█ حصرياً جميع اقتباسات ❞ علي بن نايف الشحود ❝ أقوال ومأثورات 2023 علي مكان الميلاد وتاريخه : سوريا –حمص – ريف حمص 16 7 1956 م التحصيل العلمي : لسانس التخصص العام: شريعة الشهادات العلمية : إجازة بالشريعة من جامعة دمشق عام 1984 الخبرات العلمية خطيب منذ 1976 أماكن كثيرة مدرس المساجد سائر العلوم الإسلامية للتربية ثانويات ما بين 1991 وما 1996 1999 م مدرس الإمارات أبو ظبي حتى ومدرس المدارس الخاصة عامي 2000و2001م مدرس العربية والعلوم الشرعية إقليم بمناهج المدارس الدينية الثانوية 2002 وحتى تاريخه مشارك وضع مناهج مدارس تحفيظ القرآن بالإمارات وكذلك منهاج التربية للمدارس الإعدادية والثانوية اللغة للسنة الأولى والثانية بمناهج كثير الكتب واللغوية المنتديات النت ولاسيما ملتقى أهل الحديث وصيد الفوائد ومشكاة ❰ له مجموعة المؤلفات أبرزها موسوعة الخطب المنبرية (1) المهذب حق المسلم علم أصول الفقه لعبد الوهاب خلاف سبل السعادة الزوجية المنهاج النبوي تربية الأطفال الخلاصة علوم البلاغة المنهاح الأولاد الإسلام للنابلسي قصة أصحاب القرية دروس عبر الناشرين : دار المعارف للقاهرة عمار المجمع الأسلامي العلمي موقع نصرة رسول الله المعمور ❱
علي بن نايف الشحود مكان الميلاد وتاريخه : سوريا –حمص – ريف حمص 16/7/1956 م التحصيل العلمي : لسانس التخصص العام: شريعة ،الشهادات العلمية : إجازة بالشريعة من جامعة دمشق عام 1984 م ، الخبرات العلمية ، خطيب منذ عام 1976 م في أماكن كثيرة ، مدرس في المساجد سائر العلوم الإسلامية منذ عام 1976 م، مدرس للتربية الإسلامية في ثانويات حمص ما بين عام 1984- 1991 م وما بين 1996-1999 م ،مدرس للتربية الإسلامية في الإمارات أبو ظبي ما بين 1991- حتى 1996 م ،ومدرس في المدارس الخاصة ما بين عامي 2000و2001م ،مدرس العلوم العربية والعلوم الشرعية في إقليم بمناهج المدارس الدينية الثانوية منذ عام 2002 م وحتى تاريخه مشارك في وضع مناهج مدارس تحفيظ القرآن بالإمارات ، وكذلك في منهاج التربية الإسلامية للمدارس الإعدادية والثانوية ،مشارك في وضع منهاج اللغة العربية للسنة الأولى والثانية في المدارس الدينية في إقليم بمناهج كثير من الكتب الدينية واللغوية في المدارس الدينية في إقليم بمناهج،مشارك في كثير من المنتديات على النت ولاسيما ملتقى أهل الحديث وصيد الفوائد ومشكاة
❞ «وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ».
ضلال في التصور والاعتقاد، وضلال في مفهومات الحياة، وضلال في الغاية والاتجاه، وضلال في العادات والسلوك. وضلال في الأنظمة والأوضاع، وضلال في المجتمع والأخلاق ..
والعرب الذين كانوا يخاطبون بهذه الآية كانوا يذكرون - ولا شك - ماضي حياتهم وأوضاعهم، ويعرفون طبيعة النقلة التي نقلهم إليها الإسلام، وما كانوا ببالغيها بغير الإسلام وهي نقلة غير معهودة في تاريخ بني الإنسان. . ❝
❞ ﴿ أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ﴾ (٩) سورة الزمر
وَهَلْ يَسْتَوِي حَالُ هَذَا المُشْرِكِ الذِي يَكْفُرُ بِنعَمِ اللهِ، وَيُشْرِكُ بِهِ الأَصْنَامَ وَالأَنْدَادَ، وَلاَ يَذْكُرُ الله إِلاَّ عِنْدَ الشَّدَّةِ والبَلاَءِ، مَعَ حَالِ مَنْ هُوَ مُؤْمِنٌ قَائِمٌ بِأَدَاءِ الطَّاعَاتِ، وَدَائِبٌ عَلَى العِبَادَاتِ آنَاءَ اللَّيْلِ حِينَمَا يَكُونُ النَّاسُ نِياماً، لاَ يَرْجُو مِنْ أَدَائِهَا غَيْرَ رِضْوَانِ اللهِ وَثَوَابِهِ وَرَحْمَتِهِ، إِنَّهُمَا بِلاَ شَكٍّ لاَ يَسْتَوِيَانِ. . ❝
❞ وإن جمال هذه العقيدة وكمالها وتناسقها وبساطة الحقيقة الكبيرة التي تمثلها..كل هذا لا ينجلى للقلب والعقل كما يتجلى من مراجعة ركام الجاهلية من العقائد والتصورات،والأساطير والفلسفات! وبخاصة موضوع الحقيقة الإلهية وعلاقتها بالعالم..عندئذ تبدو العقيدة الإسلامية رحمة.رحمة حقيقية للقلب والعقل،رحمة بما فيها من جمال وبساطة،ووضوح وتناسق،وقرب وأنس،وتجاوب مع الفطرة مباشر عميق. (١) . ❝
❞ {يَهْدِي بِهِ اللّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلاَمِ وَيُخْرِجُهُم مِّنِ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ} (16) سورة المائدة
فهو يهدي للتي هي أقوم في عالم الضمير والشعور، بالعقيدة الواضحة البسيطة التي لا تعقيد فيها ولا غموض، والتي تطلق الروح من أثقال الوهم والخرافة، وتطلق الطاقات البشرية الصالحة للعمل والبناء، وتربط بين نواميس الكون الطبيعية ونواميس الفطرة البشرية في تناسق واتساق.
ويهدي للتي هي أقوم في التنسيق بين ظاهر الإنسان وباطنه، وبين مشاعره وسلوكه، وبين عقيدته وعمله، فإذا هي كلها مشدودة إلى العروة الوثقى التي لا تنفصم، متطلعة إلى أعلى وهي مستقرة على الأرض، وإذا العمل عبادة متى توجه الإنسان به إلى اللّه، ولو كان هذا العمل متاعا واستمتاعا بالحياة مما أباحه الله. . ❝