❞عزيز سوريال عطية❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞عزيز سوريال عطية❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ عزيز سوريال عطية ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 عزيز (5 يوليو 1898 24 سبتمبر 1988) أحد مؤسسي جامعة الإسكندرية كان يعمل أستاذاً لتاريخ العصور الوسطى بقسم التاريخ بآداب حتى أوائل الخمسينات كما شغل منصب مدير معهد الدراسات القبطية بالقاهرة ثم ارتحل مصر ظروف خاصة فقضى بقية عمره بأوروبا وأمريكا وتولى التدريس بكُبريات الجامعات الغربية وفاته يقال أنه أدخل مصطلح قبطولوجيا أو علم القبطيات إلى اللغة ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها تاريخ المسيحية الشرقية الحروب الصليبية – تأثير العلاقات بين الشرق والغرب الناشرين : دار الثقافة المغربية للنشر والتوزيع المجلس الأعلى للثقافة ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف عزيز سوريال عطية عزيز سوريال عطية عزيز سوريال عطية
عزيز سوريال عطية
المؤلِّف
المؤلِّف عزيز سوريال عطية عزيز سوريال عطية عزيز سوريال عطية
عزيز سوريال عطية
المؤلِّف
1898م - 1988م المؤلِّف
عزيز سوريال عطية (5 يوليو 1898 - 24 سبتمبر 1988) أحد مؤسسي جامعة الإسكندرية كان يعمل أستاذاً لتاريخ العصور الوسطى بقسم التاريخ بآداب الإسكندرية حتى أوائل الخمسينات كما شغل منصب مدير معهد الدراسات القبطية بالقاهرة ثم ارتحل من مصر، في ظروف خاصة، فقضى بقية عمره بأوروبا وأمريكا، وتولى التدريس بكُبريات الجامعات الغربية حتى وفاته. يقال أنه من أدخل مصطلح قبطولوجيا أو علم القبطيات إلى اللغة. له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تاريخ المسيحية الشرقية ❝ ❞ الحروب الصليبية – تأثير الحروب الصليبية على العلاقات بين الشرق والغرب – ❝ الناشرين : ❞ دار الثقافة المغربية للنشر والتوزيع ❝ ❞ المجلس الأعلى للثقافة ❝

عزيز سوريال عطية (5 يوليو 1898 - 24 سبتمبر 1988) أحد مؤسسي جامعة الإسكندرية كان يعمل أستاذاً لتاريخ العصور الوسطى بقسم التاريخ بآداب الإسكندرية حتى أوائل الخمسينات كما شغل منصب مدير معهد الدراسات القبطية بالقاهرة ثم ارتحل من مصر، في ظروف خاصة، فقضى بقية عمره بأوروبا وأمريكا، وتولى التدريس بكُبريات الجامعات الغربية حتى وفاته. يقال أنه من أدخل مصطلح قبطولوجيا أو علم القبطيات إلى اللغة.

حياته
من مواليد 5 يوليو 1898 بقرية العايشة بمركز زفتى بمحافظة الغربية.في عام 1905 انتقلت الأسرة إلى الزقازيق والتحق بالتعليم الابتدائي هناك.ثم انتقل إلي القاهرة بالثانوية ليحصل علي شهادة البكالوريا عام 1914.التحق بكلية الطب، ثم شارك في ثورة 1919. عمل موظفا بوزارة الزراعة وأثناء عمله أعاد دراسته في البكالوريا مرة أخرى وبعدها التحق بمدرسة المعلمين العليا وتخرج منها بتفوق بعد تخرجه اشتغل معلماً استمر في دراسته وحصل علي الماجيستير، ثم أوفد في بعثة دراسيه للحصول علي الدكتوراه في جامعة كمبردج. توفي في 24/9/1988.[3]

معهد الدراسات القبطية
في عام 1952 استقال عزيز عطية سوريال من الجامعة وعاد إلى القاهرة ليكرس وقته للكتابة، ثم طلب منه أن يكون ضمن أعضاء المجلس الملي. وفي إحدي جلسات المجلس عام 1953 أقترح بإنشاء معهد لدراسة التراث القبطي، ومن هنا قام المعهد العالي للدراسات القبطية، وتدفقت على هذا المعهد المنح من المال والكتب. قام المعهد بجوار معهد الآثار القبطية الذي أنشأه مريت بطرس غالي.[4]

الموسوعة القبطية
جمع عزيز سوريال عطية حوله عددا من المؤرخين وعلماء الآثار المصرية وعلماء الآثار القبطية ومن بينهم سامي جبرة ولبيب حبشي ومراد كامل.. ولم يتخل عزيز عطية عن حلمه العظيم بإصدار الموسوعة القبطية، وكان لبيب حبشي من أكبر المتحمسين لإصدار الموسوعة، ودعي ليكون أستاذا زائرا في الجامعات الأمريكية وذلك عام 1955، وأنتهي المطاف إلى أن يعمل عزيز سوريال عطية في جامعة يوتا عام 1959 حيث أقام مركزا للشرق الأوسط. وإذ شعر أن إقامته بأمريكا سوف تطول فقد ترك إدارة المعهد للمؤرخ الكبير سامي جبره، ولكن حلم الموسوعة لم يزال حيا باقيا.. وعندما كان يزور القاهرة كان يتحدث مع الزملاء عن تحقيق هذا الحلم العظيم صدرت الموسوعة القبطية عن دار نشر ماكميلان في نيويورك عام 1991 في ثمانية مجلدات وفي 2372 صفحة (منها 140 صفحة للمفردات التي جاءت في المجلدات الثمانية) باللغة الإنجليزية [4]

مواضيع مرتبطة
كنيسة قبطية أرثوذكسية
المتحف القبطي

#8K

64 مشاهدة هذا اليوم

#11K

26 مشاهدة هذا الشهر

#5K

16K إجمالي المشاهدات
نشأت المسيحية عام 27 من جذور مشتركة مع اليهودية وتعرضت للاضطهاد من قبل الامبراطورية الرومانية، أنهى مرسوم الإمبراطور قسطنطين المسمى في التاريخ باسم مرسوم ميلانو عام 313 مرحلة الاضطهادات وشكل اعتناقه للمسيحية نقطة تحول هامة في التاريخ.وبعد المرسوم المذكور سنّ قوانين وسياسات بما يتفق مع المبادئ المسيحية؛ فجعل يوم الأحد عطلة رسميّة بالنسبة للمجتمع الروماني، وشرع في بناء الكنائس قبل أن يعلن المسيحية دينًا للإمبراطورية ويترأس مجمع نيقية عام 325.كان الحوض الشرقي للبحر الأبيض المتوسط الثقل الرئيسي للمسيحية في القرون الأولى وظلت القدس، أنطاكية، الرها، والإسكندرية عواصم الثقافة المسيحية قبل أنتقال النفوذ والتأثير إلى روما والقسطنطينية خلال القرون الوسطى.تنشر التقاليد المسيحية الشرقية وتمثلها بشكل شامل الكنائس المنتشرة في اليونان وروسيا والبلقان وأوروبا الشرقية وآسيا الصغرى والشرق الأوسط وشمال شرق أفريقيا وجنوبي الهند. وتشير كمصطلح إلى كل ما حملته وتحمله هذه الكنائس من تراث وتقليد مسيحي على مدى العصور. ويقابلها من الجهة الأخرى التقليد المسيحي الغربي والممثل بالكنائس الكاثوليكية والبروتستانتية الغربية. وقد تشاركت الكنائس الشرقية بالتقليد الديني ولكنها انقسمت على نفسها خلال القرون الأولى للمسيحية وذلك بسبب خلافات عقائدية كرستولوجية ولاهوتية بالإضافة لأسباب سياسية.
عدد المشاهدات
10215
عدد الصفحات
665
نماذج من أعمال عزيز سوريال عطية:
📚 أعمال المؤلِّف ❞عزيز سوريال عطية❝:

منشورات من أعمال ❞عزيز سوريال عطية❝: