📘 ❞ إقامة البرهان في الرد على من أنكر خروج المهدي والدجال ونزول المسيح في آخر الزمان ❝ كتاب ــ حمود بن عبد الله التويجري

كتب الفرق والأديان - 📖 كتاب ❞ إقامة البرهان في الرد على من أنكر خروج المهدي والدجال ونزول المسيح في آخر الزمان ❝ ــ حمود بن عبد الله التويجري 📖

█ _ حمود بن عبد الله التويجري 0 حصريا كتاب ❞ إقامة البرهان الرد من أنكر خروج المهدي والدجال ونزول المسيح آخر الزمان ❝ 2024 الزمان: عيسى عليه الصلاة والسلام إذا نزل لا يأتي بشرع جديد ولا يحكم بالإنجيل وإنما بكتاب تعالى وسنة رسوله محمد صلى وسلم ويكون واحدا هذه الأمة وقد روى الإمام أحمد والبخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي عنه قال: قال رسول : (كيف أنتم مريم فيكم وإمامكم منكم) وفي رواية لمسلم: ابن فأمكم الوليد مسلم: فقلت: لابن ذئب: إن الأوزاعي حدثنا الزهري نافع هريرة: (فأمكم تدري ما أمكم منكم؟ قلت: تخبرني ربكم تبارك وتعالى نبيكم وقال أبو ذر الهروي: الجوزقي بعض المتقدمين معنى (إمامكم أنه بالقرآن التين: قوله (وإمامكم أن الشريعة المحمدية متصلة إلى يوم القيامة وأن كل قرن طائفة أهل العلم وروى بإسناد صحيح شرط الشيخين سمرة جندب نبي كان يقول: (إن الدجال خارج ـ فذكر الحديث وفيه ثم يجي عليهما السلام مصدقا بمحمد وعلى ملته فيقتل إنما هو قيام الساعة) رواه الطبراني الهيثمي: ورجاله رجال الصحيح أيضا الكبير والأوسط عبدالله المغفل (ما أهبط الأرض منذ خلق آدم تقوم الساعة فتنة أعظم ينزل إماما مهديا وحكما عدلا الدجال) رجاله ثقات وفي بعضهم ضعف يضر اهـ والحديث قبله يشهد له ويقويه وأما أحد العناوين: لو أصول الإيمان الاعتقاد برجعة أو ظهور لجاء ذلك القرآن صريحا محكما فجوابه يقال: ثبت النبي أخبر بوقوعه فالإيمان به واجب وذلك تحقيق الشهادة بأن محمدا وتحقيقها يكون المرء مؤمنا معصوم الدم والمال حتى يحقق بالرسالة كتب الفرق والأديان مجاناً PDF اونلاين هذا القسم  الذي تكلم (الباطنية والاسماعيلية والصوفية والشيعة والمعتزلة) وغيرها المذاهب المنتسبة للإسلام كما الأديان والمذاهب الفكرية مثل (اليهودية النصرانية البوذية السيخية الوطنية والقومية الالحاد الشيوعية الوجودية)

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
إقامة البرهان في الرد على من أنكر خروج المهدي والدجال ونزول المسيح في آخر الزمان
كتاب

إقامة البرهان في الرد على من أنكر خروج المهدي والدجال ونزول المسيح في آخر الزمان

ــ حمود بن عبد الله التويجري

إقامة البرهان في الرد على من أنكر خروج المهدي والدجال ونزول المسيح في آخر الزمان
كتاب

إقامة البرهان في الرد على من أنكر خروج المهدي والدجال ونزول المسيح في آخر الزمان

ــ حمود بن عبد الله التويجري

حول
حمود بن عبد الله التويجري ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب إقامة البرهان في الرد على من أنكر خروج المهدي والدجال ونزول المسيح في آخر الزمان:
عيسى عليه الصلاة والسلام إذا نزل في آخر الزمان لا يأتي بشرع جديد، ولا يحكم بالإنجيل، وإنما يحكم بكتاب الله تعالى، وسنة رسوله محمد - صلى الله عليه وسلم -، ويكون واحدا من هذه الأمة، وقد روى الإمام أحمد والبخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (كيف أنتم إذا نزل عيسى بن مريم فيكم وإمامكم منكم)

وفي رواية لمسلم: (كيف أنتم إذا نزل فيكم ابن مريم فأمكم منكم). قال الوليد بن مسلم: فقلت: لابن أبي ذئب: إن الأوزاعي حدثنا عن الزهري عن نافع عن أبي هريرة: (فأمكم منكم) قال ابن أبي ذئب: تدري ما أمكم منكم؟ قلت: تخبرني. قال: فأمكم بكتاب ربكم تبارك وتعالى، وسنة نبيكم - صلى الله عليه وسلم -.

وقال أبو ذر الهروي: حدثنا الجوزقي عن بعض المتقدمين قال: معنى (إمامكم منكم) أنه يحكم بالقرآن لا بالإنجيل. وقال ابن التين: معنى قوله (وإمامكم منكم) أن الشريعة المحمدية متصلة إلى يوم القيامة، وأن في كل قرن طائفة من أهل العلم. وروى الإمام أحمد بإسناد صحيح على شرط الشيخين، عن سمرة بن جندب رضي الله عنه أن نبي الله - صلى الله عليه وسلم - كان يقول: (إن الدجال خارج ـ فذكر الحديث وفيه ـ ثم يجي عيسى بن مريم عليهما السلام مصدقا بمحمد - صلى الله عليه وسلم - وعلى ملته، فيقتل الدجال ثم إنما هو قيام الساعة) وقد رواه الطبراني، قال الهيثمي: ورجاله رجال الصحيح.

وروى الطبراني أيضا في الكبير والأوسط، عن عبدالله بن المغفل رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (ما أهبط الله تعالى إلى الأرض منذ خلق آدم إلى أن تقوم الساعة فتنة أعظم من فتنة الدجال ـ فذكر الحديث وفيه ـ ثم ينزل عيسى بن مريم مصدقا بمحمد - صلى الله عليه وسلم - وعلى ملته إماما مهديا وحكما عدلا فيقتل الدجال). قال الهيثمي: رجاله ثقات، وفي بعضهم ضعف لا يضر اهـ. قلت: والحديث قبله يشهد له ويقويه.

وأما قوله في أحد العناوين: لو كان من أصول الإيمان الاعتقاد برجعة المسيح، أو ظهور الدجال أو المهدي لجاء ذلك في القرآن صريحا محكما.

فجوابه أن يقال: كل ما ثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه أخبر بوقوعه فالإيمان به واجب، وذلك من تحقيق الشهادة بأن محمدا رسول الله، وتحقيقها من أصول الإيمان، ولا يكون المرء مؤمنا معصوم الدم والمال حتى يحقق الشهادة بالرسالة..
الترتيب:

#13K

0 مشاهدة هذا اليوم

#7K

58 مشاهدة هذا الشهر

#24K

10K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 29.