█ _ أبو اسحاق إبراهيم بن موسى الشاطبي 0 حصريا كتاب المقاصد الشافية شرح الخلاصة الكافية (ت: العثيمين) عن جامعة أم القرى 2024 العثيمين): من النحو والصرف المقاصد العثيمين) المؤلف: إسحاق المحقق: عبد الرحمن سليمان العثيمين وآخرون الناشر: القرى الفهرس : مقدمة المؤلف الكلام وما يتألف منه المعرب والمبني النكرة والمعرفة الضمير العلم اسم الإشارة الموصول المعرف بأدة التعريف الابتداء تتمة باب المبتدأ والخبر كان وأخواتها «ما» «لا» «إن» المشبهات بليس أفعال المقاربة إن لا التي لنفي الجنس ظن أعلم وأرى الفاعل «النائب الفاعل» «اشتغال العامل المعمول» تعدي الفعل ولزومه التنازع العمل المفعول المطلق له فيه وهو المسمى ظرفا معه باب الاستثناء الحال التمييز حروف الجر الإضافة المضاف إلى ياء المتكلم إعمال المصدر أبنية المصادر أسماء الفاعلين والمفعولين والصفات المشبهة بها الصفة باسم الفاعل التعجب ((نعم وبئس)) جرى مجراهما أفعل التفضيل النعت التوكيد العطف البدل النداء المنادى المضاف أسماء لازمت النداء الاستغاثة {الندبة} الترخيم {الاختصاص} التحذير والإغراء الأفعال والأصوات (نونا التوكيد) ما لا ينصرف إعراب عوامل الجزم (فصل لو) (أما ولولا ولوما) الإخبار بالذي والألف واللام العدد كم وكأين وكذا الحكاية التأنيث المقصور والممدود (كيفية تثنية المقصور وجمعهما تصحيحا) جمع التكسير التصغير النسب الوقف الإمالة التصريف فصل زيادة همزة الوصل الإبدال ما اعتلت عينه الأسماء والأفعال وقبله ساكن يبدل حرف اللين تاء الإعلال بالحذف الإدغام مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل علم الصرف عِلْمُ النَّحُو ويسمَّى أيضًا الإِعْرَاب هو يعرف به حال أواخر الكلم وعلم يبحث أصول تكوين الجملة وقواعد الإعراب فغاية أن يحدد أساليب الجمل ومواضع الكلمات والخصائص تكتسبها الكلمة ذلك الموضع سواءً أكانت خصائص نحوية كالابتداء والفاعلية والمفعولية أو أحكامًا كالتقديم والتأخير والإعراب والبناء والغرض تحصيل ملكة يقتدر إيراد تركيب وضع وضعا نوعيًا لما أراده المعاني وعلى فهم معنى أي مركب كان بحسب الوضع المذكور وعلم علوم اللغة العربية ويعد العلم الأهم بينها معرفته ضرورية أهل الشريعة إذ مأخذ الأحكام الشرعية كلها الكتاب والسنة وتعلم لمن أراد
❞ وَقِيلَ لمالكٍ : إذا قلتَ لا أدري فمن يدري؟ قال : منْ أنا حتى أدري ما لا تدرون هذا ابنُ عمر يقول لا أدري فمن أنا!؟ وإنّما أهلك النَّاس العُجْبُ وطلبُ الرِّياسة . ❝
❞ إنه قد علم بالتجارب والعادات، أن المصالح الدينية والدنيوية، لا تحصل مع الاسترسال في اتباع الهوى، والمشي مع الأغراض . ❝
❞ لذة العلم الشرعي لمن - أخلص لله - أعظمُ اللّذات، وشهوته أعظم الشَّهوات، وحلاوته تفوق كل حلاوة، وطعمه يعلو على كل الطعوم، وأصحابه هم المسرُورون، وهم الفرحون وأهله هم المُنعمون، ففي العِلْم بالأشياء لذةً لا تُوازيها لذة . ❝
❞ واتباع الهوى ضد اتباع الشريعة، فالمُتبع لهواهُ يشق عليه كل شيء، سواء أكان في نفسه شاقاً أم لم يكن، لأنّهُ يصدهُ عن مراده، ويحول بينهُ وبين مقصوده . ❝
❞ يجب على كل ناظر في الدليل الشرعي مراعاة ما فهم منه الأولون، وما كانوا عليه في العمل به؛ فهو أحرى بالصواب، وأقوم في العلم والعمل . ❝
❞ المقصد الشرعيّ من وضع الشريعَة: إخراجُ المكلّف عن داعِية هواه، حتّى يكون عبدًا لله اختيارًا، كما هو عبد لله اضطرارًا . ❝