█ _ الحبيب الحمدونى 2008 حصريا كتاب ❞ حقوق الإنسان للنساء ❝ عن مركز القاهرة لدراسات 2024 للنساء: من قانون تأليف : حفيظه شقير الناشر الانسان هذه بعض الحقوق التي كفلها القرآن الكريم تحديدا: "وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ عَزِيزٌ حَكِيمٌ " (سورة التوبة: 71) نجد أيضا يتحدث لنا ملكة سبأ كمثال المرأة الحاكمة حق الطلاق: " وَإِنْ عَزَمُواْ الطَّلاقَ فَإِنَّ سَمِيعٌ عَلِيمٌ" (البقرة: 227) الجمع هذا المقام يدل الأشارة إلى كلا الزوجين النفقة حال وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ " 241) الأبوين حضانة الأبناء: "وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ لاَ تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَهَا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلاَ مَوْلُودٌ لَّهُ بِوَلَدِهِ الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ" 233) مدة العامين هذه الأية لا يمكن تفهم بأنها فترة رعاية بل فقط هي الرضاعة الطبيعية عند الأطفال العمل التملك: "وَلاَ تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ بِهِ بَعْضَكُمْ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُواْ وَلِلنِّسَاء اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُواْ مِن فَضْلِهِ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا" (النساء: 32) الحياة الجنسية: " وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (الروم:21) الميراث: " كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ الْمُتَّقِي > فَمَن بَدَّلَهُ بَعْدَمَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ عَلِيمٌ فَمَنْ خَافَ مُّوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلاَ إِثْمَ عَلَيْهِ غَفُورٌ رَّحِيمٌ 180 182) وكذالك اوصانا القران بكتابة الوصية "بأفضل طريقة" تلبية لأحتياجات الورثة مناقشتها وفي حالة الوفاة دون ترك او وصية غير عادلة يطبق الحد الشرعي للورثة: " تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يُطِعِ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ " (النساء: 13) وهذه الحدود الشرعية المحددة هي: " يُوصِيكُمُ أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ 11) " وَلَكُمْ نِصْفُ أَزْوَاجُكُمْ لَّمْ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدٌ فَإِن لَهُنَّ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا دَيْنٍ 12) " وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ وَصِيَّةً لِّأَزْوَاجِهِم مَّتَاعًا إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْرَاجٍ فَإِنْ خَرَجْنَ جُنَاحَ فَعَلْنَ فِيَ أَنفُسِهِنَّ مَّعْرُوفٍ وَاللَّهُ 240) كل الأحكام تُكوًن الميراث بد ترتبط بما يلي: " الرِّجَالُ قَوَّامُونَ النِّسَاء بِمَا بَعْضَهُمْ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ حَفِظَ اللَّهُ" (النساؤء: 34) إن الجزء المضاف الأرث "التركة أو الممتلكات اعطيت لهم" أحكام يكمل بعضها البعض لتحقيق العدالة والمساواة الحقيقيتان الواقع ليس هناك أي عدالة أن تحتاج الحفاط نفسها وكما يتكرر دائما ويصرون يجب تحصل النصف نذكر هنا يؤكد مفهوم والمساواة: "قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ" (الاعراف: 29) "وَعْدَ إِنَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ لِيَجْزِيَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ (يونس: 4) "يَا أَيُّهَا كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ خَبِيرٌ تَعْمَلُونَ (المائدة: 8) الأستشارة التعبير الرأي: "وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَإِذَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا وَأَمْرُهُمْ شُورَى وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (الشورى: 37 38) وبعبارة أخرى فإن المجتمع المسلم والمرأة جزء عليه التشاور والوصول توافق كافة القضيا جميع الأصعدة وذالك بدءاً العلاقة بين وصولا النظم السياسي المساواة امام القانون: " وَلَهُنَّ الَّذِي عَلَيْهِنَّ القانون الدولي العام والخاص مجاناً PDF اونلاين قسم هو ركن خاص بجميع القوانين والمعاهدات والانظمة الدولية سواء كانت قوانين دولية عامة خاصة حيث يعرف بمجموعة القواعد القانونية تنظم الدول الدولة الاشخاص باعتبارها شخصية ذات سيادة اما الخاص أحد أنواع ويهدف تطبيق دولي بالدول الأشخاص ويعد فرع الفروع تحتوي مجموعة المواد والأحكام التشريعية ويتألف بشكل النصوص تهدف تنظيم التعامل الأفراد المحليين والأجانب