█ حصرياً جميع أعمال ❞ منشورات وزارة الثقافة الأردن ❝ أقوال ومأثورات 2024 جاء الاهتمام بالتعليم منذ تأسيس الدولة الأردنية كمقدمة لإشاعة العربية المنفتحة البعد الإنساني الأعم فلقد شهد تأسيسه نشاطاً ثقافياً ملموساً بلاط سمو الأمير عبدالله المؤسس كان شاعراً وأديباً أولى اهتماماً بالأدب بشكل خاص والثقافة عام وقد بلاطه بمثابة منتدى ثقافي نشط إلا أن مأسسة العمل الثقافي جاءت مستندة إلى تراكمات الحكومي والأهلي قد بدأت بإنشاء دائرة والفنون العام 1966 لتكون إطاراً راعياً للنشاط المملكة بالإضافة ملء الفراغ صعيد الخدمات الثقافية فقد إنشاء الدائرة من أجل بكل ما يتعلق بالشؤون والفنية والتعاون مع الكتاب والمثقفين والفنانين ودعم نشاطاتهم ارتبطت هذه بوزارة والإعلام والسياحة والآثار التي أنشئت مطلع 1964 وأنيطت بها العناية بمختلف الشؤون والإعلامية تألفت حتى عشية ارتباطها والشباب سنة 1976 الأقسام التالية: القسم المعهد الموسيقي فرقة الفنون الشعبية قسم الفن المسرحي الفلكلور التشكيلية ❰ ناشرين لمجموعة المؤلفات أبرزها ماشينكا فلاديمير نابوكوف الوسواس القهري علاجه السلوكي والدوائي تدريب المشاعر دراسة نفسية العلاج النفسي بين الشرق والغرب النرجسية تاريخ فلسطين القديم خلال علم الأثار اسلافنا العرب قراءه بريشت أناشيد ريكاردو رييس الجراثيم القسم الثانى ومن أبرز المؤلفين : سيجموند فرويد لي باير عزيز نيسين أدونيس جورج أورويل إريك فروم برهان زريق فرناندو بيسوا محمد الماغوط عبد الله بن مسلم قتيبة الديالكتبي أبو بيلا غرانبرغر بيتر بوبر جيل دولوز آلان واتس عفيف بهنسي علي إبراهيم ابن شداد عز الدين جان كوكتو أحمد يحي جابر البلاذري فرانسوا شاتليه كلاوس غراوة & روث دوناتى فريديريكة بيرناور جي دي موباسان هاشم عثمان بشير زهدى الشهابي أديث هملتون انغمار برغلمان ماكس فريش الكتبالدين محقق ميخائيل بختين جمال نجيب زيلينين سير تشارلز جونستون برنار دورت أيمن حسن الشريدة أرتورو أوسلار بييتري روجر يابسن السيد حسين الحسيني الزرباطي سيسيليا ميرايل جين كارل سفيتيان تودوروف يوجن أولسومر ❱
❞ الرواية يتطرق فيها إلى سيرة فتى عربي يطلب العلم في بلاد المهجر وبالتحديد في فرنسا. والرواية إضافة إلى هذا، فهي تصور أجواء حياة الطلبة بمختلف مشاربهم وبلدانهم الأصلية والتحاور الحضاري العميق بين الثقافة الشرقية والغربية في لغة تتميز بالانسياب الشعري وبتعددية الأجناس المنضوية تحتها ،حيث يحضر جنس الرسائل الأدبية كما تحضر الأحلام ، يحضر الشعر المكتوب باللغة العربية والشعر المكتوب بالدارجة المغربية ، كما تحضر تقنية التذكر ولعبة الاستشراف، والتصوير السينمائي مبنى ومعنى ،إضافة إلى التخييل الذاتي والغيري في بوتقة أدبية متكاملة. تقع الرواية في حوالي 150صفحة، وتفتح ببيت شعري للمتصوف الكبير محيي الدين بن عربي يمجد فيه الحب والتسامح ، في حين تختتم ببيت شعري آخر للشاعر الكبير امرئ القيس يبين فيه مدى كثرة أسفاره وتعدديتها وقناعته بعد كل طوافه حول العالم بالرجوع إلى موطنه . وتتكون الرواية من عشرة فصول هي: ˝رسائل الحب˝، ˝ وهج الظهيرة˝، سطوة الأحلام˝، صخرة الألم˝، ˝ هديل القلب˝، ˝ ترويض الأفعى˝، ˝تفاحة العشق˝، ˝رقصة الأشواق˝، ˝زوار الليل˝ و˝كذبة أبريل˝،مشكلة تناسقية كبرى فيما بينها ومحققة وحدة روائية كلية . ❝