📘 ❞ أدب الدين والدنيا (ط. المنهاج) ❝ كتاب ــ أبو الحسن الماوردي اصدار 2013

إسلامية متنوعة - 📖 ❞ كتاب أدب الدين والدنيا (ط. المنهاج) ❝ ــ أبو الحسن الماوردي 📖

█ _ أبو الحسن الماوردي 2013 حصريا كتاب أدب الدين والدنيا (ط المنهاج) عن دار المنهاج للنشر والتوزيع 2024 المنهاج): الدنيا والدين هو كتابٌ من تأليف أبي جمع فيه الآداب والأخلاق الكثير آيات القرآن الكريم والحديث النبوي ثم بأمثال الحكماء وآداب البلغاء وأقوال الشعراء سماه الأصل البغية العليا ولكن الاسم الذي شاع بين الناس أبواب الكتاب: قسم الكتاب إلى ستة أبواب هي: الباب الأول: فضل العقل وذم الهوى الباب الثاني: باب العلم الثالث: الرابع: الخامس: النفس الفصل مجانبة الكبر والإعجاب حسن الخلق الحياء الحلم والغضب الصدق والكذب السادس: الحسد والمنافسة آداب المواضعة الكلام والصمت الصبر والجزع المشورة كتمان السر المزاح والضحك الطيرة والفأل السابع: المروءة الثامن: منثورة بينما خطبة التي أوردها بداية فقد صنف خمسة لم يذكر بينها ولعله ملحق مع الباب قبله إن أعظم الأمور خطراً وقدراً وأعجبها نفعاً ورفداً ما استقام به وانتظم صلاح الآخرة والأولى لأن باستقامة تصحّ العبادة وبصلاح تتم السعادة وقد توخى بهذا الإشارة آدابهما مفصلاً أجمل أحوالهما أعدل الأمرين: من إيجاز وبسط جامعاً تحقيق الفقهاء وترقيق الأدباء فلا ينبو فهم ولا يدق وهم مستشهداً الله جلّ اسمه بما يقتضيه ومن سنن رسول صلى عليه وسلم يضاهيه متبعاً ذلك القلوب ترتاح الفنون المختلفة وتسأم الفن الواحد قال عليّ بن طالب رضي عنه" "إن تملّ كما الأبدان فاهدوا إليها طرائف الحكمة" وقد قسّم المؤلف كتابه هذا ضمن الأول فصل إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين مكتبة الكتب الاسلاميه المتنوعه التى يوجد بها موضوعات كثيره فى شتى فروع الاسلامى وتشمل ( الملائكة المقدسة الرسل والأنبياء يوم القيامة القضاء والقدر شعائر وعبادات أركان الإسلام الإحسان أخرى الجهاد والطعام الشريعة والفقه الإسلامي مصادر التشريع المذاهب الفقهية الكبرى التاريخ العصر النبوى عصر الخلفاء الراشدين الأموي العبّاسي العثماني بعد دور الأسرة رجال واليهودية والمسيحية والعقائد الشرقية رأي غير المسلمين ) كلمة : في اللغة المقصود الاستسلام والانقياد أما معناها شرعاً فهو: والخضوع لله تعالى وأنّ المُسلم يُسِلّم أمره كُله القهار والإسلام ديانة إبراهيمية سماوية إلهية وآخر الديانات السماوية وهي ثاني حيث عدد المعتنقين الديانة المسيحيّة ولكنها أكثر مُنتشرة جغرافيّاً وجه الكُرة الأرضيّة وأنزل عز وجل وهو آخر أنزله وحفظه ليكون صالحاً كل مكان وزمان المسلمون يؤمنون بأنّ عبادة وعدم الشرك فرض عليهم تصديق الرسول محمد صل والإيمان بالقرآن وقراءته وتدبره واتباعه الواجبات يؤمن بالدين الإسلاميّ أركان : نطق الشهادتين "أشهد أن لا اله الا وأشهد محمداً الله الصلاة خمس صلوات اليوم الزكاة إعطاء مال للمساكين والفُقراء صوم رمضان صوم شهر كُل سنة حج البيت لمن استطاع إليه سبيلاً زيارة مكة المُكرمة وأداء مناسك الحج فُرض مرة العُمر تعالى: (وَأَتِمُّوا الحَجَّ وَالعُمرَةَ لِلّهِ ) أركان الإيمان بالله نؤمن بوحدانيّة إشراك أحد معه الربوبية الإيمان بالملائكة الترتيب الثاني الله الإيمان باليوم الآخر يجب يكون إيمانه الإيمان بالقدر خيره وشره أساسيات بربوبية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أدب الدين والدنيا (ط. المنهاج)
كتاب

