█ _ احمد خيرى العمرى 2007 حصريا رواية أبي اسمه إبراهيم عن دار المعرفة للطباعة والنشر 2024 إبراهيم: – أحمد خيري العمري العمرى, روايات عربية “أبي إبراهيم” تستوحي من قصة سيدنا مناخًا عامًا لها تستمد بعض المشاهد الأساسية مسار القصة الحقيقي وتضيف مشاهد وشخصيات أخرى أجل الضرورة الدرامية تستند الرواية إلى شخصية طفلاً متمردًا محاربًا لكل المؤسسات التقليدية التي تستغفل عقل الإنسان وتحاول أن تعيق فكره بصره وبصيرته الوصول الحقائق يتصاعد الموقف بين الطفل وبين ممثلة والده وجدته وكهنة المعبد يحرجهم بكثرة الأسئلة والنقاش يحاولون أولاً إلجامه بالطرق والأجوبة المسكتة لكن ذلك لا ينفع معه فيحاولون طرقــًا مثل استقدام كاهنة خاصة لعلاجه لكن يقلب الكاهنة ويتحول الأمر ضدها بدلاً يكون ضده ومع التصعيد يزداد بحث عمقــًا ويزداد اقترابًا الحقيقة بإبطاله لفكرة التعددية الوثنية كان مجتمعه قائمًا عليها ومع إبطال وإلغائها يكتشف جوهر التوحيد الصافي القائم حقيقة هذا العالم المتقن الصنع يمكن قد صنع إلا إله واحد قادر تصريحه بذلك يجعله مواجهة أكبر مع الجميع فالحقيقة تهدد الكذب والصدق يطرد الزيف وكل جعل حالة استنفار ضد تتصاعد حدة الأحداث التشويق والإثارة والمتعة تصل نهايتها كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل متسلسلة كما أنها الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع وما ينطوي عليه تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
❞ ˝أبي اسمه إبراهيم˝ رواية لا تلتزم بعمر أو سن معين لقرائها، كما أنها لا تلتزم بقالب روائي محدد. فأهم ما تصبو إليه هو التحرر من القوالب التقليدية الجاهزة التي كان سيدنا ˝إبراهيم ثورة دائمة عليها.
الزمان يتغير في هذه الرواية، وكذلك المكان فهي مرة تتحدث عن ماض سحيق. ومرة تتحدث عن حاضر معاصر. وتشير ضمنًا إلى مستقبل يجب أن يكون. مرة تتحدث عن ˝أور˝ التاريخية، ومرة ع كلمة الناشر:
---
˝أبي اسمه إبراهيم˝ رواية لا تلتزم بعمر أو سن معين لقرائها، كما أنها لا تلتزم بقالب روائي محدد. فأهم ما تصبو إليه هو التحرر من القوالب التقليدية الجاهزة التي كان سيدنا ˝إبراهيم ثورة دائمة عليها.
الزمان يتغير في هذه الرواية، وكذلك المكان فهي مرة تتحدث عن ماض سحيق. ومرة تتحدث عن حاضر معاصر. وتشير ضمنًا إلى مستقبل يجب أن يكون. مرة تتحدث عن ˝أور˝ التاريخية، ومرة عن أي عاصمة حديثة من عواصم العالم.
هناك مكان واحد تحاول هذه الرواية أن تكون موجودة فيه دومًا لتحفيزه وتفعيله.
والمكان هو: رأس القارئ. بغض النظر عن عمره.
~~~
نبذة موقع ˝النيل والفرات˝:
---
˝أبي اسمه إبراهيم˝ رواية تستوحي من قصة سيدنا إبراهيم مناخًا عامًا لها، تستمد بعض المشاهد الأساسية من مسار القصة الحقيقي، وتضيف مشاهد وشخصيات أخرى من أجل الضرورة الدرامية.
تستند الرواية إلى شخصية إبراهيم طفلاً متمردًا محاربًا لكل المؤسسات التقليدية التي تستغفل عقل الإنسان وتحاول أن تعيق فكره بصره، وبصيرته من الوصول إلى الحقائق.
يتصاعد الموقف بين إبراهيم -الطفل، وبين المؤسسات ممثلة في والده وجدته، وكهنة المعبد، يحرجهم إبراهيم بكثرة الأسئلة والنقاش، يحاولون أولاً إلجامه بالطرق التقليدية والأجوبة المسكتة. لكن ذلك لا ينفع معه، فيحاولون طرقــًا أخرى، مثل استقدام كاهنة خاصة لعلاجه.
