📘 ❞ مقومات الشخصية المسلمة أو الإنسان الصالح ❝ كتاب ــ ماجد عرسان الكيلاني اصدار 2000

إسلامية متنوعة - 📖 ❞ كتاب مقومات الشخصية المسلمة أو الإنسان الصالح ❝ ــ ماجد عرسان الكيلاني 📖

█ _ ماجد عرسان الكيلاني 2000 حصريا كتاب مقومات الشخصية المسلمة أو الإنسان الصالح عن مؤسسة الريان للطباعة والنشر والتوزيع 2024 الصالح: كتاب تأليف هذا الأمة التاسع والعشرون فى سلسلة للدكتور الكيلانى التى يصدرها مركز البحوث والمعلومات برئاسة المحاكم الشرعية والشئون الدينية دولة قطر العربية مساهمة بإعادة تشكيل شخصية المسلم المعاصر الذى يجسد القيم الإسلامية واقع عملى تبدأ أهداف التربية بإخراج الفرد هو العامل الذي يقوم بـ"العمل الصالح" لأن العمل المتقن علة الخلق والإيجاد وهو مادة الابتلاء والاختبار قاعة الدنيا والعمل يتكون من حلقات ثلاث: عمل الإدارة وعمل الفكر الأعضاء أي يبدأ خاطرة النفس حيث تتحرك الإرادة نحو حاجة لحظة معينة تحركاً إيجابياً سلبياً لإنجاز هدف مهين ثم يصبح فكرة يتلقف العقل الخاطرة ويأخذها بالتحليل والتركيب والتقييم حتى يبلور مخططاً كاملاً لما يجب عمله ولطرائق التنفيذ وأدواته وزمنه ومكانه وغير ذلك تبدأ لأنَّ علّة يقول الله تبارك وتعالى: {وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ} (التوبة:105)؛ أنَّ الإسلام منهج حياة واقعية لا تكفي فيه المشاعر والنوايا ما لم تتحوَّل إلى حركة وللنيّة الطيبة مكانها؛ ولكنَّها هي بذاتها ليست مناط الحكم والجزاء إنَّما تحسب مع فتحدّد قيمة وفق تفسير صاحب الظلال والإنسان يتوقف لحظات عمره ولكن يتفاوت نضج التي تنجز والذي يقرّر فاعلية كل حلقة درجة الكفاءة تصل إليها وهذه ثمرة تتعهد هذه الحلقات بالتنمية والرعاية والنجاح ثمرته "الإخلاص" أمَّا النجاح فثمرته "الصواب" وأما الممارسة "إحكام العمل" في كتابه (مقوّمات الصالح) يبحث الدكتور معنى "العمل وضرورة إعادة النظر مفهومه وإعادة استعماله كما ورد مصادر الأساسية المتمثلة القرآن والسنة مع الكتاب: خصّص المؤلف الفصل الأوّل والثاني الكتاب لبحث وعناصر المولدة للعمل عرّف بأنَّه الترجمة العملية التطبيقية الأكمل للعلاقات حدّدتها فلسفة بين والخالق والكون والحياة والإنسان والآخرة ورأى الصَّالح سمة عدد معين العمليات التربوية تتكامل حسب نسق أما أحكام تربية مكونات فهي يرى الكاتب تشمل القدرات العقلية "وظيفة العقل" وقد رسم الكريم الإطار العام للقدرات ولم يدخل تفاصيلها جريًا طريقته الإشارة ميدان العلم والمعرفة ثمَّ الطلب ليقوم بدوره الميدان {أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ} (الرّوم:8) وفي الثالث بحث موضوع إحكام خلال تصنيف وتحديدها وكيفية تنمية ومنهج التفكير توفير بيئة الحرية اللازمة لتنمية السليم أمّا الرَّابع فخصّه لموضوع تعشّق المثل الأعلى معناه وأهميته ومستوياته وأنواعه يقول المؤلف: الكاتب: "المثل يعني نموذج الحياة يراد للفرد أن يحياها وللأمَّة تعيش طبقًا لها ومثل –المثل الأعلى– مثل النموذج المخطط يصممه مهندس البناء الآلات