█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ عادل بن عبد الشكور الزرقي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 عبدالشكور عباس مواليد مدينة الطائف حاصل بكالوريوس أصول دين وماجستير الحديث وعلومه ودكتوراه عمل مهنة التدريس قسم الدراسات الإسلامية بكلية المعلمين بجامعة الملك سعود بالرياض ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها ذوق الصلاة منسك عطاء الناشرين : دار الحضارة للنشر والتوزيع المحدث ❱
لبحوث والإنتاج العلمي:
1 - علل ألفاظ حديث المغيرة بن شعبة في المسح
2 - المحبة لله سبحانه للختلي (تحقيق)
3 - أحاديث الموطأ للدارقطني (تحقيق)
4 - العلل الصغير للترمذي (تحقيق)
4 - طبقات المكثرين
5 - المشهور من أسانيد الحديث
6 - منسك عطاء
7 - التاريخ الكبير للبخاري
8 - قواعد العلل وقرائن الترجيح
كتب المصنف قواعد العلل وقرائن الترجيح
ذوق الصلاة عند ابن القيم
حاصل على دكتوراه من جامعة الأمام محمد بن سعود الإسلامية - كلية أصول الدين / قسم السنة - الرياض عام 1424هـ ، بعنوان : مرويات قتادة ويحيى في علل الدارقطني .
• تم تعييني محاضراً بكلية المعلمين عام 1419هـ .
• تم تعييني أستاذا مساعدا عام 1424هـ .
• تمت ترقيتي لأستاذ مشارك عام 1434هـ .
• أعمل حالياً أستاذاً مشاركاً للحديث وعلومه بكلية التربية بقسم الدراسات الإسلامية
• قمت بتحكيم بعض البحوث المتخصصة بالحديث وعلومه .
• عضو في لجنة المناهج بكلية المعلمين .
• عضو في لجنة تقويم السلوكيات بالكلية نفسها.
• شاركت في بعض المحاضرات بالكلية نفسها.
• عضو بلجنة خطط الدكتوراه بقسم الدراسات الإسلامية.
• عضو بالمجلس العلمي لمركز إحسان للسنة النبوية.
• عضو بالمجلس العلمي لشبكة السنة النبوية.
• عضو بكرسي ابن عثيمين بجامعة القصيم
❞ وسر الصلاة وروحها ولبها، هو إقبال العبد على الله بكليته، فكما أنه لا ينبغي له أن يصرف وجهه عن قبلة الله يميناً وشمالاً، فكذلك لا ينبغي له أن يصرف قلبه عن ربه إلى غيره،فالكعبة التي هي بيت الله قبلة وجهه وبدنه،
ورب البيت تبارك وتعالى هو قبلة قلبه وروحه، وعلى حسب إقبال العبد على الله في صلاته يكون إقبال الله عليه، وإذا أعرض أعرض الله عنه. . ❝
❞ ˝لا ريب أن الصلاة قرة عيون المحبين، ولذة أرواح الموحدين، ومحك أحوال الصادقين، وميزان أحوال السالكين، وهي رحمته المهداة إلى عبيده هداهم إليها وعرفهم بها رحمة بهم وإكرامًا لهم؛ لينالوا بها شرف كرامته، والفوز بقربه، لا حاجة منه إليهم، بل منه منًا وفضلاً منه عليهم˝ . ❝