📘 ❞ فتح الجواد بشرح الإرشاد على متن الإرشاد مجلد 2 ❝ كتاب ــ ابن حجر الهيتمي اصدار 2005

كتب الفقه الشافعي - 📖 ❞ كتاب فتح الجواد بشرح الإرشاد على متن الإرشاد مجلد 2 ❝ ــ ابن حجر الهيتمي 📖

█ _ ابن حجر الهيتمي 2005 حصريا كتاب فتح الجواد بشرح الإرشاد متن مجلد 2 عن دار الكتب العلمية بلبنان 2024 2: من الفقه الشافعي : الإرشاد المؤلف: أحمد بن علي محمد المكي إسماعيل أبي بكر المقري اليمني المحقق: عبد اللطيف حسن الرحمن الناشر: العلمية نبذة الكتاب : ايات القران التي تتكلم عن: قدره الله البقرة أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (107) (البقرة) بَدِيعُ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ (117) (البقرة) وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ الْقُوَّةَ جَمِيعًا وَأَنَّ شَدِيدُ الْعَذَابِ (165) (البقرة) اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ نَوْمٌ مَا فِي الْأَرْضِ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (255) (البقرة) آل عمران إِنَّ يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ السَّمَاءِ (5) يُصَوِّرُكُمْ الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (6) (آل عمران) قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ مِمَّنْ وَتُعِزُّ وَتُذِلُّ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (26) تُولِجُ اللَّيْلَ النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ الْمَيِّتَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ بِغَيْرِ حِسَابٍ (27) عمران) وَلِلَّهِ وَإِلَى تُرْجَعُ الْأُمُورُ (109) وَاللَّهُ (189) عمران) الأعراف وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ لَنْ تَرَانِي وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ فَلَمَّا تَجَلَّى لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ صَعِقًا أَفَاقَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ (143) (الأعراف) النحل إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَنْ نَقُولَ (40) (النحل) طه وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا (105) فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا (106) تَرَى فِيهَا عِوَجًا أَمْتًا يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ عِوَجَ وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلَا تَسْمَعُ هَمْسًا (108) تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ أَذِنَ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ قَوْلًا بِهِ عِلْمًا (110) وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ حَمَلَ ظُلْمًا (111) (طه) الأنبياء إِنَّهُ الْجَهْرَ الْقَوْلِ وَيَعْلَمُ تَكْتُمُونَ (الأنبياء) الحج يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا إِنَّ تَدْعُونَ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ (73) قَدَرُوا حَقَّ قَدْرِهِ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (74) (الحج) النمل وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو فَضْلٍ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَشْكُرُونَ وَإِنَّ لَيَعْلَمُ تُكِنُّ صُدُورُهُمْ يُعْلِنُونَ غَائِبَةٍ كِتَابٍ مُبِينٍ (75) (النمل) القصص وَرَبُّكَ يَخْلُقُ وَيَخْتَارُ كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (68) (القصص) قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ سَرْمَدًا يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِلَهٌ غَيْرُ يَأْتِيكُمْ بِضِيَاءٍ أَفَلَا تَسْمَعُونَ (71) قُلْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ تُبْصِرُونَ (72) وَمِنْ رَحْمَتِهِ لَكُمُ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا وَلِتَبْتَغُوا فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (القصص) العنكبوت أَوَلَمْ يَرَوْا يُبْدِئُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ذَلِكَ يَسِيرٌ (19) (العنكبوت) لقمان يَا بُنَيَّ إِنَّهَا تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ صَخْرَةٍ أَوْ يَأْتِ بِهَا لَطِيفٌ خَبِيرٌ (16) (لقمان) لِلَّهِ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ أَنَّمَا شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ نَفِدَتْ كَلِمَاتُ حَكِيمٌ خَلْقُكُمْ بَعْثُكُمْ كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ سَمِيعٌ بَصِيرٌ (28) (لقمان) إِنَّ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ عَلِيمٌ (34) (لقمان) السجدة يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يَعْرُجُ إِلَيْهِ يَوْمٍ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ (السجدة) فاطر وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ تُرَابٍ نُطْفَةٍ جَعَلَكُمْ أَزْوَاجًا تَحْمِلُ أُنْثَى تَضَعُ بِعِلْمِهِ يُعَمَّرُ مُعَمَّرٍ يُنْقَصُ عُمُرِهِ (11) (فاطر) يَا أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ (15) يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ بِعَزِيزٍ (17) (فاطر) إِنَّ يُمْسِكُ تَزُولَا وَلَئِنْ زَالَتَا أَمْسَكَهُمَا أَحَدٍ إِنَّهُ حَلِيمًا غَفُورًا (41) (فاطر) يس وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ (78) يُحْيِيهَا أَنْشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ بِكُلِّ خَلْقٍ (79) الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنْتُمْ تُوقِدُونَ (80) أَوَلَيْسَ خَلَقَ بِقَادِرٍ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلَى الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ (81) إِنَّمَا أَمْرُهُ أَرَادَ يَقُولَ (82) فَسُبْحَانَ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (83) (يس) غافر يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ تُخْفِي الصُّدُورُ (غافر) هُوَ وَيُمِيتُ (غافر) الشورى إِنْ يُسْكِنِ الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَوَاكِدَ ظَهْرِهِ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (33) يُوبِقْهُنَّ كَسَبُوا وَيَعْفُ عَنْ كَثِيرٍ وَيَعْلَمَ يُجَادِلُونَ آيَاتِنَا لَهُمْ مَحِيصٍ (35) فَمَا أُوتِيتُمْ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا عِنْدَ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (36) (الشورى) لِلَّهِ يَهَبُ لِمَنْ إِنَاثًا وَيَهَبُ الذُّكُورَ (49) يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ عَقِيمًا (50) (الشورى) القمر إِنَّا كُلَّ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ أَمْرُنَا وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ (القمر) الحديد سَبَّحَ (1) (2) الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ (3) سِتَّةِ أَيَّامٍ اسْتَوَى الْعَرْشِ يَلِجُ يَخْرُجُ مِنْهَا يَنْزِلُ مَعَكُمْ أَيْنَ كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (4) يُولِجُ وَيُولِجُ بِذَاتِ الصُّدُورِ (الحديد) المجادلة أَلَمْ تَرَ يَكُونُ نَجْوَى ثَلَاثَةٍ رَابِعُهُمْ خَمْسَةٍ سَادِسُهُمْ أَدْنَى أَكْثَرَ مَعَهُمْ كَانُوا يُنَبِّئُهُمْ عَمِلُوا يَوْمَ (7) (المجادلة) التغابن يُسَبِّحُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ فَمِنْكُمْ كَافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ بِالْحَقِّ وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ الْمَصِيرُ تُسِرُّونَ تُعْلِنُونَ (التغابن) الطلاق كتب مجاناً PDF اونلاين الشافعية أو المذهب اشتهر هذا المصطلح منذ البدايات المبكرة لنشوء المدارس الفقهية السنية المختلفة لكنه بالتأكيد ظهر حياة الإمام إدريس الذي ينسب إليه

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
فتح الجواد بشرح الإرشاد على متن الإرشاد مجلد 2
كتاب

فتح الجواد بشرح الإرشاد على متن الإرشاد مجلد 2

ــ ابن حجر الهيتمي

صدر 2005م عن دار الكتب العلمية بلبنان
فتح الجواد بشرح الإرشاد على متن الإرشاد مجلد 2
كتاب

فتح الجواد بشرح الإرشاد على متن الإرشاد مجلد 2

ــ ابن حجر الهيتمي

صدر 2005م عن دار الكتب العلمية بلبنان
عن كتاب فتح الجواد بشرح الإرشاد على متن الإرشاد مجلد 2:
فتح الجواد بشرح الإرشاد على متن الإرشاد من الفقه الشافعي

: فتح الجواد بشرح الإرشاد على متن الإرشاد
المؤلف: أحمد بن علي بن محمد بن علي بن حجر الهيتمي المكي الشافعي - إسماعيل بن أبي بكر بن المقري اليمني
المحقق: عبد اللطيف حسن بن عبد الرحمن
الناشر: دار الكتب العلمية

نبذة عن الكتاب :

ايات القران التي تتكلم عن: قدره الله
البقرة
أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (107) (البقرة)

بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (117) (البقرة)

وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (165) (البقرة)

اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (255) (البقرة)

آل عمران
إِنَّ اللَّهَ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ (5) هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (6) (آل عمران)

قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (26) تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ (27) (آل عمران)

وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (109) (آل عمران)

وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (189) (آل عمران)

الأعراف
وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ (143) (الأعراف)

النحل
إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (40) (النحل)

طه
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا (105) فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا (106) لَا تَرَى فِيهَا عِوَجًا وَلَا أَمْتًا (107) يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُ وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًا (108) يَوْمَئِذٍ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا (109) يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا (110) وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا (111) (طه)

الأنبياء
إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ مِنَ الْقَوْلِ وَيَعْلَمُ مَا تَكْتُمُونَ (110) (الأنبياء)

الحج
يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ (73) مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (74) (الحج)

النمل
وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَشْكُرُونَ (73) وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَ (74) وَمَا مِنْ غَائِبَةٍ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ (75) (النمل)

القصص
وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (68) (القصص)

قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِضِيَاءٍ أَفَلَا تَسْمَعُونَ (71) قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهَارَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلَا تُبْصِرُونَ (72) وَمِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (73) (القصص)

العنكبوت
أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (19) (العنكبوت)

لقمان
يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ (16) (لقمان)

لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (26) وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (27) مَا خَلْقُكُمْ وَلَا بَعْثُكُمْ إِلَّا كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ (28) (لقمان)

إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (34) (لقمان)

السجدة
يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ (5) (السجدة)

فاطر
وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْوَاجًا وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنْثَى وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ وَمَا يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلَا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (11) (فاطر)

يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (15) إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ (16) وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ (17) (فاطر)

إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا (41) (فاطر)

يس
وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ (78) قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ (79) الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ (80) أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلَى وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ (81) إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (82) فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (83) (يس)

غافر
يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ (19) (غافر)

هُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ فَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (68) (غافر)

الشورى
إِنْ يَشَأْ يُسْكِنِ الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَوَاكِدَ عَلَى ظَهْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (33) أَوْ يُوبِقْهُنَّ بِمَا كَسَبُوا وَيَعْفُ عَنْ كَثِيرٍ (34) وَيَعْلَمَ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِنَا مَا لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ (35) فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (36) (الشورى)

لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ (49) أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ (50) (الشورى)

القمر
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ (49) وَمَا أَمْرُنَا إِلَّا وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ (50) (القمر)

الحديد
سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (1) لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (2) هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (3) هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (4) لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (5) يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَهُوَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (6) (الحديد)

المجادلة
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (7) (المجادلة)

التغابن
يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كَافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (2) خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ (3) يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُسِرُّونَ وَمَا تُعْلِنُونَ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (4) (التغابن)

الطلاق
الترتيب:

#9K

0 مشاهدة هذا اليوم

#28K

13 مشاهدة هذا الشهر

#50K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 496.
المتجر أماكن الشراء
ابن حجر الهيتمي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الكتب العلمية بلبنان 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث