اقتباس 4 من كتاب هكذا ظهر جيل صلاح الدين وهكذا عادت... 💬 أقوال ماجد عرسان الكيلاني 📖 كتاب هكذا ظهر جيل صلاح الدين وهكذا عادت القدس

- 📖 من ❞ كتاب هكذا ظهر جيل صلاح الدين وهكذا عادت القدس ❝ ماجد عرسان الكيلاني 📖

█ كتاب هكذا ظهر جيل صلاح الدين وهكذا عادت القدس مجاناً PDF اونلاين 2024 للمؤلف: ماجد عرسان الكيلاني مواليد الأردن ماجستير التاريخ الإسلامي الجامعة الأمريكية ببيروت وماجستير التربية من الأردنية دكتوراة جامعة بتسبرغ بنسلفانيا الولايات المتحدة) ألفه سنة 1993 عرض الكتاب يقول المقدمة: إن هذا الكتاب دعوة إلى اعادة قراءة تاريخنا واستلهام نماذجه الناجحة ودعوة فقه سنن التغيير وكيف ظاهرة ليست بطولة فردية خارقة ولكنها خاتمة ونهاية ونتيجه مقدرة لعوامل التجديد ولجهود الامة المجتهدة وهي ثمرة مائة عام محاولات والإصلاح وبذلك فهي نموذج قابل للتكرار كل العصور هذا هو فاتحة سلسلة جديده عن حركات الإصلاح تاريخ الإسلامية وهو يتعرض اولا للتكوين الفكري للمجتمع قبل الحروب الصليبية واثار اضطراب الحياة الفكرية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ذلك الوقت ثم يتحدث مراحل فيبدا بالمحاولات السياسية للإصلاح ويخص منها دور الوزير نظام الملك مشروعات والتربوية ويستعرض ادوار عدد غير قليل الائمة المصلحين كالإمام أبو حامد الغزالي وعبد القادر وعدي بن مسافر ورسلان الجعبري وعثمان مرزوق القرشي ويبين الاثار العامة لهذه المحاولات والمشروعات الإصلاحية ويحلل هذه ويقومها ويخرج النهاية بقوانين وسنن تاريخية مع بيان تطبيقاتها المعاصرة جهوده إعداد الدين قام عبد بحركة تجديدية بث روح الإيمان وفتح مدرسته ببغداد معتمداً فيها الوقف الخيري تغذية وسكن لرواد المدرسة انطلق رواد سائر أقاليم العالم وعلى نفس نهجاً وممارسة فتحوا قرابة “400” مدرسة وكان الشعار “لكلّ مذهبه الفقهي والفكري وهدفنا واحد تحرير نير الاحتلال الصليبي” الذي جثم عليها “90” عاماً لقد اعتمد الجيلاني منهجاً سلوكياً التزكية ـ صناعة الإنسان مائدة وفعلاً نجح “الرواد” الذين حملوا الفكرة نشروها عبر مدارسهم الأقاليم فظهر جديد الجنسين حيث سجل نساءً بدرجة الإفتاء الشام “فقط الفترة التي تولى الأيوبي” بلغ العدد “800” امرأة خريجات الأصلية أو فروعها! ليأتي قمة يفور حيوية وتضحية منسجم الرؤية “في قواسم مشتركة” أبرزها تطهير رجس وكذا احترام الآخر أياً كان الزهد الدنيا بأن يجعلوها اليد لافي القلب وهذا أكد عليه خطابه تكراراً مراراً ودعا للأخذ بالأسباب مخالفاً ومحارباً لما قد ترسخ الخطاب الصوفي المنحرف مؤكداً أن ترك الأسباب مخالف للشريعة إذ لا فرق بين تارك الأخذ وتارك الصلاة تعد أقوى المانعة الوقوع الفحشاء والمنكر الشعائر التعبدية كما استفاد تجارب المدارس سبقته كمدرسة أستاذه “أبي الغزالي” كانت ضمن النظامية الداعم لمدرسة السلجوقي وهنا فكرة وبنفس المنهج التزكوي رفع شعاره “لكل إطار والسنة”