة على أسألتهم بكل ذلك التفصيل، والدّقة.
هكذا هم العظماء حتى وإن كانت ذنوبهم عظيمة، لكنهم يمحونها بحسنات أعظم.
وكل شخصية عظيمة تولد من اللاشيء فتصبح كل شيء. ❝