إن الرضا بالقسمة أصبح سبة في التفكير الإسلامي لأن... 💬 أقوال هشام طالب 📖 كتاب بناء الكون و مصير الإنسان

- 📖 من ❞ كتاب بناء الكون و مصير الإنسان ❝ هشام طالب 📖

█ إن الرضا بالقسمة أصبح سبة التفكير الإسلامي لأن الزين تلقوا الأمر وضعوه غير موضعة فسوغوا به الفقر والكسل والخمول بدل أن يهونوا كبوات السعي الجاد وهزائم العاملين المرهقين ومتلعب المظلومين وظائفهم وهم لايستطيعون حيلة كتاب بناء الكون مصير الإنسان مجاناً PDF اونلاين 2024 يعتبر "بناء ومصير الإنسان" محاولة علمية جادة يبحث فيها الكاتب "هشام طالب" فى المعجزة المادية والروحية التى تتجلى خلق السماوات والأرض وطبيعة تكوينها واتساق أنظمتها الهندسية العملاقة تجسدت كونى عظيم كما يتعرض الدكتور هشام طالب لأبرز المعتقدات وتاريخ النظريات العلمية القديمة والاكتشافات المعاصرة تخص هذا ويشرح أبرز المعجزات والظواهر الطبيعية وما فوق وحركة المجرات والسدائم والكواكب والنجوم والمذنبات وغيرها من العلوم لا تختلف علوم الفضاء عن أي فروع العلم والمعرفة حيث أنها تبحث طبيعة خلقه القادر عز وجل حولنا فالعلم ينتج تطبيقهما تكنولوجيا فائدة للإنسان وهذه الدارسة التي نحن بصددها الكتاب تعتبر السموات تجسّـدت كوني رفعه الله تعالى بغير عمدٍ فضاء لا نهائي تسجل الغابرة والإنسان وطبيعته التخليقية والخليوية والجينية والذرية ومستقبله وجه الأرض وفي وتشرح والبروج الفيزيائي والبيولوجي ونظام دورانها ومسارها الدقيق وفيها بالمقابل قرآنية تؤكد عظمة القرآن الكريم وتدعو للتفكر آياته ****** ايات القران تتكلم عن: ايات كونيه : إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (164) (البقرة) إِنَّ لِأُولِي الْأَلْبَابِ (190) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (191) إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ لِلظَّالِمِينَ أَنْصَارٍ (192) (آل عمران) إِنَّ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَ وَالْأَرْضَ سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ (54) (الأعراف) أَوَلَمْ يَنْظُرُوا مَلَكُوتِ شَيْءٍ وَأَنْ عَسَى أَنْ يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (185) (الأعراف) إِنَّ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ شَفِيعٍ إِلَّا بَعْدِ إِذْنِهِ ذَلِكُمُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (3) إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا إِنَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ يُعِيدُهُ لِيَجْزِيَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ بِالْقِسْطِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ شَرَابٌ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ كَانُوا يَكْفُرُونَ (4) هُوَ جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ ذَلِكَ بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ يَعْلَمُونَ (5) إِنَّ اخْتِلَافِ يَتَّقُونَ (6) (يونس)

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ إن الرضا بالقسمة أصبح سبة في التفكير الإسلامي لأن الزين تلقوا الأمر وضعوه في غير موضعة فسوغوا به الفقر والكسل والخمول بدل أن يهونوا به كبوات السعي الجاد وهزائم العاملين المرهقين ومتلعب المظلومين في وظائفهم وهم لايستطيعون حيلة. ❝

هشام طالب

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: 🅐🅢🅜🅐🅐
11
0 تعليقاً 0 مشاركة