أدب الدين والدنيا (ط. المنهاج)

ــ أبو الحسن الماوردي

صدر 2013م عن دار المنهاج للنشر والتوزيع
أدب الدين والدنيا (ط. المنهاج)
كتاب

أدب الدين والدنيا (ط. المنهاج)

ــ أبو الحسن الماوردي

صدر 2013م عن دار المنهاج للنشر والتوزيع
عن كتاب أدب الدين والدنيا (ط. المنهاج):
أدب الدنيا والدين هو كتابٌ من تأليف أبي الحسن الماوردي، جمع فيه من الآداب والأخلاق الكثير، من آيات القرآن الكريم، والحديث النبوي، ثم بأمثال الحكماء، وآداب البلغاء، وأقوال الشعراء.

سماه في الأصل كتاب البغية العليا في أدب الدين والدنيا، ولكن الاسم الذي شاع بين الناس هو كتاب أدب الدنيا والدين.

أبواب الكتاب:

قسم الماوردي الكتاب إلى ستة أبواب هي:

الباب الأول: في فضل العقل وذم الهوى.
الباب الثاني: باب أدب العلم.
الباب الثالث: باب أدب الدين.
الباب الرابع: باب أدب الدنيا.
الباب الخامس: باب أدب النفس.
الفصل الأول: باب مجانبة الكبر والإعجاب.
الفصل الثاني: في حسن الخلق.
الفصل الثالث: في الحياء.
الفصل الرابع: في الحلم والغضب.
الفصل الخامس: في الصدق والكذب.
الفصل السادس: في الحسد والمنافسة.
الباب السادس: باب آداب المواضعة.
الفصل الأول: في الكلام والصمت.
الفصل الثاني: في الصبر والجزع.
الفصل الثالث: في المشورة.
الفصل الرابع: في كتمان السر.
الفصل الخامس: في المزاح والضحك.
الفصل السادس: في الطيرة والفأل.
الفصل السابع: في المروءة.
الفصل الثامن: في آداب منثورة.

بينما في خطبة الكتاب التي أوردها الماوردي في بداية الكتاب. فقد صنف الكتاب إلى خمسة أبواب، لم يذكر من بينها باب آداب المواضعة، ولعله ملحق مع الباب الذي قبله.

إن أعظم الأمور خطراً وقدراً، وأعجبها نفعاً ورفداً، ما استقام به الدين والدنيا، وانتظم به صلاح الآخرة والأولى، لأن باستقامة الدين تصحّ العبادة، وبصلاح الدنيا تتم السعادة.

وقد توخى بهذا الكتاب الإشارة إلى آدابهما، مفصلاً ما أجمل من أحوالهما، على أعدل الأمرين:

من إيجاز وبسط، جامعاً فيه بين تحقيق الفقهاء، وترقيق الأدباء، فلا ينبو عن فهم، ولا يدق في وهم، مستشهداً من كتاب الله، جلّ اسمه، بما يقتضيه، ومن سنن رسول الله صلى الله عليه وسلم، بما يضاهيه ثم متبعاً ذلك بأمثال الحكماء، وآداب البلغاء، وأقوال الشعراء، لأن القلوب ترتاح إلى الفنون المختلفة وتسأم من الفن الواحد. وقد قال عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه" "إن القلوب تملّ كما تملّ الأبدان، فاهدوا إليها طرائف الحكمة".

وقد قسّم المؤلف كتابه هذا ضمن أبواب خمسة. الباب الأول في فصل، وذم الهوى. الباب الثاني: في أدب العلم. الباب الثالث: في أدب الدين. الباب الرابع: في أدب الدنيا. الباب الخامس: في أدب النفس.

الترتيب:

#240

0 مشاهدة هذا اليوم

#7K

77 مشاهدة هذا الشهر

#26K

9K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 768.
المتجر أماكن الشراء
أبو الحسن الماوردي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار المنهاج للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث