█ _ منى المرشود 2007 حصريا رواية انت لى عن دار أطياف للنشر والتوزيع 2024 لى: مخلوقة إقتحمت حياتي ! توفي عمي زوجته حادث مؤسف قبل شهرين تركا طفلتهما الوحيدة ( رغد ) التي تقترب من الثالثة عمرها لتعيش يتيمة مدى الحياة في البداية بقيت الصغيرة بيت خالتها لترعاها لكن نظرا لظروف العائلية اتفق الجميع أن يضمها والدي إلينا يتولى رعايتها من الآن فصاعدا كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
❞ توقف قلبي عن النبض، وتوقفت عيناي عن الرؤية، وأذناي عن السمع، وكل حواسي عن العمل، بل والساعة عن الدوران، لم أسترد شيئًا من حواسي المفقودة إلا بعد فترة . ❝
❞ ألا أنهما وفي المحطة الأخيرة التقيا وللأبد... هذا هو الحب... لا يموت رغم الظروف... لايخنع للمصاعب.... ويحتفظ ببريق وجوده حتى آخر لحظة . ❝
❞ كنت أتمنّى الذّهاب إلى مكانٍ واسع .. رحيب .. تعبث تيارات الهواء في سمائه بِحُريّة .. إلى البحر .. حيث أرمي بأثقال جسدي وهموم صدري الضّائق الحزن … . ❝
❞ لا أصعب من هذه الكلمة..لا أصعب من هذه اللحظة..لا أصعب من أن تحاول وصف ما لا يمكن وصفه..بأى شكل!!” “إنّ شمساً تشرق وتغرب دون أن تريني إياها، هي ليست شمساً.. وإنّ قمراً يسهر في كبد السماء دون أن يعكس صورتها.. هو ليس قمراً وإنّ يوماً يمر.. دون أن أطمئن عليها.. هو ليس محسوباً من أيام حياتي..” “تأملتها برهة عن قرب... ثم وقفت وأعدت تأملها من زاوية أبعد... ومهما تبعد المسافات... إنها إلى قلبي وكياني أقرب...وأقرب . ❝
❞ ❞ *فلنكن معاً إلى الأبد *
˝يقول الجميع ان العلاقات فترات ، ولكن ليست كل العلاقات فترات ، فالعلاقة التى تقوم على المودة والرحمة وعلى الثقة والتفاهم تدوم الى للأبد
مهما زادت الخلافات كلا الطرفين يكونوا على ثقة انها ستنتهى تلك الخلافات ولكن لن تنتهى العلاقة ˝ . ❝
❞ لكن....أحيانا .... نجد أنفسنا نقدم التضحيات طوعا من أجل الأشخاص الذين نعزهم كثيرا ... والذين يستحقون التضحية ... وكم كنا لنشعر بأشد الندم ... لو بخلنا عليهم . ❝