📘 ❞ الخلاصة في علوم البلاغة ❝ كتاب ــ علي بن نايف الشحود اصدار 2007

كتب البلاغة العربية - 📖 ❞ كتاب الخلاصة في علوم البلاغة ❝ ــ علي بن نايف الشحود 📖

█ _ علي بن نايف الشحود 2007 حصريا كتاب الخلاصة علوم البلاغة 2024 البلاغة: هذا الكتابُ عبارةٌ عن خلاصةٍ لعلوم العربية لخَّصتها وهذبتْها من كتب البلاغةِ المعتمدة مباشرة وكتبُ وخاصة المعاصرةَ منها (على أهميتِها) لا تخلو الملاحظاتِ مقدمة الكتاب : بسم الله الرحمن الرحيم الحمدُ لله رب العالمين والصلاةُ والسلام خاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين أما بعد : فإنَّ البلاغةَ كما هو معلوم مطابقةُ الكلام لمقتضى الحقيقة وهي لبُّ وقد وُضعتْ لخدمة القرآن الكريم وكلام النبي صلى عليه وسلم خاصةً ولخدمة عامةً وهذا التالية: • قد ذُكرتْ كثيراً الآيات القرآنيةِ دون النصِّ أنها آيةٌ وبدونِ تشكيلٍ • وكذلك الأحاديثُ النبوية بل نُسبت بعض الأحاديث المختلقة للرسول مثل :( الدينُ المعاملة ُ) كثيرٌ الأبياتِ الشعرية إمَّا فيه تحريفٌ أو عدمِ العزو لقائلهِ تشكيلهِ الاقتصارِ جزءٍ البيتِ • كثرةُ الأخطاء المطبعيةِ الكتب التي وضعت النت والجديدُ المختصر : 1 فيه لب ُّ بيان ومعاني وبديع أكثر الواضحة بكثير 2 الابتعادُ الاستطراد والحشوِ 3 تدقيقُ جميع الشواهد فالآية ُالقرآنية ُرجعت فيها للقرآنِ وعزوتُها لمكانها والحديثُ الشريفٌ رجعتُ لكتب الحديث لضبطهِ والتأكدِ صحته والذي ليس بحديثٍ ميزتهُ وقمتُ بتدقيقِ الشواهدَ الشعريةِ كاملةً وذلك بالرجوع لمصادرها وعزو المعروفِ لصاحبهِ فعلتُ الأمثال 4 الإتيانُ بالشواهد قدرَ الإمكان ليعرفَ المعنى العام للشاهد وخاصةً 5 تشكيلُ ما يحتاجُ لتشكيل ٍ مع تشكيلِ كافة الآياتِ القرآنية والأحاديثِ النبويةِ 6 وضعُ أسئلةٍ بنهايةِ كلِّ بحث عنه هذا قسمته أربعة أبواب وخاتمة : البابُ الأول المدخلُ علم البلاغة الباب الثاني المعاني البابُ الثالث علمُ البيانِ الباب الرابع البديع خاتمةٌ السَّرقاتِ وما يتبعها وتحت باب أبحاث عديدة وهذا يتضمن المقررُ المدارس الشرعية وكثير الجامعات وغيرها وسوفُ يجدونه بإذن تعالى سهلاً ممتعا لذا أرجو أن ينفعَ به كاتبه وقارئهُ وناشرهُ الدارين قال لسان شعيب السلام { إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ (88) [هود 88]} مجاناً PDF اونلاين هي فن الخطاب يقول ابن الأثير: «مدار كلها استدراج الخصم الإذعان والتسليم لأنه انتفاع بإيراد الأفكار المليحة الرائقة ولا المعاني اللطيفة الدقيقة تكون مستجلبة لبلوغ غرض المخاطب بها » كلمة "بلاغة" اللغة اسم مشتق الفعل الثلاثي (بلغ) بمعنى أدرك الغاية وصل النهاية و"البليغ" الشخص القادر إنجاز الإقناع والتأثير بواسطة كلامه وأدائه فالبلاغة تدل إيصال معنى كاملًا المتلقي سواء أكان سامعًا أم قارئًا فالإنسان حينما يمتلك يستطيع المستمع بإيجاز ويؤثر أيضا لها أهمية إلقاء الخطب والمحاضرات ووصفها محمد حديث له: «إن البيانِ لسِحرًا » رواه البخاري

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الخلاصة في علوم البلاغة
كتاب

الخلاصة في علوم البلاغة

ــ علي بن نايف الشحود

صدر 2007م
الخلاصة في علوم البلاغة
كتاب

الخلاصة في علوم البلاغة

ــ علي بن نايف الشحود

صدر 2007م
عن كتاب الخلاصة في علوم البلاغة:
هذا الكتابُ عبارةٌ عن خلاصةٍ لعلوم البلاغة العربية ، لخَّصتها وهذبتْها من كتب البلاغةِ المعتمدة مباشرة وكتبُ البلاغةِ- وخاصة المعاصرةَ - منها (على أهميتِها) لا تخلو من الملاحظاتِ.

