█ _ احمد خيرى العمرى 2019 حصريا كتاب ليطمئن عقلى عن عصير الكتب للنشر والتوزيع 2024 عقلى: هذا الكتاب ليس موجها للملحدين على الأقل الذين حسموا أمرهم بالإلحاد دون أي أسئلة إضافية أو مزيدا من البحث وهو أيضا للمؤمنين يعتقدون أنهم يملكون كل الأجوبة " النموذجية" التي لا تحتاج لتحديث تحوير ولا أن هناك أصلا باختصار: هو للمطمئنين عموما الجانبين النقيضين لا لِمَنْ اطمأن إلى إلحاده الوضع الصحيح ولا إيمانه وثباته وعدم حاجته حصانة عقلية" نوع ما يستوي هذان النقيضان بالتأكيد والثاني منهما نغبطه" فيه لكن لن يغير حقيقة له هذا لهؤلاء لأولئك كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين الإسلام المنهج الذي وضعه الله سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا عليه وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله صلى وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس يجب الإنسان حتى يكون مسلماً بحق الالتزام بها وهي اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير
❞ (لقد تأثرنا بالفكر المادي البرغماتي لدرجة أننا صرنا نعتقد أنه لا بد من وجود فائدة نجنيها مقابل الدين... السعادة أو النجاح أو غطاء الأمان... لا بد أن نحصل على شيئ مقابل إيماننا.... حتى لو كنا نقول ذلك صراحة ، لكن الأمر صار بديهيا بالنسبة لنا... ) . ❝
❞ الحياة ليست عادلة وليس هناك من سبب لتوهم ذلك ..حاول قدر الإمكان أن تعدلها وتعدل فيها لكن العدل المطلق ليس هنا ،بل عنده (تعالى )،هناك،لاحقا . ❝
❞ الله قادر حتما على فعل «كل المستحيلات» التي قد تطلبها في دعائك... الله قادر على ذلك فعلا، لكن لماذا سيفعل ذلك؟ تريد أن تكون «الأول على بلدك في الثانوية العامة» وهناك عشرات يستحقون ذلك أكثر منك، لماذا تعتقد أنه عز وجل سيظلمهم ويجاملك؟ حاشاه! تريد أن تكون مدير وكالة ناسا لأبحاث الفضاء؟ الله قادر على ذلك، لكن ماذا عن قدراتك أنت؟ هل تعتقد أن إسناد مناصب مهمة لأشخاص دون قدرات مناسبة أمر يتفق مع حكمته عز وجل؟ . ❝
❞ لا تشتكي من الأ يام فليس له بديل
ولاتحزن على الدنيا مدام اخرها رحيل
واجعل ثقتك باالله ليس لها مثيل وعشها
في شكره تجد كل مافيها جميل 👌 . ❝
❞ الحياة ليست عادلة وليس هناك من سبب لتوهم ذلك ..حاول قدر الإمكان أن تعدلها وتعدل فيها لكن العدل المطلق ليس هنا ،بل عنده (تعالى )،هناك،لاحقا . ❝
❞ ماهو الطريق نحو طمأنينة القلب ؟
لا للأسف على الأقل ليس عندي
لكني واثق تماما من شيء واحد على الأقل ..
لا سبيل للوصول إلى هذه القمة ، قبل أن نصل أولا إلى مساحة أخرى ...
.. قمة أخرى ربما ... مساحة إسمها ( طمئنينة العقل )..
ليطمئن عقلي أولا....
وبعدها يمكن أن نواصل الرحلة إلى أعلى .... ليطمئن قلبي . ❝
❞ (لقد تأثرنا بالفكر المادي البرغماتي لدرجة أننا صرنا نعتقد أنه لا بد من وجود فائدة نجنيها مقابل الدين... السعادة أو النجاح أو غطاء الأمان... لا بد أن نحصل على شيئ مقابل إيماننا.... حتى لو كنا نقول ذلك صراحة ، لكن الأمر صار بديهيا بالنسبة لنا... ) . ❝
❞ هل ستقول لماذا خلق الله العالم على هذا النحو إذن؟
ببساطة لأن هذا جزء من الامتحان. امتحانك هو أن تجعل هذا العالم مكانا أفضل، وهذا يتطلب التعامل مع بشاعاته وفظاعاته .. هذا هو امتحاننا...وجودنا في هذه الأرض مرتبط بهدف...ويتضمن أن نختبر.. أن نمتحن... ودون وجود الشر في العالم...لن يكون هناك امتحان...لا يمكن أن يكون هناك اختبار دون صعوبات . ❝
❞ “انتبهت عندما خرجت إلى أنني دخلت المسجد النبوي دون أن أركز في تصميمه.. لأول مرة أدخل أي مكان دون أن أنتبه إلى عمارته وأدقق فيها، كما لو أني كنت منشغلة هذه المرة بالعمارة من الداخل.. بنائي الداخلي” . ❝
❞ “الصخرة واحدة..
مرة مع سيزيف، مثالًا للعبث واللا جدوى.
ومرة مع بلال، مثالًا للإيمان الذي يقوي الأشخاص، يحرّرهم من قيودهم، من ضعفهم..
في حياة كل منّا، هناك دائمًا هذا الخيار..
صخرة ما، نجعلها مسخرة سيزيف، ونقضي حياتنا في العبث واللا جدوى..
أو صخرة نجعلها كصخرة بلال، تجعلُنا مصاعبُها نكتشف قوّتنا..
دائما ثمة صخرة ما..
وهناك اختيار واعٍ نختاره..
سيزيف أو بلال.” . ❝
❞ “الله ..
اليوم أعرفك علي نحو أفضل بكثير ..
أشعر أني أقرب منك .. أشعر أنك أقرب مني
ربما كنت أنت دوماً هكذا بنفس القرب، لكني لم أكن أشعر بذلك
هل يحدث هذا لأني أقترب من الموت أكثر ؟
لا أعتقد ، كلنا بطريقة ما منذ أن نولد ونحن نقترب من الموت ..
ما جعلني أقرب منك هو أني فهمت الحياة أكثر..
اقترابي من الموت ، جعلني أفهم الحياة أكثر ، أفهم روعتها ، أفهم الجمال الساكن في غموضها أحيانا .. وعيى بأني سأموت قريبا جعلني أتمسك بالحياة قبل أن أمضي ، جعلني أحاول أن أعيشها إلي الحد الأقصي الممكن وجعلني هذا أراك في كل شئ ، ببساطة لا يمكن لروعة كهذه إلا أن تكون قد نتجت عن إله رائع مثلك ..
قبل أن أعرفك اكثر كنت أشعر بالغبن لأشياء كثيرة ، كنت أشعر أنك لم تكن تحبني أو علي الأقل لم أكن أفكر بذلك أصلا .. لكني لم أكن سعيدا بما فيه الكفاية لأحبك وكنت أعتقد أني يجب أن أكون سعيدا لكي أشعر بالامتنان لك وبالتالي لأحبك ..
لكني الآن أعرف أكثر عن كل شئ .. جعلني السرطان والموت الحتمي أفهم أن السعادة ليست تلك التي تظهر في الإعلانات ، بل في شئ أعمق ، في شعور داخلي لا يمكن أن يظهر أمام الكاميرا ، في قناعة داخلية ، في رضا داخلي ..” . ❝
❞ “كانوا إحراراً لكنهم كانوا ضعفاء، الحرية ليست كل شيء، فهناك مستويات مختلفة من العبودية، وبطريقة ما فأن الضعف كان مستوى من مستويات العبودية” . ❝