والقراءات العشر هي عشر قراءات لقراءة القرآن أقرها... 💬 أقوال أحمد عيسى المعصراوي 📖 كتاب الشامل في قراءات الأئمة العشر الكوامل من طريقي الشاطبية والدرة بهامش مصحف القراءات التعليمي بالترميز اللوني (ملون)

- 📖 من ❞ كتاب الشامل في قراءات الأئمة العشر الكوامل من طريقي الشاطبية والدرة بهامش مصحف القراءات التعليمي بالترميز اللوني (ملون) ❝ أحمد عيسى المعصراوي 📖

█ والقراءات العشر هي عشر قراءات لقراءة القرآن أقرها العلماء بحثهم لتحديد القراءات المتواترة فاستقر الاعتماد العلمي بعد زيادة ثلاث أخرى أضيفت إلى السبع يد الإمام ابن الجزري فأصبح مجموع المتواتر من وهذه الثلاث هؤلاء الأئمة أبو جعفر المدني ويعقوب الحضرمي البصري وخلف بن هشام البغدادي تاريخها: نزل سبعة أحرف والأحرف ليست الكتابة فقط بل النطق والمعنى والتشكيل وعلامات الوقف والإيجاز ونظرا لاختلاف لكنات ولهجات العرب الذين أنزل عليهم وقد جمع الصحابي وأمير المؤمنين عثمان عفان تشكيل واحد وهناك سبع ثابتة وثلاث مكملة للسبع فيكتمل عقد وكل هذه ونطقها وردت عن رسول الله صلى عليه وسلم وتناقلها الصحابة ثم التابعون فالتابعين وهكذا يذكر أنه نزل بلسان العرب: {نَزَلَ بهِ الْرُّوحُ الْأمِيْنُ * عَلَى قَلْبكَ لِتَكُونَ مِنَ المُنْذِرينْ بلِسَانٍ عَرَبيٍّ مَبيْنٌ} وبين اتفاق كبير كثير الكلمات واختلاف ضئيل بعض الظواهر اللفظية التي تتميز بها كل قبيلة الأخرى وحول ذلك قال الرسول محمد "إن هذا كتاب الشامل الكوامل طريقي الشاطبية والدرة بهامش مصحف التعليمي بالترميز اللوني (ملون) مجاناً PDF اونلاين 2024 القراءة عند القراء أن يقرأ سواء كانت تلاوة بأن متتابعا أو أداء يأخذ المشايخ ويقرأ وقسّم أحوال الإسناد قراءة ورواية وطريق ووجه فالخلاف إن كان لأحد السبعة العشرة نحوهم واتفقت الروايات والطرق عنه فهو وإن للراوي رواية لمن بعده فنازلا فطريق لا الصفة مما هو راجع تخيير القارئ فوجه وقراءات علم الاصطلاح مذهب يذهب إليه إمام أئمة مخالفا به غيره بالقرآن الكريم مع أكانت المخالفة نطق الحروف أم هيئاتها التعريف يعرف حيث نسبتها للأمام المقرئ كما ذكرنا قبل؛ أما الأصل النقل بالإسناد النبي ﷺ والمقرئ العالم بالقراءات رواها مشافهة بالتلقي أهلها يبلغ والقراءات البغدادي تاريخها: نزل "إن كلها شافٍ كافٍ فاقرؤوا عُلّمتم " فكان صحابي يعلّم تعلّم وفي عصر تابع التابعين ظهر رجال تفرّغوا للقراءة ولنقلها وضبطها وجلسوا للتعليم فاشتُهرت كانوا يَقرؤون ويُقرئون الناس فصارت تلك الكيفية تُنسب لأنهم لزموها وليس اخترعوها فهم نقلوها نقلاً محضاً لهم فيها أدنى تغيير وكما حصل الفقهاء العصور الأولى عددهم جدًا البداية برز منهم أربعة تَهَيّأ تلاميذ لزموهم ونقلوا مذاهبهم الفقهية فبقيت وانتشرت واندثرت باقي المذاهب وكذلك القرّاء وبرز عشرة انتشارها: أغلب يعرفها أهل وعلماؤها تلقوها وعددهم للتواتر الإسلامي لكن العامّة المسلمين المنتشرين أغلب دول يقدر بالملايين يقرؤون برواية الكوفية الكوفي حفص عاصم بلاد المغرب العربي بقراءة نافع وهو المدينة قالون ورش" السودان حضرموت بالرواية الدوري أبي عمرو سبب الاقتصار السبع: وقال مكي طالب: رأس المئتين (200هـ) بالبصرة بالكوفة حمزة وعاصم بالشام عامر بمكة بالمدينة واستمروا فلما الثلاثمئة (300هـ) أثبت مجاهد اسم الكسائي وحذف يعقوب قال: والسبب –مع أجل قدراً ومثلهم أكثر عددهم– الرواة كثيراً جداً تقاصرت الهمم اقتصروا يوافق خط المصحف ما يسهل حفظه وتنضبط فنظروا اشتهر بالثقة والأمانة وطول العمر ملازمة والاتفاق الأخذ فأفردوا مصر إماما واحداً ولم يتركوا نقل غير ولا كقراءة الجحدري وأبي وشيبة وغيرهم انظر فتح الباري (9 31) أي أصح وأصوب؟ وهنا قد يتساءل المرء أي وأصوب؟ وهذا السؤال خطأ ولعل الأصح قولاً: أيهن الأقوى تواتراً؟ فأقواهن تواتراً تليها الشامي وقراءة المكي خلاف أعني ذمها وبخاصة وما تفرع عنها وأما زعمه البعض انتشار الأيام دليل أنها فليس القول إثارة ولو صادقاً لكانت انتشرت قبل العثمانيين بعصور طويلة الحقيقة معروفة فرواية نادرة لم تنتشر حتى وإنما أخذ بكر لما ضنّ اضطروا للأخذ والكسائي رغم كراهيتهم لها التفتوا لرواية لو نظرنا لوجدنا خلال مدة الزمن سادت قراءتا ونافع يكن ذكر قدوم الدولة العثمانية اعتُمِدت الشامل الشريف والتفاسير هوامشه وقراءاته وترجماته وأسباب نزوله الخ

