❞ أُثبت أنا الدكتور "عصام يونس" الطبيب الشرعي أنني بناءً على طلب نيابة الرمل بالإسكندرية
قد اطلعت على مذكرة النيابة في القضية عاليه، ثم قمت بتوقيع الكشف الطبي الشرعي بمكتبنا يوم الخميس الموافق 15/1/2009 على جثة المجني عليه "شريف حسان المغربي"
لبيان ما بها من الإصابات وسببها، وموقف الضارب من المضروب بُعدًا ومستوى واتجاهًا.
وعليه أثبت وأقرر الآتي:
أولاً: مذكرة النيابة العامة:
تُلخص الواقعة فيما جاء بالتقرير الطبي الصادر من مشرحة مستشفى الإسكندرية الدولي، عن وصول جثة المجني عليه مصابًا بثلاث جروح نافذة في الظهر أودت بحياة المجني عليه، وذلك إثر طعنات سكين متوسط الحجم حاد النصل، كما تبين وجود أثر لضربة عنيفة على الرأس.
وبسؤال الشهود تفصيلاً في تحقيقات الشرطة لم يتبين وجود حركة غير عادية بشقة المجني عليه، كما لم يتبين حدوث أي عنف في دخول الشقة، فباب الشقة والنوافذ كلها سليمة، ولا يوجد أي أثر لمقاومة من المجني عليه للجاني، وذلك بعد عدم تبين وجود أي آثار لجلد ما تحت أظافر المجني عليه، وعدم ملاحظة وجود أي شيء في قبضات يديه. ❝ ⏤مُهاب ترجَم
❞ أُثبت أنا الدكتور ˝عصام يونس˝ الطبيب الشرعي أنني بناءً على طلب نيابة الرمل بالإسكندرية
قد اطلعت على مذكرة النيابة في القضية عاليه، ثم قمت بتوقيع الكشف الطبي الشرعي بمكتبنا يوم الخميس الموافق 15/1/2009 على جثة المجني عليه ˝شريف حسان المغربي˝
لبيان ما بها من الإصابات وسببها، وموقف الضارب من المضروب بُعدًا ومستوى واتجاهًا.
تُلخص الواقعة فيما جاء بالتقرير الطبي الصادر من مشرحة مستشفى الإسكندرية الدولي، عن وصول جثة المجني عليه مصابًا بثلاث جروح نافذة في الظهر أودت بحياة المجني عليه، وذلك إثر طعنات سكين متوسط الحجم حاد النصل، كما تبين وجود أثر لضربة عنيفة على الرأس.
وبسؤال الشهود تفصيلاً في تحقيقات الشرطة لم يتبين وجود حركة غير عادية بشقة المجني عليه، كما لم يتبين حدوث أي عنف في دخول الشقة، فباب الشقة والنوافذ كلها سليمة، ولا يوجد أي أثر لمقاومة من المجني عليه للجاني، وذلك بعد عدم تبين وجود أي آثار لجلد ما تحت أظافر المجني عليه، وعدم ملاحظة وجود أي شيء في قبضات يديه. ❝
❞ مع تدني حالة التدوين والرصد للمشهد الفكري المحلي، تُصبح أي مُحاولة لتوثيق أجزاء من هذا المشهد بخطاباته وأفكاره وقضاياه وسجالاته، فِعلاً مُهماً ومفيداً للمستقبل... وإذا كان الأمر يخص تحديداً (الحالة الإسلامية السعودية) فحينها يُصبح الأمر أكثر أهمية... لأن هذه الحالة هي، من جهة، الأكثر حراكاً وتأثيراً وإنتشاراً في السعودية.
وفي المُقابل هي الأقل إشتغالاً بالرصد والتوثيق، والأكثر غموضاً لدى المُتابع العربي، وربما السعودي أيضاً... حتى إن بعض المُتخصصين العرب في الحركات الإسلامية لا يُدركون أبسط التمايُزات والفروقات الفكرية والمنهجية في الوسط الإسلامي السعودي، ولا طبيعة التحولات التي بدأ يشهدها.
ولهذا السبب... حرص المؤلف على نشر هذا الكتاب على أن تبقى فصوله كما هي لحظة تدوينها، دون تدخُّل لإعادة صياغة بعض الفقرات كي تكون أكثر مواءمة لإصدارها بين دفتي الكتاب.
ويحوي هذا الكتاب على ثلاثة فصول... الأول يتضمن سلسلة مقالات طويلة قام بنشرها في موقع الإسلام اليوم في شهر أكتوبر 2010م (ذو القعدة 1431هـ) قدم شيئاً من الرصد والتحليل لبعض مواطن التباين في الأفكار والرؤى والمناهج بين المُحافظين والإصلاحيين في الحالة الإسلامية السعوديّة.
أما الفصل الثاني فيتضمن مجموعة مقالات طويلة، أو دراسات قصيرة نشرها في موقع الإسلام اليوم بين شهري مايو ويوليو 2010م (جمادي الآخرة وشعبان 1431هـ)، وتتحدث عن بعض المفاهيم والأفكار والتجارب التي تُمثل برأيه بعض ملامح الحالة الإصلاحية... كالحديث عن (الحضارة) بإعتبارها قيمة مركزية في التصور الشرعي... وعن الديمقراطية كآلية للنظام السياسي، ونقاشٍ لثُنائية (حكم الشريعة وحكم الشعب)... ثم حديثٌ عن حزب العدالة والتنمية التركي كنموذج ناجح في التجربة الحركيّة الإسلاميّة يُمكن أن نستلهم منه كيف ينجح (العقل السياسي) عند بعض الإسلاميين في التعامل مع الأزمات والضغوطات... وأخيراً حديثٌ فيه مِسْحَة شخصية عن شيء من تجربة النشأة في محاضن الصحوة ومساحات التباين والإختلاف المُبكّر معها.
أما الفصل الثالث والأخير فيحوي حواراً طويلاً أجري معه في مجلة رؤية الإلكترونية ومجلة العصر الإلكترونية في شهر اكتوبر 2009م (ذو القعدة 1430هـ)... وتناول بالنقاش والتحليل كثيراً من تفاصيل الشأن الإسلامي السعودي وقضاياه وسجالاته، إضافة إلى موضوعات فكرية أخرى، وبعض الشؤون الشخصيّة.
سيكون القارئ العربي، وربما المحليّ، لهذا الكتاب، أكثر إقتراباً وفهماً للوسط الإسلامي السعودي... وسيعيشُ شيئاً من همومه وقضاياه... وسيُفتِّش عن إجابة لبعضِ التساؤلات وتفسيرٍ لبعضِ المُفارقات... وسُيدرك شيئاً من مَوَاطن التباين والإختلاف، ومساحات الإحتكاك والسجال داخل الحالة الإسلامية السعودية، التي كانت وما زالت غابة بحثيّة غامضة، لا يعرف كثير من الباحثين حتى معالمها الكبرى وخطوطها العريضة. ❝ ⏤نواف القديمي
❞ مع تدني حالة التدوين والرصد للمشهد الفكري المحلي، تُصبح أي مُحاولة لتوثيق أجزاء من هذا المشهد بخطاباته وأفكاره وقضاياه وسجالاته، فِعلاً مُهماً ومفيداً للمستقبل.. وإذا كان الأمر يخص تحديداً (الحالة الإسلامية السعودية) فحينها يُصبح الأمر أكثر أهمية.. لأن هذه الحالة هي، من جهة، الأكثر حراكاً وتأثيراً وإنتشاراً في السعودية.
وفي المُقابل هي الأقل إشتغالاً بالرصد والتوثيق، والأكثر غموضاً لدى المُتابع العربي، وربما السعودي أيضاً.. حتى إن بعض المُتخصصين العرب في الحركات الإسلامية لا يُدركون أبسط التمايُزات والفروقات الفكرية والمنهجية في الوسط الإسلامي السعودي، ولا طبيعة التحولات التي بدأ يشهدها.
ولهذا السبب.. حرص المؤلف على نشر هذا الكتاب على أن تبقى فصوله كما هي لحظة تدوينها، دون تدخُّل لإعادة صياغة بعض الفقرات كي تكون أكثر مواءمة لإصدارها بين دفتي الكتاب.
ويحوي هذا الكتاب على ثلاثة فصول.. الأول يتضمن سلسلة مقالات طويلة قام بنشرها في موقع الإسلام اليوم في شهر أكتوبر 2010م (ذو القعدة 1431هـ) قدم شيئاً من الرصد والتحليل لبعض مواطن التباين في الأفكار والرؤى والمناهج بين المُحافظين والإصلاحيين في الحالة الإسلامية السعوديّة.
أما الفصل الثاني فيتضمن مجموعة مقالات طويلة، أو دراسات قصيرة نشرها في موقع الإسلام اليوم بين شهري مايو ويوليو 2010م (جمادي الآخرة وشعبان 1431هـ)، وتتحدث عن بعض المفاهيم والأفكار والتجارب التي تُمثل برأيه بعض ملامح الحالة الإصلاحية.. كالحديث عن (الحضارة) بإعتبارها قيمة مركزية في التصور الشرعي.. وعن الديمقراطية كآلية للنظام السياسي، ونقاشٍ لثُنائية (حكم الشريعة وحكم الشعب).. ثم حديثٌ عن حزب العدالة والتنمية التركي كنموذج ناجح في التجربة الحركيّة الإسلاميّة يُمكن أن نستلهم منه كيف ينجح (العقل السياسي) عند بعض الإسلاميين في التعامل مع الأزمات والضغوطات.. وأخيراً حديثٌ فيه مِسْحَة شخصية عن شيء من تجربة النشأة في محاضن الصحوة ومساحات التباين والإختلاف المُبكّر معها.
أما الفصل الثالث والأخير فيحوي حواراً طويلاً أجري معه في مجلة رؤية الإلكترونية ومجلة العصر الإلكترونية في شهر اكتوبر 2009م (ذو القعدة 1430هـ).. وتناول بالنقاش والتحليل كثيراً من تفاصيل الشأن الإسلامي السعودي وقضاياه وسجالاته، إضافة إلى موضوعات فكرية أخرى، وبعض الشؤون الشخصيّة.
سيكون القارئ العربي، وربما المحليّ، لهذا الكتاب، أكثر إقتراباً وفهماً للوسط الإسلامي السعودي.. وسيعيشُ شيئاً من همومه وقضاياه.. وسيُفتِّش عن إجابة لبعضِ التساؤلات وتفسيرٍ لبعضِ المُفارقات.. وسُيدرك شيئاً من مَوَاطن التباين والإختلاف، ومساحات الإحتكاك والسجال داخل الحالة الإسلامية السعودية، التي كانت وما زالت غابة بحثيّة غامضة، لا يعرف كثير من الباحثين حتى معالمها الكبرى وخطوطها العريضة. ❝
❞ أغلب هذه القراءات يعرفها أهل القراءات وعلماؤها الذين تلقوها وعددهم كافٍ للتواتر في العالم الإسلامي. لكن العامّة من المسلمين المنتشرين في أغلب دول العالم الإسلامي وعددهم يقدر بالملايين يقرؤون برواية الكوفية برواية الكوفي حفص عن عاصم وفي بلاد المغرب العربي يقرؤون بقراءة الإمام نافع وهو إمام أهل المدينة سواء رواية قالون أو رواية ورش". وفي السودان وفي حضرموت يقرؤون بالرواية التي رواها الدوري عن أبي عمرو.
سبب الاقتصار على القراءات السبع:
وقال مكي بن أبي طالب: كان الناس على رأس المئتين (200هـ) بالبصرة على قراءة أبي عمرو ويعقوب، بالكوفة على قراءة حمزة وعاصم، بالشام على قراءة ابن عامر، بمكة على قراءة ابن كثير، بالمدينة على قراءة نافع. واستمروا على ذلك. فلما كان على رأس الثلاثمئة (300هـ)، أثبت ابن مجاهد اسم الكسائي وحذف يعقوب. قال: والسبب في الاقتصار على السبعة –مع أن في أئمة القراء من هو أجل منهم قدراً، ومثلهم أكثر من عددهم– أن الرواة عن الأئمة كانوا كثيراً جداً. فلما تقاصرت الهمم، اقتصروا مما يوافق خط المصحف على ما يسهل حفظه وتنضبط القراءة به. فنظروا إلى من اشتهر بالثقة والأمانة، وطول العمر في ملازمة القراءة، والاتفاق على الأخذ عنه، فأفردوا من كل مصر إماما واحداً. ولم يتركوا مع ذلك ما نقل مما كان عليه الأئمة غير هؤلاء من القراءات ولا القراءة به، كقراءة يعقوب وعاصم الجحدري وأبي جعفر وشيبة وغيرهم... انظر فتح الباري (9|31).
