❞خالد محمد خالد❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

- ❞خالد محمد خالد❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ خالد محمد ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 مفكر إسلامي مصري معاصر مؤلف كتاب رجال حول الرسول الذي كان سبب شهرته كما ألف عدة كتب تتحدث عن السيرة النبوية وأعلام الصحابة وهو والد الداعية المصري ثابت كاتباً مصرياً معاصراً ذا أسلوب مبسط تخرج كلية الشريعة بالأزهر وعمل مدرساً ثم عمل بوزارة الثقافة عضواً بالمجلس الأعلى للآداب والفنون ولد رحمة الله عليه بقرية العدوة قرى محافظة الشرقية وتوفي سنوات وقبره بهذه القرية كان مولده يوم الثلاثاء "العدوة" إحدى بمصر والتحق طفولته بكتاب فأمضى به بضع حفظ أثنائها قدراً القرآن وتعلم القراءة والكتابة ولما عقد والده – الشيخ عزمه أن يلحقه الشريف حمله إلى القاهرة وعهد أبنه الأكبر " حسين ليتولي تحفيظه كاملاً وكان ذلك هو شرط الالتحاق الوقت أتم كله وقت قياسي خمسة أشهر بين مفصلاً مذكراته "قصتي مع الحياة" التحق سن مبكرة وظل يدرس فيه مشايخه الأعلام طيلة ستة عشر عاماً حتى ونال الشهادة العالية سنة 1364هـ 1945م آنذاك زوجاً وأباً لأثنين أبنائه بالتدريس بعد التخرج الأزهر تركه نهائياً 1954م حيث عين وزارة كمستشار للنشر ترك الوظائف بالخروج الاختياري المعاش عام 1976 وذلت له عروض كثيرة لنيل وظائف قيادية الدولة سواء رئاسة جمال عبد الناصر أو أنور السادات فكان يعتذر عنها ورفض عروضاَ أخرى لأسفار خارج مصر وآثر يبقى حياته المتواضعة التي يغلب عليها الزهد والقنوع تقلبت أطوار متعددة مبكر وسريع للقرآن الكريم طالب نابه شاب متعطش للمعرفة تواق أنواع الفنون والآداب والثقافات منغمس السياسة مشغول بها خطيب بارع القضايا السياسية كانت تشغل الوطن واعظ تغمر دروسه وخطبه القلوب بنشوة الإيمان عابد بالآخرة وصوفي بربه وهكذا وقد شرح بالتفصيل : مرض مرضاً طويلاً واشتد سنواته الأخيرة ومع دائم القول: "لا راحة للمؤمن دون لقاء الله" ولم تكن فكرة الموت تزعجه بل المنتظر علي شوق استعد وأوصي بما يريد وصيته يصلي علية جامع معهده العلمي ومرتع صباه وشبابه وان يدفن بقريته بجوار الآباء والأجداد والإخوان والأهل جاءته الوفاة المستشفى الخميس ليلة الجمعة 9 شوال 1416هـ الموافق 29 فبراير 1996م عمر يناهز الستة والسبعين ❰ مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الوصايا العشر لمن يحيا والموعد كيف يفكر أهل الاسلام ينادي البشر الي هذا أزمة الحرية فى عالمنا إنسانيات الإسلام تحدث الناشرين دار الفكر للطباعة والنشر بسوريا المقطم والتوزيع ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف خالد محمد خالد خالد محمد خالد خالد محمد خالد
خالد محمد خالد
المؤلِّف
المؤلِّف خالد محمد خالد خالد محمد خالد خالد محمد خالد
خالد محمد خالد
المؤلِّف
1920م - 1996م مؤلفون مصريون المؤلِّف مصري المصري
مفكر إسلامي مصري معاصر، مؤلف كتاب رجال حول الرسول الذي كان سبب شهرته، كما ألف عدة كتب تتحدث عن السيرة النبوية وأعلام الصحابة، وهو والد الداعية المصري محمد خالد ثابت. كان خالد محمد خالد كاتباً مصرياً معاصراً ذا أسلوب مبسط، تخرج من كلية الشريعة بالأزهر، وعمل مدرساً، ثم عمل بوزارة الثقافة، كان عضواً بالمجلس الأعلى للآداب والفنون.ولد رحمة الله عليه بقرية العدوة من قرى محافظة الشرقية وتوفي من عدة سنوات وقبره بهذه القرية. كان مولده يوم الثلاثاء في "العدوة" إحدى قرى محافظة الشرقية بمصر، والتحق في طفولته بكتاب القرية، فأمضى به بضع سنوات، حفظ في أثنائها قدراً من القرآن، وتعلم القراءة والكتابة. ولما عقد والده – الشيخ محمد خالد – عزمه على أن يلحقه بالأزهر الشريف، حمله إلى القاهرة، وعهد به إلى أبنه الأكبر " الشيخ حسين " ليتولي تحفيظه القرآن كاملاً، وكان ذلك هو شرط الالتحاق بالأزهر في ذلك الوقت. أتم حفظ القرآن كله في وقت قياسي وهو خمسة أشهر – كما بين ذلك مفصلاً في مذكراته "قصتي مع الحياة" – ثم التحق بالأزهر في سن مبكرة، وظل يدرس فيه على مشايخه الأعلام طيلة ستة عشر عاماً حتى تخرج فيه، ونال الشهادة العالية من كلية الشريعة سنة 1364هـ – 1945م، وكان آنذاك زوجاً وأباً لأثنين من أبنائه. عمل بالتدريس بعد التخرج من الأزهر عدة سنوات حتى تركه نهائياً سنة 1954م، حيث عين في وزارة الثقافة كمستشار للنشر، ثم ترك الوظائف نهائياً بالخروج الاختياري على المعاش عام 1976. وذلت له عروض كثيرة لنيل وظائف قيادية في الدولة، سواء في رئاسة جمال عبد الناصر أو أنور السادات، فكان يعتذر عنها، ورفض عروضاَ أخرى لأسفار خارج مصر، وآثر أن يبقى في حياته المتواضعة التي يغلب عليها الزهد والقنوع. تقلبت حياته في أطوار متعددة، من حفظ مبكر وسريع للقرآن الكريم، إلى طالب نابه بالأزهر الشريف، إلى شاب متعطش للمعرفة، تواق إلى أنواع الفنون والآداب والثقافات، إلى منغمس في السياسة مشغول بها، إلى خطيب بارع في القضايا السياسية التي كانت تشغل الوطن في ذلك الوقت، ثم إلى واعظ تغمر دروسه وخطبه القلوب بنشوة الإيمان، إلى عابد مشغول بالآخرة، وصوفي مشغول بربه، وهكذا.. وقد شرح ذلك بالتفصيل في مذكراته : "قصتي مع الحياة". مرض مرضاً طويلاً، واشتد عليه في سنواته الأخيرة، ومع ذلك كان دائم القول: "لا راحة للمؤمن من دون لقاء الله" ولم تكن فكرة الموت تزعجه، بل كان كما المنتظر له علي شوق، وقد استعد له وأوصي بما يريد.. وكان من وصيته أن يصلي علية في جامع الأزهر، معهده العلمي ومرتع صباه وشبابه، وان يدفن بقريته "العدوة" بجوار الآباء والأجداد والإخوان والأهل. جاءته الوفاة وهو في المستشفى يوم الخميس، ليلة الجمعة 9 شوال سنة 1416هـ الموافق 29 فبراير سنة 1996م عن عمر يناهز الستة والسبعين عاماً. له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ رجال حول الرسول ❝ ❞ الوصايا العشر لمن يريد أن يحيا ❝ ❞ والموعد الله - كيف يفكر أهل الله ❝ ❞ الاسلام ينادي البشر الي هذا الرسول ❝ ❞ لقاء مع الرسول ❝ ❞ أزمة الحرية فى عالمنا ❝ ❞ إنسانيات محمد ❝ ❞ الدولة في الإسلام ❝ ❞ كما تحدث القرآن ❝ الناشرين : ❞ دار الفكر للطباعة والنشر بسوريا ❝ ❞ دار المقطم للنشر والتوزيع ❝

مفكر إسلامي مصري معاصر، مؤلف كتاب رجال حول الرسول الذي كان سبب شهرته، كما ألف عدة كتب تتحدث عن السيرة النبوية وأعلام الصحابة، وهو والد الداعية المصري محمد خالد ثابت. كان خالد محمد خالد كاتباً مصرياً معاصراً ذا أسلوب مبسط، تخرج من كلية الشريعة بالأزهر، وعمل مدرساً، ثم عمل بوزارة الثقافة، كان عضواً بالمجلس الأعلى للآداب والفنون.ولد رحمة الله عليه بقرية العدوة من قرى محافظة الشرقية وتوفي من عدة سنوات وقبره بهذه القرية.

كان مولده يوم الثلاثاء في "العدوة" إحدى قرى محافظة الشرقية بمصر، والتحق في طفولته بكتاب القرية، فأمضى به بضع سنوات، حفظ في أثنائها قدراً من القرآن، وتعلم القراءة والكتابة. ولما عقد والده – الشيخ محمد خالد – عزمه على أن يلحقه بالأزهر الشريف، حمله إلى القاهرة، وعهد به إلى أبنه الأكبر " الشيخ حسين " ليتولي تحفيظه القرآن كاملاً، وكان ذلك هو شرط الالتحاق بالأزهر في ذلك الوقت. أتم حفظ القرآن كله في وقت قياسي وهو خمسة أشهر – كما بين ذلك مفصلاً في مذكراته "قصتي مع الحياة" – ثم التحق بالأزهر في سن مبكرة، وظل يدرس فيه على مشايخه الأعلام طيلة ستة عشر عاماً حتى تخرج فيه، ونال الشهادة العالية من كلية الشريعة سنة 1364هـ – 1945م، وكان آنذاك زوجاً وأباً لأثنين من أبنائه. عمل بالتدريس بعد التخرج من الأزهر عدة سنوات حتى تركه نهائياً سنة 1954م، حيث عين في وزارة الثقافة كمستشار للنشر، ثم ترك الوظائف نهائياً بالخروج الاختياري على المعاش عام 1976.

وذلت له عروض كثيرة لنيل وظائف قيادية في الدولة، سواء في رئاسة جمال عبد الناصر أو أنور السادات، فكان يعتذر عنها، ورفض عروضاَ أخرى لأسفار خارج مصر، وآثر أن يبقى في حياته المتواضعة التي يغلب عليها الزهد والقنوع. تقلبت حياته في أطوار متعددة، من حفظ مبكر وسريع للقرآن الكريم، إلى طالب نابه بالأزهر الشريف، إلى شاب متعطش للمعرفة، تواق إلى أنواع الفنون والآداب والثقافات، إلى منغمس في السياسة مشغول بها، إلى خطيب بارع في القضايا السياسية التي كانت تشغل الوطن في ذلك الوقت، ثم إلى واعظ تغمر دروسه وخطبه القلوب بنشوة الإيمان، إلى عابد مشغول بالآخرة، وصوفي مشغول بربه، وهكذا.. وقد شرح ذلك بالتفصيل في مذكراته : "قصتي مع الحياة".

مرض مرضاً طويلاً، واشتد عليه في سنواته الأخيرة، ومع ذلك كان دائم القول: "لا راحة للمؤمن من دون لقاء الله" ولم تكن فكرة الموت تزعجه، بل كان كما المنتظر له علي شوق، وقد استعد له وأوصي بما يريد.. وكان من وصيته أن يصلي علية في جامع الأزهر، معهده العلمي ومرتع صباه وشبابه، وان يدفن بقريته "العدوة" بجوار الآباء والأجداد والإخوان والأهل. جاءته الوفاة وهو في المستشفى يوم الخميس، ليلة الجمعة 9 شوال سنة 1416هـ الموافق 29 فبراير سنة 1996م عن عمر يناهز الستة والسبعين عاماً.

❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها  ❞ تحليل البيانات الإحصائية ❝  ❞ الوصايا العشر لمن يريد أن يحيا ❝  ❞ رجال حول الرسول ❝  ❞ والموعد الله - كيف يفكر أهل الله ❝  ❞ الاسلام ينادي البشر الي هذا الرسول صلي الله عليه و سلم خالد محمد خالد ❝  ❞ لقاء مع الرسول ❝  ❞ أزمة الحرية فى عالمنا ❝  ❞ الدولة في الإسلام ❝  ❞ رجال حول الرسول صلى لله عليه وسلم ❝  الناشرين :  ❞ دار الفكر للطباعة والنشر  ❝  ❞ دار المقطم للنشر والتوزيع ❝  ❞ دنيا المعارف ❝   ❱

#333

2K مشاهدة هذا اليوم

#346

743 مشاهدة هذا الشهر

#355

137K إجمالي المشاهدات
فى الكتاب يتحدث خالد محمد خالد عن نور خرج من الظلمة لينشر العدل والحق والحب والرحمة بين الناس، ذلك النور متمثلاً فى المسيح وفى محمد، فالمسيح يقول: "جئت لأخلص العالم"، ومحمد يقول: "إنما أنا رحمة مهداة" ومن المؤكد أنهما يقصدان "إنهاض الإنسان"، و"ازدهار الحياة". جاء المسيح، ومن بعده محمد بدعوة موضوعها الإنسان، ليخصاه من الظلم والاستبداد والجهل، فأخلصوا لدعوتهم حتى انتشرت فى بقاع العالم، ولأنهما بعثا من أجل الإنسان.. كانا إنسانين.. رجلين من البشر.. يأكلان الطعام.. ويمشيان فى الأسواق، وأول ما يبهرنا فى عنايتهما بالإنسان، هو أن المسيح ينعت نفسه "أنا ابن الإنسان"، بينما يقول محمد "أنا بشر مثلكم"، ولم يجيئا ملكين، ولا من طبيعة غير طبيعة البشر، إذًا فالإنسانية هى الجنسية التى يحملها المسيح وأخوه. كان حرصهما على أن يظلا فى وعى الناس مجرد بشر، اعتدادًا بدور الإنسان، واعتزازًا بالبشرية نفسها، لكن الأسلوب الذى اتبعاه فى نسج حياتهما لم يكن أسلوبًا عاديًا، بل كان متفوقًا، وخارقًا.. فكانت المعجزة. ولم يهتم المسيح ومحمد بشىء مثل اهتمامها بتحرير البسطاء من غفلتهم، فيقول عيسى "روح الرب مسحنى، لأبشر المساكين..أرسلنى لأشفى منكسرى القلوب"، إنه مع الإنسان العادى الذى ليس معه مال، ولا جاه، ولا سلطان، فسلح الناس العاديين بأقوى الأسلحة، بالإيمان، والأمل حين قال لهم "طوباكم". ولا يختلف موقف ابن عبد الله من موقف المسيح فى وقوفه إلى صف الإنسان البسيط، فلا يكاد محمد يبصر البسطاء قادمين نحوه، فى أى ساعة، حتى يتلقاهم بحفاوة، ويبسط لهم رداءه ليجلسوا فوقه، وهو يرحب بهم ويقول: "أهلا بمن أوصانى بهم ربى". الإنسان البسيط إذًا، كان وصية الله لمحمد، مثلما كان وصية الله للمسيح، مثلما كان وصيته لكل نبى وكل رسول.
عدد المشاهدات
205
عدد الصفحات
-4
نماذج من أعمال خالد محمد خالد:

منشورات من أعمال ❞خالد محمد خالد❝: