❞أبو اسحاق إبراهيم بن موسى الشاطبي❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞أبو اسحاق إبراهيم بن موسى الشاطبي❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ أبو اسحاق إبراهيم بن موسى الشاطبي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 محمد اللخمي علماء الأندلس وشهد له العلماء بمآثره العديدة ❰ مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الموافقات جـ1 (ط دار ابن عفان) المقاصد الشافية شرح الخلاصة الكافية (ت: العثيمين) أصول الشريعة العلمية) الاعتصام (نسخة إلكترونية) مصورة) الإفادات والإنشاءات عنوان التعريف بأسرار التكليف: (مخطوط نادر) والإنشادات الإعتصام ج1 الهلالي) الناشرين : الكتب العلمية بلبنان مؤسسة الرسالة جامعة أم القرى مكتبة الجزري وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية السعودية عفان المكتبه التجاريه للنشر ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف أبو اسحاق إبراهيم بن موسى الشاطبي أبو اسحاق إبراهيم بن موسى الشاطبي أبو اسحاق إبراهيم بن موسى الشاطبي
أبو اسحاق إبراهيم بن موسى الشاطبي
المؤلِّف
المؤلِّف أبو اسحاق إبراهيم بن موسى الشاطبي أبو اسحاق إبراهيم بن موسى الشاطبي أبو اسحاق إبراهيم بن موسى الشاطبي
أبو اسحاق إبراهيم بن موسى الشاطبي
المؤلِّف
- 1388م المؤلِّف
أبو اسحاق إبراهيم بن موسى بن محمد اللخمي الشاطبي، من علماء الأندلس، وشهد له العلماء بمآثره العديدة.

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الموافقات / جـ1 (ط. دار ابن عفان) ❝ ❞ المقاصد الشافية في شرح الخلاصة الكافية (ت: العثيمين) ❝ ❞ الموافقات في أصول الشريعة (ط. العلمية) ❝ ❞ الاعتصام (نسخة إلكترونية) ❝ ❞ الموافقات في أصول الشريعة (نسخة مصورة) ❝ ❞ الإفادات والإنشاءات ❝ ❞ عنوان التعريف بأسرار التكليف: الموافقات (مخطوط نادر) ❝ ❞ الإفادات والإنشادات (نسخة مصورة) ❝ ❞ الإعتصام / ج1 (ت: الهلالي) ❝ الناشرين : ❞ دار الكتب العلمية بلبنان ❝ ❞ مؤسسة الرسالة ❝ ❞ جامعة أم القرى ❝ ❞ مكتبة ابن الجزري ❝ ❞ وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية - السعودية ❝ ❞ دار ابن عفان ❝ ❞ المكتبه التجاريه للنشر ❝

هو أبو اسحاق إبراهيم بن موسى بن محمد اللخمي الشاطبي ،من علماء الأندلس، وشهد له العلماء بمآثره العديدة.

هو إبراهيم بن موسى بن محمد أبو إسحاق اللخمي الغرناطي الشهير بالشاطبي، وكنيته التي عرف بها أبو إسحاق.

ولادته ونشأته ووفاته

تعرض الريسوني لمكان ولادة الشاطبي فقال: «فالأظهر أنه ولد بغرناطة» وسبب هذا أن الإمام الشاطبي نشأ وترعرع بها ولم يُعلم أنه غادرها، وسبب عدم ترحاله أن أسفار العلماء كانت طلبًا للعلم، أما الشاطبي فكان العلم حاضر بلدته، أما عن وفاتهِ فهي يوم الثلاثاء من شهر شعبان سنة 790 هجري.

منزلته العلمية بين العلماء ومؤلفاته

لقد تميز الشاطبي بمنزلة عالية رفيعة بين علماء الشريعة الإسلامية، فتمهر على يديه الكثير من العلماء الذين خرًّجوا الكثير من العلماء، فكان الشاطبي، نجماً ساطعاً بين علماء عصره، حيث ارتقى الشاطبي، مرتبة العلماء الذين خلد التاريخ ذكرهم، فهم الذين أثْرَََو المكتبة الإسلامية بالفكر الذي تستند الأمة عليه، وقد وصفوه فقالوا :

" هو الإمام العلامة المحقق القدوة الحافظ الجليل المجتهد الأصولي المفسر الفقيه المحدث اللغوي النظارة المدقق البارع صاحب القدم الراسخ والإمامة العظمى في سائر فنون العلم الشرعي، والإمام المحقق العلامة الصالح "

 وللإمام الشاطبي مؤلفات كثيرة في مختلف علوم العربية والشرعية، كالنحو والصرف والاشتقاق والأدب والشعر وعلوم الحديث وفقهه والفقه وأصوله التصوف والبدع إلى غير ذلك من علوم، ومن كتبهِ المطبوع ومنها غير المطبوع على النحو التالي:

أولاً: المطبوع    

الإفادات والإنشادات، وفيه طرق وتحف ومدح أدبية وإنشاءات.

