❞ كما عودناكم أعزّاء القرّاء في \"جريدة أحرفنا المنيرة\" بتسليط الضوء على شخصيات أبدعت في مجالها ♥
س/ هل يمكنك أن تقدّم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ السلام عليكم ورحمةالله وبركاتة، أنا رحمة وليد الحكيمي، محبّة للكتابة وعاشقة للّغة العربية. وُلدتُ عام 2004 ابنة الحالمة تعز الحبيبة، أبلغ من العمر 21 ربيعًا مزهرًا.
س/ متى بدأتِ الكتابة؟
ج/ بدأتُ الكتابة منذ عمر الخامسة عشرة، لكنني لم أخطُ أولى خطواتي الحقيقية إلا قبل عام واحد فقط. لا أقول إنني كاتبة، ولكنني أعشق اللغة العربية وأجد فيها عالمي الخاص.
س/ من الذي شجّعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ عائلتي الحبيبة، وخاصة أمّي التي كانت نوري وظلي، وأختي العزيزة إخلاص، التي كانت نبراسًا لي في كل حرف وكلمة، بالإضافة إلى قلّة ممن أكرمني الله بصحبتهم ودعمهم.
س/ هل لديكِ أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لا، لم يسبق لي أن نشرتُ أعمالًا ورقيّة، لكنني أعتبر هذه خطوتي الأولى نحو تحقيق حلمي.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ على الكاتب أن:
1. يتسلّح بعلم اللغة ليتمكّن من أدواته.
2. يمنح كلماته حياةً تحيي العابرين بها.
3. ينثر بين سطوره ودًّا وسلامًا.
4. يجعل القارئ يجد نفسه في كلماته.
5. يحمل في جوف نصوصه هدفًا ساميًا ورسالةً واضحة.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطّيتها؟
ج/
الصعوبات اللغوية: تخطّيتها بالقراءة المستمرة، والبحث، والاجتهاد.
صعوبات النشر: بفضل الله ثم بدعمكم، استطعتُ تجاوز هذا الحاجز وأخطو خطواتي الأولى.
س/ ما الحكمة التي تتخذينها مبدأً في حياتك العملية والعامة؟
ج/ \"من سار على الدرب وصل\".
نعم، حقيقة الأمر أننا نصل، ولو بعد حين.
قد تتعثر خطواتنا، لكننا ننهض ونواصل المسير.
نتوقف في منتصف الطريق، لكننا لا ننسى غايتنا.
نسعى جاهدين، ومجاهدين لأجلها،
لا نستريح، ولا نريح أعيننا،
حتى نبلغ منتهى الوصول. ونعلم أن الغاية تستحق كل الجهد والتضحيات.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثّرت فيكِ في مجال الكتابة؟
ج/ تأثّرتُ بعدد من الشخصيات الأدبية والفكرية، منهم:
محمود درويش (رحمه الله).
أدهم شرقاوي.
نجيب محفوظ (رحمه الله).
إبراهيم الفقي (رحمه الله).
س/ هل يمكنكِ إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/
لدي العديد من الخواطر المصمّمة بصريًا، التي أنشرها لنقل رسائل مليئة بالسلام.
أكملت دراستي الثانوية، وما زلت أواصل التعلم عبر الإنترنت في عدّة مجالات:
1. اللغة الإنجليزية.
2. الحاسوب.
3. فن التصميم بالجوال.
4. الخياطة والتطريز.
5. برمجة الجوالات.
6. فن التعامل مع الآخرين.
7. تطوير الذات.
س/ هل ترين الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ الكتابة مزيج من الموهبة والحب للّغة العربية.
قد تكون موهبة فطرية يولد بها الإنسان.
وقد تكون موهبة مكتسبة، يكتسبها الشخص من خلال القراءة ومرافقه أهل هذا المجال.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/
أمّي هليود عبدالقوي الحكيمي: فهي أرقّ وأجمل نساء الكون، قدوتي، وجيشي الذي لا ينهزم.
أبي: مصدر الفخر والعزة، ورفيق دربي الذي لم يخذلني يومًا.
خالي عبد الله الحكيمي: اجتمع فيه الودّ والقوّة والحكمة.
س/ هل لديكِ مواهب أخرى؟
ج/ نعم، أجيد:
استخدام الحاسوب والتصميم عبر الجوال.
الخياطة والتطريز بإبداع.
س/ حدّثينا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أسعى لمزيد من التقدّم، وأطمح إلى:
تأليف كتابي الأدبي المنفرد.
انتشار كلماتي في أرجاء الوطن العربي.
س/ ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج/ إكمال دراستي الجامعية بإذن الله تعالى.
س/ ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/
الاستمرار رغم الظروف.
تطوير الموهبة من خلال القراءة والبحث والتجربة.
السعي إلى جعل الأحرف نورًا وحياةً وهدفًا ساميًا.
الإيمان بأن الكلمات قد تعيد بناء الأمم وتوحّد الصفوف.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد اسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
\"جريدة أحرفنا المنيرة\" ترحّب بكم دائمًا
✍ إعداد: الكاتبة إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم أعزّاء القرّاء في ˝جريدة أحرفنا المنيرة˝ بتسليط الضوء على شخصيات أبدعت في مجالها ♥
س/ هل يمكنك أن تقدّم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ السلام عليكم ورحمةالله وبركاتة، أنا رحمة وليد الحكيمي، محبّة للكتابة وعاشقة للّغة العربية. وُلدتُ عام 2004 ابنة الحالمة تعز الحبيبة، أبلغ من العمر 21 ربيعًا مزهرًا.
س/ متى بدأتِ الكتابة؟
ج/ بدأتُ الكتابة منذ عمر الخامسة عشرة، لكنني لم أخطُ أولى خطواتي الحقيقية إلا قبل عام واحد فقط. لا أقول إنني كاتبة، ولكنني أعشق اللغة العربية وأجد فيها عالمي الخاص.
س/ من الذي شجّعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ عائلتي الحبيبة، وخاصة أمّي التي كانت نوري وظلي، وأختي العزيزة إخلاص، التي كانت نبراسًا لي في كل حرف وكلمة، بالإضافة إلى قلّة ممن أكرمني الله بصحبتهم ودعمهم.
س/ هل لديكِ أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لا، لم يسبق لي أن نشرتُ أعمالًا ورقيّة، لكنني أعتبر هذه خطوتي الأولى نحو تحقيق حلمي.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ على الكاتب أن:
1. يتسلّح بعلم اللغة ليتمكّن من أدواته.
2. يمنح كلماته حياةً تحيي العابرين بها.
3. ينثر بين سطوره ودًّا وسلامًا.
4. يجعل القارئ يجد نفسه في كلماته.
5. يحمل في جوف نصوصه هدفًا ساميًا ورسالةً واضحة.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطّيتها؟
صعوبات النشر: بفضل الله ثم بدعمكم، استطعتُ تجاوز هذا الحاجز وأخطو خطواتي الأولى.
س/ ما الحكمة التي تتخذينها مبدأً في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ˝من سار على الدرب وصل˝.
نعم، حقيقة الأمر أننا نصل، ولو بعد حين.
قد تتعثر خطواتنا، لكننا ننهض ونواصل المسير.
نتوقف في منتصف الطريق، لكننا لا ننسى غايتنا.
نسعى جاهدين، ومجاهدين لأجلها،
لا نستريح، ولا نريح أعيننا،
حتى نبلغ منتهى الوصول. ونعلم أن الغاية تستحق كل الجهد والتضحيات.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثّرت فيكِ في مجال الكتابة؟
ج/ تأثّرتُ بعدد من الشخصيات الأدبية والفكرية، منهم:
محمود درويش (رحمه الله).
أدهم شرقاوي.
نجيب محفوظ (رحمه الله).
إبراهيم الفقي (رحمه الله).
س/ هل يمكنكِ إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/
لدي العديد من الخواطر المصمّمة بصريًا، التي أنشرها لنقل رسائل مليئة بالسلام.
أكملت دراستي الثانوية، وما زلت أواصل التعلم عبر الإنترنت في عدّة مجالات:
1. اللغة الإنجليزية.
2. الحاسوب.
3. فن التصميم بالجوال.
4. الخياطة والتطريز.
5. برمجة الجوالات.
6. فن التعامل مع الآخرين.
7. تطوير الذات.
س/ هل ترين الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ الكتابة مزيج من الموهبة والحب للّغة العربية.
قد تكون موهبة فطرية يولد بها الإنسان.
وقد تكون موهبة مكتسبة، يكتسبها الشخص من خلال القراءة ومرافقه أهل هذا المجال.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/
أمّي هليود عبدالقوي الحكيمي: فهي أرقّ وأجمل نساء الكون، قدوتي، وجيشي الذي لا ينهزم.
أبي: مصدر الفخر والعزة، ورفيق دربي الذي لم يخذلني يومًا.
خالي عبد الله الحكيمي: اجتمع فيه الودّ والقوّة والحكمة.
س/ هل لديكِ مواهب أخرى؟
ج/ نعم، أجيد:
استخدام الحاسوب والتصميم عبر الجوال.
الخياطة والتطريز بإبداع.
س/ حدّثينا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أسعى لمزيد من التقدّم، وأطمح إلى:
تأليف كتابي الأدبي المنفرد.
انتشار كلماتي في أرجاء الوطن العربي.
س/ ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج/ إكمال دراستي الجامعية بإذن الله تعالى.
س/ ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/
الاستمرار رغم الظروف.
تطوير الموهبة من خلال القراءة والبحث والتجربة.
السعي إلى جعل الأحرف نورًا وحياةً وهدفًا ساميًا.
الإيمان بأن الكلمات قد تعيد بناء الأمم وتوحّد الصفوف.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد اسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
❞
ليس مجرد حبر علي ورق، بل هو إحساس ما في القلب وما نمر به نجد أن هناك كلام يلامس قلوبنا كلام مثل المواقف والأحزان التي نمر بها وهذه الكلمات التي كتبها/ كتبتها بقلمها التي عبرت عن احساس ملايين من الناس تحمل من الحب والامل والحزن عبرت عن كل ما بداخلنا
في طريقنا أتلقينا بموهبة جديده نأمل أن يستطع نجمها في عالم الإبداع ودار بيننا الحوار مع جريدة ماڤن لنلتقي في الحوار التالي
أسمك؟/ علياء خالد 'بيسان'
كم عمرك؟/٢٥
من أي محافظه؟/القاهرة
ما هي موهبتك/الكتابة
مجال دراستك/كلية حقوق
كيف كانت بدايتك وكيف أكتشفت أن لديك هذه الموهبه؟
(كنت اقرأ كثيراً ومع الوقت اكتشفت انه يأتي في خاطري بعض الكلمات واكتشفت حبي للكتابة أيضا)
من أكبر المشجعين لك لأكمل سيرك في طريق جعل موهبتك أفضل وأفضل؟
(زوجي وابي وامي)
هل تعتقد أن موهبتك شيء مُكتسب ام أنه شيء ولدت به؟
(بالطبع مكتسب لأنه حتي ولو كان شئ فطري لابد من اكتشافه)
هل تعتقد أن للكتابة والقراءة دور في ثقل وتنمية موهبتك؟
(بكل تأكيد)
من مثلك الأعلى في نطاق موهبتك؟
(دعاء عبدالرحمن)
هل تعتقد أن الموهبه وحده تكفي لكي يصبح المرء ذو اهميه في مجاله ؟
(الموهبه مع الممارسة والتطوير فيها)
هل تتقبل النقد أم ترفضه؟
(اتقبله جداً حتي اصلح من ذاتي)
هل لديك من يدعمك حتى تصل إلى ما تريد من هذه الموهبه ومن هو ؟
(نعم بكل تأكيد هم ابي وزوجي وامي وبالمناسبة زوجي أيضا كاتب)
ما هي أمالك أحلامك التي تريد الوصول إليها ؟
(أن أصبح كاتبه مشهورة في شئ مفيد)
هل كانت موهبتك دافع لك أو أضافت لك شيء في مجال دراستك ؟
(حتي الآن لا)
هل واجهت صعوبات في مجالك؟
(ليس بعد)
ما هي أهدافك في المستقبل؟
(عمل كتاب فردي يفيد الناس حق الاستفادة)
وأخيرًا نود أن نعلم كيف كان رايك في حوارنا؟
(أحببته جدا)
هل لديك نصيحه لمن هم في مثل مجال موهبتك؟
(طبعاً كلمة من انشودة وهي [افرض وجودك في الحياه وكن كما واقع المطر وأنثر حروفك في السماء نوراً كما ضوء القمر])
وجه كلمه للجريده ؟
(اشكر جريدة ماڤن علي جهدها لأبراز المواهب الشابة وكان لي الشرف في اختياري لعمل هذا اللقاء وأخيراً اشكر هويدا علي هذه الأسئلة الأكثر من رائعة)
واخيرًا نشكرك على هذه الفرصه التي تشرفنا بها وكنا معك في هذا اللقاء
❞ ملخص كتاب |
"القائد أخر من يأكل".. لماذا تتعاون بعض الفرق ولا يتعاون البعض الأخر. يطرح سيمون سينك في هذا الكتاب رؤية واضحة عن دور القادة الحقيقيين في بناء بيئة آمنة تتيح للآخرين تحقيق النجاح والتطور. يناقش الكتاب كيف نشأت الحاجة للقيادة عبر التاريخ، وما الذي يميز القادة الجديرين بالاتباع، وما هي العواقب التي تنتج عن القيادة السيئة أهم الدروس من الكتاب:: 1. القائد الحقيقي يخلق الأمان، والأمان هو أساس التقدم.
الإنسان بطبيعته لا يستطيع تحقيق تقدم حقيقي إلا عندما يشعر بالأمان. عندما تكون احتياجاتنا الأساسية مضمونة، يمكننا التركيز على الإبداع والتطور.
في المجتمعات القديمة، لم يكن بإمكان الفرد أن يحقق شيئًا إذا كان منشغلًا بالبحث عن الطعام أو الهروب من الأخطار. لكن بمجرد أن بدأ البشر في التعاون وتقسيم المهام، أصبح لديهم وقت للابتكار والتطوير. وهنا يظهر دور القائد: تأمين بيئة تساعد الأفراد على تحقيق النجاح.
. ❝ ⏤سيمون سينك
ملخص كتاب |
"القائد أخر من يأكل".. لماذا تتعاون بعض الفرق ولا يتعاون البعض الأخر.
يطرح سيمون سينك في هذا الكتاب رؤية واضحة عن دور القادة الحقيقيين في بناء بيئة آمنة تتيح للآخرين تحقيق النجاح والتطور. يناقش الكتاب كيف نشأت الحاجة للقيادة عبر التاريخ، وما الذي يميز القادة الجديرين بالاتباع، وما هي العواقب التي تنتج عن القيادة السيئة
1. القائد الحقيقي يخلق الأمان، والأمان هو أساس التقدم.
الإنسان بطبيعته لا يستطيع تحقيق تقدم حقيقي إلا عندما يشعر بالأمان. عندما تكون احتياجاتنا الأساسية مضمونة، يمكننا التركيز على الإبداع والتطور.
في المجتمعات القديمة، لم يكن بإمكان الفرد أن يحقق شيئًا إذا كان منشغلًا بالبحث عن الطعام أو الهروب من الأخطار. لكن بمجرد أن بدأ البشر في التعاون وتقسيم المهام، أصبح لديهم وقت للابتكار والتطوير. وهنا يظهر دور القائد: تأمين بيئة تساعد الأفراد على تحقيق النجاح.
