من يقرأ التراث اليهودى يشعر أن جميع المؤامرات على... 💬 أقوال مصطفى محمود 📖 كتاب من أسرار القرآن

- 📖 من ❞ كتاب من أسرار القرآن ❝ مصطفى محمود 📖

█ من يقرأ التراث اليهودى يشعر أن جميع المؤامرات الأديان وجميع الانقلابات المخربة والثورات القيم والمبادئ خرجت هذا وأن كل معول هدم كان وراءه توجیه یهودی !! ودعونا نتأمل هذه الوصايا التي تفيض بها صفحات التلمود والبروتوكولات : تذكروا الشعب الذي لا يهلك غيره نفسه يجب تخلق الجيل يخجل کشف عورته ( ألا تفسر لنا الجملة موجة العرى الأفلام والموضات تسود العالم الآن ) علينا نشعل حربًا بين الشعوب ونضرب الدول بعضها ببعض فبهذا يصبح المتحاربين حاجة إلى أموالنا فتفرض عليهم شروطنا الجماهير عمياء فاشتروها بالمال وسوقوها كالبهائم أهدافكم سيطروا الانتخابات وسائل الإعلام والصحافة وهم قد عليها والجنس والمرأة الغرب الرأسمالي وبالحزب والسلطة الأشتراکی ادفعوا العمياء الثورة وسلموه مقاليد الحكم ليحكموا غوغائية وغباء وقد فعلوا الفرنسية وحينئذ نأتي نحن ونعدمهم فنكون منقذين للعالم أعدموهم جميعًا رو بسبير ميرابو ارفعوا شعار الحرية واهدموا الأخلاق والأسرة والقومية والوطنية العلم به الدين وهذا ما فعله کمال أتاتورك كتاب أسرار القرآن مجاناً PDF اونلاين 2024 يناقش الدكتور مصطفى محمود الكتاب عرض للكثير القضايا العقدية والعديد الدنيوية ويوضح مغزى الكثير الأمور الكريم محكم جامع لكل ولا يعتريه أي نقص مجال الحياة ثري بالعديد الموضوعات والدنيوية فيناقش لماذا خلق الله الحشرات والحيوانات ويناقش التآمر اليهودي وعلم النفس القرآني وهنا يتطرق للحديث عن المناجاة والتوسل وغير ذلك وكذلك الحدود مثل قطع اليد وما الحكمة السر وجود التناقض الدنيا وكيف أنه سنة إلهية وتحدث نظرة علم الحديث والتجريبي للإنسان والكثير الأخرى

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ من يقرأ التراث اليهودى يشعر أن جميع المؤامرات على الأديان وجميع الانقلابات المخربة والثورات على القيم والمبادئ خرجت من هذا التراث .. وأن كل معول هدم كان وراءه توجیه یهودی !! ..

ودعونا نتأمل هذه الوصايا التي تفيض بها صفحات التلمود والبروتوكولات :

- و تذكروا أن الشعب الذي لا يهلك غيره يهلك نفسه .

- يجب أن تخلق الجيل الذي لا يخجل من کشف عورته .. ( ألا تفسر لنا هذه الجملة موجة العرى في الأفلام والموضات التي تسود العالم الآن )..

- علينا أن نشعل حربًا بين الشعوب ونضرب الدول بعضها ببعض فبهذا يصبح جميع المتحاربين في حاجة إلى أموالنا فتفرض عليهم شروطنا ..

- الجماهير عمياء فاشتروها بالمال وسوقوها كالبهائم إلى أهدافكم.

- سيطروا على الانتخابات و وسائل الإعلام والصحافة .. ( وهم قد سيطروا عليها بالمال والجنس والمرأة في الغرب الرأسمالي وبالحزب والسلطة في العالم الأشتراکی ).

- ادفعوا الجماهير العمياء إلى الثورة وسلموه مقاليد الحكم ليحكموا في غوغائية وغباء ( وقد فعلوا هذا في الثورة الفرنسية ) وحينئذ نأتي نحن ونعدمهم فنكون منقذين للعالم ( وقد أعدموهم جميعًا من رو بسبير إلى ميرابو ) ..

- ارفعوا شعار الحرية واهدموا بها الأخلاق والأسرة والقومية والوطنية

- ارفعوا شعار العلم واهدموا به الدين .. وهذا ما فعله کمال أتاتورك ( حفيد مزراحی ) حينما أقام الدولة العلمانية في تركيا ووقف يخطب في البرلمان الترکی عام ۱۹۲۳ ساخرًا من القرآن :

نحن الآن في القرن العشرين ولا نستطيع أن نسير وراء كتاب تشريع يبحث عن التين والزيتون ..

- الذي يعرقل مؤامراتكم أوقعوه في فضائح ثم هددوه بكشفها ( وقد فعلوها في ووترجيت ) أو في مأزق مالية ثم تقدموا لإنقاذه ( وقد فعلها دزرائيلى مع الخديو واستولى على القنال ) .. وإذا تعذر الأمر سارعوا إلى اغتياله ( وقد فعلوها بكنیدی ) ثم اقتلوا قاتله لتدفنوا أسرارنا معه إلى الأبد ( وقد فعلوها بقاتل کنیدی ).

- اقتلوا القوميات والوطنيات بالدعوة إلى الأممية والمواطنة العالمية وقد فعلها ماركس في الشيوعية .

- كل ما عدا اليهود حيوانات ناطقة سخرها الله في خدمة اليهود .



واليهودية ترى أن الله واحد ولكنها تحتكره لنفسها فلا عمل لله إلا الحفاظ على إسرائيل وتسخير جميع الشعوب لخدمتها .

واللاهوت اليهودي لا يؤمن بآخرة , وقد شطبوا كل ما جاء عن الآخرة في التوراة .. والقيامة عندهم هي قيامة دولتهم في فلسطين والبعث بعثها والنشر نشرها .. ويوم الحساب هو اليوم الذي يحاسبون فيه كل الأمم يوم يعود المسيح ويباركهم ويختارهم نوابًا له في حكم العالم وإقامة ملكوت الله على الأرض .. والعجيب أنهم كفروا بالمسيح حينما جاء ثم أعلنوا إيمانهم بعودته وشرطوا هذه العودة بأنها رجعة من المسيح ليختارهم رؤساء وحكامة للعالم إلى الأبد ..



والفكر اليهودي يلتقي غلالة من الأسرار والطلاسم والكتان والغموض على كل شيء .. والكبالا والسحر وعلم الأعداد والحروف وتسخير الشياطين من علومهم التي شغفوا بها وروجوها ونشروها .

وكانت وسيلتهم إلى هدم الكتب السماوية هي تفسيرها بالتأويل وذلك برفض المعاني الظاهرة وأختراع معان باطنية تهدم الغرض الديني وتفسد هدفه .





. ❝
1
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث