📘 ❞ أحكام الطلاق في الشريعة الإسلامية نسخة مصورة ❝ كتاب ــ مصطفى العدوي اصدار 1988

الفقه الإسلامي - 📖 ❞ كتاب أحكام الطلاق في الشريعة الإسلامية نسخة مصورة ❝ ــ مصطفى العدوي 📖

█ _ مصطفى العدوي 1988 حصريا كتاب أحكام الطلاق الشريعة الإسلامية نسخة مصورة عن مكتبة ابن تيمية 2024 مصورة: مصورة نبذة الموضوع : الطَّلاق الشّريعة الإسلاميّة أمرٌ له العديد من الأحكام والتّبعات؛ لما يترتّب عليه فكٍّ للرَّابطة الزَّوجيّة وهدمٍ للأُسرة والتي توليها أهميّةً كبرى؛ فالأُسرة حاضنة الأبناء واللَّبِنة الأولى لبناء المجتمع الصّالح سينتهي هذا الإعلان خلال 25 اللُّغة الفِعل طَلَقَ بمعنى خَلَّى أو تنازل؛ فيُقال طَلَقْتُ الدَّابة: إذا سرحت حيث شاءت أمّا الشّرع فالطَّلاق هو فكُّ قيد النِّكاح عقد الزَّواج بين الزَّوج والزَّوجة وورد سورة البقرة {الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلَّا يَخَافَا أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَإِنْ خفتم فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} (229) حيث حدد القرآن الكريم بالطلاق مرتان طلاق مؤقت إذ يمكن للزوج أن يسترجع زوجته كانت لم تتجاوز مدة العدة وهي ثلاثة أشهر لضمان عدم حدوث الحمل أما طلقها ثلاث مرات فلا يمكنه يعود إليها إلا تتزوج رجلا غيره بنية البقاء مع الزوج الجديد ثم زوجها القديم يسترجعها بمهر وعقد جديدين الفقه الإسلامي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

كتاب

أحكام الطلاق في الشريعة الإسلامية نسخة مصورة

ــ مصطفى العدوي

صدر 1988م عن مكتبة ابن تيمية

كتاب

أحكام الطلاق في الشريعة الإسلامية نسخة مصورة

ــ مصطفى العدوي

صدر 1988م عن مكتبة ابن تيمية

عن كتاب أحكام الطلاق في الشريعة الإسلامية نسخة مصورة:
أحكام الطلاق في الشريعة الإسلامية نسخة مصورة

نبذة عن الموضوع :

الطَّلاق في الشّريعة الإسلاميّة أمرٌ له العديد من الأحكام والتّبعات؛ لما يترتّب عليه من فكٍّ للرَّابطة الزَّوجيّة وهدمٍ للأُسرة والتي توليها الشّريعة أهميّةً كبرى؛ فالأُسرة حاضنة الأبناء واللَّبِنة الأولى لبناء المجتمع الصّالح. سينتهي هذا الإعلان خلال 25 الطَّلاق في اللُّغة من الفِعل طَلَقَ بمعنى خَلَّى أو تنازل؛ فيُقال طَلَقْتُ الدَّابة: إذا سرحت حيث شاءت، أمّا في الشّرع فالطَّلاق هو فكُّ قيد النِّكاح- عقد الزَّواج- بين الزَّوج والزَّوجة.

وورد في سورة البقرة {الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلَّا أَنْ يَخَافَا أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَإِنْ خفتم أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} (229)

حيث حدد القرآن الكريم بالطلاق مرتان طلاق مؤقت، إذ يمكن للزوج أن يسترجع زوجته إذا كانت لم تتجاوز مدة العدة وهي ثلاثة أشهر، لضمان عدم حدوث الحمل، أما إذا طلقها ثلاث مرات، فلا يمكنه أن يعود إليها إلا أن تتزوج رجلا غيره بنية البقاء مع الزوج الجديد، ثم إذا طلقها زوجها الجديد، يمكن للزوج القديم أن يسترجعها بمهر وعقد جديدين.