أي القراءات أصح وأصوب؟
وهنا قد يتساءل المرء، أي القراءات أصح وأصوب؟ وهذا السؤال خطأ. ولعل الأصح قولاً: أيهن الأقوى تواتراً؟ فأقواهن تواتراً هي قراءة نافع المدني، ثم تليها قراءة ابن عامر الشامي وقراءة ابن كثير المكي. وهناك قراءات فيها خلاف، أعني أن بعض الناس ذمها وبخاصة قراءة حمزة وما تفرع عنها. وأما ما زعمه البعض من أن انتشار رواية حفص عن عاصم هذه الأيام دليل على أنها أصح، فليس في هذا القول إثارة من علم. ولو كان صادقاً، لكانت انتشرت قبل العثمانيين بعصور طويلة. لكن الحقيقة معروفة.
فرواية حفص عن عاصم كانت رواية نادرة لم تنتشر ولا حتى بالكوفة، وإنما أخذ أهلها رواية عاصم عن أبي بكر. ثم لما ضنّ بها أبو بكر، اضطروا للأخذ بقراءة حمزة والكسائي رغم كراهيتهم لها، وما التفتوا لرواية حفص. ثم لو نظرنا في العالم الإسلامي لوجدنا أنه خلال مدة من الزمن سادت قراءتا أبي عمرو ونافع على العالم الإسلامي. ولم يكن لرواية حفص عن عاصم ذكر. ثم مع قدوم الدولة العثمانية اعتُمِدت رواية حفص.
في عام 2009 أصدر الدكتور المعصراوي كتابه الرائع: الكامل المفصل في القراءات الأربعة عشر بهامش مصحف القراءات التعليمي بالترميز اللوني (ملون) وهو يشتمل على القراءات العشر المتواترة من طريق طيبة النشر لابن الجزري بالإضافة إلى القراءات الشاذة منفصلة عن المتواترة.. ❝ ⏤أحمد عيسى المعصراوي
❞ أغلب هذه القراءات يعرفها أهل القراءات وعلماؤها الذين تلقوها وعددهم كافٍ للتواتر في العالم الإسلامي. لكن العامّة من المسلمين المنتشرين في أغلب دول العالم الإسلامي وعددهم يقدر بالملايين يقرؤون برواية الكوفية برواية الكوفي حفص عن عاصم وفي بلاد المغرب العربي يقرؤون بقراءة الإمام نافع وهو إمام أهل المدينة سواء رواية قالون أو رواية ورش˝. وفي السودان وفي حضرموت يقرؤون بالرواية التي رواها الدوري عن أبي عمرو.
سبب الاقتصار على القراءات السبع:
وقال مكي بن أبي طالب: كان الناس على رأس المئتين (200هـ) بالبصرة على قراءة أبي عمرو ويعقوب، بالكوفة على قراءة حمزة وعاصم، بالشام على قراءة ابن عامر، بمكة على قراءة ابن كثير، بالمدينة على قراءة نافع. واستمروا على ذلك. فلما كان على رأس الثلاثمئة (300هـ)، أثبت ابن مجاهد اسم الكسائي وحذف يعقوب. قال: والسبب في الاقتصار على السبعة –مع أن في أئمة القراء من هو أجل منهم قدراً، ومثلهم أكثر من عددهم– أن الرواة عن الأئمة كانوا كثيراً جداً. فلما تقاصرت الهمم، اقتصروا مما يوافق خط المصحف على ما يسهل حفظه وتنضبط القراءة به. فنظروا إلى من اشتهر بالثقة والأمانة، وطول العمر في ملازمة القراءة، والاتفاق على الأخذ عنه، فأفردوا من كل مصر إماما واحداً. ولم يتركوا مع ذلك ما نقل مما كان عليه الأئمة غير هؤلاء من القراءات ولا القراءة به، كقراءة يعقوب وعاصم الجحدري وأبي جعفر وشيبة وغيرهم.. انظر فتح الباري (9|31).
