❞سيجموند فرويد❝ المؤلِّف الألماني - المكتبة

- ❞سيجموند فرويد❝ المؤلِّف الألماني - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ سيجموند فرويد ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 يعرف اختصارًا بـسيغموند (6 مايو 1856—23 سبتمبر 1939) هو طبيب نمساوي أصل يهودي اختص بدراسة الطب العصبي ومفكر حر يعتبر مؤسس علم التحليل النفسي وهو الأعصاب النمساوي الذي أسس مدرسة وعلم النفس الحديث اشتهر بنظريات العقل واللاواعي وآلية الدفاع عن القمع وخلق الممارسة السريرية لعلاج الأمراض النفسية طريق الحوار بين المريض والمحلل كما بتقنية إعادة تحديد الرغبة الجنسية والطاقة التحفيزية الأولية للحياة البشرية فضلًا التقنيات العلاجية بما ذلك استخدام طريقة تكوين الجمعيات وحلقات العلاج ونظريته التحول العلاقة وتفسير الأحلام كمصادر للنظرة الثاقبة رغبات اللاوعي ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الموجز مختصر الأنا والهو للهستيريا مدخل الكبت تحليل نفسي موسى والتوحيد قلق الحضارة الحب والحرب والحضارة والموت الناشرين : دار المعارف الشروق للنشر والتوزيع: مصر لبنان الهيئة المصرية العامة للكتاب مكتبة منشورات وزارة الثقافة الأردن الطليعة للطباعة والنشر أكوان والتوزيع الشرق العربى الرشاد الطباعة الإسلامية ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
سيجموند  فرويد
سيجموند فرويد
المؤلِّف
سيجموند  فرويد
سيجموند فرويد
المؤلِّف
1856م - 1939م مؤلفون ألمانيون المؤلِّف ألماني الألماني
يعرف اختصارًا بـسيغموند فرويد (6 مايو 1856—23 سبتمبر، 1939) هو طبيب نمساوي من أصل يهودي، اختص بدراسة الطب العصبي ومفكر حر يعتبر مؤسس علم التحليل النفسي.

وهو طبيب الأعصاب النمساوي الذي أسس مدرسة التحليل النفسي وعلم النفس الحديث. اشتهر فرويد بنظريات العقل واللاواعي، وآلية الدفاع عن القمع وخلق الممارسة السريرية في التحليل النفسي لعلاج الأمراض النفسية عن طريق الحوار بين المريض والمحلل النفسي
كما اشتهر بتقنية إعادة تحديد الرغبة الجنسية والطاقة التحفيزية الأولية للحياة البشرية، فضلًا عن التقنيات العلاجية، بما في ذلك استخدام طريقة تكوين الجمعيات وحلقات العلاج النفسي،

ونظريته من التحول في العلاقة العلاجية، وتفسير الأحلام كمصادر للنظرة الثاقبة عن رغبات اللاوعي.


❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الموجز في التحليل النفسي ❝ ❞ مختصر التحليل النفسي ❝ ❞ الأنا والهو ❝ ❞ التحليل النفسي للهستيريا ❝ ❞ مدخل الى التحليل النفسي ❝ ❞ الكبت تحليل نفسي ❝ ❞ موسى والتوحيد ❝ ❞ قلق في الحضارة ❝ ❞ الحب والحرب والحضارة والموت ❝ الناشرين : ❞ دار المعارف ❝ ❞ دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر - لبنان ❝ ❞ الهيئة المصرية العامة للكتاب ❝ ❞ مكتبة مصر ❝ ❞ منشورات وزارة الثقافة - الأردن ❝ ❞ دار الطليعة للطباعة والنشر ❝ ❞ دار أكوان للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الشرق العربى ❝ ❞ دار الرشاد ❝ ❞ دار الطباعة والنشر الإسلامية ❝ ❱

حياته

ولد سيجموند فرويد في 6 مايو 1856 في اسرة تنتمي إلى الجالية اليهودية في بلدة بريبور(باللغة التشيكية:Příbor)، بمنطقة مورافيا التابعة آنذاك للإمبراطورية النمساوية، والتي هي الآن جزء من جمهورية التشيك.أنجبه والده جاكوب عندما بلغ 41 عاما وكان تاجر صوف،يذكر انه كان صارما متسلطا، وكان قد أنجب طفلين من زواج سابق. والدته أمالي (ولدت ناتانسون) كانت الزوجة الثالثة لأبيه جاكوب. كان فرويد الأول من ثمانية أشقاء، ونظرا لذكائه المبكر، كان والداه يفضلانه على بقية إخوته في المراحل المبكرة من طفولته وضحوا بكل شيء لمنحه التعليم السليم على الرغم من الفقر الذي عانت منه الأسرة بسبب الأزمة الاقتصادية آنذاك. وفي عام 1857، خسر والد فرويد تجارته، وانتقلت العائلة إلى لايبزيغ قبل أن تستقر في فيينا. وفي عام 1865، دخل سيغموند مدرسة بارزة-و هي مدرسة كومونال ريل جيمنازيوم الموجودة في حي ليوبولدشتات ذي الأغلبية اليهودية- حينها. وكان فرويد تلميذا متفوقا وتخرج في ماتورا في عام 1873 مع مرتبة الشرف. كان فرويد قد خطط لدراسة القانون، لكن بدلاً من ذلك انضم إلى كلية الطب في جامعة فيينا للدراسة تحت اشراف البروفسور الدارويني كارل كلاوس.وفي ذلك الوقت، كانت حياة ثعبان البحر لا تزال مجهولة، مما حدى بفرويد أن يقضي أربعة أسابيع في مركز نمساوي للأبحاث الحيوانية في ترييستي ليقوم بتشريح المئات من الثعابين البحرية في بحث غير ناجح عن أعضائها الجنسية الذكورية.

كلية الطب

 

كان فرويد تلميذا متفوقا دائما احتل المرتبة الأولى في صفه عند التخرج ولم يكن مسموحا لاخوانه واخواته أن يدرسوا الألات الموسيقية في البيت لان هذا كان يزعج فرويد ويعوقه عن التركيز في دراساته والتحق بمدرسة الطب عندما بلغ السابعة عشرة من عمره ولكنه مكث بها ثماني سنوات لكي ينهي الدراسة التي تستغرق عادة اربع سنوات ويرجع ذلك إلى متابعته وانشغاله بكثير من الاهتمامات خارج مجال الطب ولم يكن فرويد مهتما في الحقيقة بأن يصبح طبيبا ولكنه رأى ان دراسة الطب هي الطريق إلى الانغماس في البحث العلمي. وكان أمل فرويد أن يصبح عالما في التشريح ونشر عددا من البحوث العلمية في هذا المجال وسرعان ما أدرك ان التقدم في مدارج العلم ومراتبه سيكون بطيئا بحكم انتمائه العرقي وادراكه هذا فضلا عن حاجته إلى المال دفعاه إلى الممارسة الاكلينيكية كمتخصص في الأعصاب عام 1881م.

بداية مشوارهُ العلمى

 

1880 تعرف على جوزيف بروير Joseph Breuer وهو من ابرز اطباء فيينا ،وكان ناصحا لفرويد وصديقا ومقرضا للمال وتأثر به واعجب بطريقته الجديدة لعلاج الهستيريا وهي طريقة التفريغ Cathartic Method التي اتبعها بروير.و فيها يستخدم الإيحاء التنويمى في معالجة مرضاه لتذكر أحداث لم يستطيعوا تذكرها في اليقظة مع المشاعر والانفعالات الخاصة بالحدث مما يساعد المرضى على الشفاء عن طريق التنفيس Abreaction عن الكبت

1881 حصل على الدكتوراة وعمل في معمل ارنست بروك

1882 عمل في مستشفى فيينا الرئيسى، ونشر ابحاث عديدة في الأمراض العصبية.

1885 عين محاضراً في علم امراض الجهاز العصبى، وتسلم فرويد منحة صغيرة اتاحت له ان يسافر إلى باريس ودرس في جامعة سالبتريير مع طبيب نفسي فرنسي مشهور هو جان مارتان شاركو الذي كان يستخدم التنويم المغناطيسي في علاجه للهستيريا وكانت هذه الزيارة هامة لفرويد لسببين على الاقل السبب الأول ان فرويد تعلم من شاركوه ان من الممكن علاج الهستيريا كأضطراب نفسي وليس كأضطراب عضوي وكان فرويد يستخدم في ممارساته العلاج الكهربائي اي يوجه صدمة كهربائية مباشرة إلى العضو الذي يشكو منه المريض كالذراع المشلولة مثلا والسبب الثاني أن فرويد سمع شاركوه ذات مساء يؤكد بحماس ان أساس المشكلات التي يعاني منها أحد مرضاه جنسي ولقد اعتبر فرويد هذه الملاحضة خبرة معلمة ومنذ ذلك الحين عمد إلى الالتفات إلى إمكانية ان تكون المشكلات الجنسية سببا في الاضطراب الذي يعاني منه المريض.

1886 عاد إلى فيينا، عمل طبيب خاص وطبق ما تعلمه من شاركو، وبدأ في اقناع زملائه بأمكانية تنفيذ ما وصل اليه من ابحاث الهستيريا، ولكنهم عارضوه، فأخذ على عاتقه تطبيق هذه الأبحاث. ولكن هذا النظام الجديد بدأت تظهر به بعض العيوب عند تطبيقه.

1889 سافر إلى فرنسا ليحسن فنه التنويمى وقابل الطبيبين ليبولت Liebault وبرنهايم Bernheim.

فرويد وبروير

بدأ الاثنان مشوارهم في دراسة مرض الهستيريا وأسبابه وعلاجه

1893 نشرا بحثاً في العوامل النفسية للهستيريا

1895 نشرا كتاب دراسات في الهستيريا وكان نقطة تحول في تاريخ علاج الأمراض العقلية والنفسية، فهو بمثابة حجر الأساس لنظرية التحليل النفسى، ويتناول الكتاب أهمية الحياة العاطفية في الصحة العقلية اللاشعورية، واقترحا ان كبت الميول والرغبات يحولها عن طريقها الطبيعى إلى طريق غير طبيعى، فينتج الاعراض الهستيرية.

1896- 1906 بعد ذلك حاولا ان يفسرا العوامل النفسية المسببة للهستيريا، ولكن دب الخلاف بينهما عندما فسر بريور الانحلال العقلى المصاحب للهستيريا بانقطاع الصلة بين حالات النفس الشعوريه، وفسر اعراضها بحالات شبه تنويمية ينفذ اثرها إلى الشعور، وفرويد اختلف معه معللاً ان الانحلال العقلى هو نتيجة صراع بين الميول وتصادم الرغبات، فالاعراض الهستيرية هي اعراض دفاعية نتيجة ضغط الدوافع المكبوتة في اللاشعور التي تحاول التنفيس عن نفسها بإى طريقة، وبما ان هذه الدوافع المكبوتة في الشعور امر مرفوض فتحاول التنفيس بطريقة غير طبيعية هي الاعراض الهستيرية. و ازداد الخلاف أكثر حين اعتبر فرويد الغريزة الجنسية هي السبب الأول للهستيريا واعترض بروير على ذلك وعارضه هو وجمهور الأطباء في عصره حتى انقطعت الصلة بينه وبين بروير. فأخذ فرويد يواصل ابحاثه بالرغم من مهاجمة معارضيه، وبالفعل كشفت له ابحاثه دور الغريزة الجنسية للهستيريا، فوسع ابحاثه على أنواع أخرى من الأمراض العصابية وعلاقة الغريزة الجنسية بها، فأقنعه بإن أى اضطراب بهذه الغريزة هي العلة الأساسية في جميع الأمراض. ظل يعمل وحيداً ضد المجتمع الطبي لمدة عشر سنوات وفى 1902 بدأ الوضع يتغير حينما التف حوله عدد من شباب الأطباء المعجب بنظرياته واخذت الدائرة تكبر لتضم بعض اهل الفن والأدب

#260

27 مشاهدة هذا اليوم

#366

1K مشاهدة هذا الشهر

#136

254K إجمالي المشاهدات
نماذج من أعمال سيجموند فرويد:

منشورات من أعمال ❞سيجموند فرويد❝:

نتيجة البحث