-مقدمة الكتاب :


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدُ لله رب العالمين ، والصلاةُ والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين ، وعلى آله وصحبه أجمعين ، ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين .
أما بعد :
فإنَّ البلاغةَ- كما هو معلوم - مطابقةُ الكلام لمقتضى الحقيقة ، وهي لبُّ العربية ، وقد وُضعتْ لخدمة القرآن الكريم وكلام النبي صلى الله عليه وسلم خاصةً، ولخدمة علوم العربية عامةً .
وهذا الكتابُ عبارةٌ عن خلاصةٍ لعلوم البلاغة العربية ، لخَّصتها وهذبتْها من كتب البلاغةِ المعتمدة مباشرة
وكتبُ البلاغةِ- وخاصة المعاصرةَ - منها (على أهميتِها) لا تخلو من الملاحظاتِ التالية:
• قد ذُكرتْ كثيراً من الآيات القرآنيةِ دون النصِّ على أنها آيةٌ ، وبدونِ تشكيلٍ
• وكذلك الأحاديثُ النبوية ، بل نُسبت بعض الأحاديث المختلقة للرسول صلى الله عليه وسلم مثل :( الدينُ المعاملة ُ) .
• وكذلك كثيرٌ من الأبياتِ الشعرية إمَّا فيه تحريفٌ في النصِّ أو عدمِ العزو لقائلهِ أو عدمِ تشكيلهِ ، أو الاقتصارِ على جزءٍ من البيتِ .
• كثرةُ الأخطاء المطبعيةِ في الكتب التي وضعت على النت ....
والجديدُ في هذا المختصر :
1. فيه لب ُّ البلاغة العربية من بيان ومعاني وبديع ، أكثر من كتاب البلاغة الواضحة بكثير
2. الابتعادُ عن الاستطراد والحشوِ
3. تدقيقُ جميع الشواهد ، فالآية ُالقرآنية ُرجعت فيها للقرآنِ الكريم وعزوتُها لمكانها من القرآن الكريم ، والحديثُ الشريفٌ رجعتُ فيه لكتب الحديث لضبطهِ والتأكدِ من صحته ، والذي ليس بحديثٍ ميزتهُ عن الحديث ، وقمتُ بتدقيقِ الشواهدَ الشعريةِ كاملةً ، وذلك بالرجوع لمصادرها ، وعزو المعروفِ منها لصاحبهِ ، وكذلك فعلتُ في الأمثال .
4. الإتيانُ بالشواهد كاملةً قدرَ الإمكان ، ليعرفَ المعنى العام للشاهد وخاصةً القرآن الكريم
5. تشكيلُ ما يحتاجُ لتشكيل ٍ ، مع تشكيلِ كافة الآياتِ القرآنية والأحاديثِ النبويةِ .
6. وضعُ أسئلةٍ بنهايةِ كلِّ بحث عنه .
هذا وقد قسمته إلى أربعة أبواب وخاتمة :
البابُ الأول -المدخلُ إلى علم البلاغة
الباب الثاني - علم المعاني
البابُ الثالث - علمُ البيانِ
الباب الرابع - علم البديع
خاتمةٌ - في السَّرقاتِ الشعرية وما يتبعها
وتحت كلِّ باب منها أبحاث عديدة
وهذا الكتاب يتضمن المقررُ في المدارس الشرعية وكثير من الجامعات العربية وغيرها، وسوفُ يجدونه بإذن الله تعالى سهلاً ممتعا.
لذا أرجو من الله تعالى أن ينفعَ به كاتبه ، وقارئهُ وناشرهُ في الدارين .
قال تعالى على لسان النبي شعيب عليه السلام : { إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ (88) [هود/88]}


الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#51K

8 مشاهدة هذا الشهر

#15K

14K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 79.
المتجر أماكن الشراء
علي بن نايف الشحود ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث