❞سارة محمود الشافعي❝ المُعلِّقة الصوتيَّة المصرية - المكتبة

- ❞سارة محمود الشافعي❝ المُعلِّقة الصوتيَّة المصرية - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المُعلِّقة الصوتيَّة ❞ سارة محمود الشافعي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 القارئة البارعة المبدعة والمتميّزة عرض الكتب حاصلة ليسانس دار العلوم دبلوم الصحة النفسية الإنسانية بأكادير نماء عرضت أكثر ٦٠ كتاب و١٣٠ فيديوهات متنوعة بدأت سنة ٢٠١٩ محافظة البحيرة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
سارة محمود الشافعي
سارة محمود الشافعي
المُعلِّقة الصوتيَّة
سارة محمود الشافعي
سارة محمود الشافعي
المُعلِّقة الصوتيَّة
30 عاماً مؤلفون مصريون المُعلِّقة الصوتيَّة مصرية المصرية
القارئة البارعة و المبدعة والمتميّزة في عرض الكتب سارة محمود الشافعي حاصلة على ليسانس من دار العلوم ، حاصلة على دبلوم في الصحة النفسية، دبلوم في العلوم الإنسانية بأكادير نماء، عرضت أكثر من ٦٠ كتاب و١٣٠ فيديوهات متنوعة، بدأت في عرض الكتب في سنة ٢٠١٩، من محافظة البحيرة.


كتبت عنها الصحفيّة سارة مجدي:

التميز دائمًا سر النجاح، وبالسعي تتحقق المطالب وفي وجود الداعم تتوالى النجاحات وهو ما حدث مع مبدعتنا، المتميزة في عرض الكتب، والقارئة البارعة، والإعلامية المستقبلية “سارة الشافعي”.

★ عرفينا مَن هي سارة الشافعي؟
_سارة الشافعي أبلغ من العمر سبعة وعشرون عامًا، حاصلة على ليسانس من دار العلوم، حاصلة على دبلوم في الصحة النفسية، دبلوم في العلوم الإنسانية بأكادير نماء، عرضت أكثر من ٦٠ كتاب و١٣٠ فيديوهات متنوعة، بدأت في عرض الكتب في سنة ٢٠١٩، من محافظة البحيرة.

 

 

 

★من ليسانس علوم لعرض الكتب وصناعة الفيديوهات، من أين كانت الفكرة؟
_الفكرة أنني كنت أتمنى أن أكون إعلامية وكنت دائمًا معتادة على قراءة الجرائد والمجلات وأسرد لأصدقائي الملخص المفيد منها، وأثناء مذاكرتي كنت أتخيل ذاتي مذيعة تحاور ضيفًا، وكنت أشترك دائمًا في الإذاعة المدرسية، وفي خطبتي كانت هديتي من خطيبي كورس الكاميرا دكتور محمد سعيد محفوظ وكنت قد شاركت فيه وثقتي بنفسي زادت كثيرًا عندما أشاد دكتور محمد بإعجابه بي وقال عني أن لدي بذور الموهبة وشكلي محبوب للكاميرا وهذا أسعدني كثيرًا.
وفي ذات الوقت قد شاهدني خطيبي وكنت أتناقش مع أحد ما في التنمية البشرية في كتاب ومجموعة من أهلنا أيضًا وشجعوني كثيرًا وقالوا أنني قادرة على ذلك وبعد الزواج كانت الخطوة في بدء عمل ملخصات الكتب، ودمجت بين علم النفس والإعلام في القناة.

★من كان داعم لكِ؟
_مَن دعموني كثيرًا أولهم زوجي فهو كان مرحب بالفكرة كثيرًا وأنشأ لي القناة وهو من كان يصور لي الفيديوهات ويمنتچها ويشجعني وعلمني المنتاج أيضًا.
_وأيضًا أبي وأمي و والد والدة زوجي وأخواته، وبالأخص أميرة أختي ورفيدة أخت زوجي سواء بالدعم المعنوي أو بالنشر على صفحات الفيس.

★من الذي اختار اَسم كتاب في الخمسينة للقناة؟
_زوجي أختارها واحببتها كثيرًا.