أي القراءات أصح وأصوب؟
وهنا قد يتساءل المرء، أي القراءات أصح وأصوب؟ وهذا السؤال خطأ. ولعل الأصح قولاً: أيهن الأقوى تواتراً؟ فأقواهن تواتراً هي قراءة نافع المدني، ثم تليها قراءة ابن عامر الشامي وقراءة ابن كثير المكي. وهناك قراءات فيها خلاف، أعني أن بعض الناس ذمها وبخاصة قراءة حمزة وما تفرع عنها. وأما ما زعمه البعض من أن انتشار رواية حفص عن عاصم هذه الأيام دليل على أنها أصح، فليس في هذا القول إثارة من علم. ولو كان صادقاً، لكانت انتشرت قبل العثمانيين بعصور طويلة. لكن الحقيقة معروفة.
فرواية حفص عن عاصم كانت رواية نادرة لم تنتشر ولا حتى بالكوفة، وإنما أخذ أهلها رواية عاصم عن أبي بكر. ثم لما ضنّ بها أبو بكر، اضطروا للأخذ بقراءة حمزة والكسائي رغم كراهيتهم لها، وما التفتوا لرواية حفص. ثم لو نظرنا في العالم الإسلامي لوجدنا أنه خلال مدة من الزمن سادت قراءتا أبي عمرو ونافع على العالم الإسلامي. ولم يكن لرواية حفص عن عاصم ذكر. ثم مع قدوم الدولة العثمانية اعتُمِدت رواية حفص.
في عام 2009 أصدر الدكتور المعصراوي كتابه الرائع: الكامل المفصل في القراءات الأربعة عشر بهامش مصحف القراءات التعليمي بالترميز اللوني (ملون) وهو يشتمل على القراءات العشر المتواترة من طريق طيبة النشر لابن الجزري بالإضافة إلى القراءات الشاذة منفصلة عن المتواترة. ❝
❞ عماد أبو غازي؛ باحث في التاريخ والوثائق وأستاذ في كلية الآداب بجامعة القاهرة. شغل منصب رئيس الإدارة المركزية للشعب واللجان بالمجلس الأعلى للثقافة لمدة عشر سنوات في الفترة من 1999 حتى 2009، وتولى أمانة المجلس الأعلى للثقافة من 2009 - 2011، ثم وزيرًا للثقافة عام 2011. له عدة كتب ومؤلفات منها؛ «١٩١٩.. حكايات الثورة والثوار»، «١٥١٧.. الاحتلال العثماني لمصر وسقوط دولة المماليك»، و«مصطفى النحاس.. مذكرات النفي».. ❝ ⏤عماد أبو غازي
❞ عماد أبو غازي؛ باحث في التاريخ والوثائق وأستاذ في كلية الآداب بجامعة القاهرة. شغل منصب رئيس الإدارة المركزية للشعب واللجان بالمجلس الأعلى للثقافة لمدة عشر سنوات في الفترة من 1999 حتى 2009، وتولى أمانة المجلس الأعلى للثقافة من 2009 - 2011، ثم وزيرًا للثقافة عام 2011. له عدة كتب ومؤلفات منها؛ «١٩١٩. حكايات الثورة والثوار»، «١٥١٧. الاحتلال العثماني لمصر وسقوط دولة المماليك»، و«مصطفى النحاس. مذكرات النفي». ❝
❞ هذه المرة استيقظت على صوت أمي !
\" وليد ! ما الذي حدث ؟ \"
\" آه أمي ! \" ألقيت نظرة من حولي فوجدتني أنام إلى جانب الصغيرة رغد ، و التي تغط في نوم عميق و هادىء !
\" لقد نهضت ليلا و كانت تبكي .. لم أشأ إزعاجك لذا أحضرتها إلى هنا ! \"
انتظرتها منذ عام 2009 واخيرا ولدت من جديد في 2014 شكرا بحجم الكون. ❝ ⏤منى المرشود
❞ هذه المرة استيقظت على صوت أمي !
˝ وليد ! ما الذي حدث ؟ ˝
˝ آه أمي ! ˝ ألقيت نظرة من حولي فوجدتني أنام إلى جانب الصغيرة رغد ، و التي تغط في نوم عميق و هادىء !
˝ لقد نهضت ليلا و كانت تبكي . لم أشأ إزعاجك لذا أحضرتها إلى هنا ! ˝
انتظرتها منذ عام 2009 واخيرا ولدت من جديد في 2014 شكرا بحجم الكون. ❝