لكن إبراهيم، يقلب الموقف على الكاهنة، ويتحول الأمر ضدها بدلاً من أن يكون ضده. ومع التصعيد في الموقف، يزداد بحث إبراهيم عمقــًا، ويزداد اقترابًا من الحقيقة، بإبطاله لفكرة التعددية الوثنية التي كان مجتمعه قائمًا عليها.
ومع إبطال التعددية وإلغائها، يكتشف إبراهيم جوهر التوحيد الصافي، القائم على حقيقة أن هذا العالم المتقن الصنع، لا يمكن أن يكون قد صنع إلا من إله واحد قادر على ذلك.
لكن تصريحه بذلك يجعله في مواجهة أكبر مع الجميع -فالحقيقة تهدد الكذب، والصدق يطرد الزيف، وكل ذلك جعل الجميع في حالة استنفار ضد سيدنا إبراهيم.
تتصاعد حدة الأحداث بين التشويق والإثارة والمتعة، إلى أن تصل إلى نهايتهاـ . ❝
❞ الأجداد هُم السبب في كونكم لا ترُون و لا تُبصرُون، لأنكم لا تستعملون عيُونكم ولا رؤوسكم، بل تستعملون عيونهم هُم و رؤوسهم هُم، ترُون العالَم كما رأوهُ هُم، و لا تتصوّرون أبدًا أنهم - رُبما- كانوا على خطأ، أو أن الدّرب الذي رسموه لكم قد يكون ضلالًا . ❝
❞ “انتبهت عندما خرجت إلى أنني دخلت المسجد النبوي دون أن أركز في تصميمه.. لأول مرة أدخل أي مكان دون أن أنتبه إلى عمارته وأدقق فيها، كما لو أني كنت منشغلة هذه المرة بالعمارة من الداخل.. بنائي الداخلي” . ❝
❞ “الصخرة واحدة..
مرة مع سيزيف، مثالًا للعبث واللا جدوى.
ومرة مع بلال، مثالًا للإيمان الذي يقوي الأشخاص، يحرّرهم من قيودهم، من ضعفهم..
في حياة كل منّا، هناك دائمًا هذا الخيار..
صخرة ما، نجعلها مسخرة سيزيف، ونقضي حياتنا في العبث واللا جدوى..
أو صخرة نجعلها كصخرة بلال، تجعلُنا مصاعبُها نكتشف قوّتنا..
دائما ثمة صخرة ما..
وهناك اختيار واعٍ نختاره..
سيزيف أو بلال.” . ❝
❞ “الله ..
اليوم أعرفك علي نحو أفضل بكثير ..
أشعر أني أقرب منك .. أشعر أنك أقرب مني
ربما كنت أنت دوماً هكذا بنفس القرب، لكني لم أكن أشعر بذلك
هل يحدث هذا لأني أقترب من الموت أكثر ؟
لا أعتقد ، كلنا بطريقة ما منذ أن نولد ونحن نقترب من الموت ..
ما جعلني أقرب منك هو أني فهمت الحياة أكثر..
اقترابي من الموت ، جعلني أفهم الحياة أكثر ، أفهم روعتها ، أفهم الجمال الساكن في غموضها أحيانا .. وعيى بأني سأموت قريبا جعلني أتمسك بالحياة قبل أن أمضي ، جعلني أحاول أن أعيشها إلي الحد الأقصي الممكن وجعلني هذا أراك في كل شئ ، ببساطة لا يمكن لروعة كهذه إلا أن تكون قد نتجت عن إله رائع مثلك ..
قبل أن أعرفك اكثر كنت أشعر بالغبن لأشياء كثيرة ، كنت أشعر أنك لم تكن تحبني أو علي الأقل لم أكن أفكر بذلك أصلا .. لكني لم أكن سعيدا بما فيه الكفاية لأحبك وكنت أعتقد أني يجب أن أكون سعيدا لكي أشعر بالامتنان لك وبالتالي لأحبك ..
لكني الآن أعرف أكثر عن كل شئ .. جعلني السرطان والموت الحتمي أفهم أن السعادة ليست تلك التي تظهر في الإعلانات ، بل في شئ أعمق ، في شعور داخلي لا يمكن أن يظهر أمام الكاميرا ، في قناعة داخلية ، في رضا داخلي ..” . ❝
❞ “كانوا إحراراً لكنهم كانوا ضعفاء، الحرية ليست كل شيء، فهناك مستويات مختلفة من العبودية، وبطريقة ما فأن الضعف كان مستوى من مستويات العبودية” . ❝