دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصيّة وصور من الكتب ، وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات 2025
❞كاتب وروائي في الرابعة والعشرين من عمره، له مشاركات عديدة وكتب كثيرة لكنه يفضل نشرها فقط بحساباته على السوشيال ميديا مثل كتاب لَجِين وكتاب ذكريات تشرين ما يميز أسلوبه بالكتابة هو سلاسة السرد وقوة اللفظ والمعنى.
❝
الكاتب والرِوائيّ:
إسماعيل إبراهيم
حول
أعمالي
وكتاباتي
إحصائيَّات
️توثيق مؤلفات وأعمال الكاتب والرِوائيّ ❞إسماعيل إبراهيم ❝ في صفحة رسميّة كشخصيّة عامة على منصة المكتبة
❞ ولكن ليس من العدل أن ينزف المرء العشق حتى الموت.
فلا تكتب نهايةً تُثقل أجنحة الأيائلِ وتترك الطيف البعيد، شارداً خلف الدخان.
فقلت لصاحبي الحزين: لكنك أنت من كتبت نهايتك؛ حين انتظرت أن يأتيك القدر بما تحب!
فقال: أكمل حكايتك إذا يا صاحبي واتركني قتيلاً بين ضلوعها؛ عسى برد الفراشة في مداك أن يهرب بي نحو دفء القبور ونلتقي..
ودع خيباتنا تعيش رسائلاً، يتناقلها الحالمون بأن غزالةً أنقذت صائدها من الموت وعادت سالمةً من قحط بيته.
واحرق وعودنا القديمة، وانثرها رماداً بالأفق؛ عسى شذى ألمي، أن يصيب حلق القدر بخسارتنا؛ فيموت مختنقاً بما صنعت يداه.
ولملم بقايانا من أبجديتك الغريبة، وأغلق الباب بعد أن ينتهي دوري؛ لأنام متكئاً على الحلم ، كما ينام الأمل الجريح بين الركام
بكيت وقلت: إن أعطيتني فرصةً لأعود أنت وتعود آناي أنت لكتبتُ من دمي هاويةً كما تحب، ولكنني مثلك محاصر يا صاحبي.. ❝ ⏤إسماعيل إبراهيم
❞ ولكن ليس من العدل أن ينزف المرء العشق حتى الموت.
فلا تكتب نهايةً تُثقل أجنحة الأيائلِ وتترك الطيف البعيد، شارداً خلف الدخان.
فقلت لصاحبي الحزين: لكنك أنت من كتبت نهايتك؛ حين انتظرت أن يأتيك القدر بما تحب!
فقال: أكمل حكايتك إذا يا صاحبي واتركني قتيلاً بين ضلوعها؛ عسى برد الفراشة في مداك أن يهرب بي نحو دفء القبور ونلتقي.
ودع خيباتنا تعيش رسائلاً، يتناقلها الحالمون بأن غزالةً أنقذت صائدها من الموت وعادت سالمةً من قحط بيته.
واحرق وعودنا القديمة، وانثرها رماداً بالأفق؛ عسى شذى ألمي، أن يصيب حلق القدر بخسارتنا؛ فيموت مختنقاً بما صنعت يداه.
ولملم بقايانا من أبجديتك الغريبة، وأغلق الباب بعد أن ينتهي دوري؛ لأنام متكئاً على الحلم ، كما ينام الأمل الجريح بين الركام
بكيت وقلت: إن أعطيتني فرصةً لأعود أنت وتعود آناي أنت لكتبتُ من دمي هاويةً كما تحب، ولكنني مثلك محاصر يا صاحبي. ❝