█ _ ابن حجر الهيتمي 2005 حصريا كتاب ❞ فتح الجواد بشرح الإرشاد متن مجلد 1 ❝ عن دار الكتب العلمية بلبنان 2024 1: من الفقه الشافعي : الإرشاد المؤلف: أحمد بن علي محمد المكي إسماعيل أبي بكر المقري اليمني المحقق: عبد اللطيف حسن الرحمن الناشر: العلمية نبذة الكتاب : ايات القران التي تتكلم عن: قدره الله البقرة أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (107) (البقرة) بَدِيعُ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ (117) (البقرة) وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ الْقُوَّةَ جَمِيعًا وَأَنَّ شَدِيدُ الْعَذَابِ (165) (البقرة) اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ نَوْمٌ مَا فِي الْأَرْضِ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (255) (البقرة) آل عمران إِنَّ يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ السَّمَاءِ (5) يُصَوِّرُكُمْ الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (6) (آل عمران) قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ مِمَّنْ وَتُعِزُّ وَتُذِلُّ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (26) تُولِجُ اللَّيْلَ النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ الْمَيِّتَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ بِغَيْرِ حِسَابٍ (27) عمران) وَلِلَّهِ وَإِلَى تُرْجَعُ الْأُمُورُ (109) وَاللَّهُ (189) عمران) الأعراف وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ لَنْ تَرَانِي وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ فَلَمَّا تَجَلَّى لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ صَعِقًا أَفَاقَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ (143) (الأعراف) النحل إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَنْ نَقُولَ (40) (النحل) طه وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا (105) فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا (106) تَرَى فِيهَا عِوَجًا أَمْتًا يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ عِوَجَ وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلَا تَسْمَعُ هَمْسًا (108) تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ أَذِنَ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ قَوْلًا بِهِ عِلْمًا (110) وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ حَمَلَ ظُلْمًا (111) (طه) الأنبياء إِنَّهُ الْجَهْرَ الْقَوْلِ وَيَعْلَمُ تَكْتُمُونَ (الأنبياء) الحج يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا إِنَّ تَدْعُونَ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ (73) قَدَرُوا حَقَّ قَدْرِهِ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (74) (الحج) النمل وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو فَضْلٍ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَشْكُرُونَ وَإِنَّ لَيَعْلَمُ تُكِنُّ صُدُورُهُمْ يُعْلِنُونَ غَائِبَةٍ كِتَابٍ مُبِينٍ (75) (النمل) القصص وَرَبُّكَ يَخْلُقُ وَيَخْتَارُ كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (68) (القصص) قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ سَرْمَدًا يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِلَهٌ غَيْرُ يَأْتِيكُمْ بِضِيَاءٍ أَفَلَا تَسْمَعُونَ (71) قُلْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ تُبْصِرُونَ (72) وَمِنْ رَحْمَتِهِ لَكُمُ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا وَلِتَبْتَغُوا فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (القصص) العنكبوت أَوَلَمْ يَرَوْا يُبْدِئُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ذَلِكَ يَسِيرٌ (19) (العنكبوت) لقمان يَا بُنَيَّ إِنَّهَا تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ صَخْرَةٍ أَوْ يَأْتِ بِهَا لَطِيفٌ خَبِيرٌ (16) (لقمان) لِلَّهِ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ أَنَّمَا شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ نَفِدَتْ كَلِمَاتُ حَكِيمٌ خَلْقُكُمْ بَعْثُكُمْ كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ سَمِيعٌ بَصِيرٌ (28) (لقمان) إِنَّ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ عَلِيمٌ (34) (لقمان) السجدة يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يَعْرُجُ إِلَيْهِ يَوْمٍ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ (السجدة) فاطر وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ تُرَابٍ نُطْفَةٍ جَعَلَكُمْ أَزْوَاجًا تَحْمِلُ أُنْثَى تَضَعُ بِعِلْمِهِ يُعَمَّرُ مُعَمَّرٍ يُنْقَصُ عُمُرِهِ (11) (فاطر) يَا أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ (15) يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ بِعَزِيزٍ (17) (فاطر) إِنَّ يُمْسِكُ تَزُولَا وَلَئِنْ زَالَتَا أَمْسَكَهُمَا أَحَدٍ إِنَّهُ حَلِيمًا غَفُورًا (41) (فاطر) يس وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ (78) يُحْيِيهَا أَنْشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ بِكُلِّ خَلْقٍ (79) الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنْتُمْ تُوقِدُونَ (80) أَوَلَيْسَ خَلَقَ بِقَادِرٍ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلَى الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ (81) إِنَّمَا أَمْرُهُ أَرَادَ يَقُولَ (82) فَسُبْحَانَ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (83) (يس) غافر يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ تُخْفِي الصُّدُورُ (غافر) هُوَ وَيُمِيتُ (غافر) الشورى إِنْ يُسْكِنِ الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَوَاكِدَ ظَهْرِهِ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (33) يُوبِقْهُنَّ كَسَبُوا وَيَعْفُ عَنْ كَثِيرٍ وَيَعْلَمَ يُجَادِلُونَ آيَاتِنَا لَهُمْ مَحِيصٍ (35) فَمَا أُوتِيتُمْ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا عِنْدَ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (36) (الشورى) لِلَّهِ يَهَبُ لِمَنْ إِنَاثًا وَيَهَبُ الذُّكُورَ (49) يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ عَقِيمًا (50) (الشورى) القمر إِنَّا كُلَّ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ أَمْرُنَا وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ (القمر) الحديد سَبَّحَ (1) (2) الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ (3) سِتَّةِ أَيَّامٍ اسْتَوَى الْعَرْشِ يَلِجُ يَخْرُجُ مِنْهَا يَنْزِلُ مَعَكُمْ أَيْنَ كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (4) يُولِجُ وَيُولِجُ بِذَاتِ الصُّدُورِ (الحديد) المجادلة أَلَمْ تَرَ يَكُونُ نَجْوَى ثَلَاثَةٍ رَابِعُهُمْ خَمْسَةٍ سَادِسُهُمْ أَدْنَى أَكْثَرَ مَعَهُمْ كَانُوا يُنَبِّئُهُمْ عَمِلُوا يَوْمَ (7) (المجادلة) التغابن يُسَبِّحُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ فَمِنْكُمْ كَافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ بِالْحَقِّ وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ الْمَصِيرُ تُسِرُّونَ تُعْلِنُونَ (التغابن) كتب مجاناً PDF اونلاين الشافعية أو المذهب اشتهر هذا المصطلح منذ البدايات المبكرة لنشوء المدارس الفقهية السنية المختلفة لكنه بالتأكيد ظهر حياة الإمام إدريس الذي ينسب إليه
❞ قال الشيخ بدر الدين الزركشي ولهذا لم يتعاط فحول الشعراء المتقدمين كأبي تمام والبحتري وابن الرومي مدحه -صلى الله عليه وسلم، وكان مدحه عندهم من أصعب ما يحاولونه فإن المعاني دون مرتبته، والأوصاف دون وصفه، وكل غلو في حقه تقصير، فيضيق على البليغ النطاق، فلا يبلغ إلا قليلًا من كثير . ❝
❞ ما هو الأحق بالرعاية على كل بليغ من براعة المَطلع، وهو سهولة اللفظ، وصحة السبك، و وضوح المعنى، ورقة التشبيب، وتجنب الحشو، وتناسب المعاني، وعدم تعلق البيت بما بعده، ويُسمى ايضًا حُسن الابتداء، وقد انتزعوا من هذا براعة الاستهلال في النظم والنثر، بأن يكون مبدأ الافتتاح دالًا على ما بُني ذلك النظم او النثر عليه من غرض المَسُوق إليه، كقول أبي تمام السيف أصدق انباءً من الكتبِ
لمَّا كان غرضه ذِكر الفتح والتحريض على الحرب . ❝
❞ قال البدر الزركشي ولا يُظن بأحد من أئمة المسلمين أنهُ يُتوقف في أفضلية نبينا صلى الله عليه وسلم على جميع الملائكة، وكذا سائر الأنبياء، وأطال في الحط والرد على من توقفَ في ذلك وزعم أن هذا ليس مِما كُلفنا بمعرفته ثم قال هذا الزعم باطل فإن هذا من مسائل اصول الدين الواجبة الاعتقاد على كل مكلف . ❝
❞ وقد كان عدم الكتابة لنبينا صلى الله عليه وسلم مع مو أُتيه من العلوم التي لا حد لها ولا غاية، ووقوع الكتابة منه في قصة الحديبية على خلاف فيه.. معجزةٌ لهُ ايضًا . ❝