❞ مصطلحات على الماشي:
\"توضيح بسيط لمجموعة من المصطلحات المتفرّقة التي يمكن أن تصادفنا في حياتنا\"
- #الليبرالية: الحرية المطلقة.
- #الإمبريالية: الإستعمارية.
- #الديمقراطية: حُكم الشعب لنفسه.
- #الأرستقراطية: طبقة النبلاء.
- #البرجوازية: الطبقة بين العمّال والنبلاء (التجار).
- #البروليتاريا: الطبقة العاملة (الكادحين).
- #التكنوقراطية: حكم الطبقة العلمية الفنية المثقفة.
- #الأيديولوجية: علم الأفكار.
- #السيميائية: علم العلامات.
- #البيروقراطية: المزاجية/الانتقائية.
- #السيكوباتية: العدائية أو النزاعية.
- #البراغماتية: المنفعة.
- #العلمانية: فصل الدين عن الدولة.
- #المنشفيك: الأقلية.
- #البلشفية: الأغلبية.
- #الغائية: علم الغايات.
- #الغنوصية: الانغماس في العالم الروحاني.
- #الميتافيزيقيا: ما وراء الطبيعة.
- #الاستاطيقا: علم الجمال.
- #الابستمولوجيا: علم المعرفة.
- #الميثولوجيا: علم الأساطير.
- #أنطولوجيا: علم الوجود.
- #جيولوجيا: علم الأرض.
- #الميثودولوجيا: علم المنهج.
- #الباثولوجيا: علم الأمراض .
- #الثيولوجيا: علم الإلهيات أو اللاهوت.
- #الأنثروبولوجيا: علم الإنسان.
- #البانثولوجيا: علم الإنسان القديم .
- #الأركيولوجيا: علم الثقافات البائدة.
- #الفلسفة: محبة الحكمة.
- #المنطق: علم بقوانين التفكير.
- #الديالكتيكية: فن الجدل والحوار.
- #بروتوكول: ضوابط أو معاهدات رسمية.
- #اللاهوت: الطبيعة الإلهية.
- #الناسوت: الطبيعة البشرية.
- #النكرومانسية: إستدعاء الأرواح.
- #الراديكالية: الدعوة إلى تغيير جذري.
- #السايكولوجيا: علم النفس.
- #الجينيوكولوجيا: طب النساء.
- #الجينيالوجيا: علم الأنساب.
- #الشيزوفرينيا: انفصام الشخصية نوع من أنواع الانفصال الجزئي عن الواقع وفقدان الإدراك.
#منقول.🌹. ❝ ⏤𝑺𝑶𝑴𝑨 𝑨𝑳𝒀𝑨𝑴𝑨𝑵𝒀
❞ مصطلحات على الماشي:
˝توضيح بسيط لمجموعة من المصطلحات المتفرّقة التي يمكن أن تصادفنا في حياتنا˝
❞ ان انقاذ البشرية و هدايتها الى الدين الحق طويل و شاق . لكن هذه الومضات (العلمية) التي تتألق في عدد من الدارسين الشرقيين و الأوروبيين المحايدين المنصفين تبشر بالخير . و نحن المسلمين لا نفهم سر هذا التحجر من رجال الكنيسة , لأننا لا نريد أن نقتنع بأن المصالح الدنيوية البحتة تستطيع ان توجه هذا العدد الغفير الذي يقدر بالملايين من المنصرين و رجال اللاهوت الى هذه الوجهة المخالفة للحق و المدمرة لمستقبل البشرية.. ❝ ⏤محمد الغزالى السقا
❞ ان انقاذ البشرية و هدايتها الى الدين الحق طويل و شاق . لكن هذه الومضات (العلمية) التي تتألق في عدد من الدارسين الشرقيين و الأوروبيين المحايدين المنصفين تبشر بالخير . و نحن المسلمين لا نفهم سر هذا التحجر من رجال الكنيسة , لأننا لا نريد أن نقتنع بأن المصالح الدنيوية البحتة تستطيع ان توجه هذا العدد الغفير الذي يقدر بالملايين من المنصرين و رجال اللاهوت الى هذه الوجهة المخالفة للحق و المدمرة لمستقبل البشرية. ❝