كتاب الاعتصام في أهل البدع والضلالات.

كتاب الموافقات في أصول الفقه.

كتاب المقاصد الشافية في شرح خلاصة الكافية، (وهو شرح الألفية، يعني ألفية ابن مالك).( طبع في 10 مجلدات

ثانياً: غير المطبوعة 

ولم تحظ مجموعة أخرى من كتابات الإمام الشاطبي بالطباعة،وهذه الكتب هي:

شرح جليل على الخلاصة، في أربعة أجزاء

كتاب المجالس، وهو شرح لكتاب البيوع من صحيح البخاري

عنوان الاتفاق في علم الاشتقاق، قيل أنه أتلف في حياة الشاطبي واستفاد منه أهل عصره فقط

كتاب أصول النحو، قيل أنه أتلف في حياة الشاطبي

ذكر الإمام الشاطبي في آخر كتابه الاعتصام عن عزمه تأليف كتاب يعالج فيه التصوف وأسماه مذهب أهل التصوف، ولكنا لا ندري هل قام بتأليفه أم لا

#866

5 مشاهدة هذا اليوم

#899

179 مشاهدة هذا الشهر

#1K

60K إجمالي المشاهدات
مضت حركة الاجتهاد في الدين؛ قوية سديدة، مطردة نامية، خصبة الإنتاج، ميمونة الولائد؛ من منتصف القرن الثاني، حيث بدأ استقرار المذاهب بوضع الأصول، وتمييز العام منها الجامع بين المذاهب المختلفة، والخاص الذي ينفرد به مذهب عن مذهب آخر، وتتابع تولد المذاهب إلى منتصف القرن الرابع، فكلما قطع واحد منها دور التأصيل على يد مؤسسه ومتخذ أصوله؛ دخل في دور التفريع، وهو دور الاجتهاد المقيد؛ فتلاحقت المذاهب على دور التفريع إلى استهلال القرن الخامس، وهنالك تمحض الفقه لعمل جديد هو عمل التطبيق بتحقيق الصور وضبط المحامل؛ فكان اجتهاد جديد هو الاجتهاد في المسائل، ثم دخل الفقه في أوائل القرن السادس دون الترجيح، وهو دور اجتهاد نظري، يعتمد درس الأقوال وتمحيصها والاختيار فيها بالترجيح والتشهير، حتى انتهى ذلك الاختيار إلى عمل تصفية، برز في دور التقنين، بتأليف مختصرات محررة على طريقة الاكتفاء بأقوال تثبت، هي الراجحة المشهورة، وأقوال تلغى هي التي ضعفها النظر في الدور الماضي باعتبار أسانيدها أو باعتبار مداركها أو باعتبار قلة وفائها بالمصلحة التي تستدعيها مقتضيات الأحوال. وبذلك وقف سير الفقه عند تلك المختصرات، وأقبل الفقهاء يجمعون دراساتهم حول المختصرات، مقتصرين في تخريج المسائل عليها في حال أن صورا من الوقائع الحادثة التي لم تشتمل تلك المختصرات على نصوص أحكامها كانت تتعاقب ملحة في طلب الأجوبة التي تحل مشاكلها، والأحكام التي تقرر وجهة السير فيها. فكان ذلك ملفتا أنظار الفقهاء إلى ضيق النطاق الالتزامي الذي ضربوه على أنفسهم باقتصار على المختصرات، وحاديا بهم إلى الرجوع إلى المجال الأوسع: مجال الأقوال العديدة، والآراء المتباينة داخل كل مذهب، ذلك المجال الذي لم يزل يستفحل به الهجران منذ القرن السادس. وبتلك الرجعة التي خرج بها الفقه عن نطاق الالتزام؛ وجد الفقهاء أنفسهم في وضع حرج دقيق، من حيث إن المجتمع الإسلامي بما شاع فيه من الضعف والانحلال قد أخذ ينزلق خارج نطاق الحدود والأخلاق الشرعية؛ حتى أصبحت صور الحياة الفردية والاجتماعية مختلفة في نسب متفاوتة عن المُثُل العليا التي رسمتها أحكام الدين الإسلامي. ومن حيث إن الفقيه الذي يضطلع بواجبه في تقويم الحياة الفردية والاجتماعية على مبادئ الدين وتعاليمه يكون بين أمرين: إما أن يحاول حمل الناس على الطريقة الملتزمة والأحكام التي تعاقبت الأجيال منذ قرنين وأكثر على احترامها بحرمة الدين والانكسار من الخروج عنها مخالفة وعصيانا؛ فيكون في حملهم على ذلك من أعنات المكلفين، وتحجير الواسع، والتزام ما لا يلزم ما لا يرضاه لنفسه وللناس الفقيه الموفق. وإما أن يجر الفقيه عامة الناس وراءه إلى المجال الأوسع الذي يصبو إليه؛ حيث الاختلاف، والأنظار، وأعمال المناسبات والضرورات؛ فيكون قد جرأهم على ما كانوا مشفقين منه، مستعظمين لأمره، غير مستهترين فيه؛ من مخالفة الأحكام التي عرفوها ودانوا بها، وبذلك ينفتح للأهواء باب يلج منه كل إنسان إلى اختيار ما يوافق ميله، وينسجم مع حالته؛ فيصبح الدين أمرا نسبيا إضافيا، يختلف عند كل شخص أو جماعة عما هو عليه عند شخص آخر أو جماعة آخرين؛ حتى تختل الشريعة وتنحل عراها. لا سيما وقد ألف الناس أمورا شائعة بينهم لم يزالوا يألفونها والعلماء ينكرونها، وهي التي يشنع العلماء على الناس أخذهم بها, باعتبار كونها من البدع على النحو الذي أورده أبو بكر الطرطوشي، فإذا فتح باب الاختيار والخروج عن الأحكام الفقهية المألوفة، والحكم على بعض الأشياء بالحسن والمشروعية، مع أن السلف لم يحسنوها ولم يقروا مشروعيتها؛ فإنهم لا يلبثون أن يجروا البدع ذلك المجرى، ويتأولوا لها أوجها تئول بها إلى الحسن والمشروعية؛ فكيف يستطاع بعد ذلك تغيير المنكر ومقاومة البدعة؟! تلك هي دقة الموقف الحرج الذي وقفه الفقهاء في القرن الثامن، وذلك هو سر البطولة الفكرية التي تمثلت في أول متحرك للخروج بالفقه وأهله من ذلك الموقف الحرج الدقيق، وهو: الإمام أبو إسحاق الشاطبي. هذا الكتاب من تأليف إبراهيم بن موسى بن محمد اللخمي الغرناطي أبو إسحاق، وهو من أبرز وأشهر المؤلفات وأكثرها رواجًا بين طلاب العلم، لما أوضحه المؤلف من مقاصد الكتاب والسنة والحكم والمصالح الكلية الكامنة تحت آحاد الأدلة ومفدرات التشريع والتعريف بأسرار التكاليف في الشريعة. وقد قسم المؤلف كتابه إلى خمسة أقسام هامة؛ وهي: المقدمات العلمية المحتاج إليها في التمهيد، والأحكام وما يتعلق بها من حيث تصورها والحكم بها أو عليها، والمقاصد الشرعية في الشريعة وما يتعلق بها من الأحكام، وحصر الأدلة الشرعية، وأحكام الاجتهاد والتقلي كتاب الموافقات في بيان مقاصد الكتاب والسنة والحكم والمصالح الكلية الكامنة تحت آحاد الأدلة ومفردات التشريع والتعريف بأسرار التكاليف في الشريعة ألفه الحافظ إبراهيم بن موسى الشاطبي (ت: 790 هـ 1388) وقد اختار إبراهيم بن موسى الشاطبي للكتاب اسما غير اسم الموافقات وهو التعريف بأسرار التكليف إلا أنه عدل عنه إلى الموافقات وكان ذلك بسبب رؤيا لأحد مشايخه حين قال الشيخ للإمام الشاطبي رأيتك البارحة في النوم وفي يدك كتاب ألفته فسألتك عنه فأخبرتني أنه الموافقات وسألتك عن معنى هذه التسمية الظريفة فأخبرتني أنك وفقت به بين مذهبي ابن القاسم وأبي حنيفة . وقد أودع إبراهيم بن موسى الشاطبي في مؤلفه كثيرا من الأسرار التكليفية المتعلقة بالشريعة وقد حصر كتابه في خمسة أقسام: المقدمات العلمية المحتاج إليها في تمهيد المقصود . في الأحكام وما يتعلق بها من حيث تصورها والحكم بها أو عليها . في المقاصد الشرعية في الشريعة وما يتعلق بها من الأحكام . في حصر الأدلة الشرعية وبيان ما ينضاف إلى ذلك فيها على الجملة . في أحكام الاجتهاد والتقليد والمتصفين بكل واحد منهما وما يتعلق بذلك من التعارض والترجيح والسؤال والجواب .
عدد المشاهدات
23338
عدد الصفحات
936
نماذج من أعمال أبو اسحاق إبراهيم بن موسى الشاطبي:

منشورات من أعمال ❞أبو اسحاق إبراهيم بن موسى الشاطبي❝: