█ _ طه حسين 1953 حصريا كتاب الفتنة الكبرى ( كرم الله وجهه ) وبنوه عن دار المعارف 2024 وبنوه: دراسه حول حياه بن ابى طالب وبنوه كتاب تولى الإمام «عليُّ أبي طالب» الخلافة ظروف استثنائية؛ حيث كانت تعصف ببلاد الإسلام وقد سال أرضها دم خليفتها وكان أمام عليٍّ الكثير من المهام الجسام التي لا تحتمل التأجيل ومن أخطرها القصاص قتلة «عثمان» غير أن عليًّا كان يرى ضرورة الانتظار ريثما يُحكم سيطرته الدولة أما «معاوية سفيان» شايعه فأرادوا السريع وذلك رأس راح ضحيتها خيرة المسلمين وتحوَّل بها نظام الحكم الشورى إلى الوراثة وظهر الشيعة — أنصار علي والخوارج معارضوه كأحزاب سياسية قبل تتخذ مسحة اجتماعية ودينية لكن النتيجة الأكثر إيلامًا هي كثيرًا النكبات اليوم بالمسلمين تَعُود جذورها تلك ما زالت جذوتها مُتَّقدة حتى كتب الادب والتراث مجاناً PDF اونلاين تاريخ الأدب هو التطور التاريخي للكتابة النثريه والشعريه تقدم للقارئ اوالمستمع اوالمشاهد المتعه والثقافة والعلم فضلا التقنيات الأدبية المستخدمة ايصال هذه القطع ببعضها ليست كل الكتابات ادباً كتب التاريخ لنشأة وتطور والعصور التاريخية ألمت العربي
❞ تولى الإمام «عليُّ بن أبي طالب» الخلافة في ظروف استثنائية؛ حيث كانت الفتنة تعصف ببلاد الإسلام، وقد سال على أرضها دم خليفتها. وكان أمام عليٍّ الكثير من المهام الجسام التي لا تحتمل التأجيل، ومن أخطرها القصاص من قتلة «عثمان»، غير أن الإمام عليًّا كان يرى ضرورة الانتظار ريثما يُحكم سيطرته على الدولة، أما «معاوية بن أبي سفيان» ومن شايعه فأرادوا القصاص السريع. وذلك كان رأس الفتنة التي راح ضحيتها خيرة المسلمين، وتحوَّل بها نظام الحكم من الشورى إلى الوراثة، وظهر الشيعة — أنصار علي بن أبي طالب — والخوارج — معارضوه — كأحزاب سياسية، قبل أن تتخذ مسحة اجتماعية ودينية، لكن النتيجة الأكثر إيلامًا هي أن كثيرًا من النكبات التي تعصف اليوم بالمسلمين تَعُود جذورها إلى تلك الفتنة التي ما زالت جذوتها مُتَّقدة حتى اليوم . ❝
❞ لقد كانت القراءة في مرحلة الصبا والشباب الصديق الذي حنكته التجارب، والحكيم الذي صقلته الأيام، والعالم الذي يعطي تلاميذه عن سعة بلا مقابل . ❝
❞ كانت القراءة لقاءً حميماً مع فئات من البشر لم أرهم إلا بعيون الحروف والكلمات، فرحت لأفراحهم ودمعت عيناي أحياناً لأحزانهم، أحسست بمشاعر نبضت بها قلوب كثيرة واستغرقت أعوماً طويلة . ❝
❞ والشعر لاشك صديق حميم فهو أنيس الروح ونديم القلب وجناح الفكر، يجلو للقارئ مواطن السحر والجمال ويحرك فيه كوامن الشعور ويرقى بفكره على أجنحة الخيال إلى مصادر الإلهام فيسير به في شعابه المتألقة بالنور والضياء متنقلا من روعة إلى روعة ومن عجب إلى عجب . ❝
❞ كيف تعرف إذا لم تقرأ ؟
إن المطبعة أم المعرفة: لها ثمانية وعشرون جنديا هم حروف من الرصاص، تنفذ إلى المعانى فتفتح مغاليق الجهالة.
وهذه الحروف تذوب فى كتاب، ثم ترسل إشعاعها عن طريق عن طريق العين إلى العقل والقلب، فإذا الإشعاع نور الدنيا ولألاء الحضارة . ❝
❞ كيف تكون القراءة فناً!
والقراءة وسيلة إلى غاية، هى الفهم فالانفعال، أو هى الدرس فالعمل به، أو هى مجرد المعرفة، والفن فيما يُقرأ لا فى القراءة ذاتها! . ❝