❞هشام طالب❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞هشام طالب❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ هشام طالب ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها بناء الكون مصير الإنسان الناشرين : دار المعرفة للطباعة والنشر ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف هشام طالب هشام طالب هشام طالب
هشام طالب
المؤلِّف
المؤلِّف هشام طالب هشام طالب هشام طالب
هشام طالب
المؤلِّف
المؤلِّف
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ بناء الكون و مصير الإنسان ❝ الناشرين : ❞ دار المعرفة للطباعة والنشر ❝

#6K

76 مشاهدة هذا اليوم

#8K

23 مشاهدة هذا الشهر

#1K

53K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
يعتبر كتاب "بناء الكون ومصير الإنسان" محاولة علمية جادة يبحث فيها الكاتب "هشام طالب" فى المعجزة المادية والروحية التى تتجلى فى خلق السماوات والأرض ، وطبيعة تكوينها واتساق أنظمتها الهندسية العملاقة ، التى تجسدت فى بناء كونى عظيم. كما يتعرض الدكتور هشام طالب لأبرز المعتقدات وتاريخ النظريات العلمية القديمة والاكتشافات المعاصرة التى تخص هذا الكون ، ويشرح أبرز المعجزات والظواهر الطبيعية وما فوق الطبيعية وحركة المجرات والسدائم والكواكب والنجوم والمذنبات وغيرها من العلوم. لا تختلف علوم الفضاء عن أي من فروع العلم والمعرفة، من حيث أنها تبحث في طبيعة الكون وما خلقه القادر عز وجل من حولنا. فالعلم والمعرفة ينتج عن تطبيقهما تكنولوجيا فيها فائدة للإنسان. وهذه الدارسة التي نحن بصددها في هذا الكتاب، تعتبر محاولة علمية جادة تبحث في المعجزة المادية والروحية التي تتجلى في خلق السموات والأرض، وطبيعة تكوينها واتساق أنظمتها الهندسية العملاقة، التي تجسّـدت في بناء كوني عظيم، رفعه الله تعالى بغير عمدٍ في فضاء لا نهائي. كما تسجل لأبرز المعتقدات وتاريخ النظريات العلمية الغابرة والاكتشافات المعاصرة التي تخص الكون والإنسان وطبيعته التخليقية والخليوية والجينية والذرية، ومستقبله على وجه الأرض وفي الفضاء. وتشرح أبرز المعجزات والظواهر الطبيعية وما فوق الطبيعية. وحركة المجرات والسدائم والكواكب والبروج والنجوم والمذنبات وطبيعة تكوينها الفيزيائي والبيولوجي، ونظام دورانها ومسارها الدقيق. وفيها بالمقابل، علوم قرآنية تؤكد على عظمة القرآن الكريم وتدعو للتفكر في آياته. ****** ايات القران التي تتكلم عن: ايات كونيه : إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (164) (البقرة) إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ (190) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (191) رَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ (192) (آل عمران) إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (54) (الأعراف) أَوَلَمْ يَنْظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْ عَسَى أَنْ يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (185) (الأعراف) إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مَا مِنْ شَفِيعٍ إِلَّا مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (3) إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا إِنَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ بِالْقِسْطِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ شَرَابٌ مِنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْفُرُونَ (4) هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (5) إِنَّ فِي اخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ (6) (يونس)
عدد المشاهدات
69170
عدد الصفحات
714
نماذج من أعمال هشام طالب:
📚 أعمال المؤلِّف ❞هشام طالب❝:

منشورات من أعمال ❞هشام طالب❝: