Esraa Ragab Mahdi - المكتبة - متابعين ❞Esraa Ragab Mahdi❝
دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصيّة وصور من الكتب ، وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات 2024
❞ ملخص كتاب ❞التفكير السلبي والتفكير الإيجابي❝
مؤلف الكتاب هو الدكتور إبراهيم الفقي رحمه الله، وهو مفكّر وخبير عالمي في مجال البرمجة العصبية والتنمية البشرية،[١] وملخص كتاب التفكير السلبي والتفكير الإيجابي فيما يأتي:
القسم الأول: التفكير السلبي : تناول فيه المؤلف التعريف بالتفكير السلبي، ومسببات التفكير السلبي، ونتائج التفكير السلبي، وبيان ذلك في النقاط الآتية:[١] تعريف التفكير السلبي عرّف المؤلّف التفكير السلبي على أنّه توجيه التركيز نحو الطرق المظلمة، وعدم القدرة على التحرر من الآلام، والشعور بالضياع والفشل، مع العلم بأنّ كل شيء سلبي يُركز عليه الإنسان سيُجذب إليه نفس نوع الأفكار. شرح مسبّبات التفكير السلبي وضّح المؤلّف في هذا الجزء الأسباب التي تُؤدي إلى التفكير السلبي، وهي: البعد عن الله، والبرمجة السابقة، وروتين الحياة، وعدم وضوح الأهداف، والعيش في الماضي مع التركيز على السلبية، وحالة المزاج المنخفض، والصداقات السلبية، بالإضافة إلى مجموعة من المؤثرات الخارجية والداخلية، وتأثير بعض وسائل الإعلام. نتائج التفكير السلبي بيّن المؤلّف مجموعةً من النتائج المترتبة على التفكير بطريقة سلبية منها الإدمان، كما تحدث عن القتلة الثلاث: اللوم، والنقد، والمقارنة، ووضّح مبدأ الهجوم والهروب، بالإضافة إلى ذلك فقد شرح سلبيات قوة الفكر، وتقوية الذات السفلى، وبيّن صفات الشخصية السلبية.
. ❝ ⏤إبراهيم الفقي
ملخص كتاب ❞التفكير السلبي والتفكير الإيجابي❝
مؤلف الكتاب هو الدكتور إبراهيم الفقي رحمه الله، وهو مفكّر وخبير عالمي في مجال البرمجة العصبية والتنمية البشرية،[١] وملخص كتاب التفكير السلبي والتفكير الإيجابي فيما يأتي:
تناول فيه المؤلف التعريف بالتفكير السلبي، ومسببات التفكير السلبي، ونتائج التفكير السلبي، وبيان ذلك في النقاط الآتية:[١] تعريف التفكير السلبي عرّف المؤلّف التفكير السلبي على أنّه توجيه التركيز نحو الطرق المظلمة، وعدم القدرة على التحرر من الآلام، والشعور بالضياع والفشل، مع العلم بأنّ كل شيء سلبي يُركز عليه الإنسان سيُجذب إليه نفس نوع الأفكار. شرح مسبّبات التفكير السلبي وضّح المؤلّف في هذا الجزء الأسباب التي تُؤدي إلى التفكير السلبي، وهي: البعد عن الله، والبرمجة السابقة، وروتين الحياة، وعدم وضوح الأهداف، والعيش في الماضي مع التركيز على السلبية، وحالة المزاج المنخفض، والصداقات السلبية، بالإضافة إلى مجموعة من المؤثرات الخارجية والداخلية، وتأثير بعض وسائل الإعلام. نتائج التفكير السلبي بيّن المؤلّف مجموعةً من النتائج المترتبة على التفكير بطريقة سلبية منها الإدمان، كما تحدث عن القتلة الثلاث: اللوم، والنقد، والمقارنة، ووضّح مبدأ الهجوم والهروب، بالإضافة إلى ذلك فقد شرح سلبيات قوة الفكر، وتقوية الذات السفلى، وبيّن صفات الشخصية السلبية.
تناول الباب الثاني محاور عديدة متعلقة بالتفكير الإيجابي وبيانها في النقاط الآتية:[١] تعريف التفكير الإيجابي وبيان أنواعه تجدر الإشارة إلى أنّ تعريف التفكير الإيجابي يختلف باختلاف نوعه، فهناك تفكير إيجابي لتدعيم وجهات النظر، وهناك تفكير إيجابي بسبب التأثر بالآخرين، إلى جانب التفكير الإيجابي بسبب التوقيت، والتفكير الإيجابي في المعاناة، والتفكير الإيجابي المستمر في الزمن، ولكنّه بشكل عام يتسم برؤية الحلول، والتركيز على المخرج من كل مشكلة، وعلى التعامل الإيجابي مع التحديات والصعوبات. صفات الشخصية الإيجابية بيّن المؤلّف عدداً من صفات الشخصية الإيجابية، مثل: الإيمان بالله، والاعتقاد والتوقع الإيجابي، والتركيز على الحلول وتعلّم الدروس من التحدّيات، وعدم ترك الصعوبات تُؤثر على جوانب الحياة، بالإضافة إلى الثقة في النفس، والتحلي بالأمل والكفاح والصبر، وحب مساعدة الآخرين، والانخراط في المجتمع، إلى جانب حديث عن القوة الثلاثية، وهي: القرار والاختيار والمسؤولية. المبادئ السبعة للتفكير الإيجابي ذكر المؤلف مبادئ للتفكير الإيجابي، وهي: التعلم من ....... [المزيد]
❞ إن من الضرورة الإنسانية التي تقتضيها الحياة لمن كانت همته تغيير المستقبل وتوجيهه إلى الأصلح والأمثل؛ أن يرجع إلى ماضي الإنسان ويتعمّق في أحواله باحثًا ومنقبًا عن عوامل ارتقائه و أسباب انحداره، ليتفادى ما قد يضر بالمستقبل والناس.
إن هذا المُنصف الموضوعي الذي نظر إلى الماضي ليُشرق به حاضر المستقبل ليأبى أن يسير خلف مستبدي الحضارات ومغتصبي الأفكار؛بل يُـصرّ في استعلاء إلا أن ينطق بالحقيقة الواقعة التي قررها التاريخ البشري بإنصاف ومصداقية.
إذا كان هذا هو واجب أي باحث عمومًا ؛ فإنه في حق المسلم خصوصًا أوجب حتى أن الإسلام قد حثّ عليه للعبرة والاعتبار فقال:
\"أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا ۖ فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ\"
هذا السير الفكري والعلمي بالبحث والمعرفة الصحيحة هو سبيل الارتقاء بالشعوب والمجتمعات، ولذلك فإن التاريخ ليأبى في عناد كبير إلا أن يسجل ما أحرزه المسلمون في حياتهم وما قدموه للإنسانية ، هذا التاريخ يأبى أن يستحقر ماضي المسلمين وتأثيرهم الإيجابي على غيرهم من باقي شعوب الأرض في شتى فنون المعرفة ومجالات الحياة.
ولهذا فإن تاريخ المسلمين حافل بالعطاء والازدهار عندما حكموا باسم الإسلام، وقد كان تأثيره كبيرًا إلى حد أنه جعل من ظلام الأرض نورًا مشرقًا تهتدي به حيارى المجتمعات.. وقد كانت لأوروبا نصيب وافر من هذا التأثر الإسلامي النافذ بعمقه إلى مشارق الأرض ومغاربها.
ومع أن هذه حقيقة تاريخية إلا أن هناك من يُحاول في استكبار أن ينكرها وأن ينسب إلى لنفسه الإبداع الخالص في هذه الحياة، ومن
واجبنا كمسلمين أن نبيّن ما يزوره هؤلاء الناس وأن نعلن للعالم كله المنبهر بحضارة أوروبا الراقية ما قدمه الإسلام والمسلمون للحياة وللإنسان .
الكتاب موجود على مدونة المؤلف الشخصية: alazharyebeed.blogspot.com .. ❝ ⏤محمد أحمد عبيد
❞ إن من الضرورة الإنسانية التي تقتضيها الحياة لمن كانت همته تغيير المستقبل وتوجيهه إلى الأصلح والأمثل؛ أن يرجع إلى ماضي الإنسان ويتعمّق في أحواله باحثًا ومنقبًا عن عوامل ارتقائه و أسباب انحداره، ليتفادى ما قد يضر بالمستقبل والناس.
إن هذا المُنصف الموضوعي الذي نظر إلى الماضي ليُشرق به حاضر المستقبل ليأبى أن يسير خلف مستبدي الحضارات ومغتصبي الأفكار؛بل يُـصرّ في استعلاء إلا أن ينطق بالحقيقة الواقعة التي قررها التاريخ البشري بإنصاف ومصداقية.
إذا كان هذا هو واجب أي باحث عمومًا ؛ فإنه في حق المسلم خصوصًا أوجب حتى أن الإسلام قد حثّ عليه للعبرة والاعتبار فقال:
هذا السير الفكري والعلمي بالبحث والمعرفة الصحيحة هو سبيل الارتقاء بالشعوب والمجتمعات، ولذلك فإن التاريخ ليأبى في عناد كبير إلا أن يسجل ما أحرزه المسلمون في حياتهم وما قدموه للإنسانية ، هذا التاريخ يأبى أن يستحقر ماضي المسلمين وتأثيرهم الإيجابي على غيرهم من باقي شعوب الأرض في شتى فنون المعرفة ومجالات الحياة.
ولهذا فإن تاريخ المسلمين حافل بالعطاء والازدهار عندما حكموا باسم الإسلام، وقد كان تأثيره كبيرًا إلى حد أنه جعل من ظلام الأرض نورًا مشرقًا تهتدي به حيارى المجتمعات. وقد كانت لأوروبا نصيب وافر من هذا التأثر الإسلامي النافذ بعمقه إلى مشارق الأرض ومغاربها.
ومع أن هذه حقيقة تاريخية إلا أن هناك من يُحاول في استكبار أن ينكرها وأن ينسب إلى لنفسه الإبداع الخالص في هذه الحياة، ومن
واجبنا كمسلمين أن نبيّن ما يزوره هؤلاء الناس وأن نعلن للعالم كله المنبهر بحضارة أوروبا الراقية ما قدمه الإسلام والمسلمون للحياة وللإنسان .
الكتاب موجود على مدونة المؤلف الشخصية: alazharyebeed.blogspot.com. ❝