يدفعه لمن يحيله ملموس لقوانين قوانين " ويضيف: "يقرّر اللَّـه وحده الخالق المصمم للإنسان ولذلك فهو الخبير الحقيقي بتخطيط لصورة المُصلِح وأنه يمكن يشاركه تعالى أحد تحديد الاعتقاد والتطبيقات العملية: {وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} (الروم:27) ويؤكّد البشر المخلوقين حين يتنكرون للمثل جاءت به الرسالة ويحاولون يضعوا للحياة البشرية مثلاً أعلى والسلوك فإنهم يصنعون نماذج سيئة ضارة سوء: {لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ مَثَلُ السَّوْءِ وَلِلَّهِ (النحل:60) الخامس الخبرات والاجتماعية والكونية عند أمَّا السَّادس فتطرّق أهمية ووظيفتها ومستوياتها ونضجها وفقدانها وضعفها وخصَّ السَّابع والثامن القدرة التسخيرية لدى مستوياتها وأهمية تنميتها توازن العامة والقدرة وبحث مشكلة الحديثة والتي ترجع تضييق مفهوم وحصره بالإنتاج المادي وتدني مستوى تلبية حاجات الجسد البشري وحصر الرغبات والشهوات بالإضافة حصر بالكونية دون والأخلاقية بالعقلية والجسدية الأخلاقية العاشر والأخير أزمة المؤسسات القائمة الأقطار والإسلامية عنوانين: 1 مظاهر الأزمة التقليدية: ويلخصها أمرين هما: انحسار ميادين العبادة والأخلاق الفردية وغموض 2 الحديثة: والمهارات المادية واضطراب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين مكتبة الكتب الاسلاميه المتنوعه يوجد بها موضوعات كثيره شتى فروع الدين الاسلامى وتشمل ( الملائكة المقدسة الرسل والأنبياء يوم القيامة القضاء والقدر شعائر وعبادات أركان الإحسان أخرى الجهاد الآداب والطعام الشريعة والفقه الإسلامي التشريع المذاهب الفقهية الكبرى التاريخ العصر النبوى عصر الخلفاء الراشدين الأموي العبّاسي العثماني بعد دور الأسرة رجال واليهودية والمسيحية والعقائد الشرقية رأي غير المسلمين ) كلمة : في اللغة المقصود الاستسلام والانقياد معناها شرعاً فهو: والخضوع لله وأنّ المُسلم يُسِلّم أمره كُله الواحد القهار والإسلام ديانة إبراهيمية سماوية إلهية وآخر الديانات السماوية وهي ثاني المعتنقين الديانة المسيحيّة ولكنها أكثر مُنتشرة جغرافيّاً وجه الكُرة الأرضيّة وأنزل عز وجل آخر أنزله وحفظه ليكون صالحاً مكان وزمان المسلمون يؤمنون بأنّ عبادة وعدم الشرك فرض عليهم تصديق الرسول محمد صل عليه وسلم والإيمان بالقرآن وقراءته وتدبره واتباعه الواجبات يؤمن بالدين الإسلاميّ أركان : نطق الشهادتين "أشهد اله الا وأشهد محمداً رسول الله الصلاة خمس صلوات اليوم الزكاة إعطاء مال للمساكين والفُقراء صوم رمضان صوم شهر كُل سنة حج البيت استطاع إليه سبيلاً زيارة مكة المُكرمة وأداء مناسك الحج فُرض مرة العُمر قال تعالى: (وَأَتِمُّوا الحَجَّ وَالعُمرَةَ لِلّهِ ) أركان الإيمان بالله نؤمن بوحدانيّة إشراك معه الربوبية الإيمان بالملائكة الترتيب الثاني الله الإيمان باليوم الآخر يكون إيمانه الإيمان بالقدر خيره وشره أساسيات بربوبية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مقومات الشخصية المسلمة أو الإنسان الصالح
كتاب

مقومات الشخصية المسلمة أو الإنسان الصالح

ــ ماجد عرسان الكيلاني

صدر 2000م عن مؤسسة الريان للطباعة والنشر والتوزيع
مقومات الشخصية المسلمة أو الإنسان الصالح
كتاب

مقومات الشخصية المسلمة أو الإنسان الصالح

ــ ماجد عرسان الكيلاني

صدر 2000م عن مؤسسة الريان للطباعة والنشر والتوزيع
عن كتاب مقومات الشخصية المسلمة أو الإنسان الصالح:


كتاب مقومات الشخصية المسلمة أو الإنسان الصالح تأليف ماجد عرسان الكيلاني هذا كتاب الأمة التاسع والعشرون فى سلسلة كتاب الأمة للدكتور الكيلانى، التى يصدرها مركز البحوث والمعلومات، برئاسة المحاكم الشرعية والشئون الدينية، فى دولة قطر العربية، مساهمة بإعادة تشكيل شخصية المسلم المعاصر الذى يجسد القيم الإسلامية فى واقع عملى. تبدأ أهداف التربية الإسلامية بإخراج الفرد المسلم هو الإنسان العامل الذي يقوم بـ"العمل الصالح"، لأن العمل الصالح المتقن هو علة الخلق والإيجاد، وهو مادة الابتلاء والاختبار في قاعة الدنيا، والعمل يتكون من حلقات ثلاث: عمل الإدارة، وعمل الفكر، وعمل الأعضاء، أي هو يبدأ -خاطرة- في النفس حيث تتحرك الإرادة نحو حاجة في لحظة معينة تحركاً إيجابياً أو تحركاً سلبياً لإنجاز هدف مهين، ثم يصبح -فكرة- حيث يتلقف العقل الخاطرة ويأخذها بالتحليل والتركيب والتقييم حتى يبلور مخططاً كاملاً لما يجب عمله. ولطرائق التنفيذ وأدواته وزمنه ومكانه وغير ذلك.

تبدأ أهداف التربية الإسلامية بإخراج الفرد المسلم الذي يقوم بـ"العمل الصالح"، لأنَّ العمل الصالح المتقن هو علّة الخلق والإيجاد، وهو مادة الابتلاء والاختبار في قاعة الدنيا.

يقول الله تبارك وتعالى: {وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ}. (التوبة:105)؛ ذلك أنَّ الإسلام منهج حياة واقعية، لا تكفي فيه المشاعر والنوايا، ما لم تتحوَّل إلى حركة واقعية وللنيّة الطيبة مكانها؛ ولكنَّها هي بذاتها ليست مناط الحكم والجزاء، إنَّما هي تحسب مع العمل، فتحدّد قيمة العمل، وفق تفسير صاحب الظلال.

والإنسان لا يتوقف لحظة من لحظات عمره عن العمل، ولكن يتفاوت نضج حلقات العمل التي تنجز، والذي يقرّر فاعلية كل حلقة من حلقات العمل هو درجة الكفاءة التي تصل إليها كل حلقة، وهذه الكفاءة هي ثمرة التربية التي تتعهد هذه الحلقات بالتنمية والرعاية. والنجاح في حلقة الإرادة ثمرته "الإخلاص" في العمل. أمَّا النجاح في حلقة الفكر فثمرته "الصواب" في العمل، وأما النجاح في حلقة الممارسة فثمرته "إحكام العمل".

في كتابه (مقوّمات الشخصية المسلمة أو الإنسان الصالح)، يبحث الدكتور ماجد عرسان الكيلاني في معنى "العمل الصالح"، وضرورة إعادة النظر في مفهومه وإعادة استعماله كما ورد في مصادر الإسلام الأساسية المتمثلة في القرآن والسنة.

مع الكتاب:
خصّص المؤلف الفصل الأوّل والثاني من الكتاب لبحث معنى العمل الصالح في التربية الإسلامية، وعناصر الإنسان الصالح المولدة للعمل الصالح، حيث عرّف الدكتور الكيلاني العمل الصالح بأنَّه الترجمة العملية التطبيقية الأكمل للعلاقات التي حدّدتها فلسفة التربية الإسلامية بين الإنسان والخالق والكون والحياة والإنسان والآخرة.

ورأى أنَّ العمل الصَّالح الذي هو سمة الفرد الصالح هو ثمرة عدد معين من العمليات التربوية التي تتكامل حسب نسق معين. أما عن أحكام تربية مكونات العمل الصالح فهي كما يرى الكاتب تشمل أحكام تربية القدرات العقلية "وظيفة العقل" وقد رسم القرآن الكريم الإطار العام للقدرات العقلية ولم يدخل في تفاصيلها جريًا على طريقته في الإشارة إلى ميدان العلم والمعرفة، ثمَّ الطلب إلى الإنسان ليقوم بدوره في هذا الميدان {أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ} (الرّوم:8).

وفي الفصل الثالث من الكتاب، بحث المؤلف موضوع إحكام تربية القدرات العقلية، من خلال تصنيف القدرات العقلية وتحديدها، وكيفية تنمية القدرات العقلية ومنهج التفكير المسلم، وضرورة توفير بيئة الحرية اللازمة لتنمية القدرات العقلية ومنهج التفكير السليم.

أمّا الفصل الرَّابع، فخصّه لموضوع تربية الفرد على تعشّق المثل الأعلى، من حيث معناه وأهميته ومستوياته وأنواعه، يقول المؤلف: يقول الكاتب: "المثل الأعلى في التربية الإسلامية يعني نموذج الحياة التي يراد للفرد المسلم أن يحياها، وللأمَّة المسلمة أن تعيش طبقًا لها، ومثل –المثل الأعلى– مثل النموذج أو المخطط الذي يصممه مهندس البناء أو مهندس الآلات، ثم يدفعه لمن يحيله إلى واقع ملموس طبقًا لقوانين البناء أو قوانين الآلات..".
ويضيف: "يقرّر القرآن الكريم أن اللَّـه وحده هو الخالق المصمم للإنسان، ولذلك فهو الخبير الحقيقي بتخطيط النموذج أو المثل الأعلى لصورة الإنسان الصالح المُصلِح، وأنه لا يمكن أن يشاركه تعالى أحد في تحديد المثل الأعلى في الاعتقاد والتطبيقات العملية: {وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَى فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} (الروم:27).
ويؤكّد أنَّ البشر المخلوقين حين يتنكرون للمثل الأعلى الذي جاءت به الرسالة ويحاولون أن يضعوا للحياة البشرية مثلاً أعلى في الاعتقاد والسلوك فإنهم يصنعون نماذج سيئة ضارة أو مثل سوء: {لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ مَثَلُ السَّوْءِ وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الْأَعْلَى وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ}. (النحل:60).

وفي الفصل الخامس، بحث موضوع تنمية الخبرات الدينية والاجتماعية والكونية عند الفرد.

أمَّا الفصل السَّادس، فتطرّق إلى أهمية تربية الإرادة عند الفرد، حيث بحث معنى الإرادة ووظيفتها، ومستوياتها ونضجها، وفقدانها وضعفها.

وخصَّ الفصل السَّابع والثامن لتنمية القدرة التسخيرية لدى الفرد من حيث مستوياتها وأهمية تنميتها، وضرورة موضوع إحكام توازن الإرادة العامة والقدرة التسخيرية في تربية الفرد.

وبحث في الفصل التاسع، مشكلة تربية الفرد في أهداف التربية الحديثة، والتي ترجع إلى تضييق مفهوم العمل الصالح وحصره بالإنتاج المادي، وتدني مستوى المثل الأعلى إلى مستوى تلبية حاجات الجسد البشري، وحصر الإرادة في مستوى الرغبات والشهوات، بالإضافة إلى حصر الخبرات بالكونية والاجتماعية دون الدينية والأخلاقية، وحصر القدرات بالعقلية والجسدية دون الأخلاقية.

وفي الفصل العاشر والأخير، بحث المؤلف أزمة تربية الفرد في المؤسسات التربوية القائمة في الأقطار العربية والإسلامية من خلال عنوانين:
1. مظاهر الأزمة في المؤسسات التربوية الإسلامية التقليدية: ويلخصها في أمرين هما: انحسار مفهوم العمل الصالح وحصره في ميادين العبادة والأخلاق الفردية، وغموض المثل الأعلى.
2. مظاهر الأزمة في المؤسسات التربوية الحديثة: ويلخصها في أمرين هما: حصر مفهوم العمل الصالح في القدرات والمهارات المادية، واضطراب مفهوم المثل الأعلى.
الترتيب:

#4K

1 مشاهدة هذا اليوم

#9K

1 مشاهدة هذا الشهر

#36K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 159.
المتجر أماكن الشراء
ماجد عرسان الكيلاني ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مؤسسة الريان للطباعة والنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية