📚 افضل 100 كتاب في توحيد الربوبيه

المكتبة - 📚 أفضل 100 كتاب في توحيد الربوبيه

🏛 أهم كتب توحيد الربوبيه مكتبة تحميل مجاني 2025 PDF 📖 الألوهية هو أصل الدين وأساس شرائع الإسلام وهو أحد الأقسام الثلاثة التي يُقسم إليها التوحيد الإسلامي حسب تقسيم بعض العلماء وهي: والربوبية والأسماء والصفات؛ فناسب بيان مفهومه وفضائله مع أقسام للتفريق بينهما مفهوم الألوهية عرف العلماءتوحيد بتعريفات متقاربة إلا أن بعضها قد يكون أطول من فمن تلك التعريفات مايلي 1 إفراد الله بأفعال العباد 2 بالعبادة 3 تعالى بجميع أنواع العبادة؛ الظاهرة والباطنة قولاً وعملاً ونفي العبادة عن كل سوى كائناً كان 4 وعرفه عبد الرحمن بن ناصر السعدي تعريف جامع ذكر فيه حد هذا التعريف وتفسيره وأركانه فقال: "فأما حدُّه فهو يعلم ويعترف وجه العلم واليقين المألوه وحده المعبود الحقيقة وأن صفات ومعانيها ليست موجودة بأحد المخلوقات ولا يستحقها فإذا عرف ذلك واعترف به حقَّاً أفرده كلها؛ فيقوم بشرائع الظاهرة: كالصلاة والزكاة والصوم والحج والجهاد والأمر بالمعروف والنهي المنكر وبر الوالدين وصلة الأرحام والقيام بحقوق وحقوق خلقه ويقوم بأصول الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره لله لا يقصد غرضاً الأغراض غير رضا ربِّه وطلب ثوابه متابعاً رسول فعقيدته ما دل عليه الكتاب والسنة وأعماله وأفعاله شرعه ورسوله وأخلاقه وآدابه الاقتداءُ بنبيه هديه وسمته وكل أحواله قال حافظ الحكمي النوع منظومته سلم الوصول إلى علم الأصول التوحيد: هذا وثاني نوعي **** إفرادُ ربِّ العرش َندِيدٍ أن تعبد إلهاً واحداً معترفاً بحقه جاحد وكل سبق صحيحة تعارض بينها ويستدل لها بالكتاب قال تعالى:Ra bracket png يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ Aya 21 جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِرَاشاً وَالسَّمَاء بِنَاء وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجَ بِهِ الثَّمَرَاتِ رِزْقاً لَّكُمْ فَلاَ تَجْعَلُواْ لِلّهِ أَندَاداً وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ 22 La [البقرة:21 22] Ra وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ قَوْلًا كَرِيمًا 23 [الإسراء:23] وقال تعالى: وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ شَيْئًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا 36 [النساء:36] إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي 14 [طه:14] وغير الآيات ومن السنة النبوية جاء الصحيحين معاذ جبل(رضي عنه) قال: كنت رديف النبي ( Mohamed peace be upon him svg ) حمار فقال لي: ((يا أتدري حق وما الله؟)) قلت: أعلم ((حق يعبدوه يشركوا شيئا وحق يعذب يشرك شيئا)) معنى العبادة ذكر الرازي تفسيره معنى فقال" عبارة فعل وترك يؤتى به؛ لمجرد أمر بذلك وهذا يدخل جميع أعمال القلوب وأعمال الجوارح" ووافق تعريفه ذهب إليه الشافعي حيث يرى فعلا بالكف عنه تركا كما الرسالة: "وابتلى طاعتهم بأن تَعَّبدهم بقول وعمل وإمساك محارم حماهموها" فضائل تحقيق وآثاره المسلمون يعظمون ويرون ثمراته: أنه أعظم الأسباب لتكفير السيئات والذنوب ويدل صحيح مسلم أبي ذر(رضي الله(Mohamed ): ((يقول عز وجل: لقيني بقراب الأرض خطيئة بي لقيته بمثلها مغفرة الأرض)) وهو السبب الأعظم لتفريج كربات الدنيا والآخرة ودفع عقوبتهما حصل قصة يونس السلام ومن أجل فوائده يمنع الخلود النار إذا القلب منه أدنى مثقال حبة خردل فعن سعيد الخدري(رضي عنه): )قال: ((إذا دخل أهل الجنة وأهل يقول الله: قلبه إيمان فأخرجوه)) وأنه كمل دخول بالكلية هذا: البخاري ومسلم عتبان مالك الأنصاري ((إن حرم إله يبتغي الله)) ومنها: يحصل لصاحبه الهدى الكامل والأمن التام [النساء:36] ومنها: الموحد أسعد الناس بشفاعة النبي(Mohamed روى صحيحه حديث هريرة(رضي الله( ((أسعد بشفاعتي يوم القيامة خالصا أو نفسه)) فضائله: الأعمال والأقوال متوقفة قبولها وفي كمالها ترتب الثواب عليها فكلما قوي والإخلاص كملت هذه الأمور وتمت يحرر العبد رق المخلوقين والتعلق بهم وخوفهم ورجائهم والعمل لأجلهم العز الحقيقي والشرف العالي ويكون متألها متعبدا يرجو سواه يخشى إياه ينيب وبذلك يتم فلاحه ويتحقق نجاحه الغاية خلق الجن والإنس:[وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ](الذاريات: 56) _ لنيل وثوابه حصول الاهتداء لأهله [الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمْ الأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ] (الأنعام: 82) تقسيم ثلاثة أقسام يعتقد المسلمون يشمل الإيمان: بربوبيَّته وألوهيَّته وأسمائه وصفاته فيوجبون توحيده بهذه والأقسام ويقصدون بربوبيَّته: أي الإقرار بأنه واحد أفعاله شريك له فيها كالخلق والرَّزق والإحياء والإماتة وتدبير والتصرف الكون مِمَّا يتعلق بربوبيته ويقصدون بتوحيد الألوهيَّة: كالدعاء والخوف والرَّجاء والتوكل والاستعانة والاستعاذة والاستغاثة والذَّبح والنَّذر وغيرها يجب إفراده بها فلا يُصرف منها شيء لغيره ولو ملكا مقربا نبيا مرسَلاً فضلاً عمَّن سواهما الأسماء والصفات: إثبات أثبته لنفسه وأثبته رسوله (Mohamed والصفات يليق بكماله وجلاله دون تكييف تمثيل ودون تحريف تأويل تعطيل وتنزيهه كلِّ ويعتقد علماء والجماعة التقسيم مأخوذ بالاستقراء لنصوص القرآن الكريم والأحاديث معلوم لدى متقدمي السلف فقد أشار عبيد محمد المعروف بابن بطة العكبري (المتوفى سنة 387هـ)ـ كتابه الإبانة الكبرى وابن منده (المتوفى: 395هـ) جمعت قول تبارك وتعالى سورة مريم: رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا 65 [مريم:65] الشيخ سعدي: " اشتملت [أي الآية] أصول عظيمة الربوبية وأنَّه ربُّ وخالقُهُ ورازقُه ومدبِّرُه وعلى والعبادة الإله أنَّ ربوبيته موجبة لعبادته وتوحيده ولهذا أتى بالفاء قوله: {فَاعْبُدْهُ} الدالة فكما أنَّه فليكن حقّاً فاعبده واشتملت كامل عظيم النعوت جليل القدر وليس شبيه نظير سمي بل تفرَّد بالكمال المطلق الوجوه والاعتبارات" المكتبة دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة اقتباسات مقتطفات أقوال المؤلفين ومقاطع مصنّفة التخصص نصوص وصور وملخصات فيديو للكتب ومراجعات وتقييمات