❞مصطفى لطفي المنفلوطي❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

- ❞مصطفى لطفي المنفلوطي❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ مصطفى لطفي المنفلوطي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 أديب وشاعر مصري نابغ الإنشاء والأدب انفرد بأسلوب نقي مقالاته له شعر جيد فيه رقة قام بالكثير الترجمة والاقتباس بعض روايات الأدب الفرنسي الشهيرة أدبي فذ وصياغة عربية غاية الروعة لم يحظ بإجادة اللغة الفرنسية لذلك استعان بأصحابه الذين كانوا يترجمون الروايات ومن ثم يقوم هو بصياغتها وصقلها قالب يعتبر كتاباه النظرات والعبرات أبلغ ما كتب العصر الحديث ❰ مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها العبرات ماجدولين الحجاب (المنفلوطي) الفضيلة فى سبيل التاج الشاعر مختارات المنفلوطى الناشرين : دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر لبنان نهضة للطباعة والنشر والتوزيع مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة مكتبة النهضة المصرية الهدي الشرق العربى الهداية ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف مصطفى لطفي المنفلوطي مصطفى لطفي المنفلوطي مصطفى لطفي المنفلوطي
مصطفى لطفي المنفلوطي
المؤلِّف
المؤلِّف مصطفى لطفي المنفلوطي مصطفى لطفي المنفلوطي مصطفى لطفي المنفلوطي
مصطفى لطفي المنفلوطي
المؤلِّف
1876م - 1924م مؤلفون مصريون المؤلِّف مصري المصري
أديب وشاعر مصري نابغ في الإنشاء والأدب، انفرد بأسلوب نقي في مقالاته، له شعر جيد فيه رقة، قام بالكثير من الترجمة والاقتباس من بعض روايات الأدب الفرنسي الشهيرة بأسلوب أدبي فذ، وصياغة عربية في غاية الروعة. لم يحظ بإجادة اللغة الفرنسية لذلك استعان بأصحابه الذين كانوا يترجمون له الروايات ومن ثم يقوم هو بصياغتها وصقلها في قالب أدبي. يعتبر كتاباه النظرات والعبرات من أبلغ ما كتب في العصر الحديث.

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ العبرات ❝ ❞ ماجدولين - المنفلوطي ❝ ❞ الحجاب (المنفلوطي) ❝ ❞ ماجدولين ❝ ❞ النظرات ❝ ❞ الفضيلة ❝ ❞ فى سبيل التاج ❝ ❞ الشاعر ❝ ❞ مختارات المنفلوطى ❝ الناشرين : ❞ دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر - لبنان ❝ ❞ دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع ❝ ❞ مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❝ ❞ مكتبة النهضة المصرية ❝ ❞ دار الهدي للطباعة والنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الشرق العربى ❝ ❞ مكتبة الهداية ❝

ولادته و نشأته

 

ولد مصطفى لطفي المنفلوطي في سنة 1293هـ الموافق 1876م من أب مصري وأم تركية في مدينة منفلوط من الوجه القبلي لمصر من أسرة حسينية النسب مشهورة بالتقوى والعلم نبغ فيها من نحو مئتي سنة، قضاة شرعيون ونقباء، 

ومنفلوط إحدى مدن محافظة أسيوط. نهج المنفلوطي سبيل آبائه في الثقافة والتحق بكتاب القرية كالعادة المتبعة في البلاد آنذاك فحفظ القرآن الكريم كله وهو في التاسعة من عمره ثم أرسله أبوه إلى الجامع الأزهر بالقاهرة تحت رعاية رفاق له من أهل بلده، فتلقى فيه طوال عشر سنوات علوم العربية والقرآن الكريم والحديث النبوي والتاريخ والفقه وشيئاً من شروحات على الأدب العربي،

 

 ولا سيما العباسي منه. وفي الثلاث سنوات من إقامته في الأزهر بدأ يستجيب لتتضح نزعاته الأدبية، فأقبل يتزود من كتب التراث في عصرهِ جامعاً إلى دروسهِ الأزهرية قراءة متأملة واعية في دواوين شعراء المدرسة الشامية (كأبي تمام والبحتري والمتنبي والشريف الرضي

 

بالإضافة إلى النثر كعبد الحميد وابن المقفع وابن خلدون وابن الأثير الجزري. كما كان كثير المطالعة في الكتب العربية. وكان هذا التحصيل الأدبي الجاد، الرفيع المستوى، الأصيل البيان، الغني الثقافة، حريا بنهوض شاب كالمنفلوطي مرهف الحس والذوق، شديد الرغبة في تحصيل المعرفة. ولم يلبث المنفلوطي، وهو في مقتبل عمره أن اتصل بالشيخ الإمام محمد عبده، الذي كان إمام عصره في العلم والإيمان، فلزم المنفلوطي حلقته في جامع الأزهر، يستمع منه شروحاته العميقة لآيات من القرآن الكريم، 

 

ومعاني الإسلام، بعيداً عن التزمت والخرافات والأباطيل والبدع، وقد أتيحت لهُ فرصة الدراسة على يد الشيخ محمد عبده، وبعد وفاه أستاذه رجع المنفلوطي إلى بلده حيث مكث عامين متفرغا لدراسة كتب الأدب القديم فقرأ لابن المقفع والجاحظ والمتنبي وأبى العلاء المعري وكون لنفسه أسلوباً خاصاً يعتمد على شعوره وحساسية نفسه.

#43

93 مشاهدة هذا اليوم

#51

4K مشاهدة هذا الشهر

#83

409K إجمالي المشاهدات
كتاب النظرات 2017
مجموعة من المقالات الاجتماعية والسياسية والدينية، حرص «المنفلوطي» من خلالها على معالجة شئون المجتمع. فعلى الصعيد الاجتماعي — الذي استأثر بالقسم الأكبر من كتاباته — دعى للإصلاح، والتهذيب الخلقي، والتحلِّي بالفضائل، والذود عن الدين والوطن، ونادى بضرورة التحرر من الخرافات والجهل والخمول والكسل. كما خصَّ المرأة بمقالتين؛ أكد فيهما على مكانتها وأهمية دورها في الحياة. وفي المجال الديني؛ رثى لبُعد المسلمين عن دينهم، وعزا ضعفهم إلى البعد عنه. كما ثار على الخرافات التي ابتدعها المسلمون؛ مثل: تقديم النذور للأولياء، وبناء الأضرحة على القبور، وغيرها من الأمور التي ما أنزل الله بها من سلطان. وسياسيًّا تحدث عن القضية المصرية ووصف حال الأمة المصرية المنقسمة آنذاك، كما أشاد بالزعيم الوطني «سعد زغلول» واصفًا إياه بأنه «منقذ الأمة».
عدد المشاهدات
50774
عدد الصفحات
588
نماذج من أعمال مصطفى لطفي المنفلوطي:

منشورات من أعمال ❞مصطفى لطفي المنفلوطي❝: