█ _ احمد خيرى العمرى 0 حصريا كتاب لا شئ بالصدفة " العلاقة الممكنة بين الإيمان ونظرية التطور عن عصير الكتب للنشر والتوزيع 2024 التطور: الوضع حاليًّا كالآتي: بعض الملحدين يستخدمون نظرية كرأس حربة لنشر فكرهم يستندون إلى القبول العلمي الواسع لها الإلحاد مستغلين جمود بعض الفكر الديني لدعم حملتهم يرسخون أن العلم يقول: إن كل شيء جاء صدفة عبث وبعض الدعاة منطلقون من حرصهم الدين وخوفهم الأجيال الجديدة العبثية والانحراف يحاربون خلال محاربة بين هؤلاء وأولئك لسنا مضطرين أبدًا نأخذ أيًّا هذين الطريقين ثمَّة طريق ثالث ممكن يتعامل مع النظرية دون أحكام مسبقة – مضادة أو مؤيدة معها مصادرها الأصلية ويأخذ بنظر الاعتبار طبيعة التي تحتم التدقيق والتصحيح المستمرين الطبيعة تختلف النص الأعلى التفاصيل يبحث توفيق ملفق والنظريات العلمية بل يحاول يجد مساحات تفاهم خالية الصدام يمكننا نجد خلاله طريقة لفهم سنن وآليات الله عز وجل خلقه ويمكننا نقول نهاية المطاف: سبحان الله! فكر إسلامي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل اسلامي
❞ و اعلم أن السحر هو أن يسلط الساحر شيطانًا علي واحد من الإنس ، فيأتي الشيطان إلي ذلك الإنسي فلا يقدر منه علي شئ أبدًا إلا أن يوسوس له بأن يفعل أمرًا سيئًا ، و لا يقدر الشيطان علي أكثر من هذا. و الإنسي إما يرضخ للوسوسة أو يرفضها، فلا قدرة للشياطين أن ترغم أحد علي شئ إنما هم يوسوسون . ❝
❞ عندما اقول النسخة العربية من الالحاد الجديد لا يعني أنها مستوردة كما يوحي التعبير بل نشأت في ظروف داخلية، لكنها استفادت من تيار الالحاد الغربي الجديد . ❝
❞ “انتبهت عندما خرجت إلى أنني دخلت المسجد النبوي دون أن أركز في تصميمه.. لأول مرة أدخل أي مكان دون أن أنتبه إلى عمارته وأدقق فيها، كما لو أني كنت منشغلة هذه المرة بالعمارة من الداخل.. بنائي الداخلي” . ❝
❞ “الصخرة واحدة..
مرة مع سيزيف، مثالًا للعبث واللا جدوى.
ومرة مع بلال، مثالًا للإيمان الذي يقوي الأشخاص، يحرّرهم من قيودهم، من ضعفهم..
في حياة كل منّا، هناك دائمًا هذا الخيار..
صخرة ما، نجعلها مسخرة سيزيف، ونقضي حياتنا في العبث واللا جدوى..
أو صخرة نجعلها كصخرة بلال، تجعلُنا مصاعبُها نكتشف قوّتنا..
دائما ثمة صخرة ما..
وهناك اختيار واعٍ نختاره..
سيزيف أو بلال.” . ❝
❞ “الله ..
اليوم أعرفك علي نحو أفضل بكثير ..
أشعر أني أقرب منك .. أشعر أنك أقرب مني
ربما كنت أنت دوماً هكذا بنفس القرب، لكني لم أكن أشعر بذلك
هل يحدث هذا لأني أقترب من الموت أكثر ؟
لا أعتقد ، كلنا بطريقة ما منذ أن نولد ونحن نقترب من الموت ..
ما جعلني أقرب منك هو أني فهمت الحياة أكثر..
اقترابي من الموت ، جعلني أفهم الحياة أكثر ، أفهم روعتها ، أفهم الجمال الساكن في غموضها أحيانا .. وعيى بأني سأموت قريبا جعلني أتمسك بالحياة قبل أن أمضي ، جعلني أحاول أن أعيشها إلي الحد الأقصي الممكن وجعلني هذا أراك في كل شئ ، ببساطة لا يمكن لروعة كهذه إلا أن تكون قد نتجت عن إله رائع مثلك ..
قبل أن أعرفك اكثر كنت أشعر بالغبن لأشياء كثيرة ، كنت أشعر أنك لم تكن تحبني أو علي الأقل لم أكن أفكر بذلك أصلا .. لكني لم أكن سعيدا بما فيه الكفاية لأحبك وكنت أعتقد أني يجب أن أكون سعيدا لكي أشعر بالامتنان لك وبالتالي لأحبك ..
لكني الآن أعرف أكثر عن كل شئ .. جعلني السرطان والموت الحتمي أفهم أن السعادة ليست تلك التي تظهر في الإعلانات ، بل في شئ أعمق ، في شعور داخلي لا يمكن أن يظهر أمام الكاميرا ، في قناعة داخلية ، في رضا داخلي ..” . ❝
❞ “كانوا إحراراً لكنهم كانوا ضعفاء، الحرية ليست كل شيء، فهناك مستويات مختلفة من العبودية، وبطريقة ما فأن الضعف كان مستوى من مستويات العبودية” . ❝