█ _ ابن عبدالبر 1985 حصريا كتاب الاستغناء معرفة المشهورين من حملة العلم بالكن عن دار تيمية 2024 بالكن: نبذة الكتاب : المبحث الأول: سبب اختيار الموضوع وأهميته المبحث الثانى: معنى الكنى المبحث الثالث: أشهر الف فى "الكنى" ومؤلفاتهم [الباب الأول ترجمة المصنف] المبحث اسمه ونسبه المبحث مولده وموطنه المبحث نشأته وطلبه للعلم المبحث الرابع: رحلاته المبحث الخامس: شيوخه المبحث السادس: تلاميذه المبحث السابع: مكانته العلمية وأقوال العلماء فيه المبحث الثامن: مذهبه المبحث التاسع: مؤلفاته المبحث العاشر: وفاته الباب الثانى وصف المخطوط المبحث اسم والتحقيق نسبة إلى مؤلفه المبحث نسخة التى بين أيدينا ووصفها أولا: عدد الأوراق والأسطر هذه النسخة ثانيا: خطها وناسخها ثالثا: تاريخ نسخها ومكانه رابعا: الهوامش والمصطلحات والعلامات المستعملة النسخة خامسا: السماعات والتملكات المثبتة النسخة منهج المصنف الكتاب أولا: أقسام ثانيا: التبويب والترتيب هذا ثالثا: طبيعة المادة ومنهجه ذكر التراجم رابعا: منهجه نقد الرجال والحكم الأحاديث الباب الثالث النص المحقق (الكتاب) وعملى فيه أولا: قمت بترقيم ترقيما تسلسليا ثانيا: ضبط وتحقيقه ثالثا: الهامشية ومعالجتها تخريج والآثار خامسا: الأقوال وعزوها قائليها سادسا: الألفاظ الغريبة وشرحها سابعا: بيان مواضع الآيات السور ثامنا: وقد أيضا بتخرج الأبيات الشعرية وشرح غريبها الكتاب (في عرف الصحابة بكنيته واشتهر بها ولم يوقف أو اختلاف فيه) الكتاب الثاني (فى أسماء المعروفين بالكنى ممن اشتهر يذكر أكثر أسانيد الحديث باسمه التابعين ومن بعدهم) كتب الأنساب مجاناً PDF اونلاين علم (او جينيالوجيا) هو مهتم بأنساب القبائل والعشائر والأسر المحلية تحميل وقراءة والانساب القديمة والحديثة, أنساب ورواة الآثار مثل جمهرة النسب, جمل انساب الاشراف والكثير
❞ 🌿🌸الحافظ ابن عبدالبر رحمه الله:
˝ القَوْلَ لا يَصِحُّ
لِفَضْلِ قائِلِهِ،
وإنَّما يَصِحُّ
بِدَلالَةِ الدَّلِيلِ عَلَيْهِ ˝.
📙جامع بيان العلم
📖جـــزء٢ / صـ١٧٤ . ❝
❞ ليت الباع لنا كانت مـجـاورةً وليتنا لا نرى مما نرى أحـدا
إن السباع لتهدا في مرابضهـا والناس ليس بهاءٍ شرّهم أبـدا
فاهرب بنفسك واستأنس بوحدتها تعش سليماً إذا ما كنت منفرداً
وقال منصور الفقيه :
أحذّرك الناس إلاّ قـلـيلا فلا تبغين إليهـم سـبـيلا
وفارقهم عن قليّ واتـخـذ إذا ما خشيت انفراداً خليلا
من الجنّ والجنّ إن تلقهـم تجدهم أبرّ فعالا وقـلـيلا
من الإنس ،لا كان مستأنساً بهم طالبٌ من سواهم بديلاً
وقال أبو العتاهية :
أياربّ إنّ الناس لا ينصفوننـي وإن أنا لم أنصفهم ظلمونـي
وإن كان لي شيْ تصدّوا لأخذه وإن جئت أبغي شيئهم منعوني
وإن نالهم بذلي فلا شكر عندهم وإن أنا لم أبذل لهم شتمونـي
وإن طرقتني نكبةٌ فرحوا بهـا وإن صحبتني نعمةٌ حسدونـي
سأمنع قلبي أن يحـنّ إلـيهـم وأحجب عنهم ناظري وجفوني
أنشدني حكم بن المنذر لنفسه :
وكنتم أخلائي الذين أعـدّهـم لصرف زمان إن ألمّ بداهـيه
فأخلفتم ظني بكم فقلـيتـكـم فنفسي عنكم أخر الدهر ساليه . ❝
❞ وروينا عن ثعلب النحوي، أنّه قام لصديق قصده، وأنشده:
لئن قمت ما في ذاك منها غضاضةٌ عليّ وإنّي لـلـكـرام مـذلّـل
على أنّها منّي لـغـيرك هـحـنةً ولكنّها بيني وبـينـك تـجـمـل
ولغيره في هذا المعنى:
إذا ما تبدّى لنا طالـعـاً حللنا الحبا وابتدرنا القياما
فلا تنكرنّ قيامـي إلـيه فإنّ الكريم يجلُّ الكراما . ❝