★ما الذي تبغيه من صناعة محتوى عرض الكتب؟ وما طموحك في هذا المجال؟
_أحلم أن تكون القناة مشروع ثقافي متكامل أساسه قائم على عرض الكتب؛ لذلك فعلت عرض لـِ 60 كتابًا وصنعت 60 فيديو عن تطوير الذات وحوارات مع متخصصين وعن تكوين الشخصية، وعن كيفية التخلص من جلد الذات مع أستاذة”منال بدر”، وعن كيفية التحسين من جودة نومنا مع أستاذة”نهى إيهاب”
_وجروب (عادات ومحتاجات) يساعد الشباب والفتيات في تطوير حياتهم وشخصيتهم وحل مشكلات لهم مثل: الكسل، والمذاكرة، والقلق، والخوف.
بطرق عملية وعملاً بحديث الرسول(أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل).

 

 

 

 

 

★ما الصعوبات التي واجهتيها؟
_كان لديّ خوف من الكاميرا كثيرًا.
و واجهتها أنني مكثت طوال اليوم أشغل في الكاميرا وأتحدث أمامها مع ذاتي حتى أتعود عليها، وكانت هناك مقولة وضعتها نُصب عيني تقول “أن الإعلامي الحقيقي لابد أن يكون على طبيعته ولا يتصنع”، ومع الوقت أصبحت أنا والكاميرا أصدقاء وبالأخص عند تفاعل الناس معي.

★ ما أول كتاب بدأتي به؟
_سندريلا سيكرت للكاتبة “هبة السواح”

★ ما الذي تبغيه من عرض الكتب؟
_أنني أحقق ذاتي وهو حب نشر العلم وأن الناس تستفاد مني ولو بمعلومة واحدة بالأخص من لم يستطع القراءة، وأن أي مشكلة نستطيع حلها بالقراءة.

★هل من الممكن أن عرضك للكتب يوصل بكِ لشاشة التلفزيون، أم أنكِ لا ترغبين في هذه الخطوة؟
_السوشال ميديا الآن أصبحت أسرع من التلفزيون، وما أرغب به هو نشر العلم والوعي بالقراءة، ولكن إذا أتت الفرصة سأكون سعيدة كثيرًا.

★ما أكثر الكتب التي عرضت بواسطتك وتلقت قبول كبير؟
_لاء بطعم الفلامنكو
_كتاب السماء
وكانوا من أكثر الكتب التي انتشرت سريعًا ونالت إعجاب الكثير.

★ما أكثر الكتب التي استفدتي منها أثناء عرضكِ لها؟
_عرضي للكتب ليس مجرد عرض فقط؛ إنما يعتبر أنني أذاكر الكتاب، ولا يوجد كتاب أو رواية أو فيلم إلا ولا بد أن استفيد منه أولاً وأكتب ما لمسني منه؛ لأنني إذ لم أفعل ذلك أشعر أنني غير طبيعية ولا استطيع الوقوف أمام الكاميرا.

★هل مِن عرضك للكتب تستطيعي أن تكوني ناقدة أدبية؟
_لم أفكر في ذلك من قبل، وربما لا.

★هل لديكِ هوايات أخرى غير عرض الكتب؟
_لا

★هل سارة الشافعي طموحها سيقف عند عرض الكتب أم هناك خطوة أكبر؟
_حاليًا ظل خطوة واحدة في استكمال رسالة الماجستير في الصحة النفسية وهذا الحالي ولكن طموحي لن يتوقف عند هذا فحسب.

★هل ترين فكرتك مختلفة أم تم تنفيذها من قبل؟
_كعرض كتب يوجد الكثير، ولكن طريقتي مختلفة؛ لأنني أصنع ريفيو للكتاب أو للفيلم بصفة عامة ثم أشرح أكثر من موضوع بحيث مَن لم يستطع قراءة الكتاب يستفيد عند سماع الفيديو.

★ما المهارات التي يجب أن يمتلكها صانع المحتوى وبالأخص المحتوى المفيد مثل محتواكِ؟ وبماذا تنصحين مَن يريد البدأ في هذا العمل؟
_الحب، أن يكون محب لعمله ويراعي الله به وبالمعلومات التي يقدمها؛ لأنه بكلمة منه ممكن أن يحيي إنسان وممكن أن يكسره، ويبدأ بأقل القليل(المتاح) ما دام يرغب في تقديم المحتوى وعليه أن يبدأ لا ينتظر أن يحصل أولاً على كل ما يريد التصوير به، فاليعمل بما متاح ومع الوقت سيحصل على كل ما يريد بأمر الله.

★هل واجهتي أنتقادات من قبل، وكيف كان ردك؟
_أكيد سواء كتاب أو أنتقاد شخصي مثل:
لا يجب أن تظهري لإنكِ إمرأة عورة.
_أنا أقتنع تمامًا بالذي أفعله وكل شخص لديه تفكيره وشخصيته التي يقتنع بها، واحترم رأي أي شخص، وأنظر في الانتقاد وأرى هل بالفعل كلامه صحيح وأصلح من ذاتي إذا كان أنتقاد بناء ومفيد ليّ، وإذا لم أقتنع به وغير بناء أحترمه ولكن أنت حر ما لم تضر.

★أين ترين قناتك بعد فترة من الزمن؟
_ غير واضعة لها تارجت معين، ولكني أحاول دائمًا أن أطور منها ومن الطريقة ومن المحتوى، كنت في البداية أريد ناس ومشاهدات لكن أدركت أنني مشتتة وابتعدت عن القناة فترة تقارب من سنة بسبب هذا الإحساس بحيث أنني لا أريد شيء يعطلني عن هدفي الأساسي ولا أكون متعلقة به، والحمد لله بكل حب أشارك الكتب التي تفيدني وأشعر أنها تفيد غيري، ومؤمنة بقول الله(أن ليس للإنسان إلا ما سعى وأن سعيه سوف يرى).

★ما رأيك في رواد صناعة فيديوهات الترندات؟ وهل ترين أن هذا محتوى مفيد أم لا؟
_لا يعجبني، ولكن له من يهتمون به ويتابعونه وذلك؛ لأن الترندات تقوم على الأشياء السلبية ولا يوجد منها غير الفراغ.

★من خلال قرائتك للكتب، هل تستطيعي أن تقولي لنا ما أكثر أنواع الكتب المفيدة؟ ومَن كُتابك المفضلين التي تُحبي أن تقرأي لهم؟
_أنا أحب كثيرًا كتب التطوير الذاتي وعلم النفس وعلم الاجتماع والتربية أي كل ما يخص النفس البشرية.

★ ما الرسالة التي ترغبين توجهيها للجمهور؟
_القراءة، فهناك مقولة العقاد تقول(لا أحب الكتب لأنني زاهد في الحياة ولكنني أحب الكتب لأن حياة واحدة لا تكفيني)
القراءة حياة، أقرأ ولو صفحة يوميًا ولا تنم بعقلية أمس، وهناك مقولة لأحمد ديداد تقول(ماذا عسانا إن تكون القراءة، إن لم تكن لغسل المخ نحن لسنا شيء آخر سوى ما نأكل ونقرأ)
★ماذا تحبي أن تقولي لمجلة إيفرست وما رأيك في هذا الحوار؟
_سعدت كثيرًا بهذا الحوار الشيق وقد نفذ الوقت سريعًا وكنت مستمتعة معكِ كثيرًا، وأشكر مجلة إيفرست على الإهتمام بنشر الوعي وتشجيع المحتويات الهادفة ووصولها للناس.

“وفي النهاية كانت مجلة إيفرست سعيدة بهذا الحوار مع المبدعة “سارة الشافعي” متمنيين لها دوام التميز والإبداع.

#5K

2 مشاهدة هذا اليوم

#16K

32 مشاهدة هذا الشهر

#28K

889 إجمالي المشاهدات
نماذج من أعمال سارة محمود الشافعي:
🎥 أعمال فيديو منشورة لـ ❞سارة محمود الشافعي❝:

منشورات من أعمال ❞سارة محمود الشافعي❝:

نتيجة البحث