شركة مثل جوجل تقدم لموظفيها بيئة عمل آمنة، من خلال توفير مزايا مثل الطعام المجاني، وحرية طرح الأسئلة، ووقت مخصص للعمل على مشاريع شخصية. عندما يشعر الموظفون بالأمان، يمكنهم التركيز على الإبداع بدلاً من القلق على وظائفهم.
أن تكون قائدًا لا يعني فقط اتخاذ القرارات الكبيرة، بل يعني أن تكون مدركًا لتأثير هذه القرارات على حياة من تقودهم.
على سبيل المثال، إذا كنت تدير ميزانية شركة وقررت تقليل التكاليف من خلال إغلاق قسم معين، فإن هذا القرار لا يؤثر فقط على أرقام الشركة، بل على الأشخاص الذين يفقدون وظائفهم. القادة الحقيقيون يدركون هذه العواقب ويتخذون قراراتهم بناءً على مزيج من المنطق والتعاطف.
في عام 2009، قامت شركة Peanut Corporation of America بشحن منتجات ملوثة بالسالمونيلا عمدًا للحفاظ على تدفق الأموال، مما أدى إلى أزمة صحية على مستوى البلاد. هذا مثال صارخ على قيادة تفتقر إلى الأخلاق والمسؤولية.
في الماضي، كانت أدمغتنا تفرز الدوبامين عندما ننجو من خطر معين، لكن اليوم أصبحت المكافآت الفورية مرتبطة بإنجازات سطحية مثل تسجيل أرقام مبيعات قياسية أو الحصول على إعجابات على وسائل التواصل الاجتماعي.
المشكلة هي أن هذه الإنجازات لا تمنحنا شعورًا دائمًا بالرضا، بل تدفعنا للبحث المستمر عن نجاحات جديدة دون التمتع بأي منها. الحل؟ التركيز على بناء قيمة حقيقية، بدلاً من ملاحقة إنجازات لحظية لا تدوم.
لأي شخص يرغب في فهم دور القيادة الحقيقية وتأثيرها.
لمن يعمل في مجال الإدارة ويريد تطوير مهاراته القيادية.
لأي شخص يشعر بأن التكنولوجيا سلبت منه شعوره بالإنجاز الحقيقي ويريد استعادة تركيزه على ما هو مهم.
*"أهلاً وسهلاً بك في جريدة ملكة الإبداع!
يسعدنا أن نقدم هذه المساحة الفريدة للمواهب التي تُبدع وتُضيء عالم الكلمة والفن. وجودك معنا اليوم شرف كبير، ونحن متحمسون للغوص معًا في عالمك الإبداعي، واكتشاف أسرار موهبتك التي تلهمنا وتُثري الساحة الأدبية والفنية.
هذا اللقاء ليس مجرد حوار، بل هو مساحة لإبراز شغفك ورحلتك التي تُضيء في عالم الأدب والفن، لنشاركها مع جمهور يعشق الكلمة الجميلة والفن الرفيع. نؤمن أن كل موهبة تحمل قصة تستحق أن تُروى، وأنت اليوم نجم هذه القصة.
مرحبًا بك مرة أخرى، ونتمنى أن يكون هذا الحوار بداية لشراكة مليئة بالإبداع والإنجازات!" *
1. ♕ كيف تصف نفسك كشخص مبدع أو متميز في مجالك؟ ومن أين تستمد إلهامك في الإبداع؟
«اصف نفسي بى الشخصيه القويه التى لا تيأس ابدا وتجري ورا حلمها استمد إلهامي من نفسي لان نفسي تدعم نفسها»
2. ♕ ما هو/أو من السبب وراء دخولك مجال الكتابة/الشعر/الفن؟
« السبب دخولي لي المجال اتعرفت علي صديقه وشركت معاها في كتب وكده»
3. ♕ كيف كانت بدايتك مع الموهبة، وما هو أول أعمالك في المجال؟
« كانت بداية جميلة وشركت في العديد من الكتب الورقيه»
4. ♕ هل تكتب عندما تشعر بالإلهام فقط، أم أنك تكتب في أي وقت؟
«بكتب في أي وقت»
5. ♕ ما هو أكبر تحدٍ واجهته أثناء العمل على مشروع أدبي أو فني، وكيف تغلبت عليه؟
« اتحديت جميع الناس اني هكمل واستمر وهبقي في القمم باذن الله وهما كانو بيتحدوني اني انا مش هقدر ولا قدها بس انا اسبت كذا مره للكل اني قد أي حاجة»
6. ♕ كيف تتعامل مع حالات فقدانك للشغف؟
«بقرا كتب كتير وبقعد في مكان يريح العقل»
7. ♕ أيهما تفضل: الكتابة من الواقع أم من وحي الخيال؟ ولماذا؟
«الكتابة في الوقع اجمل»
8. ♕ هل تعتقد أن هناك فكرة واحدة تغيّرت بفضل كتاباتك أو عمل أنجزته وعاد بالنفع على أحدهم؟
«نعم في فكر كتيرة اتغيرت نعم أيضاً عملت انجازات واستفاد منها البعض»
9. ♕ ما الرسالة التي تحاول إيصالها من خلال أعمالك أو موهبتك؟
« انجح لاجل نفسك ثما نفسك والباقي يظل خيال وطنش طول ما هتطنش هتوصل بسرعه ومتسمعش كلام حد»
10. ♕ إذا كان لديك عمل أدبي مميز ومفضل لديك، فما هو؟ ولماذا تفضله؟
«عندي مبادرة اسمها مبادرة نجوم الليل افضل المبادرة ابتاعتي وبحبها وباذن الله نحقق النجاح»
11. ♕ كيف توازن بين قوة الكلمات والتعبير عن شيء وبساطته ليصل إلى الجمهور بشكل أفضل؟
«طيبة القلب والكلام الكويس»
12. ♕ كيف ترى تأثير أعمالك على جمهورك؟ وهل كانت آراؤهم سببًا في تغيير طريقة تفكيرك أو إبداعك؟
«الجمهور لم يغيرني نهائي بس المجال كل ما هتستمر هتفهم وهتعرف كل حاجه وهنا هيبقي تفكيرك اتغير»
13. ♕ ما رأيك في الدور الذي تلعبه وسائل التواصل الاجتماعي في إبراز المواهب الأدبية؟
« جميل جداً والله»
14. ♕ ما هي أحلامك التي لم تحققها بعد؟ وهل تعتقد أنك قريب من تحقيقها؟ وماذا تفعل إذا فشلت في تحقيقها؟
«احلامي كتيره وباذن الله تتحقق واذا فشلت مفيش مشكله اجرب تاني هيه الحياة عباره عن ايه عباره عن تجارب معنديش مشكله اذافشلت فا انا سوف انهض من جديد»
15. ♕ إذا أتيحت لك فرصة التعاون مع كاتب/شاعر/فنان عالمي، من تختار؟ ولماذا هو؟
«الكاتبة منار عبدالسلام هيه من اجميل الشخصيات الي شوفتها طيبة ومحترمه ومش متكبره اهم حاجهوبحبها جداً في بعض من الناس انهم مش متكبرين وفي البعض الاخر الي هما متكبرين فا انا مش بتعامل مع حد متكبر وشايف نفسي بارك الله فيكي يا منار ربنا يسعدك ويفرح قلبك ويوفقك وتحققي كل احلامك يارب»
16. ♕ ما الذي تخطط له في الفترة القادمة؟ وهل هناك مشروع جديد تعمل على ظهوره لجمهورك؟
«باذن الله الى جاي احلى بكتير»
17. ♕ إذا كنت تستطيع أن تلخص موهبتك في جملة واحدة، ماذا تقول؟
«انتي الافضل»
18. ♕ لو طُلب منك أن تكتب رسالة لدعم نفسك، ماذا ستقول؟
«أن الله علي كل شيء قدير »
19. ♕ من هو داعمك خلال مسيرتك الأدبية؟
«خطيبي»
20. ♕ ما النصيحة التي تقدمها للمواهب الشابة التي تسعى لإثبات نفسها؟
«اثق في نفسك كويس وحقق كل شيء تحبه وتريد تحقيقه ولا تخاف من شيء اسعى واتوكل علي الله وابعد عن الاشخاص الذين لا يحبون الخير لحد»
21. ♕ أخيرًا، كيف ترى مستقبل الإبداع والمواهب في ظل التغيرات الثقافية الحالية؟وما رايك في دور جريدة ملكة الأبداع في دعم المواهب
«جريدة جميلة جداً والله وشكرا ليكم»
-
حوار صحفي من جريدة "ملكة الإبداع"
التابعة لدار "شغف كاتب" للنشر والتوزيع الإلكتروني.
❞
سلسبيل طلال عبدالقادر: عندما يصبح الرسم بوابة للفرح والإبداع
في عالم الفن، هناك لحظات لا تُنسى، حيث يمتزج الإبداع بالسعادة، وهذا ما تعيشه سلسبيل طلال عبدالقادر مع كل ضربة فرشاة. فبالنسبة لها، الرسم ليس مجرد موهبة، بل هو مصدر فرح لا يوصف، يبدأ منذ اللحظة التي تضع فيها القلم على الورق، ويبلغ ذروته عندما تنتهي من لوحة وتبدأ في التفكير في العمل التالي.
البداية: شغف منذ الطفولة
اكتشفت سلسبيل موهبتها مبكرًا، منذ المرحلة الابتدائية، حيث لفتت أنظار معلميها وزملائها الذين أشادوا برسوماتها. كان ذلك التشجيع دافعًا لها للاستمرار، حتى أصبحت الرسم جزءًا أساسيًا من حياتها. وعلى الرغم من أنها اعتمدت في الغالب على تطوير ذاتها، إلا أنها التحقت بدورة تدريبية واحدة في الرسم، مما ساعدها على صقل مهاراتها وتوسيع آفاقها الفنية.
لوحات تحمل معاني خاصة
عندما تنظر سلسبيل إلى أعمالها، لا تجد بينها لوحة مفضلة، فكل لوحة تحمل لها معنى خاصًا وقصة فريدة. كل رسمة تمثل جزءًا من مشاعرها وأفكارها، مما يجعل فنها وسيلة تعبير صادقة عن ذاتها.
التحديات والنقد السلبي: كيف تحول العثرات إلى قوة؟
لم تكن رحلتها خالية من التحديات، فقد واجهت انتقادات أحيانًا، حيث قيل لها إن رسمها "ليس جيدًا بما يكفي". لكن بدلاً من أن تُحبط، اتخذت هذه الكلمات وقودًا لدفعها إلى الأمام، مستفيدة من النقد كطاقة إيجابية تعزز ثقتها بنفسها وإصرارها على التطور. فبالنسبة لها، النقد السلبي لا يمكن أن يكون عائقًا، بل هو فرصة للنمو والنجاح.
إلهام من فنانة ملهمة
تستلهم سلسبيل الكثير من الفنانة عُلا، التي تعتبرها نموذجًا يُحتذى به في عالم الرسم. فهي ترى فيها فنانة تُعلم بحب، وليس بالإجبار، حيث تقدم المعرفة بطريقة ملهمة تجعل التعلم ممتعًا وسلسًا، وهو ما تطمح سلسبيل إلى تحقيقه في رحلتها الفنية.
نظرة للمستقبل
بالنسبة لسلسبيل، الفن ليس مجرد هواية، بل هو أسلوب حياة. تسعى إلى الاستمرار في تطوير مهاراتها، والمشاركة في مزيد من المسابقات والمعارض التي تتيح لها عرض موهبتها أمام العالم. وهي تدرك أن كل تحدٍّ تخوضه، وكل نقد تسمعه، ليس سوى خطوة أخرى في طريق نجاحها.
وتختتم حديثها بابتسامة، مؤكدة أن الرسم بالنسبة لها ليس مجرد ألوان وأشكال، بل لحظات من السعادة الخالصة، تنبض بالحياة مع كل لوحة جديدة ترسمها. ❝