📘 ❞ إنكار التكبير الجماعي وغيره ❝ كتاب ــ حمود بن عبد الله التويجري اصدار 1961

كتب الفرق والأديان - 📖 ❞ كتاب إنكار التكبير الجماعي وغيره ❝ ــ حمود بن عبد الله التويجري 📖

█ _ حمود بن عبد الله التويجري 1961 حصريا كتاب إنكار التكبير الجماعي وغيره 2024 وغيره: ألف فضيلة الشيخ عبدالله رحمه رسالة قيمة إنكاره والمنع منه وهي مطبوعة ومتداولة وفيها من الأدلة منع ما يكفي ويشفي والحمد لله أما احتج به الأخ أحمد فعل عمر رضي عنه والناس منى فلا حجة فيه؛ لأن عمله وعمل الناس ليس وإنما هو المشروع؛ لأنه يرفع صوته بالتكبير عملا بالسنة وتذكيرا للناس بها فيكبرون كل يكبر حاله وليس ذلك اتفاق بينهم وبين أن يرفعوا بصوت واحد أوله إلى آخره كما يفعل أصحاب الآن وهكذا جميع يروى عن السلف الصالح رحمهم كله الطريقة الشرعية ومن زعم خلاف فعليه الدليل وهكذا النداء لصلاة العيد أو التراويح القيام الوتر بدعة لا أصل له وقد ثبت الأحاديث الصحيحة النبي ﷺ أنه كان (يصلي صلاة بغير أذان ولا إقامة) ولم يقل أحد أهل العلم فيما نعلم هناك نداء بألفاظ أخرى وعلى إقامة والأصل عدمه يجوز يشرع عبادة قولية فعلية إلا بدليل الكتاب العزيز السنة إجماع تقدم لعموم الناهية البدع والمحذرة منها ومنها قول سبحانه: أمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ [الشورى:21] ومنها الحديثان السابقان أول هذه الكلمة ﷺ: أحدث أمرنا هذا فهو رد متفق صحته كتب الفرق والأديان مجاناً PDF اونلاين القسم  الذي تكلم (الباطنية والاسماعيلية والصوفية والشيعة والمعتزلة) وغيرها المذاهب المنتسبة للإسلام الأديان والمذاهب الفكرية مثل (اليهودية النصرانية البوذية السيخية الوطنية والقومية الالحاد الشيوعية الوجودية)

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
إنكار التكبير الجماعي وغيره
كتاب

إنكار التكبير الجماعي وغيره

ــ حمود بن عبد الله التويجري

صدر 1961م
إنكار التكبير الجماعي وغيره
كتاب

إنكار التكبير الجماعي وغيره

ــ حمود بن عبد الله التويجري

صدر 1961م
عن كتاب إنكار التكبير الجماعي وغيره:
ألف فضيلة الشيخ حمود بن عبدالله التويجري رحمه الله رسالة قيمة في إنكاره والمنع منه، وهي مطبوعة ومتداولة وفيها من الأدلة على منع التكبير الجماعي ما يكفي ويشفي -والحمد لله- أما ما احتج به الأخ الشيخ أحمد من فعل عمر رضي الله عنه والناس في منى فلا حجة فيه؛ لأن عمله رضي الله عنه وعمل الناس في منى ليس من التكبير الجماعي، وإنما هو من التكبير المشروع؛ لأنه رضي الله عنه يرفع صوته بالتكبير عملا بالسنة وتذكيرا للناس بها فيكبرون، كل يكبر على حاله، وليس في ذلك اتفاق بينهم وبين عمر رضي الله عنه على أن يرفعوا التكبير بصوت واحد من أوله إلى آخره، كما يفعل أصحاب التكبير الجماعي الآن.

وهكذا جميع ما يروى عن السلف الصالح -رحمهم الله- في التكبير كله على الطريقة الشرعية ومن زعم خلاف ذلك فعليه الدليل، وهكذا النداء لصلاة العيد أو التراويح أو القيام أو الوتر كله بدعة لا أصل له، وقد ثبت في الأحاديث الصحيحة عن النبي ﷺ أنه كان (يصلي صلاة العيد بغير أذان ولا إقامة)، ولم يقل أحد من أهل العلم فيما نعلم أن هناك نداء بألفاظ أخرى، وعلى من زعم ذلك إقامة الدليل، والأصل عدمه، فلا يجوز أن يشرع أحد عبادة قولية أو فعلية إلا بدليل من الكتاب العزيز أو السنة الصحيحة أو إجماع أهل العلم -كما تقدم- لعموم الأدلة الشرعية الناهية عن البدع والمحذرة منها، ومنها قول الله سبحانه: أمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ [الشورى:21]

ومنها الحديثان السابقان في أول هذه الكلمة، ومنها قول النبي ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد متفق على صحته.
الترتيب:

#6K

1 مشاهدة هذا اليوم

#4K

113 مشاهدة هذا الشهر

#31K

8K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 30.
المتجر أماكن الشراء
حمود بن عبد الله التويجري ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث