█ من يقرأ التراث اليهودى يشعر أن جميع المؤامرات الأديان وجميع الانقلابات المخربة والثورات القيم والمبادئ خرجت هذا وأن كل معول هدم كان وراءه توجیه یهودی !! ودعونا نتأمل هذه الوصايا التي تفيض بها صفحات التلمود والبروتوكولات : تذكروا الشعب الذي لا يهلك غيره نفسه يجب تخلق الجيل يخجل کشف عورته ( ألا تفسر لنا الجملة موجة العرى الأفلام والموضات تسود العالم الآن ) علينا نشعل حربًا بين الشعوب ونضرب الدول بعضها ببعض فبهذا يصبح المتحاربين حاجة إلى أموالنا فتفرض عليهم شروطنا الجماهير عمياء فاشتروها بالمال وسوقوها كالبهائم أهدافكم سيطروا الانتخابات وسائل الإعلام والصحافة وهم قد عليها والجنس والمرأة الغرب الرأسمالي وبالحزب والسلطة الأشتراکی ادفعوا العمياء الثورة وسلموه مقاليد الحكم ليحكموا غوغائية وغباء وقد فعلوا الفرنسية وحينئذ نأتي نحن ونعدمهم فنكون منقذين للعالم أعدموهم جميعًا رو بسبير ميرابو ارفعوا شعار الحرية واهدموا الأخلاق والأسرة والقومية والوطنية العلم به الدين وهذا ما فعله کمال أتاتورك كتاب أسرار القرآن مجاناً PDF اونلاين 2024 يناقش الدكتور مصطفى محمود الكتاب عرض للكثير القضايا العقدية والعديد الدنيوية ويوضح مغزى الكثير الأمور الكريم محكم جامع لكل ولا يعتريه أي نقص مجال الحياة ثري بالعديد الموضوعات والدنيوية فيناقش لماذا خلق الله الحشرات والحيوانات ويناقش التآمر اليهودي وعلم النفس القرآني وهنا يتطرق للحديث عن المناجاة والتوسل وغير ذلك وكذلك الحدود مثل قطع اليد وما الحكمة السر وجود التناقض الدنيا وكيف أنه سنة إلهية وتحدث نظرة علم الحديث والتجريبي للإنسان والكثير الأخرى
❞ الوسط العدل في الإسلام ليس مجرد وسط حسابي وإنما هو وسط تركيبي انتقائي جدلي، فالكرم ليس وسط حسابيا بين البخل والكرم وإنما هو وسط انتقائي يضم أحسن ما في البخل (وهو الحرص) إلى أحسن ما في الإسراف (وهو المبادرة والبسط) ثم هو يضيف إلى هذه الصفات مزيدا من صفات أخرى مثل العقل والسداد وحسن الاختيار ليؤلف الكرم.” . ❝
❞ إذا كان لابد من اختيار صفة واحدة جامعة لطابع المؤمن لقلت هي السكينة ، فالسكينة هي الصفة المفردة التي تدل على أن الإنسان استطاع أن يسود مملكته الداخلية ويحكمها ويسوسها ، وهي الصفة المفردة التي تدل على انسجام عناصر النفس ، والتوافق بين متناقضاتها وانقيادها في خضوع وسلاسة لصاحبها ، وهو أمر لا يوهب إلا لمؤمن ، وأنت تقرأ هذه السكينة في هدوء صفحة الوجه ، ليس هدوء السطح بل هدوء العمق وهدوء الباطن ، وليس هدوء الخواء ولا سكون البلادة وإنما هدوء التركيز والصفاء واجتماع الهمة ووضوح الرؤية . ❝