أغلب هذه القراءات يعرفها أهل القراءات وعلماؤها الذين... 💬 أقوال أحمد عيسى المعصراوي 📖 كتاب الكامل المفصل في القراءات الأربعة عشر بهامش مصحف القراءات التعليمي بالترميز اللوني

- 📖 من ❞ كتاب الكامل المفصل في القراءات الأربعة عشر بهامش مصحف القراءات التعليمي بالترميز اللوني ❝ أحمد عيسى المعصراوي 📖

█ أغلب هذه القراءات يعرفها أهل وعلماؤها الذين تلقوها وعددهم كافٍ للتواتر العالم الإسلامي لكن العامّة من المسلمين المنتشرين دول يقدر بالملايين يقرؤون برواية الكوفية الكوفي حفص عن عاصم وفي بلاد المغرب العربي بقراءة الإمام نافع وهو إمام المدينة سواء رواية قالون أو ورش" السودان حضرموت بالرواية التي رواها الدوري أبي عمرو سبب الاقتصار السبع: وقال مكي بن طالب: كان الناس رأس المئتين (200هـ) بالبصرة قراءة ويعقوب بالكوفة حمزة وعاصم بالشام ابن عامر بمكة كثير بالمدينة واستمروا ذلك فلما الثلاثمئة (300هـ) أثبت مجاهد اسم الكسائي وحذف يعقوب قال: والسبب السبعة –مع أن أئمة القراء هو أجل منهم قدراً ومثلهم أكثر عددهم– الرواة الأئمة كانوا كثيراً جداً تقاصرت الهمم اقتصروا مما يوافق خط المصحف ما يسهل حفظه وتنضبط القراءة به فنظروا إلى اشتهر بالثقة والأمانة وطول العمر ملازمة والاتفاق الأخذ عنه فأفردوا كل مصر إماما واحداً ولم يتركوا مع كتاب الكامل المفصل الأربعة عشر بهامش مصحف التعليمي بالترميز اللوني مجاناً PDF اونلاين 2024 هي عند يقرأ القرآن كانت تلاوة بأن متتابعا أداء يأخذ المشايخ ويقرأ وقسّم أحوال الإسناد ورواية وطريق ووجه فالخلاف إن لأحد العشرة نحوهم واتفقت عليه الروايات والطرق فهو وإن للراوي لمن بعده فنازلا فطريق لا الصفة راجع تخيير القارئ فوجه وقراءات علم الاصطلاح مذهب يذهب إليه مخالفا غيره النطق بالقرآن الكريم اتفاق أكانت المخالفة نطق الحروف أم هيئاتها هذا التعريف يعرف حيث نسبتها للأمام المقرئ كما ذكرنا قبل؛ أما الأصل النقل بالإسناد المتواتر النبي ﷺ والمقرئ بالقراءات مشافهة بالتلقي أهلها يبلغ والقراءات العشر قراءات لقراءة أقرها العلماء بحثهم لتحديد المتواترة فاستقر الاعتماد العلمي بعد زيادة ثلاث أخرى أضيفت السبع يد الجزري فأصبح مجموع وهذه الثلاث هؤلاء أبو جعفر المدني الحضرمي البصري وخلف هشام البغدادي تاريخها: نزل سبعة أحرف والأحرف ليست الكتابة فقط بل والمعنى والتشكيل وعلامات الوقف والإيجاز ونظرا لاختلاف لكنات ولهجات العرب أنزل عليهم وقد جمع الصحابي وأمير المؤمنين عثمان عفان تشكيل واحد وهناك سبع ثابتة وثلاث مكملة للسبع فيكتمل عقد وكل ونطقها وردت رسول الله صلى وسلم وتناقلها الصحابة ثم التابعون فالتابعين وهكذا يذكر أنه نزل بلسان العرب: {نَزَلَ بهِ الْرُّوحُ الْأمِيْنُ * عَلَى قَلْبكَ لِتَكُونَ مِنَ المُنْذِرينْ بلِسَانٍ عَرَبيٍّ مَبيْنٌ} وبين كبير الكلمات واختلاف ضئيل بعض الظواهر اللفظية تتميز بها قبيلة الأخرى وحول قال الرسول محمد "إن كلها شافٍ فاقرؤوا عُلّمتم " فكان صحابي يعلّم تعلّم عصر تابع التابعين ظهر رجال تفرّغوا للقراءة ولنقلها وضبطها وجلسوا للتعليم فاشتُهرت يَقرؤون ويُقرئون فصارت تلك الكيفية تُنسب لأنهم لزموها وليس اخترعوها فهم نقلوها نقلاً محضاً لهم فيها أدنى تغيير وكما حصل الفقهاء العصور الأولى عددهم جدًا البداية برز أربعة تَهَيّأ تلاميذ لزموهم ونقلوا مذاهبهم الفقهية فبقيت وانتشرت واندثرت باقي المذاهب وكذلك القرّاء وبرز عشرة انتشارها: أغلب ورش" السبع: وقال نقل غير ولا كقراءة الجحدري وأبي وشيبة وغيرهم انظر فتح الباري (9 31) أي أصح وأصوب؟ وهنا قد يتساءل المرء أي وأصوب؟ وهذا السؤال خطأ ولعل الأصح قولاً: أيهن الأقوى تواتراً؟ فأقواهن تواتراً تليها الشامي وقراءة المكي خلاف أعني ذمها وبخاصة وما تفرع عنها وأما زعمه البعض انتشار الأيام دليل أنها فليس القول إثارة ولو صادقاً لكانت انتشرت قبل العثمانيين بعصور طويلة الحقيقة معروفة فرواية نادرة لم تنتشر حتى وإنما أخذ بكر لما ضنّ اضطروا للأخذ والكسائي رغم كراهيتهم لها التفتوا لرواية لو نظرنا لوجدنا خلال مدة الزمن سادت قراءتا ونافع يكن ذكر قدوم الدولة العثمانية اعتُمِدت في عام 2009 أصدر الدكتور المعصراوي كتابه الرائع: (ملون) يشتمل طريق طيبة النشر لابن بالإضافة الشاذة منفصلة كتاب ملون pdf للكاتب أحمد عيسى , استمتع او قم بتحميله مجانا

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ أغلب هذه القراءات يعرفها أهل القراءات وعلماؤها الذين تلقوها وعددهم كافٍ للتواتر في العالم الإسلامي. لكن العامّة من المسلمين المنتشرين في أغلب دول العالم الإسلامي وعددهم يقدر بالملايين يقرؤون برواية الكوفية برواية الكوفي حفص عن عاصم وفي بلاد المغرب العربي يقرؤون بقراءة الإمام نافع وهو إمام أهل المدينة سواء رواية قالون أو رواية ورش". وفي السودان وفي حضرموت يقرؤون بالرواية التي رواها الدوري عن أبي عمرو.



سبب الاقتصار على القراءات السبع:



وقال مكي بن أبي طالب: كان الناس على رأس المئتين (200هـ) بالبصرة على قراءة أبي عمرو ويعقوب , بالكوفة على قراءة حمزة وعاصم , بالشام على قراءة ابن عامر , بمكة على قراءة ابن كثير , بالمدينة على قراءة نافع. واستمروا على ذلك. فلما كان على رأس الثلاثمئة (300هـ) , أثبت ابن مجاهد اسم الكسائي وحذف يعقوب. قال: والسبب في الاقتصار على السبعة –مع أن في أئمة القراء من هو أجل منهم قدراً , ومثلهم أكثر من عددهم– أن الرواة عن الأئمة كانوا كثيراً جداً. فلما تقاصرت الهمم , اقتصروا مما يوافق خط المصحف على ما يسهل حفظه وتنضبط القراءة به. فنظروا إلى من اشتهر بالثقة والأمانة , وطول العمر في ملازمة القراءة , والاتفاق على الأخذ عنه , فأفردوا من كل مصر إماما واحداً. ولم يتركوا مع ذلك ما نقل مما كان عليه الأئمة غير هؤلاء من القراءات ولا القراءة به , كقراءة يعقوب وعاصم الجحدري وأبي جعفر وشيبة وغيرهم... انظر فتح الباري (9|31).



أي القراءات أصح وأصوب؟



وهنا قد يتساءل المرء , أي القراءات أصح وأصوب؟ وهذا السؤال خطأ. ولعل الأصح قولاً: أيهن الأقوى تواتراً؟ فأقواهن تواتراً هي قراءة نافع المدني , ثم تليها قراءة ابن عامر الشامي وقراءة ابن كثير المكي. وهناك قراءات فيها خلاف , أعني أن بعض الناس ذمها وبخاصة قراءة حمزة وما تفرع عنها. وأما ما زعمه البعض من أن انتشار رواية حفص عن عاصم هذه الأيام دليل على أنها أصح , فليس في هذا القول إثارة من علم. ولو كان صادقاً , لكانت انتشرت قبل العثمانيين بعصور طويلة. لكن الحقيقة معروفة.



فرواية حفص عن عاصم كانت رواية نادرة لم تنتشر ولا حتى بالكوفة , وإنما أخذ أهلها رواية عاصم عن أبي بكر. ثم لما ضنّ بها أبو بكر , اضطروا للأخذ بقراءة حمزة والكسائي رغم كراهيتهم لها , وما التفتوا لرواية حفص. ثم لو نظرنا في العالم الإسلامي لوجدنا أنه خلال مدة من الزمن سادت قراءتا أبي عمرو ونافع على العالم الإسلامي. ولم يكن لرواية حفص عن عاصم ذكر. ثم مع قدوم الدولة العثمانية اعتُمِدت رواية حفص.



في عام 2009 أصدر الدكتور المعصراوي كتابه الرائع: الكامل المفصل في القراءات الأربعة عشر بهامش مصحف القراءات التعليمي بالترميز اللوني (ملون) وهو يشتمل على القراءات العشر المتواترة من طريق طيبة النشر لابن الجزري بالإضافة إلى القراءات الشاذة منفصلة عن المتواترة.. ❝