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ والقراءات العشر هي عشر قراءات لقراءة القرآن أقرها العلماء في بحثهم لتحديد القراءات المتواترة , فاستقر الاعتماد العلمي , بعد زيادة ثلاث قراءات أخرى , أضيفت إلى القراءات السبع , على يد الإمام ابن الجزري , فأصبح مجموع المتواتر من القراءات عشر قراءات , وهذه القراءات الثلاث هي قراءات هؤلاء الأئمة أبو جعفر المدني ويعقوب الحضرمي البصري وخلف بن هشام البغدادي



تاريخها:



نزل القرآن على سبعة أحرف , والأحرف ليست في الكتابة فقط بل في النطق والمعنى والتشكيل وعلامات الوقف والإيجاز , ونظرا لاختلاف لكنات ولهجات العرب الذين أنزل عليهم القرآن , وقد جمع الصحابي وأمير المؤمنين عثمان بن عفان القرآن على تشكيل واحد , وهناك سبع قراءات ثابتة وثلاث قراءات مكملة للسبع فيكتمل عقد العشر قراءات , وكل هذه القراءات ونطقها وردت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وتناقلها الصحابة ثم التابعون فالتابعين وهكذا.



يذكر القرآن أنه نزل بلسان العرب: {نَزَلَ بهِ الْرُّوحُ الْأمِيْنُ * عَلَى قَلْبكَ لِتَكُونَ مِنَ المُنْذِرينْ * بلِسَانٍ عَرَبيٍّ مَبيْنٌ} وبين العرب اتفاق كبير في كثير من الكلمات واختلاف ضئيل في بعض الظواهر اللفظية التي تتميز بها كل قبيلة عن الأخرى , وحول ذلك قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم "إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف كلها شافٍ كافٍ فاقرؤوا كما عُلّمتم." فكان كل صحابي يعلّم كما تعلّم وفي عصر تابع التابعين ظهر رجال تفرّغوا للقراءة ولنقلها وضبطها وجلسوا بعد ذلك للتعليم , فاشتُهرت القراءة التي كانوا يَقرؤون ويُقرئون بها الناس , فصارت تلك الكيفية تُنسب إلى هؤلاء القراء , لأنهم لزموها وليس لأنهم اخترعوها , فهم نقلوها نقلاً محضاً وليس لهم فيها أدنى تغيير أو زيادة.



وكما حصل مع الفقهاء في العصور الأولى حيث كان عددهم كبير جدًا في البداية برز منهم أئمة أربعة فقط , بعد أن تَهَيّأ لهم تلاميذ لزموهم ونقلوا مذاهبهم الفقهية , فبقيت مذاهبهم وانتشرت واندثرت باقي المذاهب , وكذلك حصل مع القرّاء حيث ظهر وبرز منهم عشرة من أئمة القراءة.. ❝

أحمد عيسى المعصراوي

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: ZHRA
0
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث