█ _ طه حسين 1929 حصريا الايام عن مركز الاهرام للترجمة والنشر 2024 الايام: قُدِّرَ ﻟ «طه حسين» أن تنطفئ مصابيح نظره ولكن قلبه كان نبراسًا يضيء إنه ذلك الطفل الذي تملكه اليأس من الحياة ودفعه إلى الانتحار ثم تحول شخصية استثنائية ربما لن تتكرر وحقق ما عجز عنه ملايين المبصرين إن «الأيام» ليست مجرد سيرة ذاتية وإنما هي تجربة تصلح لأن يستفيد منها الأجيال المتعاقبة كما لدراسة أوضاع المجتمع المصري القرن العشرين وإدراك تدهوره وانتشار الجهل فيه خرج المؤلف الريف الأزهر بحثًا العلم الشرعي غير أنه لم يجد مبتغاه هناك؛ فاتجه الجامعة المصرية التي أرسلته فرنسا لاستكمال دراسته؛ فنهل ثقافة الغرب وعاد لمصر يبث نور تلقاه إنها «عميد الأدب العربي» حول الإعاقة إرادة كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
❞ لقد كانت القراءة في مرحلة الصبا والشباب الصديق الذي حنكته التجارب، والحكيم الذي صقلته الأيام، والعالم الذي يعطي تلاميذه عن سعة بلا مقابل . ❝
❞ كانت القراءة لقاءً حميماً مع فئات من البشر لم أرهم إلا بعيون الحروف والكلمات، فرحت لأفراحهم ودمعت عيناي أحياناً لأحزانهم، أحسست بمشاعر نبضت بها قلوب كثيرة واستغرقت أعوماً طويلة . ❝
❞ والشعر لاشك صديق حميم فهو أنيس الروح ونديم القلب وجناح الفكر، يجلو للقارئ مواطن السحر والجمال ويحرك فيه كوامن الشعور ويرقى بفكره على أجنحة الخيال إلى مصادر الإلهام فيسير به في شعابه المتألقة بالنور والضياء متنقلا من روعة إلى روعة ومن عجب إلى عجب . ❝
❞ كيف تعرف إذا لم تقرأ ؟
إن المطبعة أم المعرفة: لها ثمانية وعشرون جنديا هم حروف من الرصاص، تنفذ إلى المعانى فتفتح مغاليق الجهالة.
وهذه الحروف تذوب فى كتاب، ثم ترسل إشعاعها عن طريق عن طريق العين إلى العقل والقلب، فإذا الإشعاع نور الدنيا ولألاء الحضارة . ❝
❞ كيف تكون القراءة فناً!
والقراءة وسيلة إلى غاية، هى الفهم فالانفعال، أو هى الدرس فالعمل به، أو هى مجرد المعرفة، والفن فيما يُقرأ لا فى القراءة ذاتها! . ❝