❞ إذا كان ثمة خلاف حكم قبضته على جوهر الفلسفة فيما بين الألفية الأولى والثانية، هو ذاك الجدال أو النقاش الذي يمس الإيمان والعقل ودورهما في الدين. لقد دافع بعض اللاهوتيين ضمن التيارات الإسلامية بشدة عن مركزية العقل في تفسير القرآن، ومع ذلك يبقى دور العقل في ذلك الإطار الإسلامي شائكاً لأسباب مشابهة لتلك التي أيقظت اللاهوت اليهودي والمسيحي على حد سواء. تساءل بعض المسلمين عن مدى ملائمة استخدم العقل في سعيه ومحاولته لفهم الله، الذي يفوق ويتجاوز قدرات وملكات عقل الإنسان، بينما يرى الآخر، أن العقل هو هبة من الله، ولذا يكون من المناسب جداً لفهم النصوص الدينية. مثل هذه النقاشات والجدالات كانت سائدة على وجه التحديد عند المفكرين المعروفين بالمشائيين (وسموا بذلك، لكونهم معجبين بالمعلم الأول أرسطو الذي كان يتحدث ويحاضر وهو يمشي)، ذلك التقليد الذي توسعت رقعته وتأثيره بعد الإسلام ومن ثم إلى بقية العالم. ❝ ⏤روبيرت سولومون
❞ إذا كان ثمة خلاف حكم قبضته على جوهر الفلسفة فيما بين الألفية الأولى والثانية، هو ذاك الجدال أو النقاش الذي يمس الإيمان والعقل ودورهما في الدين. لقد دافع بعض اللاهوتيين ضمن التيارات الإسلامية بشدة عن مركزية العقل في تفسير القرآن، ومع ذلك يبقى دور العقل في ذلك الإطار الإسلامي شائكاً لأسباب مشابهة لتلك التي أيقظت اللاهوت اليهودي والمسيحي على حد سواء. تساءل بعض المسلمين عن مدى ملائمة استخدم العقل في سعيه ومحاولته لفهم الله، الذي يفوق ويتجاوز قدرات وملكات عقل الإنسان، بينما يرى الآخر، أن العقل هو هبة من الله، ولذا يكون من المناسب جداً لفهم النصوص الدينية. مثل هذه النقاشات والجدالات كانت سائدة على وجه التحديد عند المفكرين المعروفين بالمشائيين (وسموا بذلك، لكونهم معجبين بالمعلم الأول أرسطو الذي كان يتحدث ويحاضر وهو يمشي)، ذلك التقليد الذي توسعت رقعته وتأثيره بعد الإسلام ومن ثم إلى بقية العالم. ❝
❞ من يقرأ التراث اليهودى يشعر أن جميع المؤامرات على الأديان وجميع الانقلابات المخربة والثورات على القيم والمبادئ خرجت من هذا التراث .. وأن كل معول هدم كان وراءه توجیه یهودی !! ..
ودعونا نتأمل هذه الوصايا التي تفيض بها صفحات التلمود والبروتوكولات :
- و تذكروا أن الشعب الذي لا يهلك غيره يهلك نفسه .
- يجب أن تخلق الجيل الذي لا يخجل من کشف عورته .. ( ألا تفسر لنا هذه الجملة موجة العرى في الأفلام والموضات التي تسود العالم الآن )..
- علينا أن نشعل حربًا بين الشعوب ونضرب الدول بعضها ببعض فبهذا يصبح جميع المتحاربين في حاجة إلى أموالنا فتفرض عليهم شروطنا ..
- الجماهير عمياء فاشتروها بالمال وسوقوها كالبهائم إلى أهدافكم.
- سيطروا على الانتخابات و وسائل الإعلام والصحافة .. ( وهم قد سيطروا عليها بالمال والجنس والمرأة في الغرب الرأسمالي وبالحزب والسلطة في العالم الأشتراکی ).
- ادفعوا الجماهير العمياء إلى الثورة وسلموه مقاليد الحكم ليحكموا في غوغائية وغباء ( وقد فعلوا هذا في الثورة الفرنسية ) وحينئذ نأتي نحن ونعدمهم فنكون منقذين للعالم ( وقد أعدموهم جميعًا من رو بسبير إلى ميرابو ) ..
- ارفعوا شعار الحرية واهدموا بها الأخلاق والأسرة والقومية والوطنية
- ارفعوا شعار العلم واهدموا به الدين .. وهذا ما فعله کمال أتاتورك ( حفيد مزراحی ) حينما أقام الدولة العلمانية في تركيا ووقف يخطب في البرلمان الترکی عام ۱۹۲۳ ساخرًا من القرآن :
نحن الآن في القرن العشرين ولا نستطيع أن نسير وراء كتاب تشريع يبحث عن التين والزيتون ..
- الذي يعرقل مؤامراتكم أوقعوه في فضائح ثم هددوه بكشفها ( وقد فعلوها في ووترجيت ) أو في مأزق مالية ثم تقدموا لإنقاذه ( وقد فعلها دزرائيلى مع الخديو واستولى على القنال ) .. وإذا تعذر الأمر سارعوا إلى اغتياله ( وقد فعلوها بكنیدی ) ثم اقتلوا قاتله لتدفنوا أسرارنا معه إلى الأبد ( وقد فعلوها بقاتل کنیدی ).
- اقتلوا القوميات والوطنيات بالدعوة إلى الأممية والمواطنة العالمية وقد فعلها ماركس في الشيوعية .
- كل ما عدا اليهود حيوانات ناطقة سخرها الله في خدمة اليهود .
واليهودية ترى أن الله واحد ولكنها تحتكره لنفسها فلا عمل لله إلا الحفاظ على إسرائيل وتسخير جميع الشعوب لخدمتها .
واللاهوت اليهودي لا يؤمن بآخرة ، وقد شطبوا كل ما جاء عن الآخرة في التوراة .. والقيامة عندهم هي قيامة دولتهم في فلسطين والبعث بعثها والنشر نشرها .. ويوم الحساب هو اليوم الذي يحاسبون فيه كل الأمم يوم يعود المسيح ويباركهم ويختارهم نوابًا له في حكم العالم وإقامة ملكوت الله على الأرض .. والعجيب أنهم كفروا بالمسيح حينما جاء ثم أعلنوا إيمانهم بعودته وشرطوا هذه العودة بأنها رجعة من المسيح ليختارهم رؤساء وحكامة للعالم إلى الأبد ..
والفكر اليهودي يلتقي غلالة من الأسرار والطلاسم والكتان والغموض على كل شيء .. والكبالا والسحر وعلم الأعداد والحروف وتسخير الشياطين من علومهم التي شغفوا بها وروجوها ونشروها .
وكانت وسيلتهم إلى هدم الكتب السماوية هي تفسيرها بالتأويل وذلك برفض المعاني الظاهرة وأختراع معان باطنية تهدم الغرض الديني وتفسد هدفه .
. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ من يقرأ التراث اليهودى يشعر أن جميع المؤامرات على الأديان وجميع الانقلابات المخربة والثورات على القيم والمبادئ خرجت من هذا التراث . وأن كل معول هدم كان وراءه توجیه یهودی !! .
ودعونا نتأمل هذه الوصايا التي تفيض بها صفحات التلمود والبروتوكولات :
- و تذكروا أن الشعب الذي لا يهلك غيره يهلك نفسه .
- يجب أن تخلق الجيل الذي لا يخجل من کشف عورته . ( ألا تفسر لنا هذه الجملة موجة العرى في الأفلام والموضات التي تسود العالم الآن ).
- علينا أن نشعل حربًا بين الشعوب ونضرب الدول بعضها ببعض فبهذا يصبح جميع المتحاربين في حاجة إلى أموالنا فتفرض عليهم شروطنا .
- الجماهير عمياء فاشتروها بالمال وسوقوها كالبهائم إلى أهدافكم.
- سيطروا على الانتخابات و وسائل الإعلام والصحافة . ( وهم قد سيطروا عليها بالمال والجنس والمرأة في الغرب الرأسمالي وبالحزب والسلطة في العالم الأشتراکی ).
- ادفعوا الجماهير العمياء إلى الثورة وسلموه مقاليد الحكم ليحكموا في غوغائية وغباء ( وقد فعلوا هذا في الثورة الفرنسية ) وحينئذ نأتي نحن ونعدمهم فنكون منقذين للعالم ( وقد أعدموهم جميعًا من رو بسبير إلى ميرابو ) .
- ارفعوا شعار الحرية واهدموا بها الأخلاق والأسرة والقومية والوطنية
- ارفعوا شعار العلم واهدموا به الدين . وهذا ما فعله کمال أتاتورك ( حفيد مزراحی ) حينما أقام الدولة العلمانية في تركيا ووقف يخطب في البرلمان الترکی عام ۱۹۲۳ ساخرًا من القرآن :
نحن الآن في القرن العشرين ولا نستطيع أن نسير وراء كتاب تشريع يبحث عن التين والزيتون .
- الذي يعرقل مؤامراتكم أوقعوه في فضائح ثم هددوه بكشفها ( وقد فعلوها في ووترجيت ) أو في مأزق مالية ثم تقدموا لإنقاذه ( وقد فعلها دزرائيلى مع الخديو واستولى على القنال ) . وإذا تعذر الأمر سارعوا إلى اغتياله ( وقد فعلوها بكنیدی ) ثم اقتلوا قاتله لتدفنوا أسرارنا معه إلى الأبد ( وقد فعلوها بقاتل کنیدی ).
- اقتلوا القوميات والوطنيات بالدعوة إلى الأممية والمواطنة العالمية وقد فعلها ماركس في الشيوعية .
- كل ما عدا اليهود حيوانات ناطقة سخرها الله في خدمة اليهود .
واليهودية ترى أن الله واحد ولكنها تحتكره لنفسها فلا عمل لله إلا الحفاظ على إسرائيل وتسخير جميع الشعوب لخدمتها .
واللاهوت اليهودي لا يؤمن بآخرة ، وقد شطبوا كل ما جاء عن الآخرة في التوراة . والقيامة عندهم هي قيامة دولتهم في فلسطين والبعث بعثها والنشر نشرها . ويوم الحساب هو اليوم الذي يحاسبون فيه كل الأمم يوم يعود المسيح ويباركهم ويختارهم نوابًا له في حكم العالم وإقامة ملكوت الله على الأرض . والعجيب أنهم كفروا بالمسيح حينما جاء ثم أعلنوا إيمانهم بعودته وشرطوا هذه العودة بأنها رجعة من المسيح ليختارهم رؤساء وحكامة للعالم إلى الأبد .
والفكر اليهودي يلتقي غلالة من الأسرار والطلاسم والكتان والغموض على كل شيء . والكبالا والسحر وعلم الأعداد والحروف وتسخير الشياطين من علومهم التي شغفوا بها وروجوها ونشروها .
وكانت وسيلتهم إلى هدم الكتب السماوية هي تفسيرها بالتأويل وذلك برفض المعاني الظاهرة وأختراع معان باطنية تهدم الغرض الديني وتفسد هدفه. ❝
❞ أحب أن أفهم (الفلسفة) على أنها وسط بين اللاهوت والعلم، فهي تشبه اللاهوت في كونها مؤلفة من تأملات في موضوعات لم نبلغ فيها بعد علم اليقين، لكنها كذلك تشبه العلم في أنها تخاطب العقل البشري أكثر مما تستند إلى الإرغام، سواء كان ذلك الإرغام صادرًا عن قوة التقاليد أو قوة الوحي، والعلم هو الذي يختص بالعلم اليقين أما اللاهوت فاعتماده على صلابة الإيمان، ومجاله هو الجوانب التي تجاوز حدود المعرفة اليقينية؛ على أك واجد بين اللاهوت والعلم \"منطقة حرة\" حلالاً للطرفين جميعًا، فهي معرضة لهجمات الفريقين معًا، وهذه المنطقة الحرة هي الفلسفة.. ❝ ⏤برتراند راسل
❞ أحب أن أفهم (الفلسفة) على أنها وسط بين اللاهوت والعلم، فهي تشبه اللاهوت في كونها مؤلفة من تأملات في موضوعات لم نبلغ فيها بعد علم اليقين، لكنها كذلك تشبه العلم في أنها تخاطب العقل البشري أكثر مما تستند إلى الإرغام، سواء كان ذلك الإرغام صادرًا عن قوة التقاليد أو قوة الوحي، والعلم هو الذي يختص بالعلم اليقين أما اللاهوت فاعتماده على صلابة الإيمان، ومجاله هو الجوانب التي تجاوز حدود المعرفة اليقينية؛ على أك واجد بين اللاهوت والعلم ˝منطقة حرة˝ حلالاً للطرفين جميعًا، فهي معرضة لهجمات الفريقين معًا، وهذه المنطقة الحرة هي الفلسفة. ❝